بازگشت

و اصبح يزيد يلاين السجاد عند اللقاء


و كان يزيد اذا حضر غداؤه، دعا علي بن الحسين و أخاه عمر فيأكلان [1] معه. [2] .

الدينوري، الأخبار الطوال، / 258 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2632/6، الحسين بن علي، / 91؛ مثله الدميري، حياة الحيوان، 88/1؛ الدياربكري، تاريخ الخميس، 334/2

قال [3] أبومخنف، عن الحارث بن كعب، عن فاطمة بنت علي، قالت: [...] [4] و كان يزيد لا يتغدي و لا يتعشي [5] الا دعا علي بن الحسين اليه [6] . [7] .

الطبري، التاريخ، 462 - 461/5 مساوي عنه: ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 132/73، تراجم النساء، / 123، مختصر ابن منظور، 178/9؛ المحمودي، العبرات، 354/2؛ مثله ابن الجوزي، المنتظم، 344/5


ذكر أبومخنف و غيره: [...] فما كان يتغدي [8] و يتعشي [9] ، حتي يحضر معه [10] علي بن الحسين.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 74/2 مساوي مثله محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 399/2؛ المجلسي، البحار [11] ، 143/45؛ البحراني، العوالم، 444/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 120/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 524؛ القمي، نفس المهموم، / 461 - 460

و كان يزيد لا يتغدي و لا يتعشي الا دعا عليا اليه. [12] .

ابن الأثير، الكامل، 299/3 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 361؛ مثله النويري، نهاية الارب، 471/20

وكان يزيد لا يتغدي و لا يتعشي الا و معه علي بن الحسين و أخوه عمر بن الحسين.

ابن كثير، البداية والنهاية، 195/8

و أشار بعض الفجرة علي يزيد بن معاوية بقتله أيضا، فحماه الله منه.

ثم ان يزيد بن معاوية صار يكرمه، ويعظمه، ويجلسه معه و لا يأكل الا و هو معه.

الدميري، حياة الحيوان، 204/1

و كان يتغدي و لا يتعشي حتي يحضر علي بن الحسين عليهماالسلام. [13] .


ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 195 مساوي عنه: الشبلنجي، نور الأبصار، / 265

فما كان يزيد يتغذي و يتعشي الا و يحضر علي بن الحسين عليهماالسلام.

المازندراني، معالي السبطين، 175/2

و لما أنزل أهل البيت في داره الخاصة، و كان يكرم علي بن الحسين عليهماالسلام، و قرب [14] مجلسه منه، و لا يتغدي [15] و لا يتعشي حتي يحضر علي بن الحسين عليهماالسلام عنده [16] .

المازندراني، معالي السبطين، 187/2 مساوي مثله الزنجاني، وسيلة الدارين، / 395



پاورقي

[1] [في حياة الحيوان و تاريخ الخميس: «فأکلا»].

[2] و هرگاه يزيد غذا مي‏خورد، علي بن حسين عليهماالسلام و برادرش عمر را (بزرگان علماي شيعي همچون شيخ مفيد، شيخ طبرسي و مجلسي، ميان پسران حضرت امام حسين عليه‏السلام از عمر نام نبرده‏اند. چنين به نظر مي‏رسد که اين داستان ساخته و پرداخته‏ي طرفداران بني‏اميه است. (م)) فرامي‏خواند و همراه او غذا مي‏خوردند.

دامغاني، ترجمه‏ي اخبار الطوال، / 307.

[3] [ابن‏عساکر: «قرأت علي أبي‏الوفاء حفاظ بن الحسن بن الحسين، عن عبدالعزيز بن أحمد، أنا عبدالوهاب الميداني، أنا أبوسليمان بن زبر، أنا عبدالله بن أحمد بن جعفر، أنا محمد بن جرير الطبري، قال: قال هشام بن محمد، قال»].

[4] [من هنا حکاه في المنتظم].

[5] [تراجم النساء: «و لا يعشي»].

[6] [لم يرد في المنتظم].

[7] و يزيد به چاشت و شام نمي‏نشست مگر آنکه علي بن حسين را پيش مي‏خواند.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3074/7.

[8] [في الدمعة الساکبة والأسرار: «يتغذي»].

[9] [في تسلية المجالس والبحار والعوالم و الدمعة الساکبة والأسرار و نفس المهموم: «و لا يتعشي»].

[10] [لم يرد في تسلية المجالس و الدمعة الساکبة والأسرار].

[11] [حکاه في البحار والعوالم عن صاحب المناقب، و حکاه في الدمعة الساکبة عن البحار].

[12] يزيد شام و ناهار نمي‏خورد مگر با علي بن الحسين.

خليلي، ترجمه‏ي کامل، 201/5.

[13] و ابوحنيفه‏ي دينوري گويد: [...] و در وقت شيلان علي بن الحسين و برادرش عمر را طلبيد و با ايشان طعام مي‏خورد.

ميرخواند، روضة الصفا، 178/3

و در هر چاشت و شام، حضرت امام زين العابدين عليه‏السلام را بر سر خوان خود مي‏طلبيد.

مجلسي، جلاء العيون، / 744

آن‏گاه يزيد از انگزش فتنه بيمناک شد و از شتماتت و شناعت اهل بيت خوي بگردانيد و هيچ ناهاري در تغدي و تعشي نشکست (ناهار شکستن: کنايه از غذا خوردن است. تغدي: صبحانه خوردن. تعشي: شام خوردن)؛ الا آن‏که با علي بن الحسين عليهماالسلام بر سر مائده (مائده: سفره) نشست و حارسان و نگاهبانان را از مراقبت اهل بيت برداشت و ايشان را در حرکت و سکون به اختيار خويش گذاشت.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 160 - 159/3.

از اين پس يزيد فرمان کرد تا علي بن الحسين عليهماالسلام و حرم آن حضرت را در سرايي مخصوص از بهر ايشان درآوردند و آنچه ايشان را لازم بود، از بهر ايشان مقرر داشت و تا علي بن الحسين عليهماالسلام حاضر نمي‏شد، روز و شب دست به طعام نمي‏برد. در روايتي آنچه زن‏هاي آن ملعون در خدمت اهل بيت تقديم کردند، پذيرفته نشد و نيز از مکالمات ايشان در ايام توقف در دمشق با هند دختر معاويه و عاتکه دختر يزيد به فاصل مذکور داشته‏اند که در اين مقام نه در خور نگارش است.

به روايت شيخ مفيد ايشان را در سرايي متصل به سراي يزيد جاي دادند و تا گاهي که علي بن الحسين در دمشق جاي داشت، آن حضرت را با برادرش عمر بن الحسين و از بني اعمامش مانند عمرو بن الحسن و غيره دعوت مي‏کرد و بر خوان مائده جاي‏مي‏داد و اظهار رأفت مي‏کرد. جز ايشان هيچ‏کس را در مائده او رخصت جلوس نبود و از اين کار مي‏خواست آن حضرت را در آن حضور رنجور دارد و نيز از جاه و حشمت خويش بازنمايد و از اقتدار خود مکشوف سازد.

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت سجاد عليه‏السلام، 251/2.

[14] [وسيلة الدارين: «قرت»].

[15] [وسيلة الدارين: «و لا يتغذي»].

[16] [لم يرد في وسيلةالدارين].