بازگشت

ابن زياد يرسل الرؤوس والأساري الي الشام


فقتله عبيدالله بن زياد، وبعث برأسه اليه.

الزبيري، نسب قريش، / 128

ثم دعا زحر بن قيس الجعفي، فسرح [1] معه برأس الحسين و رؤوس أصحابه [2] و أهل بيته [3] الي يزيد [4] بن معاوية و كان مع زحر أبو بردة بن عوف الأزدي، و طارق بن أبي ظبيان الأزدي.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 415/3، أنساب الأشراف، 212/3 مساوي مثله الباعوني، جواهر المطالب، 291/2

فبعث به الي يزيد مع محفز بن ثعلبة.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 418/3، أنساب الأشراف، 218/3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 133/2

قالوا: و أمر عبيدالله بن زياد بعلي بن الحسين فغل بغل الي عنقه، و جهز نساءه و صبيانه، ثم سرح بهم مع محفز بن ثعلبة، من عائذه قريش، و شمر بن ذي الجوشن [5] .

و قوم يقولون: بعث مع محفز برأس الحسين أيضا.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 416/3، أنساب الأشراف، 214/3 رقم 62 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 253/2

قالوا: ثم ان ابن زياد جهز علي بن الحسين و من كان معه من الحرم، و وجه بهم الي يزيد بن معاوية مع زحر بن قيس و محقن [6] بن ثعلبة و شمر بن ذي الجوشن. [7] .


الدينوري، الأخبار الطوال، / 257 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2631/6، الحسين ابن علي، / 90؛ القمي، نفس المهموم، / 434

و أخرج عيال الحسين و ولده الي الشام، و نصب رأسه علي رمح. [8] .

اليعقوبي، التاريخ، 218/2

و أوفده [9] [رجل من مذحج] الي يزيد بن معاوية و معه الرأس. [بسند تقدم عن أبي جعفر عليه السلام].

الطبري، التاريخ، 390/5 مساوي مثله لاشجري، الأمالي، 192/1؛ المزي، تهذيب الكمال، 428/6؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب، 353/2

قال [10] أبومخنف: [...] ثم دعا زحر بن قيس، فسرح معه برأس الحسين و رؤوس أصحابه الي يزيد بن معاوية، و كان مع زحر أبوبردة بن عوف الأزدي، و طارق بن أبي ظبيان الأزدي، فخرجوا حتي قدموا بها الشأم علي يزيد بن معاوية. [11] .


الطبري، التاريخ، 459/5 مساوي عنه: ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 324/20، مختصر ابن منظور، 34 - 33/9؛ ابن العديم، بغية الطلب، 3784/8؛ المحمودي، العبرات، 213/2؛ مثله الصفدي، الوافي بالوفيات 189/14؛ ابن طولون، قيد الشريد [12] ، / 73

قال: فجهزهم [13] و حملهم الي يزيد، [بسند تقدم عن أبي جعفر عليه السلام].

الطبري، التاريخ، 390/5 مساوي مثله الشجري، الأمالي، 192/1؛ المزي، تهذيب الكمال، 429/6؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب، 353/2

قال [14] [هشام، حدثني عبدالله بن يزيد بن روح بن زنباع الجذامي، عن أبيه، عن الغاز بن ربيعة الجرشي من حمير]: [15] ثم ان عبيدالله أمر بنساء الحسين و صبيانه فجهزن [16] ، و أمر بعلي بن الحسين، فغل بغل الي عنقه، [17] ثم سرح بهم مع محفز [18] بن ثعلبة العائذي، عائذة [19] قريش و مع شمر ابن ذي الجوشن، [20] فانطلقا [21] بهم حتي قدموا علي يزيد، فلم يكن علي بن الحسين يكلم أحدا [22] كلمة، حتي بلغوا. [23] .


الطبري، التاريخ، 460/5 مساوي عنه: ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 102/60، مختصر ابن منظور، 114/24؛ المحمودي، العبرات، 283/2؛ مثله ابن كثير، البداية والنهاية، 94/8

قال [هشام، عن عوانة الكلبي]: فدعا عبيدالله بن زياد محفز بن ثعلبة و شمر بن ذي الجوشن، فقال: انطلقوا بالثقل والرأس الي أميرالمؤمنين يزيد بن معاوية.

قال: فخرجوا، حتي قدموا علي يزيد. [24] .

الطبري، التاريخ، 463/5 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 414 - 413؛ المحمودي، العبرات، 283/2

قال: ثم دعا ابن زياد زحر بن قيس الجعفي، فسلم اليه رأس الحسين بن علي [25] رضي الله عنهما [26] ، و رؤوس اخوته، و رأس علي بن الحسين، و رؤوس أهل بيته، و شيعته رضي الله عنهم أجمعين.

ابن أعثم، الفتوح، 236 - 235/5

ودعا علي بن الحسين [أيضا - [27] ]، فحمله وحمل أخواته و عماته و جميع نسائهم الي يزيد بن معاوية.

ابن أعثم، الفتوح، 236/5

فبعث به [رأس الحسين عليه السلام] الي يزيد.

البيهقي، المحاسن والمساوي ء، / 52 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 237/2

ثم بعث به [برأسه عليه السلام] و بأولاده الي يزيد بن معاوية.

البلخي، البدء و التاريخ، 242/2

علي بن عبدالعزيز، عن محمد [28] بن الضحاك بن عثمان الخزاعي، عن أبيه قال: [...]


فقتله عبيدالله و بعث برأسه [29] و ثقله [30] الي يزيد.

ابن عبد ربه، العقد الفريد، 382/4 مساوي عنه: الباعوني، جواهر المطالب، 271/2؛ القمي، نفس المهموم، / 441؛ المحمودي، العبرات، 353/2؛ مثله ابن كثر، البداية والنهاية، 165/8

فبعث به [ابن] زياد الي يزيد بن معاوية و معه الرأس.

المسعودي، مروج الذهب، 70/3 مساوي عنه: القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 413/1

ثم أنفذ عبيدالله بن زياد رأس الحسين بن علي الي الشام مع أساري النساء والصبيان من أهل بيت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم علي أقتاب مكشفات الوجوه والشعور.

ابن حبان، الثقات (السيرة النبوية)، 312/2، السيرة النبوية (ط بيروت)، / 560 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 258/2

حدثنا [31] أبو الزنباع روح بن الفرح [32] المصري، ثنا يحيي بن بكير [33] ، حدثني [34] الليث، قال: أبي [35] الحسين بن علي [36] رضي الله عنهما أن يستأنس [37] ، فقاتلوه، فقتلوه [38] و قتلوا ابنيه [39] و أصحابه الذين قاتلوا معه بمكان يقال له الطف، و انطلق بعلي بن حسين [40] و فاطمة


بنت [41] [42] حسين و سكينه [43] بنت حسين [44] [45] الي عبيدالله بن زياد و علي يومئذ غلام قد بلغ، فبعث بهم الي يزيد بن معاوية.

الطبراني، المعجم الكبير، 109/3 رقم 2806، مقتل الحسين، / 39 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 178/1؛ ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 12/74، تراجم النساء، / 276، مختصر ابن منظور، 354 - 353/20؛ الهيثمي، مجمع الزوائد، 195/9؛ المحمودي، العبرات، 307، 304/2

حدثنا [46] علي بن عبدالعزيز، ثنا الزبير [47] بن بكار، حدثني محمد بن الضحاك بن عثمان الحزامي، عن أبيه، قال [48] : [...] فقتله عبيدالله بن زياد و بعث برأسه اليه [49] .

الطبراني، المعجم الكبير، 132/3، مقتل الحسين، / 59 مساوي عنه: ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 177/69، مختصر ابن منظور، 19/28؛ الكنجي، كفاية الطالب، / 432؛ الهيثمي، مجمع الزوائد، 193/9

و قال علي بن الحسين عليه السلام: [...] و وجه [عبيدالله] بي الي يزيد لعنه الله مع سائر حرم الحسين عليه السلام و حرم من أصيب معه.

و صار مع جملة الحرم الي يزيد اللعين.

القاضي النعمان، شرح الأخبار، 252، 158، 157/3

حدثنا محمد بن ابراهيم بن اسحاق رحمته الله قال: حدثنا عبدالعزيز بن يحيي البصري، قال: أخبرنا محمد بن زكريا، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن يزيد، قال: حدثنا أبونعيم،


قال: حدثني حاجب [50] عبدالله بن زياد: ثم [...] ثم أمر بالسبايا و رأس الحسين، فحملوا الي الشام. [51] .

الصدوق، الأمالي / 166، 165 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 155/45؛ البحراني، العوالم، 395/17؛ القمي، نفس المهموم، / 433، 410؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 384؛ المحمودي، العبرات، 271/2

فدفعه [رأسه عليه السلام] ابن زياد الي [52] زحر [53] بن قيس و دفع اليه رؤوس أصحابه، سرحه الي يزيد بن معاوية، و أنفذ معه [54] أبا بردة [55] بن عوف [56] الأزدي و طارق بن أبي ظبيان في [57] جماعة من أهل الكوفة، حتي وردوا بها علي يزيد [58] بن معاوية بدمشق. [59] .

المفيد، الارشد، 122/2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 125/45؛ البحراني، العوالم، 425/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 62/5؛ القمي، نفس المهموم، / 420؛ مثله الطبرسي، اعلام الوري، / 253

ثم ان عبيدالله بن زياد بعد انفاذه [60] برأس الحسين عليه السلام، أمر [61] بنسائه و صبيانه [62] .


فجهزوا، و أمر بعلي بن الحسين عليهماالسلام فغل [63] بغل الي [64] عنقه [65] ، [66] ثم سرح بهم في [67] أثر الرؤوس [68] ، مع محفر [69] بن ثعلبة العائذي و شمر بن ذي الجوشن [70] ، فانطلقوا [71] بهم حتي [72] لحقوا بالقوم الذين معهم الرأس [73] ، ولم يكن علي بن الحسين يكلم أحدا من القوم [74] ، [75] الذين معهم الرأس [76] في طريق كلمة [77] حتي بلغوا [78] . [79] .

المفيد، الارشاد، 124 - 123/2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 130/45؛ البحراني، العوالم، 430/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 62/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 497؛ القمي، نفس المهموم، / 421؛ المازندراني، معالي السبطين، 121/2؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 368؛ مثله الطبرسي، اعلام الوري، / 253.


و بعث بهن معه الي الشام.

أبوعلي مسكويه، تجارب الأمم، 174/2

و بعث به [برأس الحسين عليه السلام] الي يزيد بن معاوية.

الشجري، الأمالي، 179/1

فلما أتي بهم عبيدالله بن زياد هم بعلي بن الحسين، فقال له: ان لك بهؤلاء النساء حرمة. فأرسل معهن من يكفلهن و يحوطهن، فقال: لا يكون أحد غيرك. فحملهم جميعا.

الشجري، الأمالي، 173/1

ثم أمر بالسبايا ورأس الحسين، فحملوا الي الشام.

الفتال،روضة الواعظين، /164

ثم بعث برأسه الي يزيد.

[عدنا الي حديثنا] قال: ثم دعا عبيدالله بن زياد زحر بن قيس الجعفي، فأعطاه رأس الحسين رؤوس اخوته وأهل بيته و شيعته.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 55، 43/2

و دعا بعلي بن الحسين، فحمله، و حمل عماته و أخواته، و جميع نسائهم معه الي يزيد.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 55/2

أخبرنا أبوغالب أيضا، أنبأنا أبوالغنائم بن المأمون، أنبأنا عبيدالله بن محمد بن اسحاق، أنبأنا عبدالله بن محمد، حدثني عمي، أنبأنا [80] الزبير، حدثني محمد بن [81] الضحاك، عن أبيه، قال: [..] فقتله ابن زياد، و بعث برأسه اليه [يزيد].

ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 209/14، الحسين عليه السلام، / 208، تهذيب ابن بدران، 332/4، مختصر ابن منظور، 145/7 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2614/6، الحسين بن علي، / 73؛ الذهبي، سير أعلام النبلاء، 205/3، تاريخ الاسلام، 344/2

فنفده عبيدالله علي هيئته تلك الي يزيد. و كان يزيد نازلا علي أنطاكية محاصرا لها.

العمراني، الانباء، / 15


و أمير الجيش عبيدالله بن زياد، وجه به [رأسه عليه السلام] يزيد بن معاوية.

ابن شهرآشوب، المناقب، 77/4

ثم دعا زفر بن قيس، فبعث معه برأس الحسين، و رؤوس أصحابه الي يزيد.

ابن الجوزي، المنتظم، 341/5

ثم دعا ابن زياد زحر بن قيس، فبعث معه برأس الحسين، و رؤوس أصحابه الي يزيد.

ابن الجوزي، الرد علي المتعصب العنيد، / 45

ثم أرسل ابن زياد رأس الحسين، و رؤوس أصحابه مع زحر بن قيس الي الشام الي يزيد و معه جماعة، و قيل: مع شمر و جماعة معه، و أرسل معه النساء و الصبيان، و فيهم علي بن الحسين.

فدعا ابن زياد محفر بن ثعلبة و شمر بن ذي الجوشن و سيرهما بالثقل و الرأس. [82] .

ابن الأثير، الكامل، 298/3

ثم ان عبيدالله بن زياد أمر بنساء الحسين عليه السلام، و صبيانه فجهزوا، و أمر بعلي بن الحسين عليهماالسلام فغل الي عنقه، و سرح بهم مع محفر بن ثعلبة بن مرة العائذي من عائذة قريش و مع شمر بن ذي الجوشن و أصحابهما.

ابن نما، مثير الأحزان، / 52

ثم ان ابن زياد [83] حط الرؤوس في يوم الثاني، و جهزها، والسبايا الي الشام الي يزيد بن معاوية.

قال الواقدي: ثم دعا ابن زياد زحر بن قيس الجعفي، و سلم اليه الرؤوس والسبايا، و جهزه الي دمشق.


و قال ابن سعد: بعث ابن زياد بالرأس مع مخفر بن ثعلبة العائدي. [84] .

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 149، 148

فاستدعي [85] ابن زياد [86] بمحفر [87] بن ثعلبة العائذي، فسلم [88] اليه الرؤوس [89] [90] و الأسري [91] والنساء [92] [93] .

ابن طاووس، اللهوف، / 171 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 124/45؛ البحراني، العوالم، 425/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 62/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 487؛ المازندراني، معالي السبطين، 119/2؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 367

ثم حمل النساء و رأسه صلوات الله عليه الي يزيد بن معاوية بدمشق. [94] .

ابن الطقطقي، كتاب الفخري، / 105

قال: ثم أرسل ابن زياد رأس الحسين، و رؤوس أصحابه مع زحر بن قيس الي يزيد ابن معاوية و معه جماعة.


و قيل: مع شمر و جماعة، و أرسل معهم النساء والصبيان، و فيهم علي بن الحسين.

النويري، نهاية الارب، 467/20

قال يحيي بن بكير، حدثني الليث بن سعد، قال: أبي الحسين أن يستأسر، [95] فقاتلوه، فقتل، و قتل ابنه و أصحابه بالطف، و انطلق [96] ببينه علي و فاطمة و سكينة [97] الي عبيدالله بن زياد، فبعث بهم [98] الي يزيد بن معاوية.

الذهبي، تاريخ الاسلام، 350/2، سير أعلام النبلاء، 216/3

و جهزهم الي الشام. [بسند تقدم عن أبي جعفر عليه السلام].

الذهبي، سير أعلام النبلاء، 209/3

ثم دعا [99] ابن زياد، بزحر [100] بن قيس الجعفي، فسلم اليه رأس الحسين و رؤوس اخوته و بنيه و أصحابه، و دعا بعلي بن الحسين، فحمله، و حمل عماته و أخواته الي يزيد.

اليافعي، مرآة الجنان، 135/1

ثم بعث بها ابن زياد الي يزيد بن معاوية الي الشام.

ثم سيره مع زحر بن قيس و معه رؤوس أصحابه الي يزيد بن معاوية بالشام، و كان مع زحر جماعة من الفرسان، منهم أبوبردة بن عوف الأزدي: و طارق بن أبي ظبيان الأزدي، فخرجوا حتي قدموا بالرؤوس كلها علي يزيد بن معاوية.

و قد اختلف العلماء بعدها في رأس الحسين هل سيره ابن زياد الي الشام الي يزيد أم لا، علي قولين، الأظهر منهما انه سيره اليه، و قد ورد في ذلك آثار كثيرة فالله أعلم.

قال: فأوفده الي يزيد بن معاوية.

قال: فأرسلهم الي يزيد.

ابن كثير، البداية والنهاية، 197، 192، 191، 190/8


قالوا: ثم ان عبيدالله بن زياد، جهز علي بن الحسين و من كان مع الحسين [101] من حرمه بعد أن [102] اعتمدوا ما اعتمدوه من سبي الحريم، و قتل الذراري مما تقشعر من ذكره الأبدان، و ترتعد عنه الفرائص [103] الي البغيض يزيد بن معاوية، و هو يومئذ بدمشق مع الشمر بن ذي الجوشن في جماعة من أصحابه.

الدميري، حياة الحيوان، 87/1 مساوي عنه: الدياربكري، تاريخ الخميس، 333/2

ثم منها الي الشام.

ابن عنبة، عمدة الطالب، / 159

فأرسله [رأس الامام عليه السلام] و من بقي من أهل بيته الي يزيد و منهم علي بن الحسين وكان مريضا و منهم عمته زينب. [بسند تقدم عن أبي جعفر عليه السلام]

ابن حجر، الاصابة، 333/1 مساوي عنه: ابن بدران في ما استدركه علي ابن عساكر، 337/4

مرة بن خالد بن عامر بن قتاب بن عمرو بن قيس بن الحارث بن مالك بن عبيد بن خزيمة بن لؤي - له ادراك - و ولده مجبر هو الذي ذهب برأس الحسين بن علي الي يزيد ابن معاوية، ذكره الزبير بن بكار.

ابن حجر، الاصابة، 466/3

فلما دخلوا [104] علي عبيدالله بن زياد، أرسل بهم [105] ابن زياد و برأس الحسين عليه السلام صحبتهم [106] الي الشام [107] الي يزيد بن معاوية مع شخص، يقال له: زجر بن القيس [108] : [109] و معه جماعة هو [110] مقدمهم، و أرسل بالنساء والصبيان علي [111] قتاب المطايا و معهم [112] علي بن الحسين عليه السلام،


و قد جعل ابن زياد الغل في [113] يديه و في عنقه [114] ، [115] و لم يزالوا سائرين بهم علي تلك الحالة الي أن وصلوا الشام. [116] .

ابن الصباغ، الفصول المهمد، / 193 مساوي عنه: الدربندي، أسرار الشهادة، / 487؛ الشبلنجي، نور الأبصار، / 264

قال ابن أبي شاكر في تاريخه: [...] ثم سير النساء والصبيان مع شمر بن ذي الجوشن، و معهم علي بن الحسين. [117] .

الباعوني، جواهر المطالب، 293/2

و لما قتل الحسين و بنو أبيه، بعث ابن زياد برؤوسهم الي يزيد، فسر بقتلهم أولا، ثم ندم لما مقته المسلمون علي ذلك.

السيوطي، تاريخ الخلفاء، /208

ثم أنزلها، جهزها مع السبايا من آل الحسين (رضي الله عنهم) الي يزيد.

السمهودي، جواهر العقدين، / 412

ونفذوا أولاد و خدمه الي يزيد و هو بدمشق.

الدياربكري، تاريخ الخميس، 332/2

و لما أنزل [118] ابن زياد رأس الحسين و أصحابه، جهزها مع سبايا آل الحسين الي يزيد. [119] .

ابن حجر الهيتمي، الصواعق المحرقة، / 119 مساوي عنه: القندوزي، ينبايع المودة، 29/3؛ الفيروزآبادي، فضائل الخمسة، 267/3

فاستدعي ابن زيادب محفر بن ثعلبة العائذي و سلم اليه الرؤوس الأساري والنساء


و معهم علي بن الحسين و أخواته و عماته و جميع نسائه الي يزيد، فسار بهم محفر حتي دخل الشام كما يسار بسبايا الكار، و يتصفح وجوههم أهل الأقطار. [120] .

محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 373/2

قال: ثم ان اللعين دعا بالشمر و خولي و شبث [121] بن ربعي و عمر بن الحاج، وضم اليهم ألف فارس، و زودهم، و أمرهم بأخذ السبايا والرؤوس الي دمشق الي يزيد [122] ، و أمر [123] أن يشهروهم في كل بلدة يدخلونها.

الطريحي، المنتخب، 480/2 مساوي عنه: البهبهاني، الدمعة الساكبة، 62/5؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 487

حمل رأسه و حرم بيته و زين العابدين معهم الي دمشق كالسبايا.

ابن العماد، شذرات الذهب، 67/1

ثم ان ابن زياد لعنه الله دعا بشمر بن ذي الجوشن لعنه الله و خولي، و ضم اليهما ألفا و خسمائة فارس، و أمرهم أن يسيروا بالسبايا، و الرأس الي الشام و أن يشهروهم في جميع البلدان. [124] .

مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 110


فبعث بهم ابن زياد الي يزيد بدمشق.

تاج الدين العاملي، التتمة، / 80

و لما قتل حزوا رأسه و أتوا به الي ابن زياد، فأرسله، و من معه من أهل بيته الي يزيد، و منهم علي بن الحسين و عمته زينب، فسر سرورا كثيرا، و أوقفهم موقف السبي و أهانهم.

الصبان، اسعاف الراغبين، / 207

و حمل أثقاله و نسائه و عياله فاستدعي ابن زياد لعنه الله بمحضر بن ثعلبة العائذي، فسلم اليه الرؤوس والأساري والنساء، فسار بهم محضر الي الشام كما يسار بسايا الكار يتصفح وجوههن أهل الأقطار.

و قال المفيد رحمته الله: دفع ابن زياد لعنه الله رأس الحسين عليه السلام الي زجر بن قيس لعنه الله، و دفع اليه رؤوس أصحابه و سرحه الي يزيد بن معاوية.

البهبهاني، الدمعة الساكبة، 62/5

تذييل: فيه بيان لأمور، فاعلم ان الروايات المتقدمة مختلفة بالنسبة الي أمير العسكر الذين أنفذهم و سرحهم ابن زياد لعنه اله بالرؤوس الشريفة و حرم رسول الله من الكوفة الي الشام، فقد عرفت أن بعضا منها قد دل علي أن أمير العسكر كان مخفرة بن تغلبة و بعضا منها قد دل علي أن أمير العسكر كان خولي لعنه الله و بعضا منها قد دل علي أن ابن سعد لعنه الله كان مع ذلك العسكر، فيكون هو الأمير والرئيس علي الكل و ظني أن التوفيق والجمع بين الروايات في الباب بأن مخفر بن ثعلبة كان هو المسلم اليه الرؤوس الشريفة والحرم، و هو كان رئيسا علي الحراس، و المستحفظين للرؤوس، والحرم و أما أمير العسكر و رئيس الكل كان خولي لعنه الله، حين خروجهم من الكوفة، فكان ابن سعد لعنه الله حين خروجهم من الكوفة الي الشام مقيما في الكوفة و متخلفا عن العسكر، ثم ساروا، و وصل اليهم بعد أيام من ارتحالهم، فصار رئيسا و أميرا علي الكل.

و لا يخفي عليك قد يستفاد من بعض الروايات بيان و تفصيل من بعض الوجوه.

و هو ما نقله في البحار، عن المفيد و ابن نما و هو هكذا: ثم ان عبيدالله بن زياد لعنه الله بعد انفاذه برأس الحسين أمر فتيانه و صبيانه و نساءه، فجهزوا و أمر بعلي بن الحسين،


فغل بغل في عنقه، ثم سرح بهم في أثر الرؤوس مع مخفر بن تغلبه العائذي وشمر بن ذي الجوشن لعنه الله، فانطلقوا بهم حتي لحقوا بالقوم الذين معهم الرؤوس.

الدربندي، أسرار الشهادة، / 493 - 492

أقول: ان كلام السيد في الملهوف كان صريحا في أن الحرم والسبايا لم ينفذهم ابن زياد الي يزيد لعنه الله بعد شهادة ابن عفيف، بل كان الحرم والسبايا في الكوفة في الحبس الي أن أعاد يزيد جواب كتاب ابن زياد، و أمره فيه، بحمل الرؤوس الشريفة الطيبة جعلني الله فداه والحرم والسبايا الي دمشق، فعلي هذا تكون الفاصلة بين شهادة ابن عفيف و بين انفاذ ابن زياد الرؤوس المطهرة والحرم والسبايا الي دمشق طويلة، و أما ما يستفاد من كلام أبي مخنف فهو ان ابن زياد أنفذ الرؤوس المطهرة والحرم والسبايا الي دمشق بعد مقتل ابن عفيف بلافاصلة معتد بها، و ذلك حيث ذكر بعد ذكر الشهادة ابن عفيف، ثم ان ابن زياد دعا بشمر بن ذي الجوشن الضبابي و خولي الأصبحي لعنه الله، و ضم اليهما ألفا و خمسمائة فارس و أمرهم أن يسيروا بالحرم و الرؤوس والسبايا الي دمشق و أن يشهروهم في جميع البلدان.

فنذكر أولا في هذا المجلس في الكتاب الصغير لأبي مخنف، فاعلم أنه قال: ثم دعا ابن زياد برأس الحسين، فأحضر بين يديه، و طيبه بالمسك والعنبر الهندي، ثم دعا بشمر ابن ذي الجوشن الضبابي لعنه الله، و خولي الأصبحي لعنه الله، و ضم اليهما ألفا و خمس مائة فارس، و أمرهم أن يسيروا بالحرم والسبايا والرؤوس الي دمشق، و أن يشهروهم في جميع البلدان، قال: فلما رأيت ذلك جمعت رأيي الي المسير معهم، فجهزت و سرت مع القوم.

الدربندي، أسرار الشهادة، / 485، 482

و أما المفيد، فاقتصر علي كلام قليل في المقام و هو: ان ابن زياد دفع رأس الحسين الي زجر بن قيس و دفع اليه رؤوس أصحابه و سرحه الي يزيد بن معاوية لعنه الله و أنفذ معه أبا بردة بن عوف الأزدي و طارق بن أبي ظبيان في جماعة من أهل الكوفة حتي وردوا بها علي يزيد بدمشق.

الدربندي، أسرار الشهادة، / 487


و لنورد ما في جمع الفوائد: الليث بن سعد: لما قتل الحسين و أصحابه، انطلقوا بعلي بن الحسين في غل، و فاطمة و سكينة بنتا الحسين الي ابن زياد، بعث بهم الي يزيد.

القندوزي، ينابيع المودة، 16/3

ثم ابن زياد دعا الشمر اللعين، و خولي، و شبث بن ربعي، و عمر بن سعد، و ضم اليهم ألف فارس، و أمرهم بأخذ السبايا و الرؤوس الي يزيد، و أمرهم أن يشهروهم في كل بلدة يدخلونها. [125] [عن أبي مخنف]

القندوزي، ينابيع المودة، 88/3

ثم أعلم أنه قد وقع الاختلاف بين أرباب المقاتل في كيفية حمل السبايا والرؤوس من الكوفة الي الشام، فقد ذكرنا ما قاله السيد في اللهوف، و قال في العقد الفريد: و حمل أهل الشام بنات رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم سبايا علي أحقاب الابل، فلما أدخلن علي يزيد، قالت ابنة الحسين عليه السلام: يا يزيد! أبنات رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم سبايا؟ قال: بل حرائر كرام ادخلي علي بنات عمك تجديهن قد فعلن ما فعلت. قالت فاطمة: فدخلت فما وجدت فيهن سفيانية الا متلدمة تبكي. انتهي.

و قال المفيد (قدس سره) في الارشاد: دفع ابن زياد لعنه الله رأس الحسين مع رؤوس أصحابه الي زحر بن قيس و سرحه الي يزيد بن معاوية في جماعة من أهل الكوفة زحر ابن قيس بالحاء المهملة وما يجري علي الألسن كما أنه يكتب بالمعجمة غلط و روي ابن


عساكر في تاريخه: ان زحر بن قيس الجعفي الكوفي أدرك عليا و شهد معه صفين و كان فارسا، شجاعا، شريفا، و كان من أولاد الأشراف، و كان خطيبا بليغا، و كان أميرا علي أربعمائة فارس من أهل العراق يوم صفين مع علي بن أبي طالب، و ساق الحديث الي أن قال: و لما قتل الحسين بن علي عليه السلام، نصب عبيدالله بن زياد رأسه في الكوفة و جعل يدار به، ثم أرسله مع رؤوس أصحابه مع زحر بن قيس الي يزيد بن معاوية.

أقول: و أخبر الحسين عن ذلك، روي محمد بن جرير الطبري عن ابراهيم بن سعيد، و كان هو مع زهير بن القين حين صحب الحسين عليه السلام، و لما نزل بكربلاء، قال عليه السلام له: يا زهير! اعلم أن هاهنا مشهدي، و يحمل هذا من جسدي يعني رأسه الشريف زحر بن قيس، فيدخل علي يزيد، و يرجو نائله فلا يعطيه شيئا، و ظهر ما أخبر به.

روي عن عبدالله بن ربيعة الحميري، قال: اني لعند يزيد بن معاوية بدمشق اذ أقبل زحر بن قيس حتي دخل عليه و معه رأس الحسين عليه السلام، فقال له يزيد: ويلك ما وراءك و ما عندك؟ فقال: أبشر بفتح الله و نصره الي آخر ما قال.

المازندراني، معالي السبطين، 121 - 120/2

رجعنا الي رواية المفيد رحمته الله قال: و بعد افناذه برأس الحسين عليه السلام أمر بنسائه و صبيانه فجهزوا و أمر بعلي بن الحسين عليه السلام، فغل بغل في عنقه و سرح بهم في أثر الرأس مع محفر ابن ثعلبة العائذي و شمر بن ذي الجوشن (لعنه الله) [...]

و في التبر المذاب: أنفذ ابن زياد (لعنه الله) رأس الحسين عليه السلام الي يزيد بن معاوية (لعنه الله)، مع الأساري موثقين في الحبال [...]

المازندراني، معالي السبطين، 121/2

فأرسل ابن زياد الرؤوس مع زحر بن قيس، و أنفذ معه أبابردة بن عوف الأزدي،و طارق بن أبي ظبيان في جماعة من أهل الكوفة الي يزيد. [126] .


الأمين، أعيان الشيعة، 615/1، لواعج الأشجان، / 217

ثم أمر ابن زياد بنساء الحسين عليه السلام و صبيانه، فجهزوا. [127] .

الأمين، أعيان الشيعة، 615/1، لواعج الأشجان، /217

قال الطبري: قال أبومخنف: ثم ان عبيدالله بن زياد دعا زحر بن قيس، فسرح معه برأس الحسين و رؤوس أصحابه الي يزيد بن معاويه، و كان مع زحر أبوبردة بن عوف الأزدي، و طارق بن أبي ظبيان الأزدي، فخرجوا حتي قدموا بها الشام علي يزيد بن معاوية.

قال الاسفرايني: ثم استدعي ابن زياد الخولي بن يزيد، و شبث بن ربعي و حجر بن حصين، و ضم اليهم الرؤوس و الحريم والأطفال، و أمرهم أن يسيروا الي يزيد بدمشق، و أن يشهروا ما معهم في سائر البلدان.

و قال الطبري: ثم سرح بهم مع محفز بن ثعلبة العائذي عائذة قريش و مع شمر بن ذي الجوشن. و في بعض المقاتل: ان معهم عمر بن سعد.

والذي يستفاد من مجموع الأحاديث والتواريخ، أن ابن زياد لعنه الله، سرح جماعة منهم زحر بن قيس علي الرؤوس، و وكل جماعة منهم شمر بن ذي الجوشن علي الأسراء، و أرسلهم أرسل بعدهم بيوم أو يومين جماعة ليحلقوا بهم في الطريق و فيهم عمر بن سعد و معهم جماعة من الجند والعسكر، بل الذي يظهر من المفيد في الارشاد: أنه أرسل الرؤوس أولا، ثم أرسل الأساري بعدها.

قال: ثم ان ابن زياد بعد انفاذه برأس الحسين عليه السلام، أمر بصبيانه و نسائه فجهزوا، و أمر بعلي بن الحسين، فغل بغل الي عنقه، ثم سرح بهم في أثر الرؤوس مع محفز بن ثعلبة العائذي و شمر بن ذي الجوشن، فانطلقوا بهم حتي لحقوا بالقوم الذين معهم الرأس.

القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 397 - 396/1


فأمر ابن زياد زجر بن قيس و أبابردة بن عوف الأزدي و طارق بن ظبيان في جماعة من الكوفة، أن يحملوا رأس الحسين و رؤوس من قتل معه الي يزيد.

و قيل: ذهب برأس الحسين مجبر بن مرة بن خالد بن قتاب بن عمرو بن قيس بن الحارث بن مالك بن عبيد بن خزيمة بن لؤي.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام /442 - 441

و سرح في أثرهم علي بن الحسين مغلولة يديه الي عنقه و عياله معه علي حال، تقشعر منها الأبدان.

و كان معهم شمر بن ذي الجوشن و مجفر بن ثعلبة العائذي، و شبث بن ربعي، و عمرو ابن الحجاج و جماعة، و أمرهم أن يلحقوا الرؤوس و يشهروهم في كل بلد يأتونها، فجدوا السير حتي لحقوا بهم في بعض المنازل.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 442

و في (التبر المذاب): أنفذ ابن زياد برأس الحسين الي يزيد بن معاوية مع الأساري موثقين في الحبال [...].

الزنجاني، وسيلة الدارين، / 368

روي سبط ابن الجوزي في عنوان: «انفاذ ابن زياد رأس الحسين رضي الله عنه والسبايا الي يزيد» من مخطوطة كتابه: مرآد الزمان، ص 99؛ قال: [...]

و لم يبق لهم ما يتجزهون به، فأسلفهم أبوخالد ذكوان؟ عشرة آلاف؛ فتجهزوا بها.

المحمودي، العبرات، 254/2



پاورقي

[1] [جواهر المطالب، «فبعث»].

[2] [لم يرد في جواهر المطالب].

[3] [لم يرد في جواهر المطالب].

[4] [الي هنا حکاه عنه في العبرات].

[5] [الي هنا حکاه عنه في العبرات].

[6] [نفس المهموم: «مخفر»].

[7] گويند: آن‏گاه ابن‏زياد، علي بن حسين عليه‏السلام و زناني را که همراهش بودند با زحر بن قيس و محقن ابن‏ثعلبة و شمر بن ذي‏الجوشن پيش يزيد بن معاويه به شام فرستاد.

دامغاني، ترجمه اخبار الطوال، / 306.

[8] زنان و فرزندان (امام) حسين را به شام بردند و سر او را بر نيزه زدند.

آيتي، ترجمه تاريخ يعقوبي، 182/2.

[9] [في الأمالي: «فوفده هو»، و في تهذيب الکمال و تهذيب التهذيب: «فوفده»].

[10] [في تاريخ مدينة دمشق: «قرأت علي أبي‏الوفاء حفاظ بن الحسن الغساني، عن عبدالعزيز بن أحمد، أنا عبدالوهاب المدائني، أنا أبوسليمان بن زبر، أنا عبدالله بن أحمد بن جعفر، أنا محمد بن جرير الطبري، قال: قال هشام بن محمد، قال:» و في بغية الطلب مکانه: «أنبأنا أبوالمحاسن سليمان بن الفضل بن البانياسي، قال: أخبرنا أبوالقاسم علي بن الحسن، قال: قرأت علي أبي‏الوفاء حفاظ بن الحسن الغساني، عن عبدالعزيز بن أحمد، قال: أخبرنا عبدالوهاب الميداني، قال: أخبرنا أبو سليمان بن زبر، قال: أخبرنا عبدالله بن أحمد بن جعفر، قال: أخبرنا محمد بن جرير الطبري، قال: قام هشام بن محمد، قال:»].

[11] عبيدالله او را پيش يزيد بن معاويه فرستاد، سر را نيز همراه داشت.

پس از آن زحر بن قيس را پيش خواند و سر حسين را با سرهاي يارانش همراه وي براي يزيد بن معاويه فرستاد. ابوبردة بن عوف و طارق بن ابي‏ظبيان، هردوان ازدي، نيز همراه زحر بودند که سرها را در شام پيش يزيد بن معاويه رسانيدند.

پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 3070، 2975/7.

[12] [حکاه في قيد الشريد عن الوافي].

[13] [في الأمالي و تهذيب الکمال و تهذيب التهذيب: «ثم جهزهم»].

[14] [تاريخ مدينة دمشق: «قرأت علي أبي‏الوفاء حفاظ بن الحسن بن الحسين، عن عبدالعزيز الکتاني، أنا عبدالوهاب الميداني، أنا ابن‏زبر، أنا عبدالله بن أحمد بن جعفر، أنا الطبري، قال»].

[15] [في المختصر مکانه: «وفد علي يزيد بن معاوية، عن الغاز بن ربيعة الجرشي، من حمير، قال: والله انا لعند يزيد بن معاوية بدمشق - فذکر حديثا - و قال:...»].

[16] [ابن‏عساکر: «فجهزوا»].

[17] [البداية: «و أرسلهم مع محقر»].

[18] [البداية: «و أرسلهم مع محقر»].

[19] [في ابن‏عساکر والبداية: «من عائذة»].

[20] [الي هنا حکاه في البداية].

[21] [ابن‏عساکر: «فانطلقوا»].

[22] [في تاريخ ميدنة دمشق: «منهم في الطريق» و في المختصر: «منهم»].

[23] [گويند پس عبيدالله لوازم داد و آن ها را به سوي يزيد فرستاد.

گويند آن گاه عبيدالله بگفت تا طوق آهنين به گردن علي بن حسين نهادند و آنها را همراه محفر بن ذي‏الجوشن روانه کرد که پيش يزيدشان بردند گويند علي بن حسين در راه با هيچ يک از آن ها يک کلمه سخن نکرد تا رسيدند.

پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 3071، 2975/7.

[24] گويد: پس عبيدالله بن زياد، محفز بن ثعلبه و شمر بن ذي‏الجوشن را خواست و گفت: «با بنه و کسان سوي اميرمؤمنان يزيد بن معاويه رويد!»

گويد: روان شدند تا پيش يزيد رسيدند.

پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 3076/7.

[25] ليس في د. و في بر: رضي الله عنه.

[26] ليس في د. و في بر: رضي الله عنه.

[27] من د وبر.

[28] [في البداية و مکانه: «و قال الزبير بن بکار، حدثني محمد...»].

[29] [نفس المهموم: «رأسه»].

[30] الثقل (محرکة): متاع المسافر و حشمه و کل شي‏ء نفيس مصون. [و لم يرد في البداية، و في جواهر المطالب: «و ثقله و أهله»].

[31] [في الأمالي: «أخبرنا أبوبکر محمد بن عبدالله بن أحمد بن ريذة، قراءة عليه بأصفهان، قال: أخبرنا أبوالقاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، قال: حدثنا»، و في ابن‏عساکر و العبرات، / 304: «أنبأنا أبوعلي الحسن (الحسين) بن أحمد و غيره، قالوا: أنا أبوبکر بن ريذة، نا سليمان بن أحمد، نا»].

[32] [في الأمالي و ابن‏عساکر والعبرات: «الفرج»].

[33] [في الأمالي: «أبي‏بکر»].

[34] [من هنا حکاه عنه في المختصر و مجمع الزوائد].

[35] [الأمالي: «أتي»].

[36] [الأمالي: «عليهماالسلام، فقاتلوه»].

[37] [في ابن‏عساکر و مجمع الزوائد و العبرات، «يستأسر»].

[38] [الأمالي: «عليهماالسلام، فقاتلوه»].

[39] [في الأمالي و مجمع الزوائد والعبرات، / 307: «بنيه»، و في ابن‏عساکر و العبرات، / 304: «ابنه»].

[40] [في الأمالي والعبرات، 304: «الحسين»].

[41] [في المطبوع: «ابن»].

[42] [العبرات، / 304: «الحسين»].

[43] [لم يرد في الأمالي].

[44] [العبرات: / 304: «الحسين»].

[45] [لم يرد في الأمالي].

[46] [کفاية الطالب: «أخبرنا يوسف الحافظ، أخبرنا ابن‏أبي‏زيد، أخبرنا محمود، أخبرنا ابن‏فاذشاه، أخبرنا الحافظ أبوالقاسم الطبراني، حدثنا»].

[47] [في ابن‏عساکر مکانه: «أخبرنا أبواحسين بن الفراء، و أبوغالب، و أبوعبدالله ابنا أبي‏علي، قالوا: أنا أبوجعفر بن المسلمة، أنا أبوطاهر المخلص، نا أحمد بن سليمان، ثنا الزبير...»].

[48] [في مجمع الزاوئد مکانه: «و عن الضحاک بن عثمان قال...»].

[49] [أضاف في مجمع الزوائد: «رواه الطبراني، و رجاله ثقات الا أن الضحاک لم يدرک القصة»].

[50] [في نفس المهموم و وسيلة الدارين مکانه: «عن حاجب...»].

[51] [حاجب عبيدالله زياد گفته است: [...] و دستور داد اسيران را با سر حسين به شام بردند.

کمره‏اي، ترجمه امالي، / 166، 165..

[52] [في البحار والعوالم والدمعة الساکبة مکانه: «و قال المفيد رحمه الله: دفع ابن‏زياد لعنه الله رأس الحسين صلوات الله عليه الي...»].

[53] [الدمعة الساکبة: «زجر»].

[54] [لم يرد في اعلام الوري].

[55] [العوالم: «أبي بردة»].

[56] [نفس المهموم: «عون»].

[57] [لم يرد في اعلام الوري].

[58] [الي هنا حکاه عنه في نفس المهموم و أضاف فيه: «أقول: و يحق لي أن أطيل البکاء و أتمثل بقول أميرالمؤمنين سيد الأوصياء صلوات الله عليه: أين الذين تعاقدوا علي المنية و أبرد برؤوسهم الي الفجرة»].

[59] و ابن‏زياد آن سر را به زحر بن قيس داد و سرهاي ياران آن حضرت را نيز به او سپرد و او را به نزد يزيد بن معاويه فرستاد. ابابردة پسر عوف ازدي، و طارق پسر أبي‏ظبيان را با گروهي از مردم کوفه نيز همراه او روان کرد و آنان بيامدند تا در دمشق آن سر را بر يزيد وارد کردند.

رسولي محلاتي، ترجمه ارشاد، 122/2.

[60] [في وسيلة الدارين مکانه: «قال المفيد: وبعد انفاذه...»].

[61] [في البحار والعوالم: «فتيانه و صبيانه و نساءه»].

[62] [في البحار والعوالم: «فتيانه و صبيانه و نساءه»].

[63] [اعلام الوري: «أن يغل»].

[64] [في اعلام الوري و البحار والعوالم والدمعة الساکبة والمعالي و وسيلة الدارين: «في»].

[65] [من هنا حکاه عنه في الأسرار].

[66] [في اعلام الوري: «ثم سرح به الي» و في وسيلة الدارين: «و سرق بهم من»].

[67] [في اعلام الوري: «ثم سرح به الي» و في وسيلة الدارين: «و سرق بهم من»].

[68] [في اعلام الوري و الدمعة الساکبة و نفس المهموم والمعالي و وسيلة الدارين: «الرأس»].

[69] [في ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام: «مجفر» و في البحار و نفس المهموم: «مخفر» و في الدمعة الساکبة والأسرار و وسيلة الدارين: «محضر»].

[70] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين: «عليه اللعنة والعذاب و ضم اليهم ألف فارس»].

[71] [اعلام الوري: «فانطلقا»].

[72] [وسيلة الدارين: «من»].

[73] [في العوالم و الأسرار: «الرؤوس» و الي هنا حکاه عنه في الدمعة الساکبة و وسيلة الدارين]

[74] [نفس المهموم: «منهم (من القوم)»].

[75] [لم يرد في ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام و اعلام الوري و البحار والأسرار و نفس المهموم والمعالي].

[76] [لم يرد في ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام و اعلام الوري و البحار والأسرار و نفس المهموم والمعالي].

[77] [في البحار و العوالم و الأسرار و نفس المهموم: «کلمة واحدة»].

[78] [أضاف في اعلام الوري: «باب يزيد بن معاوية» و في الأسرار: «بدمشق» و في نفس المهموم والمعالي: «دمشق»].

[79] [سپس عبيدالله بن زياد پس از اين که سر حسين عليه‏السلام را به شام فرستاد، دستور داد تا زنان و کودکان را آماده‏ي رفتن به شام کنند و دستور داد علي بن الحسين عليه‏السلام را غل و زنجير گران به گردنش نهادند. سپس ايشان را به دنبال سرها با محفر بن ثعلبه‏ي عائذي و شمر بن ذي‏الجوشن روان کرد.

پس آنان را بياوردند تا بدان گروهي که سرها با ايشان بود، رسيدند و علي بن الحسين عليه‏السلام در تمام راه با کسي سخن نگفت.

رسولي محلاتي، ترجمه ارشاد، 124 - 123/2].

[80] [من هنا حکاه في السير].

[81] [في تاريخ الاسلام مکانه: «و قال محمد بن...»].

[82] پس از آن، ابن‏زياد سر حسين و سر يارانش را با زحر بن قيس و عده او نزد يزيد فرستاد. گفته شده [است که] با شمر فرستاده شد. زنان و کودکان را که ميان آن‏ها علي بن الحسين بود، همراه سرها روانه کرد.

ابن‏زياد شخصي را به نام محفر بن ثعلبه به اتفاق شمر بن ذي الجوشن خواند و خانواده و بار و سر را با آن دو فرستاد (با اختلاف روايت که هردو را نقل کرده [است]).

خليلي، ترجمه کامل، 197، 196/5.

[83] [في المطبوع: «ابن‏زياد»].

[84] پس عبيدالله زياد سر امام حسين را به زجر بن قيس داد، با سر اصحاب، پس گفت: «به نزد يزيد بر، به شام.»

و علي زين العابدين و عورات اهل بيت را بفرستاد و شمر ذي‏الجوشن و مخفر بن ثعلبه را بر ايشان مسلط کرد و غل گران بر گردن امام زين العابدين عليه‏السلام نهاد؛ چنان که دست‏هاي مبارکش بر گردن بسته بود.

عمادالدين طبري، کامل بهايي، 291/2.

[85] [في الأسرار مکانه: «و في رواية السيد ان الذي سار بهم و کان مقدم العسکر کان يمخفر بن ثعلبة العائذي و ذلک حيث قال السيد: و استدعي...»].

[86] [زاد في وسيلة الدارين: «رئيس القافلة و کان»].

[87] [في البحار والأسرار: «بمخفر» و في الدمعة الساکبة: «بمحضر» و في وسيلة الدارين: «محضر»].

[88] [وسلة الدارين: «فسلمه»].

[89] [الأسرار: «الرأس»].

[90] [وسيلة الدارين: «والسبايا والنساء والأطفال»].

[91] [لم يرد في البحار والعوالم، و في الدمعة الساکبة و الأسرار: «والأساري»].

[92] [وسيلة الدارين: «والسبايا والنساء والأطفال»].

[93] لذا ابن‏زياد محفر بن ثعلبه‏ي عايذي را خواست و سرها و اسيران و زنان را به تحويل او داد.

فهري، ترجمه لهوف، / 171.

[94] آن‏گاه سر حسين عليه‏السلام را با زنانش نزد يزد بن معاويه به دمشق بردند.

گلپايگاني، ترجمه تاريخ فخري، / 157.

[95] [السير: «حتي قتل بالطف، و انطلقوا»].

[96] [السير: «حتي قتل بالطف، و انطلقوا»].

[97] [لم يرد في السير].

[98] [لم يرد في السير].

[99] [في المطبوع: «بزياد بن حر»].

[100] [في المطبوع: «بزياد بن حر»].

[101] [تاريخ الخميس: «معه»].

[102] [تاريخ الخميس: «فعلوا ما فعلوا»].

[103] [تاريخ الخميس: «فعلوا ما فعلوا»].

[104] [أضاف في نور الأبصار: «بهم»].

[105] [نور الأبصار: «و رأس الحسين معهم»].

[106] [نور الأبصار: «و رأس الحسين معهم»].

[107] [في الأسرار مکانه: «ان ابن‏زياد أرسل بالحرم والسبايا و رأس الحسين الي الشام...»].

[108] [في الأسرار و نور الأبصار: «قيس»].

[109] [الأسرار: «مع جماعة و هو»].

[110] [الأسرار: «مع جماعة و هو»]

[111] [في الأسرار: «أقتاب الجمال و معهم» و في نور الأبصار: «أقتاب و معه»].

[112] [في الأسرار: «أقتاب الجمال و معهم» و في نور الأبصار: «أقتاب و معه»].

[113] [نور الأبصار: «يده و عنقه»].

[114] [نور الأبصار: «يده و عنقه»].

[115] [الي هنا حکاه عنه في الأسرار].

[116] [نورالأبصار: «الي الشام»].

[117] بعد از اين، ابن‏زياد به تهيه‏ي اسباب سفر امام زين العابدين ونسوان اميرالمؤمنين حسين رضي الله عنه اشتغال نمود و فرمان داد تا زجر بن قيس و محضير بن ثعلبه و شمر بن ذي الجوشن لعين آن جماعت را به دمشق پيش يزيد برند و سرهاي شهدا را نيز به ايشان سپرد. ميرخواند، روضة الصفا، 176/3.

[118] [ينابيع المودة: «أرسل»].

[119] بالجملة چون سر مبارک حسين عليه‏السلام را نزد ابن‏زياد آوردند، آن را با سبايا آل حسين جميعا نزد يزيد فرستاد.

جهرمي، ترجمه صواعق المحرقه، / 345.

[120] و بعد از آن، ابن‏زياد، زحر ([در متن: «و حر» مي‏باشد].) بن قيس و محصن بن ثعلبه و شمر بن ذي الجوشن را فرمود تا امام زين العابدين و مخدرات اهل بيت سيد المرسلين را با رئوس شهدا به دمشق پيش يزيد برند و اين سه ملعون به موجب فرموده آن لعين ديگر، متوجه شام شدند.

خواندامير، حبيب السير، 60 - /59/2.

[121] [الدمعة الساکبة: «شيث»].

[122] [لم يرد في الأسرار].

[123] [في الدمعة الساکبة والأسرار: «و أمرهم»].

[124] چون نامه‏ي آن بدترين اشقيا به آن ولدالزنا رسيد، مخفر بن ثعلبه - و به روايت ديگر، زحر بن قيس - را طلبيد و سرهاي شهدا را به او داد.

مجلسي، جلاء العيون، / 724.

سپس ابوبردة بن عوف و طارق بن ابي‏ظبيان را با گروهي از ملاعين اهل کوفه همراه او کرد و سرهاي آن سروران را به جانب شام روان کرد. بعد از چند روز، تهيه‏ي سفر محنت اثر اهل بيت حضرت خيرالبشر کرد وحضرت امام زين العابدين عليه‏السلام را غل در گردن مبارکش گذاشت و مخدرات سرادق عصمت و طهارت را به روش اسيران بر شتران سوار کرد و با شمر و جمعي از منافقان و مخالفان از عقب آن جماعت فرستاد تا به ايشان ملحق شدند.

مجلسي، جلاء العيون، / 724.

[125] آن‏گاه به روايت سيد، مخفر بن تغلب بن العايذي را طلب نمود تا حامل رؤوس شهدا او باشد.

و شيخ مفيد مي‏فرمايد: سر حسين عليه‏السلام را به زحر بن قيس داد و ابوبردة بن عوف الازدي و طارق بن ابي‏ظبيان را با پنجاه سوار به حفظ و حراست آن سر مبارک گماشت.

و همچنين سراي بني‏هاشم و ديگر شهيدان را با جماعتي از لشکر به صحبت زحر بن قيس روان داشت. پس فرمان کرد: سيد سجاد عليه‏السلام را با غل و زنجير برنشاندند و اهل بيت رسول مختار را بي‏مقنعه و خمار برهيونان سوار کردند و شمر بن ذي الجوشن را با گروهي از لشکر بر ايشان گماشت و گفت: «عجلت کنيد و خويشتن را به زحر بن قيس برسانيد.»

چه او مبلغي طي طريق کرده بود. لاجرم شمر سرعت کرد و با زحر بن قيس پيوسته شد.

سپهر، ناسخ التواريخ سيد الشهدا عليه‏السلام، 99 - 98/3.

آن‏گاه حکم داد که اسرا و سر مطهر امام حسين را به جانب شام حمل کنند.

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت سجاد عليه‏السلام، 144/2.

[126] ابن‏زياد ابتدا سرها را به وسيله‏ي زحر بن قيس روانه کرد، در حالي که ابابردة بن عوف الازدي وطارق بن ابي‏ظبيان و گروهي از مردم کوفه او را همراهي مي‏کردند.

اداره پژوهش و نگارش، ترجمه أعيان الشيعه، / 264.

[127] سپس دستور داد که زنان و کودکان آماده‏ي حرکت شوند.

اداره پژوهش و نگارش، ترجمه أعيان الشيعه، / 264.