بازگشت

ثم مرشاد


قال: فلما وصلوا الي بلدة يقال لها مرشاد، خرج المشايخ والمخدرات والشبان يتفرجون علي السبي والرؤوس و هم مع ذلك يصلون علي محمد و آله، و يلعنون أعداءهم و هو من العجائب.

الطريحي، المنتخب، 481/2

فلما وصلوا بلدة «مرشاد»، خرج الناس اليهم و هم يصلون علي محمد و آل محمد صلي الله عليه و آله و سلم و يلعنون أعداءهم. [عن أبي مخنف]

القندوزي، ينابيع المودة، 89/3