قصر يزيد يزين استعدادا لادخالهم
يزيد لعنه الله تخت مرصع نهاده بود، خانه و ايوان آراسته بود و كرسي هاي زرين و سيمين راست و چپ نهاده بود.
عمادالدين طبري، كامل بهايي، 293/2
ابومخنف گويد: مردي از اهل شام عجلت كرد و به نزديك يزيد شد.
و قال: أقر الله عينك أيها الخليفة!
يعني: روشن كناد خداوند چشم تو را.»
گفت: «خبر چيست؟»
گفت: «رسيدن سر حسين.»
يزيد را اين گونه سخن كردن پسنده نيفتاد و گفت:
«لا أقر الله عينيك؛ روشن مكناد خداوند چشم هاي تو را.»
و حكم داد تا او را در حبسخانه بازداشتند و فرمان كرد تا صد و بيست رايت برافراخته كردند و سر حسين عليه السلام را پذيره شدند و در تحت رايات بسيار كس تكبير و تهليل همي گفت.
سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه السلام، 212/3.
وفي الكامل البهائي: [...] و نصب ليزيد سرير مرصع زينت داره بأنواع الزينة، و نصب أطراف سريره كراسي من الذهب والفضة.
القمي، نفس المهموم، / 432
و لما أدخلوا الرؤوس والسبايا في دمشق الشام أمر يزيد (لعنه الله)، فزينت داره بأنواع الزينة، و نصب ليزيد سرير مرصع، و نصب أطراف سريره كراسي من الذهب والفضة، و جلس و علي رأسه تاج مكلل بالدر و الياقوت و حوله كثير من مشايخ قريش و أوصلوا الرؤوس والنساء وقت الزوال الي باب دار يزيد بن معاوية بتعب شديد من كثرة الازدحام.
المازندراني، معالي السبطين، 150/2
و لما أدخلوا الرؤوس والسبايا دمشق الشام. أمر يزيد (لعنه الله)، فزينت داره بأنواع الزينة، و نصب ليزيد سرير مرصع، و نصب أطراف سريره كراس من الذهب والفضة، و جلس يزيد في سريره و علي رأسه تاج مكلل بالدر والياقوت، و حوله أربعة مائة نفر من الأمراء، والأعيان، والسفراء، و سفراء الملوك من النصاري و غيرهم، و حوله كثير
من مشايخ قريش و أصلوا الرؤوس والنساء وقت الزوال الي باب دار يزيد بن معاوية و هم في تعب شديد من كثرة الازدحام.
الزنجاني، وسيلة الدارين، / 383