حمل الرؤوس والآل الي الشام
و حمل رأسه الي الشام.
ابن حبان، الثقات، 69/3، كتاب مشاهير علماء الأمصار، / 7
صفر: في اليوم الأول أدخل [1] رأس الحسين عليه السلام مدينة دمشق.
أبوريحان البيروني، الآثار الباقية، / 331 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 429؛ القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 414/1؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 379
و أخذوا رؤوس هؤلاء [المقتولين من بني هاشم]، فحملت الي الشام، و دفنت جثتهم بالطف.
الخوارزمي، مقتل الحسين، 48/2
صفر: سمي بذلك لاصفرار الأشجار فيه، و قيل: ان محال العرب كانت تصفر من أهلها، أي تخلو لأنهم يخرجون الي الغارات عند انقضاء المحرم، و ذهب الجمهور الي أن القعود في هذا الشهر أولي من الحركة، و في أوله أدخل رأس الحسين عليه السلام الي دمشق و هو عيد عند بني أمية.
الكفعمي، المصباح، / 510 - 509
الشهر صفر: الأول فيه كانت وقعة صفين بين أميرالمؤمنين عليه السلام و بين معاوية، و فيه حمل رأس أبي عبدالله الحسين عليه السلام الي دمشق، و جعلوه بنوأمية عيدا.
العاملي، توضيح المقاصد (من مجموعة نقيسة)، / 563
قال الشيخ الكفعمي و شيخنا البهائي و المحدث الكاشاني: في أول [2] صفر أدخل رأس الحسين عليه السلام [3] الي دمشق [4] ، و هو عيد عند بني أمية، و هو يوم تتجدد فيه الأحزان: [5] .
كانت مآتم بالعراق تعدها
أموية بالشام من أعيادها [6] .
القمي، نفس المهموم، / 429 مساوي عنه: المازندراني، معالي السبطين، 140/2؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 379
پاورقي
[1] [في نفس المهموم والامام الحسين عليهالسلام و أصحابه و وسيلة الدارين مکانه: «في اليوم الأول من صفر أدخل...»].
[2] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين: «يوم من»].
[3] [وسيلة الدارين: «مدينة دمشق فوضعه يزيد بين يديه و نقر ثناياه»].
[4] [وسيلة الدارين: «مدينة دمشق فوضعه يزيد بين يديه و نقر ثناياه»].
[5] [أضاف في المعالي: «و لله در القائل» و في وسيلة الدارين: «و لنعم ما قال السيد الرضي قدس سره في هذا المقام»].
[6] دخول سر مقدس به دمشق در روز اول ماه صفر:
شيخ کفعمي و شيخ بهايي و محدث کاشاني گفتهاند: روز اول صفر سر حسين عليهالسلام را به دمشق آوردند و آن روز، عيد بنياميه و روز ماتم است.
روزهاي ماتمي اندر عراق آمد پديد
بنياميه در دمشق آن روزها کردند عيد
کمرهاي، ترجمهي نفس المهموم، / 204.