بازگشت

احظار ابن زياد أساري أهل البيت الي مجلسه و ما حدث هناك


حدثنا [1] أبوالزنباع روح بن الفرح [2] المصري، ثنا يحيي بن بكير [3] ، حدثني الليث، قال: أبي [4] الحسين بن علي [5] رضي الله عنهما أن يستأنس [6] فقاتلوه، فقتلوه [7] ، و قتلوا ابنيه [8] و أصحابه الذين قاتلوا معه بمكان يقال له: الطف، و انطلق بعلي بن حسين [9] ، و فاطمة بنت [10] حسين، و سكينة [11] بنت حسين [12] الي عبيدالله بن زياد، و علي يومئذ غلام قد بلغ.

الطبراني، المعجم الكبير، 109 / 3 رقم 2806، مقتل الحسين، / 39 مساوي عنه:الشجري، الأمالي، 178 / 1؛ الهيثمي، مجمع الزوائد، 195 / 9؛ المحمودي، 307 / 2؛ مثله الذهبي، تاريخ الاسلام، 351 - 350 / 2

أنبأنا أبوعلي الحسن [13] بن أحمد و غيره، قالوا، أنا أبوبكر بن ريذة، نا سليمان بن أحمد، نا أبوالزنباع روح بن الفرج، نا يحيي بن بكير، حدثني [14] الليث، قال: أبي الحسين بن علي أن يستأسر [15] . فقاتلوه، و قتلوه، و قتلوا ابنه و أصحابه الذين قاتلوا معه


بمكان [16] يقال له: الطف [17] . و انطلق بعلي بن حسين [18] ، و فاطمة بنت حسين، [19] ، [20] و سكينة بنت حسين [21] الي عبيدالله بن زياد، و علي يومئذ غلام قد [22] بلغ.

ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 12 / 74، تراجم النساء، 276، مختصر ابن منظور، 354 - 353 / 20 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 304 / 2

قال حميد بن مسلم: لما أدخل رهط الحسين عليه السلام علي عبيدالله بن زياد (لعنه الله)، أذن للناس اذنا عاما، و جي ء بالرأس، فوضع بين يديه.

ابن نما مثير الأحزان، / 48

قال الراوي: ثم ان ابن زياد جلس في القصر للناس، و أذن [23] اذنا عاما، و جي ء برأس الحسين عليه السلام، فوضع بين يديه، و أدخل نساء الحسين عليه السلام [24] و صبيانه اليه. [25] .

ابن طاووس، اللهوف، اللهوف، / 160 مساوي عنه: محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 362 / 2؛ المجلسي، البحار، 115 / 45؛ البحراني، العوالم، 383 / 17، الدربندي، أسرار الشهادة، / 475

فال يحيي بن بكير، حدثني الليث بن سعد، قال: أباالحسين أن يستأسر، فقاتلوه، فقتل و قتل ابنه و أصحابه بالطف، و انطلق ببنيه علي و فاطمة و سكينة الي عيبدالله بن زياد.

الذهبي، تاريخ الاسلام، 350 / 2


قال أهل السير: ثم حملوا الي ابن زياد رأس الحسين و رؤوس أصحابه، و بناته و ممن بقي من الأطفال فيهم علي بن الحسين زين العابدين و كان مريضا.

السمهودي، جواهر العقدين، / 410

ثم أدخلوهن علي ابن زياد (لعنه الله)، فوقفوا بين يديه، فقال علي بن الحسين عليه السلام: سنقف و تقفون، و نسأل و تسألون، و أنتم لا ترون [26] لرسول الله صلي الله عليه و آله و سلم جوابا. فسكت و لم يجبه.

مقتل أبي مخنف (المشهور) / 104 - 103: عنه: الدربندي، أسرار الشهادة، / 477

و لنورد ما في مجمع الفوائد: الليث بن سعد: لما قتل الحسين و أصحابه، انطلقوا بعلي ابن الحسين في غل، و فاطمة و سكينة بنتا الحسين الي ابن زياد.

القندوزي، ينابيع المودة، 16 / 3

«و أدخل»نساء الحسين عليه السلام،. صبيانه علي ابن زياد. الأمين، لواعج الأشجان، / 209

قال السيد في اللهوف: ثم ان ابن زياد جلس في قصر دار الامارة، و أذن للناس اذنا عاما و ادخل نساء الحسين عليه السلام، و صبيانه اليه، و جي ء برأس الحسحين عليه السلام، فوضع بين يديه في طشت.

الزنجاني، وسيلة الدارين، / 363 - 362


پاورقي

[1] [الأمالي: «قال:أخبرنا أبوبکر محمد بن عبدالله بن أحمد بن ريذة قراءة عليه بأصفهان، قال: أخبرنا أبوالقاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني قال: حدثنا»].

[2] [في الأمالي و العبرات: «الفرج»].

[3] [في الأمالي: «أبي‏بکر»و من هنا حکاه عنه في مجمع الزوائد].

[4] [الأمالي: «أتي»].

[5] [الأمالي: «عليهما السلام، فقاتلوه»].

[6] [في مجمع الزوائد و العبرات: «يستأسر»].

[7] [الأمالي: «عليهما السلام، فقاتلوه»].

[8] [في الأمالي و مجمع الزوائد و العبرات: «بنيه»].

[9] [الأمالي: «الحسين»].

[10] [في المطبوع: «ابن»].

[11] [لم يرد في الأمالي].

[12] [لم يرد في الأمالي].

[13] [العبرات: «الحسين»].

[14] [من هنا حکاه في المختصر].

[15] أي أن يکون أسيرا، يقال: استأسر، أي کن أسيرا لي.

[16] [المختصر: «في الطف»].

[17] [المختصر: «في الطف»].

[18] [العبرات: «الحسين»].

[19] [العبرات: «الحسين»].

[20] [لم يرد في العبرات»].

[21] [لم يرد في العبرات].

[22] [العبرات:«و قد»].

[23] [أضاف في تسليمة المجالس: «للناس»].

[24] [أضاف في تسلية المجالس: «و بناته، و أخواته»].

[25] راوي گفت: «سپس ابن‏زياد در کاخ اختصاصي خود نشست و بار عام داد و سر حسين را آوردند و در برابرش گذاشتند و زنان و کودکان حسين را به مجلس او آوردند.» فهري، ترجمه لهوف، / 160.

لعين [ابن‏زياد] گفت تا اهل بيت و عيال متعلقان امام را به نزد او آوردند.

عماد الدين طبري، کامل بهائي، 288 / 2.

[26] [الأسرار: «و لا تردون»].