و مروا علي الأعمي، ثم دير عروة، ثم صليتا
ثم علي الأعمي، ثم علي دير عروة، ثم علي صليتا.
مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 113 مساوي عنه: البهاني، الدمعة الساكبة، 64/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 485
فساروا في البرية، حتي وصلوا صليتا، فنزلوا علي ما يقال له الخضروان، فسمعوا هناك نوح الجن و هاتفا يقول:
بنات الجن أبكين بنات الهاشميات
بنات المصطفي أحمد يبكين شجيات
و يلطمن خدودا كالدنيانير نقيات
الدربندي، أسرار الشهادة، / 487
المنزل السابع دير عروة والمنزل الثامن صليا.
الزنجاني، وسيلة الدراين، / 371