بازگشت

طفلة بنت ثلاث للحسين تري أباها في الرؤيا و ما انتهي اليه أمرها


در حاويه آمده است كه زنان خاندان نبوت در حالت اسيري حال مردان كه در كربلا شهيد شده بودند، بر پسران و دختران ايشان پوشيده مي داشتند و هر كودكي را وعده ها مي دادند كه: «پدر تو به فلان سفر رفته است. بازمي آيد.» تا ايشان را به خانه ي يزيد آوردند. دختركي بود چهار ساله. شبي از خواب بيدار شد و گفت: «پدر من حسين كجاست؟ اين ساعت او را به خواب ديدم، سخت پريشان.»

زنان و كودكان جلمه در گريه افتادند و فغان از ايشان برخاست. يزيد خفته بود. از خواب بيدار شد و حال تفحص كرد. خبر بردند كه حال چنين است. آن لعين در حال گفت كه بروند و سر پدر او را بيارند و در كنار او نهند. ملاعين سر بياوردند و در كنار آن دختر چهارساله نهادند. پرسيد: «اين چيست؟»

ملاعين گفتند: «سر پدر تو است.»

آن دختر بترسيد و فرياد برآورد و رنجور شد و در آن چند روز جان به حق تسليم كرد.

عمادالدين طبري، كامل بهايي، 180 - 179/2.

(روي): أنه لما قدم آل الله و آل رسوله علي يزيد في الشام، أفرد لهم دارا، و كانوا مشغولين باقامة العزاء، و انه [1] كان لمولانا الحسين عليه السلام بنتا [2] عمرها ثلاث سنوات [3] و من يوم استشهد الحسين [4] ما بقيت تراه [5] ، فعظم ذلك عليها، و استوحشت لأبيها، و كانت كلما طلبت [6] ، يقولون لها: غدا يأتي و معه ما تطلبين. الي أن كانت ليلة من الليالي رأت أباها بنومها.

فلما انتبهت صاحت وبكت و انزعجت فهجعوها، و قالوا: لما هذا [7] البكاء والعويل؟ فقالت: آتوني [8] بوالدي و قرة عيني.

وكلما هجعوها ازدادت حزنا وبكاء. فعظم ذلك علي أهل البيت، فضجوا بالبكاء،


وجددوا الأحزان، و لطموا الخدود، وحثوا علي رؤوسهم التراب، و نشروا الشعور، و قام [9] الصياح. فسمع يزيد صيحتهم و بكاءهم.

فقال: ما الخبر؟ قالوا: ان بنت الحسين الصغيرة رأت أباها بنومها فانتبهت، و هي تطلبه، و تبكي، و تصيح. [10] فلما سمع يزيد ذلك [11] ، قال [12] : ارفعوا رأس أبيها [13] و حطوه بين يديها [14] لتنظر اليه، و تتسلي به.

[15] فجاؤوا بالرأس الشريف اليها مغطي بمنديل ديبقي، فوضع بين يديها، و كشف الغطاء عنه [16] فقالت: ما هذا الرأس؟ قالوا لها [17] : رأس أبيك.

فرفعته من الطشت [18] حاضنة له، و هي تقول: يا أباه [19] ! من ذا الذي خضبك بدمائك؟ [20] يا أبتاه! من ذا الذي قطع وريدك [21] ؟ يا أبتاه! من ذا الذي أيتمني علي صغر سني؟ يا أبتاه! من بقي بعدك نرجوه [22] يا أبتاه! من لليتيمة حتي تكبر؟ [23] با أبتاه! من للنساء الحاسرات؟ يا أبتاه! من للأرامل المسبيات؟ يا أبتاه! من للعيون الباكيات؟ يا أبتاه! من للضائعات الغريبات؟ يا أبتاه! من للشعور المنشرات [24] ؟ يبا أبتاه! من بعدك وا خيبتنا [25] ؟


يا أبتاه! من بعدك [26] وا غربتنا؟ يا أبتاه [27] ! ليتني كنت الفدي [28] ، يا أبتاه! ليتني كنت قبل هذا اليوم عمياء، يا أبتاه! ليتني وسدت الثري و لا أري شيبك مخضبا بالدماء [29] .

ثم أنها وضعت فهمها علي فمه الشريف، وبكت بكاءا شديدا حتي غشي عليها، فلما حركوها فاذا بها [30] قد فارقت روحها الدنيا [31] ، فلما رأوا [32] أهل البيت ما جري عليها أعلنوا [33] بالبكاء و استجدوا العزاء، و [34] كل من حضر من أهل دمشق.

فلم ير في ذلك اليوم الا باك و باكية.

الطريحي، المنتخب، 141 - 140/2 مساوي عنه: البهبهاني، الدمعة الساكبة، 142 - 141/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 515؛ مثله القمي، نفس المهموم، / 457 - 456

أقول: ان من تأمل في شدة كفر يزيد (لعنه الله) و زندقته، و شدة قشاوة قلبه، و كثرة بغضه و عناده لأهل البيت عليهم السلام علم أن مقصوده من انفاذ الرأس الشريف روحي له الفداء و ارساله الي أهل البيت في الحبس والسجن لم يكن أن تتسلي به تلك الصغيرة المظلومة اليتيمة، بل كان مقصوده من ذلك اهلاكها بفعله هذا و وقوع الحرم والسبايا في حاله مثل حالتهن يوم عاشوراء في الطف.

بل ان ذلك الكافر الزنديق كان يترجي بفعله ذلك و بهلاك تلك اليتيمة الصغيرة المظلومة، هلاك جمع من الحرم والسبايا، ثم انه لما صبت في ذلك اليوم علي أهل البيت مصائب، لو أنها صبت علي الأيام صرن لياليا، و ذلك بسبب رؤيتهم الرأس الشريف روحي له الفداء، و مشاهدتهم هلاك تلك اليتيمة المظلومة الصغيرة، و تذكرهم في تغسيلها


و تكفينها الأجساد الطاهرات والأجسام الطيبات المطروحة بلا رأس في أرض كربلاء، والأبدان المجروحات والجسوم [35] المرضوضات المنبوذات بلا غسل و لا أكفان في عرصة البلاء، صار يومهم ذلك كيوم عاشوراء، فضجت النساء الحاسرات و رفعن الأصوات، و أحاطت و لولتهن بأصقاع دمشق و أطرافها، و صار أهلها بين الباكين والباكيات، و ذلك حيث ذهل أهلها عن فطرتهم الثانوية المانعة عن الرقة والترحم والبكاء علي أهل آل الله و آل الرسول، و رجعوا الي مقتضيات الفطرة الأولية من الرقة و الترحم و البكاء علي أهل البيت، فحينئذ كثر التحديث والتحادث بينهم بظلم يزيد (لعنه الله) و شدة كفره و زندقته و كادوا أن يخرجوا عليه و يزيلوا دولته، فصار هذا أيضا سببا من أسباب غلبة الخوف والخشية علي يزيد (لعنه الله) و وقوع الرعب في قلبه و تطلبه المعاذير، و اسراعه بعد ذلك الي اطلاق أهل البيت عن المحبس والسجن، و ستطلع ان شاء الله علي جملة أخري من الأسباب والدواعي.

الدربندي، أسرار الشهادة، / 515

و في الكامل البهائي نقلا من كتاب الحاوية: أن نساء أهل بيت النبوة أخفين علي الأطفال شهادة آبائهم و [كن] يقلن لهم: ان آباءكم قد سافروا الي كذا و كذا، و كان الحال علي ذلك المنوال، حتي أمر يزيد بأن يدخلن داره.

و كان للحسين عليه السلام بنت صغيرة لها أربع سنين قامت ليلة من منامها و قالت: أين أبي الحسين عليه السلام؟ فاني رأيته الساعة [36] في المنام مضطربا شديدا. فلما سمع النسوة ذلك بكين، و بكي معهن سائر الأطفال و ارتفع العويل.

فانتبه يزيد من نومه. و قال: ما الخبر؟ ففحصوا عن الواقعة وقصوها عليه، فأمر بأن يذهبوا برأس أبيها اليها.

فأتوا بالرأس الشريف و جعلوه في حجرها، فقالت: ما هذا؟ قالوا: رأس أبيك. ففزعت الصبية و صاحت، فمرضت، و توفيت في أيامها بالشام.


القمي، نفس المهموم، / 456 مساوي عنه: المازندراني، معالي السبطين، 170/2

و روي هذا الخبر في بعض التأليفات بوجه أبسط. في المنتخب للطريحي و في الايقاد للسيد الجليل ثقة الاسلام السيد محمد علي الشاه عبدالعظيمي قدس سره ما ملخصه: انه كانت للحسين عليه السلام بنت صغيرة يحبها و تحبه، و قيل: كانت تسمي رقية، و كان لها ثلاث سنين و كانت مع الأسراء في الشام، و كانت تبكي لفراق أبيها ليلها و نهارها، و كانوا يقولون لها هو في السفر.

فرأته ليلة في النوم فلما انتبهت جزعت جزعا شديدا، و قالت: ايتوني بوالدي و قرة عيني. و كلما أراد أهل البيت اسكاتها ازدادت حزنا و بكاء، و لبكائها هاج حزن أهل البيت، فأخذوا في البكاء، و لطموا الخدود، و حثوا علي رؤوسهم التراب، و نشروا الشعور. و قام الصياح.

فسمع يزيد صيحتهم و بكاءهم. فقال: ما الخبر؟ قيل له: ان بنت الحسين الصغيرة رأت أباها بنومها، فانتبهت وهي تطلبه، وتبكي، و تصيح.

فلما سمع يزيد ذلك قال: ارفعوا اليها رأس أبيها و حطوه بين يديها تتسلي، فأتوا بالرأس في طبق مغطي بمنديل، و وضعوه بين يديها، فقالت: ما هذا؟ اني طلبت أبي و لم أطلب الطعام. فقالوا: ان هنا أباك.

فرفعت المنديل، و رأت رأسا، فقالت: ما هذا الرأس؟ قالوا: رأس أبيك. فرفعت الرأس، وضمته الي صدرها، و هي تقول: يا أبتاه! من ذا الذي خضبك بدمائك؟ يا أبتاه! من ذا الذي قطع وريديك؟ يا أبتاه! من ذا الذي أيتمني علي صغر سني؟ يا أبتاه! من لليتمة حتي تكبر؟ يا أبتاه! من للنساء الحاسرات؟ يا أبتاه! من للأرامل المسبيات؟ يا أبتاه! من للعيون الباكيات؟ يا أبتاه! من للضايعات الغريبات؟ يا أبتاه! من للشعور المنشورات؟ يا أبتاه! من بعدك؟ وا خيبتاه من بعدك! وا غربتاه! يا أبتاه! ليتني لك الفداء، يا أبتاه! ليتني قبل هذا اليوم عمياء، يا أبتاه! ليتني توسدت التراب، و لا أري شيبك مخضبا بالدماء.


قم وضعت فمها علي فم الشهيد المظلوم، و بكت حتي غشي عليها، فلما حركوها فاذا هي قد فارقت روحها الدنيا، فارتفعت أصوات أهل البيت بالبكاء، و تجدد الحزن والعزاء، و من سمع من أهل الشام بكاءهم بكي، فلم ير في ذلك اليوم الا باك أو باكية.

فأمر يزيد بغسلها و كفنها و دفنها.

في تآليف بعض معاصرينا، قال: قال الشعراني في الباب العاشر من كتاب المنن: و أخبرني بعض الخواص: ان رقية بنت الحسين عليه السلام في المشهد القريب من جامع دار الخليفة أميرالمؤمنين يزيد، و معها جماعة من أهل البيت و هو معروف الآن بجامع شجرة الدر، و هذا الجامع علي يسار الطالب للسيدة نفيسة، والمكان الذي فيه السيدة رقية عن يمينه، و مكتوب علي الحجر الذي ببابه: هذا البيت بقعة شرفت بآل النبي صلي الله عليه و آله و سلم و ببنت الحسين الشهيد رقية هذا، و قد أخبرني بعض الصلحاء ان للسيدة رقية بنت الحسين عليه السلام ضريحا بدمشق الشام و ان جدران قبرها قد تعيبت، فأرادوا اخراجها منه لتجديده، فلم يتجاسر أحد أن ينزله من الهيبة، فحضر شخص من أهل البيت يدعي السيد ابن مرتضي، فنزل في قبرها و وضع عليها ثوبا لفها فيه، و أخرجها، فاذا هي بنت صغيرة دون البلوغ، و كان متنها مجروحا من كثرة الضرب، و قد ذكرت ذلك لبعض الأفاضل، فحدثني به ناقلا له عن بعض أشياخه.

المازندراني، معالي السبطين، 171 - 170/2

و نقل عن (بعض التواريخ): أن عائلة الحسين عليه السلام و أرامل آل محمد بعد قتل رجالهن يوم الطف، و سبيهن من بلد الي بلد كانوا يخفون علي صغار الأطفال واليتامي قتل أوليائهم و آبائهم، فان بكي يتيم أو يتيمة أباه أو أخاه ناغوه باللطف، و أخبروه بأنه في سفر، و سوف يعود من سفره، فكانوا بذا و نحوه يشغلون اليتامي والأطفال عن الشعور بألم اليتم و مرارة المصاب.

حتي اذا جي ء بهم الي الشام، و أنزلوهم في خربة الي جنب قصر يزيد - لعنه الله - قالوا: و كانت للحسين عليه السلام طفلة صغيرة لها من العمر أربع سنين، و كانت مع الأسري


في خربة الشام، و كانت تبكي لفراق أبيها ليلا و نهارا، و هم يقولون لها: هو في السفر. فبينما هي نائمة ذات ليلة في الخربة، اذ انتبهت مذعورة باكية، تقول: أين أبي؟ الآن قد رأيته، ايتوني بأبي، أريد أبي. و كلما أرادوا اسكاتها ازدادت جزعا وبكاء.

فعند ذلك تعالي الصراخ من العيال والأطفال، حتي وصلت الصيحة الي يزيد فانتبه من نومه، فسأل عن الحدث، فأخبروه: أن طفلة للحسين رأت أباها في المنام، فانتبهت تطلبه و تبكي عليه.

فأمر - لعنه الله - فجاؤوا برأس الحسين عليه السلام في طشت - أو طبق - و وضعوه بين يديها و هو مغطي بمنديل، و قالوا لها: هذا رأس أبيك.

فلما نظرت اليه اضطربت و صرخت و أهوت علي الرأس و ضمته الي صدرها و هي تنادي: أبه يا أبه! من الذي خضبك بدمائك؟ أبه يا أبه! من الذي قطع وريدك؟ أبه يا أبه! من الذي أيتمني علي صغر سني؟ أبه يا أبه! من لليتيمة حتي تكبر؟... و لم تزل تعول و تنوح و تبكي علي أبيها و تندبه، حتي فارقت روحها الدنيا - و هي واضعة فمها علي فم أبيها الحسين -.

فتجدد المصاب علي حرائر الرسالة، و ازداد البكاء والنحيب لحال هذه الطفلة اليتيمة، و لم ير في ذلك اليوم أكثر باك و لا باكية منهم. فأمر يزيد بغسلها و كفنها و دفنها في الخربة.

و ذكر بعض الأكابر: أن أم كلثوم كان جزعها و بكاؤها و نحيبها علي تلك الطفلة أشد و أبلغ من باقي العيال، فما كانت تهدأ و تسكن طيلة تلك المدة التي قضوها في الشام.

فقالت لها العقيلة زينب الكبري: يا أخيه! ما هذا الجزع والبكاء والهلع؟ كلنا أصبنا بفقد هذه الطفلة، و لم يخصك المصاب وحدك.

فقالت لها: يا أختاه! لا تلوميني، كنت واقفة عشية أمس بعد العصر - والي جنبي هذه الطفلة - بباب الخربة في وقت انصراف أطفال أهل الشام من مدارسهم الي بيوتهم و أهاليهم، فكان بعضهم يقف بباب الخربة للتفرج علينا ثم يذهب.


فقالت لي هذه الطفلة: عمة! الي أين يذهب هؤلاء الأطفال؟.

قلت لها: الي منازلهم و أهاليهم.

فقالت لي: عمة! و نحن ليس لنا منزل و لا مأوي غير هذه الخربة؟...

و أنا، يا أختاه كلما ذكرت هذا الكلام منها لم تهدأ لي زفرة، و لم تسكن لي عبرة.

بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 296 - 294

و في نفس المهموم ناقلا عن الكامل البهائي، نقلا من كتاب الحاوية: ان نساء أهل بيت النبوة أخفين علي الأطفال شهادة آبائهم، و يقلن لهم: ان آباءكم قد سافروا الي كذا و كذا. و كان علي ذلك المنوال حتي كان من أمر يزيد ما كان و كانت للحسين عليه السلام طفلة لها أربع سنين، قامت ليلة من منامها، و قالت: أين أبي الحسين؟ فاني رأيته الساعة في المنام مضطربا شديدا. فلما سمع النسوة ذلك بكين و بكي معهن سائر الأطفال، و ارتفع العويل.

فانتبه يزيد من نومه. و قال: ما الخبر؟ ففحصوا عن الواقعة، و قصوها عليه، فأمر (لعنه الله) بأن يذهبوا برأس أبيها [37] اليها.

فأتوا بالرأس الشريف اليها مغطي بمنديل، قالوا: انه رأس أبيك. فرفعته من الطشت حاضنة له، و هي تقول: يا أبتاه! من ذا الذي خضبك بدمائك؟ يا أبتاه! من ذا الذي قطع وريديك؟ يا أبتاه! من ذا الذي أيتمني علي صغر سني؟ يا أبتاه! من بقي بعدك نرجوه؟ يا أبتاه! من لليتيمة حتي تكبر.

و ذكر لها من هذه الكلمات الي أن قال: ثم انها وضعت فمها علي فمه الشريف، و بكت بكاء شديدا حتي غشي عليها فلما حركوها، فاذا هي قد فارقت روحها الدنيا و قبرها في دمشق خلف المسجد الأموي.

الزنجاني، وسيلة الدارين، / 394 - 393



پاورقي

[1] [لم يرد في الأسرار].

[2] [في الدمعة الساکبة والأسرار: «بنت»].

[3] [الأسرار: «سنين»].

[4] [الأسرار: «بقيت ما تراه»].

[5] [الأسرار: «بقيت ما تراه»].

[6] [زاد في الدمعة الساکبة والأسرار: «أباها»].

[7] [في الدمعة الساکبة والأسرار: «ما هذا»].

[8] [الدمعة الساکبة: «ائتوني»].

[9] [الدمعة الساکبة: «قاموا»].

[10] [الأسرار: «فقال لعنه الله»].

[11] [الدمعة الساکبة: «بذلک»].

[12] [الأسرار: «فقال لعنه الله»].

[13] [لم يرد في الأسرار].

[14] [لم يرد في الأسرار].

[15] [من هنا حکاه عنه في نفس المهموم].

[16] [نفس المهموم: «عنها»].

[17] [لم يرد في الأسرار، و في نفس المهموم: «انه»].

[18] [في الأسرار و نفس المهموم: «الطست»].

[19] [نفس المهموم: «يا أبتاه»].

[20] [لم يرد في الأسرار].

[21] [في الدمعة الساکبة و نفس المهموم: «وريديک»].

[22] [لم يرد في الأسرار].

[23] [نفس المهموم: «و ذکر لها من هذه الکلمات الي أن قال»].

[24] [في الدمعة الساکبة: «المنشورات»، و في الأسرار: «الناشرات»].

[25] [في الدمعة الساکبة والأسرار: «وا خيبتاه»].

[26] [في الدمعة الساکبة: «وا غربتاه»، و في الأسرار: «وا غربتاه يا أبتاه»].

[27] [في الدمعة الساکبة: «وا غربتاه»، و في الأسرار: «وا غربتاه يا أبتاه»].

[28] [في الدمعة الساکبة والأسرار: «لک الفداء»].

[29] [نفس المهموم: «و ذکر لها من هذه الکلمات الي أن قال»].

[30] [لم يرد في الأسرار، و في الدمعة الساکبة و نفس المهموم: «هي»].

[31] [الأسرار: «من الدنيا»].

[32] [في الدمعة الساکبة والأسرار و نفس المهموم: «رأي»].

[33] [نفس المهموم: «أعلوا»].

[34] [في الدمعة الساکبة والأسرار: «و کذلک»].

[35] [في المطبوع: «الجثوم»].

[36] [لم يرد في المعالي].

[37] [في المطبوع: «أباها»].