بازگشت

الرض


و نادي عمر بن سعد في أصحابه: من ينتدب للحسين فيوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة منهم: اسحاق بن حيوة الحضرمي، و هو الذي سلب الحسين قميصه، فبرص فداسوا الحسين بخيولهم، حتي رضوا ظهره و صدره.

و كان سنان بن أنس شجاعا، و كانت به لوثة.

و قال هشام بن محمد الكلبي، قال لي أبي محمد بن السائب: أنا رأيته، و هو يحدث في ثوبه، و كان هرب من المختار بن أبي عبيدة الثقفي الي الجزيرة. ثم انصرف الي الكوفة.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 410 / 3، أنساب الأشراف،205 - 204 / 3

قال: ثم ان عمر بن سعد نادي في أصحابه: من ينتدب للحسين، و يوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة: منهم اسحاق بن حيوة الحضرمي، و هو الذي سلب قميص الحسين - فبرص بعد- و أحبش بن مرثد بن علقمة بن سلامة الحضرمي، فأتوا، فداسوا الحسين بخيولهم حتي رضوا ظهره و صدره، فبلغني: أن أحبش بن مرثد بعد ذلك بزمان أتاه سهم غرب، و هو واقف في قتال، ففلق قلبه، فمات لعنه الله [1] .

الطبري، التاريخ، 455 - 454 / 5 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 381.


و أوطأ الخيل جثته. البلخي، البدء و التاريخ 241 / 2

و أمر عمر بن سعد [2] أصحابه، أن يوطئوا خيلهم الحسين، فانتدب لذلك اسحاق بن حيوة الحضرمي في نفر معه، فوطئوه بخيلهم. المسعودي، مروج الذهب، 72 / 3

و أمر ابن زياد - لعنه الله و غضب عليه - أن يوطأ صدر الحسين، و ظهره، و جنبه، و وجهه، فأجريت الخيل عليه [3] أبوالفرج، مقاتل الطالبين، / 79

ثم عاد [عمر بن سعد] الي مضربه، [4] فنادي في أصحابه [5] : من [6] ينتدب للحسين [7] ، فيوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة منهم: [8] اسحاق بن حيوة، و أخنس بن مرثد [9] ، فداسوا الحسين عليه السلام بخيولهم، حتي رضوا ظهره [10] .

المفيد، الارشاد، 118 - 117 / 2 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 380؛مثله الفتال، روضة الواعظين، / 162؛ الطبرسي، اعلام الوري، / 250

«قال» ثم ان عمر بن سعد نادي: من ينتدب للحسين، فيوطئه فرسه؟

فانتدب له عشرة نفر، منهم: اسحاق الحضرمي، و منهم الأخنس بن مرثد الحضرمي، القائل في ذلك؟




نحن رضضنا الظهر بعد الصدر

بكل يعبوب شديد الأسر



حتي عصينا الله رب الأمر

بصنعنا مع الحسين الطهر



فداسوا حسينا بخيولهم، حتي رضوا صدره و ظهره، فسئل عن ذلك، فقال: هذا أمر الأمير عبيد الله.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 39 - 38 / 2

و انتدب عشرة و هم: اسحاق بن يحيي الحضرمي، و هاني ء بن ثبيت الحضرمي، و أدلم ابن ناعم، و أسد بن مالك، و الحكيم بن طفيل الطائي، و الأخنس بن مرثد، و عمرو بن صبيح المذحجي، و رجاء بن منقذ العبدي، و صالح بن وهب اليزني، و سالم بن خيثمة الجعفي، فوطؤوه بخيلهم.

الرضي:



كأن بيض المواضي و هي تنهبه

نار تحكم في جسم من النور



لله ملقي علي الرمضاه غص به

فم الردي بعد اقدام و تشمير



تحنو عليه الظبا ظلا و تستره

عن النواظر أذيال الأعاصير



و خر للموت لا كف يقلبه

الا بوطي ء من الجرد المحاضير



ابن شهر آشوب، المناقب، 112 - 111 / 4

ثم قال عمر: من يوطي ء فرسه الحسين؟ فانتدب أقوام بخيولهم حتي رضوا ظهره.

ابن الجوزي، الرد علي المتعصب العنيد، / 40، المنتظم، 341 / 5

ثم نادي [11] عمر بن سعد في أصحابه: من ينتدب الي الحسين [12] ، فيوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة [13] منهم: اسحاق بن حيوة الحضرمي، و هو الذي سلب قميص الحسين، فبرص [14] بعد، فأتوا [15] ، فداسوا الحسين بخيولهم، حتي رضوا ظهره و صدره [16] .


ابن الأثير، الكامل 296 / 3: مثله النويري، نهاية الارب، 463 / 20

و لما قتل الحسين أمر عمر بن سعد نفرا، فركبوا خيولهم، أوطؤوها الحسين.

ابن الأثير، أسد الغابة، 21 / 2 مساوي عنه: الدياربكري، تاريخ الخميس، 333 - 332 / 2

ثم نادي عمر بن سعد: من ينتدب الحسين، فيوطي ء الخيل ظهره؟

فانتدب منهم عشرة، و هم: أسيد بن مالك، و هاني ء بن ثبيت الحضرمي، و واحظ بن ناعم، و صالح بن وهب الجعفي، و سالم بن خيثمة الجعفي، و رجاء بن منقذ العبدي، و عمر ابن صبيح الصيداوي، و حكيم بن الطفيل السنبسي، و أخنس بن مرثد، و اسحاق بن حوية، فتوطأته خيولهم حتي رضوه.

و قال بعض الشعراء:



لسنا نبالي اذ أرواحنا نعمت

ماذا فعلتم بأجساد و أوصال



ابن نما، مثيرالاحزان، / 41

و أجروا الخيل بعد ذلك علي جثته الكريمة حتي تقطعت، و قال عمر بن سعد لعنه الله: هكذا أمرنا عبيد الله بن زياد أن نصنع به. فلعنة الله علي الآمر و المأمور.

فانظر الي عظيم ما أتوه، و فحش ما ارتكبوه. فقاتلهم الله أنا يؤفكون، و البهيمة يحرم المثلة بها عند جميع المسلمين، فيكف بسبط النبوة و ثمر الوصية و سيد شباب اهل الجنة سلام الله عليه و صلوات و رضوانه.

المحلي، الحدائق الوردية، 123 / 1

و قال عمر أيضا: من يوطي ء الخيل صدره؟ فأوطؤوا الخيل ظهره، و صدره، و وجدوا في ظهره آثارا سودا، فسألوا عنها، فقيل: كان ينقل الطعام علي ظهره في الليل الي مساكين أهل المدينة. [17] سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 144


قال الراوي: ثم نادي [18] عمر بن سعد في أصحابه: من ينتدب للحسين عليه السلام فيوطي ء [19] الخيل ظهره، و صدره؟ [20] .

فانتدب منهم عشرة، و هم اسحاق بن حرية [21] الذي سلب الحسين عليه السلام قميصه، و أخنس بن مرثد [22] [23] و حكيم بن طفيل السنبسي [24] و عمر بن صبيح الصيداوي [25] ، و رجاء ابن منقذ العبدي، و سالم بن خثيمة [26] الجعفي، و واحظ [27] بن ناعم [28] ، و صالح بن وهب الجعفي [29] و هاني ء بن شبث [30] الحضرمي [31] و أسيد بن مالك لعنهم الله تعالي، فداسوا الحسين عليه السلام بحوافر خيلهم [32] ، حتي رضوا صدره و ظهره [33] .


ابن طاووس، اللهوف، / 135 - 134: عنه: المجلسي، البحار، 59 / 45؛ البحراني، العوالم، 303 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 376 / 4، الدربندي، أسرار الشهادة، / 439؛ القمي، نفس المهموم، / 381؛ الزنجاني،وسيلة الدارين، / 337؛ مثله المازندراني، معالي السبطين [34] ، 56 - 55 / 2؛ الأمين، أعيان الشيعة، 612 / 1، لواعج الأشجان، / 195 - 194

[و جاء في زيارة زار بها المرتضي علم الهدي رضوان الله عليه الحسين عليه السلام:]

تطؤك الخيل بحوافرها و [35] تعلوك الطغاة ببواترها [36] .

ابن طاووس، مصباح الزائر، / 233 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 322، 240 / 98

قال:ثم أمر عمر بن سعد، أن يوطأ السحين بالخيل، و لا يصح ذلك و لا يصح ذلك و الله أعلم.

و يقال: ان عمر بن سعد أمر عشرة فرسان، فداسوا الحسين بحوافر خيولهم، حتي ألصقوه بالأرض يوم المعركة. ابن كثير، البداية و النهاية، 189 / 8

قال ابن أبي شاكر في تاريخه: [...] ثم نادي عمر بن سعد - قبحه الله -: من يوطي ء فرسه الحسين؟ فانتدب أقوام بخيولهم، حتي رضوا ظهره فرحمة الله عليه،و رضوانه، و سلامه، و تحيته، و نعمه و اركامه، و لعن الله باغضه و قاتله. [37] الباعوني، جواهر المطالب، 289 / 2.

ثم ان عمر بن سعد لعنه الله نادي: من ينتدب للحسين فيطأه بفرسه؟ فانتدب له


عشرة نفر، منهم: أخنس بن مرثد الحضرمي، و هو القائل:



نحن رضضنا الظهر بعد الصدر

بكل يعبوب شديد الأسر



[حتي عصينا الله رب الأمر

بصنعنا مع الحسين الطهر]



و قال عمر بن سعد لعنه الله: بهذا أمر الأمير عبيد الله.

قال الراوي: فنظرنا في هؤلاء العشرة فوجدناهم أولاد زنا، و هؤلاء أخذهم المختار رضي الله عنه و شد أيديهم و أرجلهم بسكك من حديد، ثم أوطأهم الخيل حتي ماتوا.

محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 326 / 2

قال: ثم ان عمر بن سعد اللعين نادي بأصحابه: من يبتدر الي الحسين فيوطي ء ظهره، و صدره بفرسه؟ فابتدرمن القوم عشرة رجال، منهم: اسحاق بن حنوة الحضرمي، و هو الذي يقول:(نحن رضضنا الصدر بعد الظهر)، فداسوه بخيولهم، حتي هشموا صدره، و ظهره.

الطريحي، المنتخب، 469 / 2

قال: ثم ان عمر بن سعد لعنه الله قال: من يبادر الي جسد الحسين عليه السلام فيوطأه، فابتدر اليه عشرة فوارس، فحطموا صدره، و ظهره [38] مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 99


و وطئت أجسادهم بعوادي الخيول. السماوي، ابصار العين، / 14

ثم ان عمر بن سعد (لعنه الله) نادي في أصحابه: من ينتدب للحسين عليه السلام، فيوطي ء الخيل ظهره و صدره؟ فانتدب له عشرة فوارس، يقدمهم الأخنس بن مرثد (زيد)، فداسوا ريحانة رسول الله. صلي الله عليه و آله و سلم بحوافر الخيل. الجواهري، مثير الأحزان، / 92

الذي اتفق عليه العامة و الخاصة محدثوهم، و مؤرخوهم، بل كل من تصدي لوقعة الطف ذكر ذلك من غير نكير. قال الطبري: ثم ان عمر بن سعد نادي في أصحابه: من ينتدب للحسين و يوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة منهم: اسحاق بن حيوة الحضرمي،و هو الذي سلب الحسين قميصه، فبرص بعد، و أحبش بن مرثد بن علقمة بن سلامة الحضرمي، فأتوا، فداسوا الحسين بخيولهم حتي رضوا ظهره، و صدره، فبلغني أن أحبش بن مرثد بعد ذلك بزمان أتاه سهم غرب و هو واقف في قتال، ففلق قلبه فمات انتهي.

و في مقاتل الطالبيين قال: و أمر ابن زياد أن يوطأ صدر الحسين و ظهره و جنبه و وجهه، فأجريت الخيل عليه. انتهي. و يظهر منه أن ذلك قبل قطع رأسه و عليه شواهد. و عن مروج الذهب مثله. و عن أبي حمزة الزاهد مثله بزيادة، قال: انهم عشرة، و نظرنا في نسبهم كلهم أولاد زنا، و هم اسحاق بن حيوة الحضرمي الذي سلب قميص الحسين عليه السلام، و أحبش بن مرثد الذي سلب عمامة الحسين، و الحكيم بن الطفيل قاتل أبي الفضل العباس، و عمرو بن صبيح الصيداوي، و رجاء بن المنقذ العبدي، و سالم بن خيثمة، و صالح بن وهب الجعفيان، و واخط بن ناعم، و هاني ء بن شبيب، و أسيد بن مالك.

و في مثير الأحزان مثله بأسمائهم، قال: فوطأته خيولهم حتي رضوه.

و في روضة الواعظين مثله، قال: فانتدب عشرة منهم، فداسوا الحسين بخيولهم حتي رضوا ظهره.


و عن الارشاد و المناقب لابن شهر آشوب مثله.

و في تذكرة السبط: و أوطأوا الخيل صدره و ظهره، و وجدوا في ظهره اشارات سوداء، فسألوا عنها فقيل: كان ينقل عليه السلام الطعام علي ظهره في الليل الي مساكين أهل المدينة. و في الأبيات المنسوبة اليه:



و أنا السبط الذي م

ن غير جرم قتلوني



و بجرد الخيل بعد ال

قتل عمدا سحقوني



و في الأبيات المنسوبة الي الزهراء (سلام الله عليها) التي علمتها في المنام لذرة النائحة:



أيها العينان فيضا

و استهلا لا تغيضا



و ابكيا بالطف ميتا

ترك الصدر رضيضا



و يظهر من كلماتهم أنهم عليهم اللعنة داسو الحسين، و أوطأوا الخيل عليه مرة عبد مرة، مرة علي صدره، و مرة علي ظهره، و يؤيده رواية ابن الجوزي المذكورة.

قالوا: و هؤلاء الشعرة أخذهم المختار، فقيد أيديهم، و أرجلهم بسكك الحديد و أوطأ الخيل علي ظهورهم حتي هلكوا. و قد مر رواية الطبري في الأحبش. و في كتاب التعجب للشيخ أبي الفتح الكراجكي قال: و هؤلاء من الخيول [؟] التي داست جسد الحسين عليه السلام الي مصر، و اجتمعوا عليه، و اشتروا نعاله بقيمة غالية، افتخارا منهم علي ذلك، و تقربا ليزيد بن معاوية و بني أمية، و علقوا النعل علي باب دارهم.قال: و الي الآن - الذي هو في حدود بضع و أربعمائة - هذا الرسم في دورهم، يعلقون عليها أشكالا نعلية. انتهي.

و لعل ما نري في بعض البلاد في العراق أنهم يعلقون علي باب دارهم نعلا حديدا أخذوه من المصريين، و لم يعرفوا لماذا أخذوه.

و بالجملة فالمتتبع يقطع بوقوع هذه الحادثة العجيبة الغريبة من هؤلاء العشرة بأمر عمر بن سعد عملا بما كتب اليه فيما كتب ابن زياد: و ان قتلت حسينا، فأوطئ الخيل صدره و ظهره،و اني أعلم أنه لا يضره شيئا الا انه قول قلته. و مر مفصلا.

القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 369 - 366 / 1


و نادي عمر بن سعد: ألا من ينتدب الي الحسين، فيوطي ء الخيل صدره و ظهره؟ فقام عشرة، منهم: اسحاق بن حوية و الأحبش بن مرثد بن علقمة بن سلمة الحضرمي، و حكيم بن الطفيل السنبسي، و عمرو بن صبيح الصيداوي، و رجاء بن منقذ العبدي، و سالم بن خثيمة الجعفي، و صالح بن وهب الجعفي، و واخط بن غانم و هاني ء بن ثبيت الحضرمي، و أسيد بن مالك، فداسوا بخيولهم جسد ريحانة الرسول.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، 389

ثم نادي ابن سعد - بعد ذلك - في أصحابه: ألا من ينتدب الي الحسين فيوطي ء الخيل ظهره و صدره؟ فانتدب له عشرة من الفوارس، فداسوا جسد الحسين بخيولهم حتي رضوا ظهره و صدره.

و هؤلاء العشرة هم: اسحاق بن حوية الحضرمي الذي سلب الحسين قميصة، و الأخنس - أو الأحبش - بن مرصد بن علقمة الحضرمي، و حكيم بن الطفيل السنبسي الطائي، و عمرو بن صبيح الصيداوي المذحجي، و رجاء بن منقذ العبدي، و سالم بن خيثمة الجعفي، و واخط- أو أدلم - بن ناعم - أو غانم - و سالم بن وهب الجعفي و هاني ء ابن ثبيت الحضرمي، و اسيد - أو أسد - بن مالك.

بحرالمعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 460



پاورقي

[1] گويد: آن گاه عمر بن سعد ميان ياران خود ندا داد: «چه کسي داوطلب مي‏شود که اسب بر حسين بتازد؟»

ده کس داوطلب شدند؛ از جمله: اسحاق بن حياة حضرمي؛ همان که روپوش حسين را ربود و بعدها پيسي گرفت. و اخنس بن مرثد که بيامدند و با اسبان خويش حسين را لگدگوب کردند؛ چندان که پشت و سينه او را درهم شکستند.

گويد: شنيدم که مدتي پس از آن، وقتي اخنس بن مرثد در جنگي ايستاده بود، تيري ناشناس به او خورد که قلبش بشکافت و جان داد. پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3064 / 7.

[2] [في المطبوع: «عمرو بن سعد»] في أ «و أمر عمر بن سعد».

[3] و به دستور ابن‏زياد پس از کشتن حسين عليه‏السلام اسب بر بدن آن حضرت تاختند.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي مقاتل الطالبين، / 121.

[4] [اعلام الوري: «و نادي في عسکره»].

[5] [اعلام الوري: «و نادي في عسکره»].

[6] [في روضة الواعظين مکانه: «و نادي عمر لعنه الله: من...»].

[7] [الي هنا حکاه عنه في نفس المهموم].

[8] [لم يرد في روضة الواعظين].

[9] [لم يرد في روضة الواعظين].

[10] سپس به جاي خويش بازگشت و در ميان لشگر فرياد زد: «کيست که سخن مرا درباره‏ي حسين بپذيرد و با اسب خويش بدنش را لگدکوب کند؟»

ده تن انجام اين کار را پذيرفتند که از آن جمله بود اسحاق بن حياة، و اخنس بن مرثد. پس اينان با اسبان خويش بدن شريف حسين عليه‏السلام را لگدکوب کردند. بدانسان که استخوانهاي پشت آن بزرگوار را در هم شکستند (و با اين جنايت روي جنايتکاران دنيا را سفيد کردند). رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 118 - 117 / 2.

[11] [في نهاية الارب مکانه: «قال: و لما قتل الحسين نادي...].

[12] [نهاية الارب: «للحسين»].

[13] [نهاية الارب: «له عشرة»].

[14] [نهاية الارب: «بعد ذلک»].

[15] [نهاية الارب: «بعد ذلک»].

[16] عمر بن سعد ندا داد: «هر که بخواهد آماده شود که پيکر حسين را زير سم ستور خرد کند، بيايد.» ده سوار داوطلب شدند که اسحاق بن حياة حضرمي که جامه حسين را کنده و ربوده بود، يکي از آن‏ها بود که او بعد مبتلا به مرض برص (پيسه) شد. آن ده سوار رفتند و حسين را با سم اسبهاي خود لگدمال کردند تا سينه و پشت او را خرد کردند. خليلي، ترجمه کامل، 192 / 5.

[17] اسحاق بن حيات و اخنس بن مرقد با ده سوار اسب‏ها بر سر امام دوانيدند و استخوان‏هاي مبارکش درهم شکستند. عماد الدين طبري، کامل بهائي، 287 / 2.

[18] [في وسيلة الدارين مکانه: «لما قتل الحسين عليه‏السلام نادي....»].

[19] [في المطبوع: «فيواطي‏ء»].

[20] [لم يرد في البحار].

[21] [في البحار و العوالم و الدمعة الساکبة و فنس المهموم و المعالي و أعيان الشيعة و اللواعج: «حوية» و في الأسرار: «هوية» و في وسيلة الدارين: «حبوة الحضرمي»].

[22] [وسيلة الدارين: «مرشد»].

[23] [أضاف في أعيان الشيعة و اللواعج: «الذي سلب عمامة الحسين عليه‏السلام»].

[24] [في الدمعة الساکبة و الأسرار: «السنبي» و في أعيان الشيعة و اللواعج: «الذي اشترک في قتل العباس عليه‏السلام»].

[25] [في البحار و العوالم: «الصيداوي» و أضاف في أعيان الشيعة و اللواعج: «الذي رمي عبد الله بن مسلم بسهم فسمر يده في جبهته»].

[26] [في البحار و أعيان الشيعة و اللواعج و وسيلة الدارين: «خيثمة»].

[27] [في الدمعة الساکبة: «داحظ»، و في أعيان الشيعة: «واخط»].

[28] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «غانم»].

[29] [أضاف في أعيان الشيعة: «الذي طعن الحسين علي خاصرته، فسقط عن فرسه»].

[30] [في البحار و العوالم و الدمعة الساکبة و الأسرار و نفس المهموم و أعيان الشيعة و اللواعج و المعالي و وسيلة الدارين: «ثبيت»].

[31] [أضاف في أعيان الشيعة و اللواعج: «الذي قتل جماعة من الطالبيين»].

[32] [الدمعة الساکبة: «خيولهم»].

[33] راوي گفت: سپس عمر بن سعد در ميان سربازانش اعلام کرد: «کيست درباره‏ي حسين داوطلب بشود و بر پشت و سينه‏ي او اسب بتازد؟»

ده نفر داوطلب شدند و آنان عبارت بودند از اسحاق بن حرية که پيراهن حسين را به يغما برد و اخنس بن مرثد و حکيم بن طفيل سنبسي و عمر بن صبيح صيداوي و رجاء بن منقذ عبدي و سالم بن خثيمه جعفي و واحظ بن ناعم و صالح بن وهب جعفي و هانئ بن شبث حضرمي و اسيد بن مالک که لعنت خدا بر همه‏شان باد! اينان باسم اسبهاي خويش پيکر حسين را پايمال کردند، آن چنان که استخوان‏هاي سينه و پشت او درهم شکست. فهري، ترجمه لهوف، / 135 - 134.

[34] [حکاه في المعالي عن البحار].

[35] [البحار، 322: «أو»].

[36] و شخص مبارک او را به زمين انداختند و چندان اسب بر او تاختند تا ناپديد شد.



و کان ما کان مما لست أذکره

فظن شرا و لا تسأل عن الخبر



هندوشاه، تجارب السلف، / 69 - 68.

[37] و عمر بن سعد گفت تا ده سوار اسبان بر بدن وي راندند و يکي از آن سواران، اسحاق بن حضرمي بود که پيراهن از تن او برکشيده بود، مبروص شد. ميرخواند، روضة الصفا، 169 / 3.

عمر بن سعد (لعنه الله عليه) ده سوار را گفت تا اسب بر جسد مطهرش راندند. خواندامير، حبيب السير،56 / 2.

[38] بعد از آن که اين اشيا را اشقيا از آن حضرت به نهب (نهب (بر وزن فلس): چپاول کردن.سپهر، ناسخ التواريخ سيد الشهدا عليه‏السلام، 10 - 9 / 3 موسي بن عامر مي‏گويد: اول کسي را که مختار به عقوبت درآورد، آن جماعت بودند که اسب بر بدن مبارک سيد الشهدا (صلوات الله و سلامه عليه) تاختند. پس از مردم بي‏باک ناپاک را بياوردند و دستها و پايهاي ايشان را با ميخ‏هاي آهنين بر زمين بکوفتند. آن گاه اسب‏هاي تازه نعل و ميخ را بر ابدان پليد ايشان همي‏بتاختند؛ چندان که گوشت و پوست و استخوان آنان را سحق و کوفته و با خاک يکسان کردند و در آن چه به جاي مانده بود، آتش درزدند. سپهر ناسخ التواريخ حضرت سجاد عليه‏السلام،386 / 3.) و غارت ماخوذ داشتند، عمر بن سعد ندا در داد که: من ينتدب للحسين فيوطي‏ء الخيل ظهره؟

گفت: «کيست که ساختگي کند و اسب بر بدن حسين براند؟»

ده تن از آن کفار ساخته‏ي اين کار شدند:

نخستين، اسحاق بن حويه؛ دوم، اخنس بن مرثد؛ سيم، حکيم بن الطفيل السنبسي؛ چهارم، عمر بن صبيح الصيداوي، پنجم، رجاء بن منقذ العبدي؛ ششم، سالم بن خثيمة الجعفي؛هفتم، صالح بن وهب الجعفي؛ هشتم، واعظ بن ناعم؛ نهم، هانئ بن ثبيت الحضرمي، دهم، اسيد بن مالک.

اين جمله بر اسب‏هاي خود برنشستند و بر آن بدن شريف بتاختند و استخوان سينه و پشت و پهلوي مبارکش را درهم شکستند.