بازگشت

ابن سعد يدفن قتلاه فحسب


فصلي عمر عليهم، و دفنهم.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 411 / 3، أنساب الأشراف، 206 / 3

فصلي عليهم عمر بن سعد، و دفنهم. [1] .

الطبري، التاريخ، 455 / 5: مثله ابن الأثير، الكامل، 296 / 3، النويري نهاية الأرب، 463 / 20؛ ابن كثير، البداية و النهاية، 189 / 8

و أقام عمر بن سعد يومه ذلك الي الغد، فجمع قتلاه، فصلي عليهم، و دفنهم.و ترك الحسين و أهل بيته و أصحابه.الخوارزمي، مقتل الحسين، 39 / 2

و كان عمر بن سعد صلي علي المقتولين من عسكره، و دفنهم.قال الطبري: كانوا ثمانية و ثمانين رجلا. ابن شهر آشوب، المناقب، 112 / 4

روي: انه لما كان من أمر الحسين عليه السلام ما كان، و قتل شهيدا، و قطع رأسه الشريف، أمر عمر بن سعد لعنه الله بدفن جميع الخوارج و المنافقين من بني أمية، و تركوا الحسين عليه السلام علي وجه الأرض ملقي بغير دفن، و كذلك أصحابه. الطريحي، المنتخب، 116 - 115 / 1

و رجع عمر بن سعد من ذلك، و قيل: أقام الي الغد، فجمع قتلاه، فصلي بهم و دفنهم، و ترك الحسين و أصحابه. الطريحي، المنتخب 469 / 2

و أقام عمر بن سعد يومه [2] ذاك بعد الواقعة الي الغد [3] ، فجمع [4] قتلاه، فصلي عليهم، و دفنهم، و ترك الحسين عليه السلام و أصحابه منبوذين بالعراء [5] .


محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 326 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 62 / 45، البحراني، العوالم، 306 / 17؛ مثله القمي، نفس المهموم، / 385؛ الجواهري، مثير الأحزان، 93 - 92

و أقام ابن سعد يومه ذلك، ثم جع قتلاه و صلي عليهم، و دفنهم لعنهم الله، و ترك الحسين عليه السلام و أهله، و أصحابه بالعراء مرملين بالدماء.

السيد هاشم البحراني، مدينة المعاجز،271

و لما قتل الحسين عليه السلام مضي ابن سعد بعد أن دفن جميع قتلاه، و ترك الحسين عليه السلام و أصحابه بغير دفن [6] تاج الدين العاملي، التتمة، / 80

ثم ان عمر بن سعد جمع قتلاه، و صلي بهم، و دفنهم، و ترك الحسين أصحابه (رضي الله عنهم و أرضاهم) [عن أبي مخنف]. القندوزي، ينابيع المودة، 86 / 3

«ثم» ان ابن سعد صلي علي القتلي من أصحابه، و دفنهم، و ترك الحسين عليه السلام و أصحابه بغير دفن، و أقام بقية اليوم العاشر، و اليوم الثاني الي زوال الشمس. [7] اداره پژوهش و نگارش، ترجمه أعيان الشيعه، / 254 - 253

الأمين، أعيان الشيعة، 613 / 1، لواعج الأشجان، / 197

لما سير ابن سعد الرؤوس الي الكوفة أقام مع الجيش الي الزوال من اليوم الحادي عشر، فجمع قتلاه، و صلي عليهم، و دفنهم و ترك سيد شباب اهل الجنة،و ريحانة الرسول الأكرم، و من معه من أهل بيته و صحبه بلا غسل و لا كفن و لا دفن، تسفي عليهم الصبا، و يزورهم و حش الفلا.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 393


و لما سير ابن سعد الرؤوس الي الكوفة عصر اليوم العاشر من المحرم، أقام مع الجيش الي زوال يوم الحادي عشر من المحرم، فجمع قتلاه، و صلي عليهم و دفنهم، و ترك سيد شباب أهل الجنة مع أهل بيته، و صحبه بلا دفن في العرآء، تسفي عليهم الريح، و يزورهم الوحش

بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام / 462



پاورقي

[1] عمر بن سعد بر کشتگان نماز کرد و به خاکشان سپرد. پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 3064 / 7.

[2] [في البحار و العوالم و مثير الأحزان: «(ذلک)، و غده الي الزوال»].

[3] [في البحار و العوالم و مثير الأحزان: «(ذلک)، و غده الي الزوال»].

[4] [في نفس المهموم مکانه: «ثم ان عمر بن سعد لعنه الله أقام بقية يومه، و اليوم الثاني الي زوال الشمس، فجمع...].

[5] [أضاف في مثير الأحزان: «لا مغسلين و لا مکفنين»].

[6] خود تا روز ديگر ماند و ابدان خبيثه‏ي کشتگان خود را دفن کرد و اجساد مطهره شهدا را در ميان خاک و خون گذاشت. مجلسي، جلاء العيون، / 696.

مروي است که بعد از شهادت امام حسين عليه‏السلام عمر بن سعد ملعون تا يک روز همان جا مکث کرد و کشتگان نحس نجس خود را دفن کرد و بدن‏هاي مطهر منور آن معصوم و أصحابش را در ميان خاک و خون در آفتاب گذاشته رفتند.

مدرسي، جنات الخلود، / 22.

[7] پليدي ابن‏سعد از اين جا آشکار مي‏شود که بر تمام کشته شدگان از سپاه خودش نماز گزارد. آنان را به خاک سپرد. اما اجساد گلگون کفن جانبازان راه قرآن را، هم چنان روي زمين در آفتاب سوزان رها کرد و اجازه‏ي دفن آن‏ها را نداد.