بازگشت

عمر بن سعد يعجل برأس الحسين الي ابن زياد فيبعثه من يومه


و بعث اليه برأسه مع خولي بن يزيد الأصبحي. ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 79: عنه: المحمودي، العبرات، 221 / 2

و بعث عمر برأس الحسين من يومه مع خولي بن يزيد الأصبحي من حمير و حميد ابن مسلم الأزدي الي ابن زياد.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 411 / 3، أنساب الأشراف، 206 / 3

و بعث عمر بن سعد برأس الحسين من ساعته الي عبيد الله بن زياد مع خولي [1] بن يزيد الأصبحي [2] .

الدينوري، الأخبار الطوال، / 256: عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2630 / 6، الحسين بن علي، 89

و بعثوا به الي عبيد الله بن زياد [3] . اليعقوبي، التاريخ، 217 / 2

قال: و ما هو الا أن قتل الحسين، فسرح برأسه من يومه ذلك مع خولي بن يزيد،و حميد بن مسلم الأزدي الي عبيد الله بن زياد [4] .

الطبري، التاريخ، 455 / 5: عنه: المحمودي، العبرات، 194 / 2

و أرسل عمر [5] بن سعد بالرأس الي عبيد الله بن زياد. ابن أعثم، الفتوح، 220 / 5

و سرح عمر بن سعد [6] من يومه ذلك [7] [8] و هو يوم عاشوراء [9] برأس [10] الحسين عليه السلام مع


خولي بن يزيد الأصبحي، و حميد بن مسلم الأزدي [11] الي عبيدالله بن زياد. [12] .

المفيد، الارشاد، 118 / 2 مساوي عنه المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 391؛ مثله الطبرسي، اعلام الوري، / 251 - 250؛ النويري، نهاية الارب، 463 / 20

و سرح برأسه الي ابن زياد. أبو علي مسكويه، تجارب الأمم، 73 / 2

و بعث عمر بن سعد برأس الحسين عليه السلام الي ابن زياد عليهم لعائن الله.

الفتال، روضة الواعظين، / 163

فقال ثم دفع الرأس الي خولي بن يزيد الأصبحي،ليحمله الي عبيدالله بن زياد.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 39 / 2

و بعث برأسه و رؤوس أصحابه الي ابن زياد. ابن الجوزي، المنتظم، 341 / 5

و بعث عمر بن سعد برأسه الي عبيدالله بن زياد، و حمل النساء و الصبيان.

ابن الجوزي، الرد علي المتعصب العنيد، / 40

و لما قتل الحسين أرسل رأسه، و رؤوس أصحابه الي ابن زياد مع خولي بن يزيد و حميد بن مسلم الأزدي. [13] ابن الأثير، الكامل، 296 / 3

لما قتل أرسل عمر رأسه و رؤوس أصحابه الي ابن زياد.

ابن الأثير، أسد الغابة، 21 / 2 مساوي عنه: الدياربكري، تاريخ الخميس، 334 / 2؛ الشبلنجي، نور الأبصار، / 263

ثم سرح رأس الحسين مع خولي بن يزيد الأصبحي، و حميد بن مسلم الأزدي الي عبيدالله بن زياد. ابن نما مثير الأحزان، / 45


ثم ان عمر بن سعد أرسل بالرأس الي ابن زياد مع بشر بن مالك.

ابن طلحة، مطالب السؤول، / 76 مساوي عنه: الاربلي، كشف الغمة، 51 / 2

و أرسل عمر بن سعد بالرأس مع رجل يقال له بشر بن مالك الي ابن زياد.

المحلي، الحدائق الوردية، 123 / 1

قال هشام بن محمد والواقدي و ابن اسحاق: ثم بعث عمر بن سعد الي ابن زياد برأس الحسين، و رؤوس أصحابه، و بناته، و من بقي من الأطفال مع خولي بن يزيد الأصبحي، و فيهم علي بن الحسين الأصغر و كان مريضا.

و حمل مع رأس الحسين اثنان و تسعون رأسا. [14] سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 146

قال: ثم ان عمر بن سعد، بعث برأس الحسين عليه السلام في ذلك اليوم، و هو يوم عاشوراء مع خولي بن يزيد الأصبحي [15] و حميد بن مسلم الأزدي [16] الي عبيدالله بن زياد. [17] .

ابن طاووس، اللهوف، / 142: عنه: المجلسي، البحار، 107 / 45؛ البحراني، العوالم، 367 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 383 / 4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 468؛ المازندراني، معالي السبطين، 93 - 92 / 2، الزنجاني، وسيلة الدارين، 351

و أمر برأسه أن يحمل من يومه الي ابن زياد مع خولي بن يزيد الأصبحي.

ابن كثير، البداية و النهاية، 189 / 8

و أرسل عمر بن سعد خذله الله بالرأس الي ابن زياد مع سنان بن أنس النخعي قاتل الحسين عليه السلام. ابن الصباغ، الفصول المهمة / 193

قال ابن أبي شاكر في تاريخه:[...] و سرح برأس الحسين مع خولي بن يزيد


الأصبحي. [18] الباعوني، جواهر المطالب، 290 / 2

قال: ثم ان عمر بن سعد لعنه الله سرح برأس [19] الحسين عليه السلام يوم [20] عاشوراء - [21] يوم قتل فيه عليه السلام - [22] مع خولي بن يزيد الأصبحي و حميد بن مسلم الأسدي [23] الي ابن زياد لعنه الله.

محمد بن أبي طالب تسلية المجالس، 331 / 2: عنه: الملجسي، البحار، 62 / 45؛ البحراني، العوالم، 306 / 17؛ مثله القمي، نفس المهموم، / 382؛ الجواهري، مثير الأحزان / 92؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 338

و دفع رأس الحسين عليه السلام الي خول بن يزيد فرفعه علي رمحه، وكان أول رأس حمل علي رمح في السالام، و رفعت رؤوس القتلي من أصحابه و أهل بيته عليهم السلام علي الرماح.

تاج الدين العاملي، التتمة، / 80

و شالوا [24] الرؤوس علي الرماح و معهم ثمانية عشر رأسا علويا علي أطراف الرماح، و قد رفعوها، و أشهروها علي الأعلام و رأس مولانا الحسين عليه السلام، قد أخذ[ه] عمود نور من الأرض الي السماء، و كأنه البدر، و كان القوم يسيرون علي نوره، و كان قد رفعوه علي ذابل طويل، و سيروه علي رأس عمر بن سعد [25] .


السيد هاشم البحراني، مدينة المعاجز، / 271

و أرسل عمر بن سعد بالرأس الي ابن زياد مع سنان بن أنس النخعي [26] الشبلنجي، نور الأبصار / 263

قال الطبري:، و ما هو الا أن قتل الحسين فسرح برأسه من يومه ذلك مع خولي بن يزيد الأصبحي و حميد بن مسلم الأزدي الي عبيد الله بن زياد.

قال السبط في التذكرة: قال هشام بن محمد و الواقدي و ابن اسحاق: ثم بعث عمر بن


سعد الي ابن زياد برأس الحسين مع خولي بن يزيد الأصبحي.

و قال الدينوري: و بعث عمر بن سعد برأس الحسين من ساعته الي عبيدالله بن زياد مع خولي بن يزيد الأصبحي.

و قال الشيخ ابن نما: ثم سرح ابن سعد برأس الحسين مع خولي بن يزيد الأصبحي و حميد بن مسلم الأزدي الي عبيدالله بن زياد.

و قال أبوالفرج: و حمل خولي بن يزيد رأسه الي عبيدالله بن زياد.

الي غير ذلك مما قاله المحدثون و المؤرخون، حتي صرحوا بأن حامل الرأس الشريف الي ابن زياد هو خولي بن يزيد الأصبحي.

و في روضة الواعظين: ان حامل رأسه سنان بن أنس، قال: فأقبل سنان لعنه الله حتي أدخل رأس الحسين عليه السلام الي ابن زياد و هو يقول:



املأ ركابي فضة و ذهبا

انا قتلنا الملك المحجبا



قتلت خير الناس أما و أبا

و خيرهم ان ينسبون النسبا



قال ابن زياد: ويحك اذا علمت انه خير الناس أبا و أما فلم قتلته اذا؟ فأمر بقتله و ضرب عنقه و عجل الله بروحه الي النار. و فيه: ان سنانا هذا أخذه المختار وقتله أشد قتلة كما في المختاريات.

و في مطالب السؤول لمحمد بن طلحة الشافعي: و عن كشف الغمة: ان حامل الرأس كان بشر بن مالك، فلما وضع الرأس عند عبيدالله بن زياد، قال: املأ ركابي - الي آخر ما مر -.

و قال المسعودي في مروج الذهب: و كان الذي تولي قتله رجل من مذحج، و احتز رأسه و انطلق به الي ابن زياد لعنه الله و هو يرتجز و يقول: املأ ركابي - الي آخر ما مر -.

و هذا ضعيف جدا لما مر في قاتله عليه السلام، و الأصح هو ما عليه المشهور بل الجمهور: أن حامل رأسه هو خولي بن يزيد الأصبحي.

قال الشيخ ابن نما في مثير الأحزان و مثله في الطبري و اللفظ للشيخ: فلما قارب خولي


و حميد بن مسلم الكوفة كان عبيدالله بن زياد بالنخيلة و هي العباسية، و دخل ليلا. و رويت أن النوار ابنة مالك زوجة خولي بن يزيد الأصبحي قالت: أقبل خولي برأس الحسين، و دخل البيت، فوضعه تحت اجانة و آوي الي فراشه، فقلت: ما الخبر؟ فقال: جئتك بغناء الدهر برأس الحسين. قلت: ويحك جاء الناس بالذهب و الفضة، و جئت برأس الحسين ابن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، و الله لا جمع رأسي و رأسك ستر أبدا، و وثبت من الفراش و جلست عند الاجانة، فو الله ما زلت أنظر الي نور مثل العمود يسطع من السماء الي الاجانة، و رأيت طيورا بيضاء ترفرف حولها.

و مثله في الطبري باختلاف يسير، قال: فأقبل به خولي، فأراد القصر، فوجد باب القصر مغلقا، فأتي منزله، فوضعه تحت اجانة في منزله، و له امرأتان امرأة من بني أسد و الأخري من الحضرميين، يقال لها النوار بنت مالك بن عقرب، و كانت تلك الليلة ليلة الحضرمية. قال هشام: حدثني أبي، عن النوار بنت مالك - الي آخر مامر.

قالوا: فلما أصبح خولي غدا بالرأس الي ابن زياد.

القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه،386- 384 / 1

(و سرح) عمر بن سعد من يومه ذلك، و هو يوم عاشورا برأس الحسين عليه السلام مع خولي بن يزيد الأصبحي، و حميد بن مسلم الأزدي الي عبيدالله بن زياد [27] .

الأمين، أعيان الشيعة، 612 / 1، لواعج الأشجان، / 195

و أرسل ابن سعد في عصر اليوم العاشر رأس الحسين عليه السلام مع خولي بن يزيد الأصبحي و حميد بن مسلم الأزدي. بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 461



پاورقي

[1] [في المطبوع: «حولي»].

[2] عمر بن سعد همان دم سر امام حسين را همراه خولي بن يزيد اصبحي پيش ابن‏زياد گسيل داشت. دامغاني، ترجمه اخبار الطوال، / 305.

[3] و آن را نزد عبيد الله بن زياد فرستادند. آيتي، ترجمه تاريخ يعقوبي، 182 / 2.

[4] گويد: همين که حسين کشته شد، همان روز سر او را همراه خولي بن يزيد و حميد بن مسلم ازدي سوي ابن‏زياد فرستادند. پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 3064 / 7.

[5] في النسخ: عمرو.

[6] [المقرم: «في اليوم العاشر رأس»].

[7] [لم يرد في نهاية الارب].

[8] [لم يرد في اعلام الوري].

[9] [لم يرد في نهاية الارب].

[10] [المقرم: «في اليوم العاشر رأس»].

[11] [الي هنا حکاه عنه في المقرم].

[12] و عمر بن سعد در همان روز که روز عاشورا بود، سر مقدس حسين عليه‏السلام را با خولي بن يزيد اصبحي و حميد بن مسلم ازدي به سوي عبيدالله بن زياد فرستاد. رسولي محلاتي، ترجمه ارشاد، 118 / 2.

[13] چون حسين کشته شد، سر او و سر ياران او را با خولي بن يزيد و حميد بن مسلم ازدي نزد ابن‏زياد فرستاد. خليلي ترجمه کامل، 192 / 5.

[14] و هم در روز سر امام را به دست خولي و حميد داد و به کوفه فرستاد.

عماد الدين طبري، کامل بهايي، 287 / 2.

[15] [لم يرد في وسيلة الدارين].

[16] [لم يرد في وسيلة الدارين].

[17] راوي گفت: سپس، عمر بن سعد سر مبارک حسين عليه‏السلام را همان روز (روز عاشورا) به همراه خولي بن يزيد اصبحي و حميد بن مسلم ازدي نزد عبيد الله بن زياد فرستاد. فهري، ترجمه لهوف، / 142.

[18] روايتي آن که عمر بن سعد سر مبارک آن جناب را مصحوب بشر بن مالک و خولي بن يزيد به کوفه نزد ابن‏زياد فرستاد.

ابوحنيفه دينوري قدس سره گويد که: در همان ساعت که امام حسين رضي الله عنه کشته شد، عمر بن سعد لعين سر مبارک آن جناب را پيش ابن‏زياد فرستاد. ميرخواند، روضة الصفا، 171 / 3.

و همان لحظه که آن واقعه‏ي هائله روي نمود عمر بن سعد ملعون سر مبارک امام حسين را نزد ابن‏زياد ارسال داشت. خواند امير، حبيب السير، 57 / 2.

[19] [في مثير الأحزان مکانه: «و بعث ابن‏سعد (لعنه الله) برأس...»].

[20] [في نفس المهموم و وسيلة الدارين: «في يوم»].

[21] [لم يرد في البحار و العوالم و نفس المهموم و مثير الأحزان و وسيلة الدارين].

[22] [لم يرد في البحار و العوالم و نفس المهموم و مثير الأحزان، و في وسيلة الدارين].

[23] [لم يرد في البحار و العوالم و نفس المهموم و مثير الأحزان، و في وسيلة الدارين: «الأزدي صاحب الجريدة و کاتب الوقائع في کربلاء»].

[24] و شال به: رفعه.

[25] به روايت ديگر، سر آن سروران را به خولي وحميد بن مسلم داد. مجلسي، جلاء العيون، / 704.

عمر بن سعد بن ابي‏وقاص چون از کار شهادت سيد الشهدا عليه‏السلام بپرداخت بسيج سفر کوفه نمود، نخستين، سر مبارک حسين عليه‏السلام را به خولي بن يزيد اصبحي و حميد بن مسلم ازدي سپرد تا به نزد عبيد الله بن زياد حمل دهند. سپهر، ناسخ التواريخ سيد الشهدا، 25 / 3.

[26] و چون سر مطهر آن حضرت را بر نيزه‏ي بلندي نصب کردند تا آن لشکري که دور بودند نيز بدانند که آن سرور را شهيد کردند، عمودي از نور از آن سر مطهر به روايت عامه به جانب آسمان بلند شد؛ألا لعنة الله علي القوم الظالمين. بيرجندي کبريت احمر، / 222

أبواسحاق اسفرايني در کتاب نور العين في مشهد الحسين روايت کرده و گفته است: «و ارتحل العسکر الي الکوفة و معهم ثمانية عشر رأس علوي قطعوهم وقت قطع رأس الحسين و هم اخوته و أولاده و بنو عمه و شالوهم علي اطراف الرماح و شهروها علي الاعلام و رأس الحسين قد صعد له نور من الأرض الي السماء مثل العمود السمتقيم بلا انحراف و کان القوم يسيرون فيد الظلام علي نوره و صيروه علي رأس عمر بن سعد الي أن دخلوا الکوفة»؛ مگر آن که گفته است که: متولي دفن سيد الشهدا قومي از جن شدند که بر آن جثث طاهره نماز خواندند و دفن نمودند آن‏ها را به دماي ايشان. و از اشعار و مرثيه‏ي سکينه در آن وقت روايت کرده است:



قد سبينا حسين هذي الأعادي

مثل سبي العبيد بين البوادي‏



رفعوا رأسه علي رأس رمح

و له بارق کقدح الزناد



ما رعوا حرمة لمجد نبي

سيد فاق بالهدي و الرشاد



يا ابن‏سعد قد ارتکبت عظيما

سوف تصلي السعير يوم المعاد



يحکم الله بيننا و عليکم

ذلک الحشر بين کل العباد



در آثار صحيحه از طرف عامه و خاصه وارد است که چون شمر لعين سر مطهر سيد الشهدا را بر نيزه‏ي بلندي زد، گفت: «قد أبنت رأسک و انک ابن‏بنت رسول الله و خير الناس جدا و أبا و أما و خالا و عما».

و تکبير گفت و به موافقت او همه‏ي لشکر يکباره تکبير گفتند. سه مرتبه زمين به زلزله آمد و هوا تاريک شد و از آسمان خون باريد. منادي از آسمان ندا کرد. «قتل و الله الامام ابن‏الامام أخو الامام قتل و الله الهمام ابن الهمام الحسين بن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام».

سپس غبار شديدي بلند شد، در نهايت تاريکي و بادي سرخ وزيدن گرفت که گمان کردند عذاب نازل شد و بعد از يک ساعت منجلي شد.

بيرجندي، کبريت أحمر، / 488 - 487.

[27] ابن‏سعد پس از فراغت از جنگ، نخستين وظيفه‏ي نظامي خود را انجام داد،يعني سر مبارک امام را براي عبيدالله فرستاد.

دو نفر به نام‏هاي خولي بن يزيد اصبحي وحميد بن مسلم ازدي شبانه از کربلا روانه‏ي کوفه شدند.

اداره‏ي پژوهش و نگارش، ترجمه اعيان الشيعه، / 253 - 252.