بازگشت

كم هلك من العدو؟


و قتل من أصحاب عمر بن سعد ثمانية و ثمانون رجلا.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 75 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 142 / 2

و قتل من أصحاب عمر بن سعد ثمانية وثمانون رجملا سوي من جرح منهم.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 411 / 3، أنساب الأشراف، 206 / 3

و قتل من أصحاب عمر بن سعد ثمانية و ثمانون رجلا، سوي الجرحي [1] .

الطبري، التاريخ 455 / 5

و كان عدة من قتل من أصحاب [عمر [2] بن] [3] سعد في حرب الحسين عليه السلام ثمانية [4] و ثمانين رجلا.

المسعودي، مروج الذهب، 72 / 3 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 74 / 45؛ البحراني، العوالم، 341 / 17، الدربندي، أسرار الشهادة، / 463

فقتلوا عن آخرهم بعد أن قتلوا في المعركة من أصحاب عمر بن سعد ثمانية و ثمانين رجلا، غير من أدركته الجراحة بعد ذلك، فمات منها. القاضي النعمان، شرح الأخبار، 155 / 3

قال الطبري: كانوا ثمانية و ثمانين رجلا.

ابن شهر آشوب، المناقب، 112 / 4

و قتل [5] من أصحاب عمر بن سعد ثمانية و ثمانون رجلا، سوي الجرحي [6] .


ابن الأثير، الكامل، 296 / 3: مثله النويري، نهاية الارب، 463 / 20، ابن كثير، البداية و النهاية، 189 / 8

و قتل من جيش [7] عمر بن سعد ثمانية و ثمانون نفسا.

الذهبي سير أعلام النبلاء، 203 / 3: مثله ابن كثير، البداية و النهاية، 189 / 8

روي السيد نعمة الله الجزائري، عن عبدالله الأسدي أنه قال: لما قتل الحسين بن علي عليه السلام و كافة من كان معه من ولده و اخوته و بني عمومته، و أراد ابن سعد التوجه بالسبايا و الرؤوس الي الكوفة أنفذ في ذلك اليه ابن زياد أن: وار أجساد [8] أصحابك ودع جسد [9] الحسين عليه السلام، و أصحابه، فأنفذ اليه أنه لا يسعني دفن جميع قتلانا لأن عدة المقتولين [10] مائة و خمسون ألفا. فأنفذر اليه أن وار الرؤساء و الأعيان و أترك السواد منهم.

المازندراني، معالي السبطين، 66 - 65 / 2: مثله الزنجاني، وسيلة الدارين، / 345



پاورقي

[1] از ياران عمر بن سعد هشتاد و هشت کس کشته شده بود به جز آن‏ها که زخمي شده بودند.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3064 / 7.

[2] [في المطبوع: «عمرو»].

[3] زيادة في أوحدها.

[4] [الأسرار:«ثمانية آلاف».].

[5] [أضاف في البداية:«من أهل الکوفة»].

[6] از اتباع عمر بن سعد هشتاد و هشت تن کشته شدند؛ غير از مجروحين. خليلي، ترجمه کامل، 192 / 5.

[7] [البداية:«أصحاب»].

[8] [وسيلة الدارين: «أخيار»].

[9] [وسيلة الدارين: «جثه»].

[10] [أضاف في وسيلة الدارين: «من سيوف الحسين و اخوته و أصحابه سلام الله عليهم»].