ثم مروا بدير و ما فعله قسيسه
وقفوا عند كنيسة قسيس و هي دار الخالد بن النشيط [1] ، فتحالفوا أن يقتلوا خولي (لعنه الله)، و يأخذوا منه الرأس ليكون فخرا لهم الي يوم القيامة، فبلغهم ذلك، فرحلوا عنهم خائفين. [2] .
مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 118 مساوي عنه: البهبهاني: الدمعة الساكبة، 68/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 486؛ المازندراني، معالي السبطين، 133/2؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 375
پاورقي
[1] [من هنا حکاه عنه في المعالي].
[2] تا کنار خانهي خالد در کنيسهي قسيس (کنيسه: معبد نصاري. قسيس: عالم نصاري.) بيامدند و مردم شهر به شرط سوگند هم دست و هم داستان شدند که با خولي و لشکر ابنزياد رزم دهند و سر مبارک حسين عليهالسلام را از ايشان مأخوذ دارند
سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليهالسلام، 110/3..