بازگشت

مجمل تاريخه من الولادة الي الشهادة


قال: أخبرنا علي بن محمد، عن جعفر بن سليمان الضبعي قال: [...] فقدم العراق، فقتل بنينوي يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 50 رقم 280

و قتل يوم الجمعة يوم عاشوراء، في المحرم سنة احدي و ستين [1] ، و له يومئذ ست و خمسون سنة و خمسة أشهر.

[2] و كان جعفر بن محمد يقول: قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 75 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 142 / 2؛ مثله المصعب الزبيري، نسب قريش، / 40؛ ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين عليه السلام، / 115

قال: أخبرنا الفضل بن دكين و وكيع قالا: ولد الأعمش يوم قتل الحسين بن علي بن أبي طالب و ذلك يوم عاشوراء في المحرم سنة ستين.

ابن سعد، الطبقات، 239 / 6

و الحسين بن علي بن أبي طالب، أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله، و لا نحفظ له حديثا عن رسول الله. استشهد [3] بكربلاء من ناحية الكوفة سنة احدي و ستين في يوم عاشوراء - يكني أباعبدالله - (رضوان الله عليه).

ابن خياط، الطبقات، / 30 مساوي عنه: ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 290

و الحسين بن علي بن أبي طالب. أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله، يكني أباعبدالله، قتل في المحرم سنة احدي و ستين.

ابن خياط، الطبقات، / 404 - 403


و قتل الحسين بن علي لعشر خلون من المحرم سنة احدي و ستين.

سنة احدي و ستين: فيها قتل الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله يوم الأربعاء لعشر خلون من المحرم يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.

ابن خياط، التاريخ، / 178 ، 176

حسين بن علي [4] بن أبي طالب، أبوعبدالله الهاشمي، و قال أحمد بن سليمان، عن عطاء ابن مسلم، عن الأعمش: قتل الحسين و هو ابن تسع [5] و خمسين، و قال أبونعيم: قتل الحسين يوم عاشوراء [...].

و قال عبدالله بن محمد: و محمد بن الصلت، قالا: حدثنا سفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمد عن أبيه، قال: قتل حسين بن علي و هو ابن ثمان و خمسين.

البخاري، التاريخ الكبير، 378 - 377 / 2 - 1 رقم 2846 مساوي عنه: ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 24 - 23؛ ابن العديم، بغية الطلب، 2596 / 6، الحسين بن علي، / 28

حسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: و قتل الحسين بن علي بن أبي طالب بكربلاء، قتله عبيدالله بن زياد.

العجلي، تاريخ الثقات، / 119

و أن الأعمش ولد يوم قتل الحسين، و ذلك يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.

العجلي، تاريخ الثقات، / 206 مساوي مثله الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، 6 / 9؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب، 223 / 4

فقتله سنان أبي أنس النخعي سنة احدي و ستين يوم عاشوراء، و هو ابن ثمان و خمسين سنة، و يقال: ابن ست و خمسين سنة.

ابن قتيبة، المعارف، / 93

سنة احدي و ستين: يعقوب بن سفيان، قال: نبأنا سلمة، عن أحمد بن حنبل، عن اسحاق بن عيسي، عن أبي معشر: و قتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرم


سنة احدي و ستين.

الفسوي، المعرفة و التاريخ، 332 / 3

قال: و كان الحسين يوم قتل ابن ثمان و خمسين سنة، و ذلك في سنة احدي و ستين يوم عاشوراء.

و قال الواقدي: [...] و ذلك في يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، و هو ابن ثمان و خمسين سنة. و يقال: ابن ست و خمسين.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 419 - 418 / 3، أنساب الأشراف، 219 / 3 رقم 69 و قتل بعد ذلك بعشرة أيام، و كان قتله يوم عاشوراء [6] .

الدينوري، الأخبار الطوال، / 251 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2625 / 6، الحسين بن علي، / 84

و كانت بين وفاة رسول الله صلي الله عليه و آله و بين قتل الحسين خمسون عاما.

الدينوري، الأخبار الطوال، / 257 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2630 / 6، الحسين بن علي، / 89

حدثنا الحسين، حدثنا عبدالله، حدثنا سويد بن سعيد، حدثنا سفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: قتل علي، و هو ابن ثمان و خمسين، و قتل حسين و هو ابن ثمان و خمسين، و مات علي بن الحسين لها، و مات أبي محمد بن علي لها.

ابن أبي الدنيا، مقتل الامام أميرالمؤمنين عليه السلام، / 63

و كان مقتله لعشر ليال خلون من المحرم سنة 61، و اختلفوا في اليوم، فقالوا: يوم السبت، و قالوا: يوم الاثنين، و قالوا: يوم الجمعة.

و كان من شهور العجم في تشرين الأول. قال الخوارزمي [7] : و كانت الشمس يومئذ في الميزان سبع [8] عشرة درجة و عشرين دقيقه. و القمر في الدلو عشرين درجة و عشرين


دقيقة، و زحل في السرطان تسعا و عشرين درجة و عشرين دقيقه. و المشتري في الجدي اثنتي عشرة درجة و أربعين دقيقة. و الزهرة في السنبلة خمس درجات و خمسين دقيقة، و عطارد في الميزان خمس درج [9] و أربعين دقيقة. و الرأس في الجوزاء درجة و خمسا و أربعين دقيقة [10] .

و كانت سني الحسين عليه السلام يوم قتل ستا و خمسين سنة، و ذلك أنه ولد في سنة 4 من الهجرة [11] .

اليعقوبي، التاريخ، 219 ، 218 / 2 مساوي عنه: القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 322 / 1

فقدم العراق فقتل بنينوي يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.

قال الحارث: قال ابن سعد: أخبرنا محمد بن عمرو، قال: قتل الحسين بن علي عليه السلام في صفر سنة احدي و ستين، و هو يومئذ ابن خمس و خمسين.

حدثني بذلك أفلح بن سعيد، عن ابن كعب القرظي، قال الحارث: حدثنا ابن سعد، قال: أخبرنا محمد بن عمر، عن أبي معشر، قال: قتل الحسين لعشر خلؤن من المحرم.

قال الواقدي: هذا أثبت.

ثم دخلت سنة احدي و ستين [...] فمن ذلك مقتل الحسين (رضوان الله عليه)، قتل فيها في المحرم لعشر خلون منه، كذلك حدثني أحمد بن ثابت، قال: حدثني محدث، عن اسحاق ابن عيسي، عن أبي معشر. و كذلك قال الواقدي و هشام بن الكلبي [12] .


الطبري، التاريخ، 400 ، 394 / 5

حدثنا عبدالله بن محمد - أبوأسامة - ناحجاج بن أبي منيع، نا جدي، عن الزهري: قال: [...] و الحسين، و هو المقتول بالعراق بالطف.

الدولابي، الذرية الطاهرة، / 91

و حدثنا محمد بن عبدالله بن يزيد المقري، ناسفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه قال: قتل علي بن أبي طالب و له ثمان و خمسون، و ابنه حسين قتل لها، و مات علي بن حسين لها.

حدثني أبوعبدالله جعفر بن علي الهاشمي - ثم العباسي - نا محمد بن محمد بن أيوب، قال: قتل الحسين بن علي بن أبي طالب يوم عاشوراء - و هو يوم الأحد - لعشر مضين من المحرم بكربلاء سنة احدي و ستين.

الدولابي، الذرية الطاهرة، / 133

و كان أصغر من الحسن بعشرة أشهر و عشرين يوما، و قتل يوم عاشورا سنة اثنتين و ستين بعد الحسن بسبع عشرة سنة، و هو ابن ثماني و خمسين سنة.

البلخي، البدء و التاريخ، 146 - 145 / 2

و قتل الحسين عليه السلام سنة احدي و ستين من الهجرة يوم عاشوراء و هو يوم الجمعة و كان بلغ من السن ثمانيا و خمسين سنة، و كان يخضب بالسواد رضي الله عنه.

البلخي، البدء و التاريخ، 242 / 2

و مضي أبوعبدالله عليه السلام و هو ابن سبع و خمسين سنة، في عام ستين من الهجرة يوم


عاشوراء، و كان مقامه مع جده صلي الله عليه و آله سبع سنين الا ما كان بينه و بين أبي محمد، و هو ستة أشهر و عشرة أيام، و أقام مع أميرالمؤمنين عليه السلام ثلاثين سنة، و مع أبي محمد عليهماالسلام عشر سنين، و بعد أبي محمد عليهماالسلام عشر سنين و أشهر، و كان عمره سبعة و خمسين سنة، الا ما كان بينه و بين أخيه من حمل و طهر.

ابن أبي الثلج، تاريخ الأئمة (من مجموعة نفيسة)، / 8

قتل الحسين رضي الله عنه يوم الجمعة، يوم عاشوراء، سنة احدي و ستين بالطف من شاطي ء الفرات، بموضع يدعي كربلاء، و ولد لخمس ليال من شعبان سنة أربع من الهجرة، و قتل و هو ابن ست و خمسين سنة.

ابن عبدربه، العقد الفريد، 380 / 4

ولد الحسين بن علي عليهماالسلام في سنة ثلاث و قبض عليه السلام في شهر المحرم من سنة احدي و ستين من الهجرة و له سبع و خمسون سنة و أشهر [...].

قتله عمر بن سعد بكربلاء يوم الاثنين لعشر خلون من المحرم، و أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله.

الكليني، الأصول من الكافي، 363 / 2

سعد و أحمد بن محمد جميعا، عن ابراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي بن مهزيار، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن سنان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قبض الحسين بن علي عليه السلام يوم عاشوراء و هو ابن سبع و خمسين سنة [13] .

الكليني، الأصول من الكافي، 364 - 363 / 2، رقم 1

قال أبومحمد الحسن بن علي الثاني: ولد الحسين بالمدينة يوم الثلاثاء لخمس خلون من جمادي الأولي سنة ثلاث من الهجرة، [...] و كان مقامه مع جده ست سنين و أربعة


أشهر، و بعد جده مع أبيه تسعا و عشرين سنة و أربعة أشهر، و مع أخيه بعد أبيه عشرين [14] سنين و عشرة أشهر، و بعد أخيه أيام امامته بقية ملك معاوية و من أيام يزيد عشر سنين و ستة أشهر، و صار الي كرامة الله عزوجل، و قد كمل عمره سبعا و خمسين سنة في عام الستين من الهجرة في المحرم يوم عاشوراء و هو يوم الاثنين، و كان بينه و بين أخيه ستة أشهر، و كان أشبه الناس بالنبي صلي الله عليه و آله ما بين الصدر الي الرجلين.

و قتل في كربلاء غربي الفرات.

الطبري، دلائل الامامة، / 71

فقتل عليه السلام يوم الجمعة لعشر ليال خلون من المحرم سنة 61، و قيل: ان قتله كان يوم الاثنين، و الأول الشهر و عليه الأكثر، و دفن بكربلاء من أرض العراق، و له سبع و خمسون سنة [15] .

المسعودي، التنبيه و الاشراف، / 303

و ذلك لعشر خلون من المحرم سنة احدي و ستين [16] .

[17] و قتل الحسين و هو ابن خمس و خمسين سنة، و قيل: ابن تسع و خمسين سنة، و قيل غير ذلك.

المسعودي، مروج الذهب، 71 / 3 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 74 / 45؛ البحراني، العوالم، 341 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 463

و روي: انه كان ذلك من يوم العاشر من المحرم سنة احدي و ستين.

و قتل عليه السلام يوم الجمعة عاشر المحرم سنة احدي و ستين من الهجرة و سنة في ذلك سبع و خمسون سنة منها مع النبي سبع سنين و بعد أن أفضي أمر الله اليه عشر سنين، و دفن


بكربلا عليه السلام [18] .

المسعودي، اثبات الوصية، / 127 ، 126

و ذلك يوما [؟] عاشوراء يوم الأربعاء سنة احدي [19] و ستين، و قد قيل: ان ذلك اليوم كان يوم السبت.

ابن حبان، الثقات (السيرة النبوية)، 309 / 2، السيرة النبوية (ط بيروت)، / 558

قتل يوم عاشوراء بكربلاء يوم السبت و هو عطشان سنة احدي و ستين [20] [...] و كان له يوم قتل ثمان و خمسون سنة، و قد قيل: ست [21] و خمسون.

ابن حبان، الثقات، 69 / 3، كتاب مشاهير علماء الأمصار، / 7

فلما كان في الجمعة لعشر خلون من المحرم سنة احدي و ستين ناجزه ابن سعد - لعنه الله - فجعل أصحاب الحسين عليه السلام يتقدمون رجلا، رجلا يقاتلون حتي قتلوا [22] .

أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 76

و قتل يوم الجمعة لعشر خلون من المحرم سنة احدي و ستين [23] من الهجرة و كانت سنه يوم قتل ستا و خمسين سنة و شهورا.

و قيل: ان مقتله كان [24] يوم السبت، روي ذلك عن أبي نعيم الفضل بن دكين، و الذي ذكرناه أولا أصح.


[25] [26] فأما ما تقوله العامة، انه قتل يوم الاثنين فباطل، [27] و هو شي ء قالوه [28] بلا رواية، و كان أول المحرم الذي قتل فيه يوم الأربعاء [29] ، أخرجنا ذلك بالحساب الهندي من سائر الزيجات، و اذا كان ذلك كذلك فليس بجوز أن يكون اليوم العاشر [30] يوم الاثنين.

قال أبوالفرج: و هذا دليل صحيح واضح، تنضاف اليه الرواية [31] .

[32] أخبرنا به أحمد بن عيسي، قال: حدثنا أحمد بن الحارث، عن الحسن بن نصر، قال: حدثنا أبي، عن عمر بن سعد، عن أبي مخنف، و حدثني به أحمد بن محمد بن شيبة، قال: حدثنا أحمد بن الحارث الخزاز، قال: حدثنا علي بن محمد المدائني، عن أبي مخنف و عوانة بن الحكم، و يزيد بن جعدية و غيرهم. فأما ما تعارفه العوام من أنه قتل يوم الاثنين، فلا أصل له، و لا حقيقة، و لا وردت به رواية [33] [34] .

و روي سفيان الثوري، عن جعفر بن محمد: ان الحسين بن علي عليه السلام قتل و له ثمان و خمسون سنة [35] ، و ان الحسن عليه السلام كذلك كانت سنوه يوم مات، و أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب، و علي بن الحسين، و أبوجعفر محمد بن علي [36] .


أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 52 - 51 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 200 - 199 / 44؛ البحراني، العوالم، 327 / 17؛ القمي، نفس المهموم، / 368؛ المازندراني، معالي السبطين، 49 / 2؛ القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 325 / 1؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 328

حدثنا عبيد بن غنام [37] ، ثنا أبوبكر بن أبي شيبة قال: قتل الحسين بن علي يوم عاشوراء في سنة احدي و ستين، و هو ابن ثمان و خمسين سنة، و كان يخضب بالحناء و الكتم.

الطبراني، المعجم الكبير، 103 - 102 / 3 رقم 2783، مقتل الحسين، / 30 مساوي عنه: الهيثمي، مجمع الزوائد، 198 / 9

حدثنا [38] بشر بن موسي، ثنا الحميدي، ثنا سفيان، [39] عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال [40] : قتل علي و هو ابن ثمان و خمسين، و لها قتل الحسين [41] بن علي، و مات لها علي بن الحسين [42] ، [43] و مات لها محمد بن علي بن الحسين [44] .

الطبراني، المعجم الكبير، 103 / 3 رقم 2784، مقتل الحسين، / 31 - 30 مساوي عنه: الكنجي، كفاية الطالب، / 468؛ الهيثمي، مجمع الزوائد، 722 / 9 (ط دارالفكر)؛ مثله أبونعيم، معرفة الصحابة، 82 / 1


حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبوبكر، ثنا حسين بن علي الجعفي، [45] عن سفيان بن عيينة، قال: سمعت المهدي [46] ، سأل جعفر: كم كان لعلي حين قتل؟ قال: ثمان و خمسين [47] و لها قتل الحسين بن علي [48] .

الطبراني، المعجم الكبير، 103 / 3 رقم 2785، مقتل الحسين، / 31 مساوي عنه: الهيثمي، مجمع الزوائد، 722 / 9 (ط دار الفكر)

حدثنا [49] أبو الزنباع روح بن الفرح، ثنا يحيي بن بكير، حدثني الليث بن سعد، قال: [...] و في سنة احدي و ستين، قتل الحسين بن علي و أصحابه (رضي الله عنهم) لعشر ليال خلون من المحرم يوم عاشوراء، [50] [...].

و قتل الحسين بن علي رضي الله عنه [51] و هو ابن ثمان و خمسين [52] .

الطبراني، المعجم الكبير، 109 ، 108 / 3، مقتل الحسين، / 39 ، 38 مساوي عنه: أبونعيم، معرفة الصحابة، 666 / 2؛ الشجري، الأمالي، 185 / 1؛ الهيثمي، مجمع الزوائد، 198 ، 197 / 9

حدثنا محمد بن عبدالله الحضرمي، ثنا يحيي بن حسان، ثنا سفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال [53] : قتل الحسين بن علي رضي الله عنه و هو ابن ثمان و خمسين [54] .

الطبراني، المعجم الكبير، 109 / 3 رقم 2804، مقتل الحسين، / 39 مساوي عنه: الهيثمي، مجمع الزوائد، 198 / 9


حدثنا محمد [55] بن عبدالله الحضرمي، ثنا [56] أحمد بن يحيي الصوفي [57] ثنا اسماعيل بن أبان، ثنا حبان بن علي، عن سعد بن طريف، عن أبي جعفر بن علي [58] ، عن أم سلمة، قالت: قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: «يقتل حسين [59] بن علي رضي الله عنه [60] علي رأس ستين من مهاجرتي» [61] .

الطبراني: المعجم الكبير، 110 / 3 رقم 2807، مقتل الحسين، / 41 مساوي عنه: الهيثمي، مجمع الزوائد، 190 / 9؛ مثله الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، 142 / 1؛ ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 185 تهذيب ابن بدران، 325 / 4؛ مختصر ابن منظور، 135 / 7، تراجم النساء / 41؛ ابن العديم [62] بغية الطلب، 2658 - 2657 / 6، الحسين بن علي، / 117 - 116، الذهبي، ميزان الاعتدال، 212 / 1

حدثنا اسحاق بن ابراهيم، عن عبدالرزاق، عن ابن عيينة [63] ، عن جعفر بن محمد، عن أبيه: أن عليا رضي الله عنه قتل و هو ابن ثمان و خمسين، و قتل الحسين [64] رضي الله عنه و هو ابن ثنان و خمسين، و توفي علي بن الحسين و هو ابن ثمان و خمسين [65] .

الطبراني، المعجم الكبير، 111 / 3 رقم 2810، مقتل الحسين، / 41 مساوي عنه: الهيثمي، مجمع الزوائد، 198 / 9


حدثنا علي بن عبدالعزيز، ثنا الزبير بن بكار [66] ، ثنا محمد بن الحسن [...] و قتل [67] الحسين [68] رضي الله عنه يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بالطف بكربلاء [...] و هو ابن ست و خمسين [69] .

الطبراني، المعجم الكبير، 122 / 3 رقم 2842، مقتل الحسين، / 58 مساوي عنه: ابن عساكر الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 288؛ ابن العديم، بغية الطلب، 2663 / 6، الحسين بن علي، / 122؛ الهيثمي، مجمع الزوائد، 193 - 192 / 9

حدثنا علي بن عبدالعزيز [70] ثنا الزبير بن بكار [71] ، قال: ولد الحسين بن علي رضي الله عنه لخمس [72] ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة، و قتل يوم [73] الجمعة يوم عاشوراء، في المحرم سنة احدي و ستين.

الطبراني، المعجم الكبير، 126 / 3 رقم 2852، مقتل الحسين، / 63 مساوي عنه: ابن عساكر الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 288؛ ابن العديم، بغية الطلب، 2663 / 6، الحسين بن علي، / 122؛ الهيثمي، مجمع الزوائد، 194 / 9؛ مثله أبونعيم، معرفة الصحابة، 665 / 2

و قتل صلوات الله عليه يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.


ذكر محمد بن عمر الواقدي: [...] و قتل الحسين عليه السلام يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، و كان علي هذا يوم قتل أبوه عليه السلام ابن ثمان و عشرون سنة.

القاضي النعمان، شرح الأخبار، 265 ، 155 / 3

قال: و قبض صلوات الله عليه و قد ثم عمره ستة و خمسين سنة، و خمسة أشهر، و دفن بكربلاء.

الخزاز، كفاية الأثر، / 235

اعتقادنا: [...] و الحسين بن علي قتل بكربلاء.

الصدوق، الاعتقادات (من مصنفات الشيخ المفيد) 98 / 1 - 5

حدثنا محمد بن أحمد السناني، قال: حدثنا أحمد بن يحيي بن زكريا القطان، قال: حدثنا بكر بن عبدالله بن حبيب، قال: حدثنا تميم بن بهلول، قال: حدثنا علي بن عاصم، عن الحصين بن عبدالرحمان، عن مجاهد، عن ابن عباس: [...] فأثبت عندي تلك الساعة، و كان شهر المحرم [و] يوم عاشورا لعشر مضين منه، فوجدته قتل يوم ورد علينا خبره، و تاريخه كذلك [74] .

الصدوق، الأمالي، / 600 ، 597، اكمال الدين، / 535 ، 532 مساوي عنه: السيد هاشم البحراني، مدينة المعاجز، / 284 ، 283 ، 121 ، 120، المجلسي، البحار، 255 ، 251 / 44؛ البحراني، العوالم، 146 ، 143 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 117 ، 114 / 4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 84 ، 82؛ مثله الراوندي، الخرائج و الجرائح، 1147 ، 1144 / 3

حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور رحمه الله قال: حدثنا الحسين بن محمد بن عامر، عن عمه عبدالله بن عامر، عن ابراهيم بن أبي محمود، قال: قال الرضا عليه السلام: ان المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال، فاستحلت فيه دماؤنا، و هتك [75] فيه حرمتنا،


و سبي فيه ذراينا و نساؤنا، و أضرمت النيران في مضاربنا، و انتهب ما فيها من ثقلنا، و لم ترع [76] لرسول الله صلي الله عليه و آله حرمة في أمرنا. ان يوم الحسين أقرح جفوننا و أسبل دموعنا، و أذل عزيزنا [77] بأرض كرب و بلاء و أورثتنا (يا أرض كرب و بلاء أورثتنا) [78] الكرب و البلاء الي يوم [79] الانقضاء، فعلي مثل الحسين [80] ، فليبك الباكون، فان البكاء يحط الذنوب العظام.

ثم قال عليه السلام: كان أبي عليه السلام، اذا دخل شهر المحرم لا يري ضاحكا، و كانت الكآبة [81] تغلب عليه حتي يمضي منه عشرة أيام، فاذا كان يوم العاشر كان ذلك اليوم يوم مصيبته، و حزنه و بكائه، و يقول: هذا اليوم الذي قتل فيه الحسين عليه السلام.

الصدوق، الأمالي / 128 رقم 2 مساوي عنه: ابن طاووس، الاقبال، / 544؛ المجلسي، البحار، 284 - 283 / 44؛ البحراني، العوالم، 538 / 17؛ القمي، نفس المهموم، / 44؛ دانشيار، حول البكاء / 110 - 109

حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رحمه الله قال: حدثنا علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن الريان ابن شبيب، قال: دخلت علي الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم، فقال لي: يا ابن شبيب أصائم أنت؟ فقلت: لا، فقال: [...]. ثم قال: يا ابن شبيب! ان المحرم هو الشهر الذي كان أهل الجاهلية [82] فيما مضي [83] ، يحرمون فيه الظلم و القتال لحرمته فما عرفت هذه الأمة حرمة شهرها، و لا حرمة نبيها صلي الله عليه و آله، لقد قتلوا في هذا الشهر ذريته، و سبوا نساءه، و انتهبوا ثقله، فلا غفر الله ذلك لهم أبدا [84] .


الصدوق، الأمالي، / 130 - 129 رقم 5، عيون أخبار الرضا عليه السلام، 269 - 268 / 1 رقم 58 مساوي عنه: ابن طاووس، الاقبال، / 545 - 544؛ المجلسي، البحار 286 / 44؛ البحراني، العوالم، 539 - 538 / 17؛ القمي، نفس المهموم، / 35 - 34؛ دانشيار، حول البكاء، / 113؛ مثله الطريحي، المنتخب، 58 - 57 / 1؛ الجزائري، الأنوار النعمانية، 240 - 239 / 3

حدثنا الحسين بن أحمد بن أدريس رضي الله عنه، قال: حدثنا أبي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير قال [85] : قال أبوجعفر عليه السلام: يخرج القائم عليه السلام يوم السبت، يوم عاشوراء، يوم الذي قتل فيه الحسين عليه السلام.

الصدوق، كمال الدين، 654 - 653 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 285 / 52؛ مثله رضي الدين بن المطهر، العدد القوية، / 65

أخبرني أبواسحاق ابراهيم بن محمد بن يحيي المزكي، ثنا [86] محمد بن اسحاق الثقفي، ثنا أبوالأشعث، ثنا زهير بن العلاء، ثنا سعيد بن أبي عروة، عن قتادة، قال: [...] و قتل الحسين يوم الجمعة يوم عاشوراء، لعشر مضين من المحرم سنة احدي و ستين،


و هو ابن أربع و خمسين سنة [87] .

الحاكم، المستدرك، 177 / 3 مساوي مثله ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 14، مختصر ابن منظور، 116 / 7

و هو يوم الجمعة، و قيل: يوم السبت [88] .

المفيد، الارشاد، 98 / 2

و مضي الحسين عليه السلام في يوم السبت العاشر من المحرم سنة احدي و ستين من الهجرة، بعد صلاة الظهر منه، قتيلا مظلوما [89] ظمآن صابرا محتسبا - [90] علي ما شرحناه [91] - [92] و سنه يومئذ ثنان و خمسون سنة [93] أقام منها [94] [95] مع جده رسول الله صلي الله عليه و آله سبع سنين، و مع أبيه أميرالمؤمنين عليه السلام [96] سبعا و [97] ثلاثين سنة، و مع أخيه الحسن عليه السلام [98] سبعا و أربعين سنة [99] ، و كانت مدة [100] خلافته بعد أخيه [101] احدي عشرة سنة [102] [103] .

المفيد، الارشاد، 136 / 2 مساوي عنه: الاربلي، كشف الغمة، 41 / 2؛ المجلسي، البحار، 90 / 45؛ البحراني، العوالم، 326 / 17؛ مثله الفتال، روضة الواعظين، / 167


الفضل بن شاذان، عن محمد بن علي الكوفي، عن وهب بن حفص، عن أبي بصير قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: ينادي باسم القائم عليه السلام في ليلة ثلاث و عشرين، و يقوم في يوم عاشوراء، و هو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي عليهماالسلام، لكأني في يوم السبت العاشر من المحرم، قائما بين الركن و المقام [104] [... [.

المفيد الارشاد، 353 / 2 رقم 2

و في اليوم العاشر منه [شهر محرم] قتل سيدنا أبوعبدالله الحسين بن علي عليهماالسلام من سنة احدي و ستين من الهجرة، و هو يوم يتجدد فيه أحزان محمد و آل محمد، و شيعتهم.

المفيد، مسار الشيعة (من مجموعة نفيسة)، / 60

و قبض عليه السلام قتيلا بطف كربلاء من أرض العراق، يوم الاثنين، العاشر من المحرم قبل زوال الشمس، سنة احدي و ستين من الهجرة، و له يومئذ ثمان و خمسون سنة.

و قبره بطف كربلاء بين نينوي و الغاضرية من قري النهرين.

المفيد، المقنعة (من المصنفات)، 468 ، 467 / 14

ولد لخمس ليال خلون من شعبان، سنة أربع من الهجرة، قتل و هو ابن ثمان و خمسين، و قيل: ابن تسع، قتل يوم الجمعة. و قيل: يوم السبت، العاشر من المحرم [من] [105] سنة احدي و ستين.

أبونعيم، معرفة الصحابة، 662 / 2

حدثنا أحمد بن محمد أبوحامد [النيسابوري] [106] ، ثنا محمد بن اسحاق، ثنا أبوالأشعث، ثنا زهير بن العلاء، ثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، قال: [...] و قتل يوم الجمعة، يوم عاشوراء، لعشر مضين من المحرم، سنة احدي و ستين، و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر و نصف.


حدثنا أحمد بن محمد بن جبلة، ثنا محمد بن اسحاق، ثنا زياد بن أيوب، و يوسف بن موسي، قالا: ثنا أبونعيم، قال: مات الحسين بن علي يوم عاشوراء، يوم السبت، سنة ستين.

أبونعيم، معرفة الصحابة، 666 ، 665 / 2 رقم 1781 ، 1779

و قتل (صلوات الله عليه) يوم الجمعة عاشر المحرم، سنة احدي و ستين، و كان مدة ظهوره و انتصابه للأمر شهرا واحدا و يومين، و قد روي أنه عليه السلام قتل يوم السبت، و الأول هو الصحيح، و أما ما يقوله العوام: من أنه عليه السلام قتل يوم الاثنين، فانه باطل عند أصحاب التاريخ و أهل المعرفة بالحساب، لأن غرة المحرم الذي قتل عليه السلام في عاشره كان علي ما ذكروا يوم الأربعاء، استخرج ذلك من الزنجان [107] و الله أعلم.

و كان له يوم قتل ثمان و خمسون سنة.

أبوطالب الزيدي، الافادة، / 60 ، 57

و اليوم التاسع منه [المحرم] يسمي تاسوعاء علي مثال عاشوراء، و هو يوم يصلي فيه الزهاد من الشيعة.

و اليوم العاشر منه يسمي عاشوراء، و هو يوم مشهور الفضل، و روي عن النبي عليه السلام أنه قال: أيها الناس! سارعوا الي الخيرات في هذا اليوم، فانه يوم عظيم مبارك، قد بارك الله فيه علي آدم، و كانوا يعظمون هذا اليوم الي أن اتفق فيه قتل الحسين بن علي ابن أبي طالب (رضي الله عنهم)، و فعل به و بهم ما لم يفعل في جميع الامم بأشرار الخلق من القتل بالعطش و السيف و الاحراق و صلب الرؤوس و اجراء الخيول علي الأجساد فتشاءموا به. فأما بنوأمية فقد لبسوا فيه ما تجدد، و تزينوا، و اكتحلوا، و عيدوا، و أقاموا الولائم و الضيافات، و طعموا الحلاوات و الطيبات، و جري الرسم في العامة علي ذلك أيام ملكهم، و بقي فيهم بعد زواله عنهم و أما الشيعة فانهم، ينوحون، و يبكون أسفا لقتل سيد الشهداء فيه، و يظهرون ذلك بمدينة السلام [بغداد] و أمثالها من المدن و البلاد، و يزورون فيه التربة المسعودة بكربلا و لذلك كره فيه العامة من تجديد الأواني و الأثاث.

أبوريحان البيروني، الآثار الباقية، / 329


(حدثنا) أبوعبدالله الحافظ، أنبأ أبواسحاق ابراهيم بن يحيي، ثنا محمد بن اسحاق الثقفي، ثنا أبوالأشعث، ثنا زهير بن العلاء، ثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، قال: قتل الحسين بن علي (رضي الله عنهما) يوم الجمعة يوم عاشوراء لعشر مضين من المحرم سنة احدي و ستين، و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر و نصف.

البيهقي، السنن الكبري، 337 / 3

المحرم: [...] و في اليوم العاشر منه كان فيه مقتل سيدنا أبي عبدالله الحسين بن علي ابن أبي طالب.

الطوسي، مصباح المتهجد، / 712

أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن ابن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أبوجعفر عليه السلام: يخرج القائم عليه السلام يوم السبت يوم عاشوراء اليوم الذي قتل فيه الحسين عليه السلام.

الطوسي، التهذيب، 333 / 4 رقم 1044

هو الحسين بن علي بن أبي طالب الامام الشهيد سيد شباب أهل الجنة، [...] و قبض عليه السلام قتيلا بكربلاء من أرض العراق يوم الاثنين، و قتل يوم الجمعة، و قيل يوم السبت، العاشر من المحرم قبل الزوال سنة احدي و ستين من الهجرة، و له يومئذ ثمان و خمسون سنة، و أمه سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد صلي الله عليه و آله و سلم، و قبره بطف بكربلاء بين نينوي و الغاضرية في قري النهرين.

الطوسي، التهذيب، 42 - 41 / 6

الفضل بن شاذان، عن محمد بن علي الكوفي، عن وهيب بن حفص، عن أبي بصير، قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: ان القائم (صلوات الله عليه) ينادي اسمه [108] ليلة ثلاث و عشرين، و يقوم يوم عاشوراء، يوم قتل فيه الحسين بن علي عليه السلام.

الطوسي، كتاب الغيبة، / 274 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 290 / 52

قتل رحمه الله يوم الجمعة لعشر خلت من المحرم يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بموضع


يقال له: كربلاء من أرض العراق بناحية الكوفة، و يعرف الموضع أيضا بالطف.

ابن عبدالبر، الاستيعاب، 377 / 1 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2571 / 6، الحسين بن علي، / 30

قتل يوم الأحد لعشر مضين من المحرم يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بموضع من أرض الكوفة، يدعي كربلاء قرب الطف.

و اختلف في سن الحسين يوم قتله، قتل و هو ابن سبع و خمسين. و قيل: قتل و هو ابن ثمان و خمسين، قال قتادة: قتل الحسين و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر. و ذكر المزني، عن الشافعي [109] ، عن سفيان بن عيينة قال: قال لي جعفر بن محمد: توفي علي بن أبي طالب، هو ابن ثمان و خمسين، و قتل الحسين [110] بن علي و هو ابن ثمان و خمسين، و توفي علي بن الحسين و هو ابن ثمان و خمسين، و توفي محمد بن علي بن حسين [111] و هو ابن ثمان و خمسين سنة. قال سفيان: و قال لي جعفر بن محمد: و أنا بهذه السنة. في ثمان و خمسين سنة فتوفي فيها رحمه الله.

ابن عبدالبر، الاستيعاب، 382 - 381 / 1 مساوي عنه: العاملي، الكشكول، 296 / 2

أخبرنا عبيدالله بن عمر الواعظ، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا عبدالله محمد، قال: حدثني هارون بن عبدالله، قال: سمعت أبانعيم يقول: قتل الحسين بن علي سنة ستين، يوم السبت يوم عاشوراء، و قتل و هو ابن خمس و ستين، أو ست و ستين.

أخبرنا عبيدالله بن عمر، قال، قال لي أبي: و هذه الرواية لأبي نعيم و هم من جهتين في القتل و المولد، فأما مولد الحسين: فانه كان بينه و بين أخيه الحسن طهر، و ولد الحسن للنصف من شهر رمضان سنة ثلاث من الهجرة، و أما الوهم في تاريخ موته، فأجمع أكثر أهل التاريخ أنه قتل في المحرم، سنة احدي و ستين، الا هشام بن الكلبي، فانه قال: سنة اثنتين و ستين، و هو و هم أيضا.


أخبرنا عبيدالله، قال: حدثني أبي، قال: نا يحيي بن محمد، قال: نا محمد بن موسي ابن حماد، عن أبن أبي السري، عن هشام بن الكلبي، قال: و في سنة اثنتين و ستين قتل الحسين بن علي يوم عاشوراء.

أخبرنا ابن بشران، قال: أنبأنا الحسين بن صفوان، قال: نا ابن أبي الدنيا، قال: نا محمد بن سعد، قال: الحسين بن علي بن أبي طالب، قتل بنهري كربلاء يوم عاشوراء في المحرم سنة احدي و ستين، و هو ابن ست و خمسين سنة.

أخبرنا ابن الفضل، قال: أنبأنا عبدالله بن جعفر، قال: نا يعقوب بن سفيان، قال: أنبأنا سلمة، عن أحمد - يعني ابن حنبل - عن اسحاق بن عيسي. و أخبرنا ابن رزق، قال: أنبأنا عثمان بن أحمد، قال: أنبأنا حنبل: قال حدثني أبوعبدالله، عن اسحاق بن عيسي، عن أبي معشر. قال حنبل، و حدثنا عاصم بن علي، قال نبأنا أبومعشر. قال: و قتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرم، سنة احدي و ستين - و اللفظ لحديث سلمة -.

أخبرنا علي بن أحمد الرزاز، قال: أنبأنا محمد بن أحمد بن الحسن الصواف، قال: نبأنا بشر بن موسي، قال: نبأنا عمرو بن علي. قال: و قتل الحسين بن علي، و كان يكني بأبي عبدالله سنة احدي و ستين، و هو يومئذ ابن ست و خمسين سنة، في المحرم يوم عاشوراء.

[112] أخبرنا ابن رزق، قال أنبأنا محمد بن عمر الحافظ، قال، نبأنا هشيم بن خلف، قال: نبأنا ابن زنجويه، قال: نبأنا أبوالأسود قال: قتل الحسين سنة ستين، و قال محمد ابن عمر، نبأنا محمد بن القاسم، نبأنا عباد، نبأنا عيسي بن عبدالله. قال: قتل الحسين ابن علي سنة ستين [113] .

قال الشيخ أبوبكر الخطيب: و قول من قال: سنة احدي و ستين أصح.

أخبرنا ابن بشران، قال: أنبأنا الحسين بن صفوان، قال: نبأنا ابن أبي الدنيا، قال: نبأنا محمد بن سعد. قال: أخبرت عن ابن عيينة قال: سمعت الهذلي، يسأل جعفر بن


محمد. فقال: قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، 143 - 142 / 1 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2666 ، 2662 ، 2659 ، 2658 / 6، الحسين بن علي، / 125 ، 121 ، 118 ، 117

أخبرنا [114] أبوبكر البرقاني، قال: حدثني أبوعمر محمد بن العباس الخزاز، قال: أنبأنا مكرم [115] بن أحمد، قال: نبأنا أحمد بن سعيد الحمال [116] . قال: سألت أبانعيم عن زيارة قبر الحسين، فكأنه أنكر أن يعلم أين قبره؟ [117] .

الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد، 144 - 143 / 1 مساوي عنه: ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 276؛ ابن العديم، بغية الطلب، 2657 / 6، الحسين بن علي، / 116؛ مثله المزي، تهذيب الكمال، 444 / 6

و به قال: أخبرنا الحسن بن محمد المقنعي بقراءتي عليه، قال حدثنا أبوعمر محمد بن العباس بن محمد بن زكريا بن حيويه لفظا في الجامع، قال: حدثنا أبوبكر محمد بن القاسم بن بشار املاء، قال: حدثنا أحمد بن سعيد بن عبدالله، قال حدثنا الزبير بن بكار، قال حدثنا محمد بن حسن قال: [...]، و قتل الحسين بن علي عليهماالسلام يوم عاشوراء من سنة احدي و ستين، و عليه جبة خز، بالطف بكربلاء ذكيا. و هو ابن ست و خمسين سنة.

الشجري، الأمالي، 161 / 1

قال أبوعلي الموضح النسابة: [...] و قتل احدي و ستين، فعمره سبع و خمسون سنة. [...] و قتل يوم عاشوراء.

العمري، النسابة، المجدي، / 13


قالت أم سلمة (رضي الله عنهما): [...] فلما كان اليوم العاشر من المحرم أخرجتها [القارورة] في أول النهار و هي بحالها، ثم عدت اليها آخر النهار، فاذا هو دم عبيط.

الفتال، روضة الواعظين، / 166 ، 165 مساوي مثله الأربلي، كشف الغمة، 8 / 2

ولد بالمدينة يوم الثلاثاء و قيل: يوم الخميس لثلاث خلون من شعبان و قيل: لخمس خلون منه سنة أربع من الهجرة، و قيل: ولد آخر شهر ربيع الأول سنة ثلاث من الهجرة [...]، و عاش سبعا و خمسين سنة و خمسة أشهر، كان مع رسول الله سبع سنين و مع أميرالمؤمنين سبعا و ثلاثين سنة، و مع أخيه الحسن عليه السلام سبعا و أربعين سنة، و كانت مدة خلافته عشر سنين و أشهرا [118] .

و قتل (صلوات الله عليه) يوم عاشوراء يوم السبت، و قيل: يوم الاثنين، و قيل: يوم الجمعة سنة احدي و ستين من الهجرة.

الطبرسي، اعلام الوري، / 215 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 200 / 44؛ البحراني، العوالم، 328 - 327 / 17

في وقت وفاته و موضع قبره عليه السلام: قتل يوم عاشوراء لعشر مضين من المحرم يوم السبت، و روي أنه كان يوم الاثنين عند الزوال سنة احدي و ستين بكربلاء.

الطبرسي، تاريخ المواليد (من مجموعة نفيسة)، / 106

و قتل يوم الجمعة عاشر المحرم سنة احدي و ستين. و قيل: قتل يوم السبت. و الأول هو الأصح. و قيل: يوم الاثنين فهو خطأ، و هو قول العوام، لأن أصحاب التواريخ اتفقوا علي أن أول المحرم في هذه السنة يوم الأربعاء.

ابن فندق، لباب الأنساب، 346 / 1

قتل بالطف في موضع يقال له: كربلاء علي فراسخ من الكوفة، هو ابن خمس و خمسين سنة.

ابن فندق، لباب الأنساب، 396 / 1


حدثنا حرب باسناده عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام قال: مضي أبوعبدالله الحسين بن علي، أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله و هو ابن سبع و خمسين سنة، في عام [119] احدي و [120] الستين من الهجرة في يوم عاشوراء. و كان مقامه مع جده رسول الله سبع سنين الا ما كان بينه و بين أبي محمد عليه السلام و هو سبعة أشهر و عشرة أيام، و أقام مع أبيه ثلاثين سنة، و أقام مع أبي محمد عشر سنين، و أقام بعد مضي أخيه الحسن عشر سنين. و كان عمره سبعا و خمسين سنة الا ما كان بينه و بين أخيه من الحمل. و قبض يوم عاشوراء يوم الجمعة في سنة احدي و ستين [121] ، و يقال: في يوم عاشوراء يوم الاثنين. و كان بقاؤه بعد أخيه الحسن عليه السلام أحد عشر سنة [122] ، حدثنا بذلك صدقة عن أبيه، عن الحسن بن محبوب. قبره بكربلاء.

ابن الخشاب، تاريخ مواليد الأئمة عليهم السلام و وفياتهم (من مجموعة نفيسة)، / 176 - 175 مساوي عنه: الاربلي، كشف الغمة، 40 / 2؛ المجلسي، البحار، 201 / 44؛ البحراني، العوالم، 328 / 17

و أخبرنا الشيخ الامام أبوالحسن علي بن أحمد العاصمي، عن شيخ القضاة، عن أبيه أحمد بن الحسين، أخبرنا أبوالحسين [123] بن الفضل، حدثنا عبدالله بن جعفر، حدثنا يعقوب ابن سفيان، حدثنا. محمد بن يحيي، [124] حدثنا سفيان، عن جعفر بن محمد، عن أبيه عليهماالسلام قال: قتل علي عليه السلام و هو ابن ثمان و خمسين، و مات لها الحسن، و قتل لها الحسين عليهماالسلام.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 139 / 1 مساوي مثله ابن عساكر، الحسن عليه السلام ط المحمودي، / 237؛ المزي، تهذيب الكمال، 256 / 6؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب، 301 / 2

قال: و قتل الحسين عليه السلام [125] - باتفاق الرواة [126] - يوم عاشوراء عاشر محرم سنة احدي و ستين، و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر و نصف.


الخوارزمي، مقتل الحسين، 37 / 2 مساوي مثله محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 327 / 2

و ذكر أبوعلي السلامي، عن البيهقي صاحب التاريخ: أن السنة التي قتل فيها الحسين عليه السلام - و هي سنة احدي و ستين - سميت عام الحزن.

(و بهذا الاسناد) الذي مر عن أحمد بن الحسين، أخبرني أبوالحسين بن الفضل القطان، حدثنا عبدالله بن جعفر، حدثنا يعقوب بن سفيان، حدثنا ابن بكير، عن الليث بن سعد، قال: في سنة احدي و ستين قتل الحسين بن علي و أصحابه، لعشر ليال خلون من المحرم يوم عاشوراء يوم السبت في آخر اليوم.

و ذكر السيد الامام أبوطالب: ان الصحيح في يوم عاشوراء. الذي قتل فيه الحسين عليه السلام و أصحابه (رضي الله عنهم) أنه كان يوم الجمعة سنة احدي و ستين.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 47 ، 40 / 2

أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي، أنبأنا أبوالفتح نصر بن أحمد بن نصر، أنبأنا محمد بن أحمد بن عبدالله:

ح: و أخبرنا أبوالبركات الأنماطي، أنبأنا أبوالحسين بن الطيوري و أبوطاهر أحمد ابن علي بن السوار، قالا: أنبأنا الحسين بن علي بن عبيدالله، قالا: أنبأنا محمد بن زيد ابن علي بن مروان، أنبأنا محمد بن محمد بن عقبة، أنبأنا هارون بن حاتم، أنبأنا الحسين الجعفي:

عن سفيان بن عيينة، قال: سمعت الهذلي يسأل جعفر بن محمد: كم كان لعلي حين قتل؟ قال: قتل و هو ابن ثمان و خمسين سنة، و مات لها الحسن، و قتل لها الحسين. يعني و لهما هذا السن.

ابن عساكر، الحسن عليه السلام ط المحمودي، / 238 رقم 378، مختصر ابن منظور، 47 / 7

أخبرنا أبوالفتح يوسف بن عبدالواحد بن محمد، أخبرنا شجاع بن علي، أخبرنا أبوعبدالله بن مندة، قال: [...] و قتل و هو ابن ثمان، و قيل ابن تسع و خمسين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 25 رقم 37


أخبرنا أبوالبركات الأنماطي، أنبأنا ثابت بن بندار، أنبأنا محمد بن علي، أنبأنا محمد ابن أحمد، أنبأنا الأحوص بن المفضل، أنبأنا أبي، حدثني الواقدي، أخبرني علي بن عمر قال: سمعت عبدالله بن محمد بن عقيل يقول: قتل الحسين بن علي و علي بن حسين ابن خمس و عشرين سنة.

ابن عساكر، علي بن الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 19

أخبرنا [127] أبوغالب أحمد بن الحسن، أنبأنا أبوالحسين بن الأبنوسي، أنبأنا عبيدالله ابن عثمان بن جنيقا [128] الدقاق، أنبأنا اسماعيل بن علي الخطبي قال: [...] فاقتتلوا، و قتل الحسين (رضوان الله عليه) و كان قتله [129] في اليوم [130] العاشر من المحرم يوم عاشوراء من سنة احدي و ستين [131] .

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 207 رقم 259، تهذيب ابن بدران، 332 / 4؛ مختصر ابن منظور، 135 / 7 مساوي عنه: الكنجي، كفاية الطالب، / 430؛ مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2614 / 6، الحسين بن علي، / 73

أخبرنا أبوبكر اللفتواني، أنبأنا أبوعمرو بن مندة، أنبأنا الحسن بن محمد بن يوسف، أنبأنا أحمد بن محمد بن عمر.

ح: و أخبرنا أبوالحسن، أنبأنا و أبومنصور، أنبأنا أبوبكر، أنبأنا ابن بشران، أنبأنا الحسين بن صفوان، قالا: أنبأنا ابن أبي الدنيا، أنبأنا محمد بن سعد، قال: أخبرت عن ابن عيينة [132] ، قال: سمعت الهذلي يسأل جعفر بن محمد [عن عمر جده الحسين حين قتل] فقال: قتل حسين [133] و هو ابن ثمان و خمسين سنة.


ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 277 رقم 348 مساوي عنه: المزي، تهذيب الكمال، 445 / 6

أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي، أنبأنا عمر بن عبيدالله، أنبأنا أبوالحسين بن بشران، أنبأنا عثمان بن أحمد، أنبأنا حنبل بن اسحاق، حدثني أبوعبدالله، أنبأنا علي، قال: و أنبأنا سفيان، قال: سمعت الهذلي يسأل جعفر بن محمد [عن عمر الحسين حين قتل]، فقال: قتل حسين و هو ابن ثمان و خمسين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 277 رقم 349

أخبرنا [134] أبومحمد بن الأكفاني، أنبأنا عبدالعزيز الكتاني، أنبأنا أبومحمد بن أبي نصر، أنبأنا أبوالميمون بن راشد [عبدالرحمان بن عبدالله بن عمر]، أنبأنا أبوزرعة، قال: قال محمد بن أبي عمر، عن ابن عيينة، عن جعفر بن محمد، قال: قتل حسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

[و] قال أبونعيم [قتل] في يوم سبت يوم عاشوراء.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 277 رقم 350 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2660 / 6، الحسين بن علي، / 119

أخبرنا أبومحمد السلمي، أنبأنا أبوبكر الخطيب.

ح: و أخبرنا أبوالقاسم اسماعيل بن أحمد، أنبأنا أبوبكر [135] بن الطبري، قالا: أنبأنا أبوالحسين بن الفضل، أنبأنا عبدالله بن جعفر، أنبأنا يعقوب، أنبأنا محمد بن يحيي، أنبأنا سفيان، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: و قتل الحسين - يعني - لثمان و خمسين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 278 رقم 351 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2660 / 6، الحسين بن علي، / 119


أخبرنا أبوغالب بن البناء، أنبأنا أبوالحسين بن الأبنوسي، أنبأنا عبيدالله بن عثمان ابن جنيقا، أنبأنا اسماعيل بن علي، أنبأنا عبدالله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، أنبأنا رجل، أنبأنا سفيان، قال: سمعت الهذلي يسأل جعفر بن محمد [عن سني عمر الحسين حين قتل] قال: قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 278 رقم 352

أخبرنا [136] أبوالقاسم اسماعيل بن أحمد [137] ، أنبأنا عمر بن عبيد [138] ، أنبأنا علي بن محمد بن بشران، أنبأنا أبوعمرو بن السماك، أنبأنا حنبل بن اسحاق [139] ، أنبأنا الحميدي، أنبأنا سفيان، أنبأنا جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: قتل علي و هو ابن ثمان و خمسين، و مات لها حسن، و قتل حسين لها.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 279 - 278 رقم 353 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2660 / 6، الحسين بن علي، / 119؛ المزي، تهذيب الكمال، 445 / 6

قال: و أنبأنا الخطبي، أنبأنا محمد بن عثمان، أنبأنا اسماعيل بن بهرام، أنبأنا محمد بن جعفر بن محمد، عن أبيه: أن الحسين عمر سبعا و خمسين سنة.

ابن عساكر: الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 279 رقم 354 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2660 / 6، الحسين بن علي، / 119

أخبرنا أبوالبركات [140] عبدالوهاب بن المبارك، أنبأنا أحمد بن الحسن بن خيرون، أنبأنا عبدالملك بن محمد بن بشران، أنبأنا محمد بن أحمد بن الصواف، أنبأنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، أنبأنا اسماعيل بن ابراهيم، أنبأنا محمد بن جعفر بن محمد، عن أبيه: أن الحسين عمر سبعا و خمسين أو ثمانيا [141] و خمسين.


ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 279 رقم 355 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2660 / 6، الحسين بن علي، / 119

أخبرنا أبوالحسين بن الفراء، و أبوغالب [142] و أبوعبدالله ابنا البناء، قالوا: أنبأنا أبوجعفر بن المسلمة، أنبأنا أبوطاهر المخلص، أنبأنا أحمد بن سليمان الطوسي [143] ، أنبأنا الزبير بن بكار، حدثني سفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمد، قال: قتل الحسين [144] و هو ابن ثمان و خمسين.

قال و الحديث الأول في سنه أثبت، يعني ابن ست و خمسين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 279 رقم 356 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2661 - 2660 / 6، الحسين بن علي، / 120 - 119؛ المزي، تهذيب الكمال، 445 / 6

أخبرنا أبوالحسن بن قيس، أنبأنا و أبومنصور بن زريق، أنبأنا أبوبكر الخطيب، أنبأنا ابن رزق، أنبأنا محمد بن عمر الحافظ، أنبأنا هيثم بن خلف، أنبأنا ابن زنجويه: أنبأنا أبوالأسود، قال: قتل الحسين سنة ستين.

و قال محمد بن عمر: أنبأنا محمد بن القاسم، أنبأنا عباد، أنبأنا عيسي بن عبدالله، قال: قتل الحسين بن علي سنة ستين.

قال الخطيب: و قول من قال: سنة احدي و ستين أصح.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 280 رقم 358 - 357

أخبرنا أبوالفضل [145] محمد بن اسماعيل الفضيلي، أنبأنا أبوالقاسم أحمد بن محمد الخليلي، أنبأنا أبوالقاسم الخزاعي، أنبأنا أبوسعيد الهيثم بن كليب، قال: سمعت محمد بن صالح


يقول: سمعت عثمان يقول: سمعت الفضيل [146] يقول: مات الحسين بن علي / 28 / أ / يوم السبت يوم عاشوراء سنة ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 280 رقم 359 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2661 / 6، الحسين بن علي، / 120

أخبرنا أبوغالب [147] بن البناء، أنبأنا أبوالحسين بن الأبنوسي، أنبأنا أبوالقاسم بن جنيقا [148] ، أنبأنا أبومحمد [اسماعيل بن علي] الخطبي، أنبأنا عبدالله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبونعيم قال: قتل الحسين بن علي [149] يوم عاشوراء. و قيل: يوم الاثنين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 281 رقم 359 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2667 / 6، الحسين بن علي، / 126

أخبرنا أبوالبركات، أنبأنا أبوالفضل، أنبأنا أبوالعلاء أنبأنا أبوبكر البابسيري، أنبأنا الأحوص بن المفضل، أنبأنا أبي، [150] أنبأنا أبونعيم [151] قال: و قتل الحسين بن علي في سنة ستين في آخرها يوما.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 281 رقم 360 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2661 / 6، الحسين بن علي، / 120

أخبرنا أبومحمد بن الأكفاني، أنبأنا عبدالعزيز التميمي، أنبأنا أبومحمد بن أبي نصر، أنبأنا أبوالميمون [عبدالرحمان بن عبدالله] البجلي، أنبأنا أبوزرعة، قال: قال أبونعيم: قتل الحسين يوم عاشوراء يوم السبت. قال أحمد بن حنبل: سنة احدي و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 281 رقم 361

أنبأنا أبوسعد المطرز، و أبوعلي الحداد، و أبوالقاسم غانم بن محمد بن عبيدالله:


ح: ثم أخبرنا أبوالمعالي عبدالله بن أحمد، أنبأنا أبوعلي الحداد، قالوا: أنبأنا أبونعيم، أنبأنا أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان، أنبأنا عبدالله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، حدثني أبونعيم.

ح: و أخبرنا [152] أبوالقاسم بن السمرقندي، [153] أنبأنا عمر بن عبيدالله، أنبأنا أبوالحسين ابن بشران، أنبأنا عثمان بن أحمد، أنبأنا حنبل بن اسحاق، أنبأنا أبونعيم، قال: و الحسين [154] بن علي [قتل] يوم السبت يوم عاشوراء سنة ستين.

[قال ابن عساكر]: و هذا و هم.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 282 - 281 رقم 362 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2662 / 6، الحسين بن علي، / 121

أخبرنا أبوالحسين بن قبيس و أبومنصور بن زريق، أنبأنا أبوبكر الخطيب، أنبأنا عبيدالله بن عمر الواعظ، حدثني أبي، أنبأنا عبدالله بن محمد، حدثني هارون بن عبدالله، قال: سمعت أبانعيم يقول: قتل الحسين بن علي سنة ستين يوم السبت يوم عاشوراء. و قتل و هو ابن خمس و ستين أو ست و ستين.

قال: و أنبأنا عبيدالله بن عمر، قال: قال أبي: و هذه الرواية لأبي نعيم و هم من وجهين: في القتل و المولد.

فأما مولد الحسين فانه كان بينه و بين أخيه الحسن طهر، و ولد الحسن للنصف من شهر رمضان سنة ثلاث من الهجرة.

و أما الوهم في تاريخ موته، فأجمع أكثر أهل التاريخ أنه قتل في المحرم سنة احدي و ستين الا هشام بن الكبي فانه قال: سنة اثنتين و ستين، و هو و هم أيضا.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 282 رقم 364 - 363


أخبرنا أبوالبركات الأنماطي، أنبأنا أبوالفضل بن خيرون، أنبأنا أبوالقاسم بن بشران، أنبأنا أبوعلي بن الصواف، أنبأنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، قال: قال أبي: و قتل الحسين يوم عاشوراء آخر [155] سنة ستين.

و قال عمي أبوبكر: قتل الحسين بن علي في سنة احدي و ستين يوم عاشوراء.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 283 رقم 365 مساوي عنه: ابن العديم: بغية الطلب،، 2661 / 6، الحسين بن علي، / 120

أخبرنا أبوالفضل بن ناصر، أنبأنا أبوالفضل بن خيرون، أنبأنا القاضي أبوالعلاء محمد بن علي، أنبأنا علي بن الحسن بن علي.

ح: قال: و أنبأنا ابن خيرون، أنبأنا الحسن بن الحسين النعالي، حدثتني جدي لأمي اسحاق بن محمد النعالي، قالا: أنبأنا عبيدالله بن اسحاق: أنبأنا قعنب بن المحرر، قال: و قتل الحسين سنة ستين يوم عاشوراء أول سنة احدي و ستين [كذا].

كذا قال هؤلاء، و الأكثرون قالوا: سنة احدي و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 283 رقم 367

أخبرنا أبوالقاسم [156] زاهر بن طاهر، أنبأنا أبوبكر البيهقي، أنبأنا أبوعبدالله الحافظ، أنبأنا [157] أبواسحاق بن ابراهيم [158] بن محمد بن يحيي، أنبأنا محمد بن اسحاق الثقفي، أنبأنا أبوالأشعث، أنبأنا زهير بن العلاء [159] ، أنبأنا سعيد [160] بن [أبي] عروبة، عن قتادة، قال: قتل الحسين [161] بن علي يوم الجمعة يوم عاشوراء [162] في سنة احدي و ستين [163] [164] [165] لعشر مضين


من المحرم سنة احدي و ستين [166] و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر و نصف.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 284 رقم 368، تهذيب ابن بدران، 313 / 4 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2658 / 6، الحسين بن علي، / 117؛ المزي، تهذيب الكمال، 445 / 6

أخبرنا أبوالبركات الأنماطي، أنبأنا أبوالفضل بن خيرون، أنبأنا أبوعلي الواسطي، أنبأنا أبوبكر محمد بن أحمد البابسيري، أنبأنا أبوأمية الأحوص بن المفضل العلائي، أنبأنا أبي، قال: قال الواقدي: و قتل الحسين بن علي يوم عاشوراء في سنة احدي و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 284 رقم 369

أخبرنا أبوغالب بن البناء، أنبأنا أبوالحسين [167] بن الأبنوسي، أنبأنا عبيدالله بن عثمان ابن جنيقا [168] ، أنبأنا اسماعيل بن علي، أنبأنا موسي بن اسحاق، أنبأنا محمد بن عبدالله بن نمير: حدثني من سمع أبا معشر السندي [يذكر]، عن أصحاب المغازي: أن الحسين بن علي قتل لعشر ليال خلون من المحرم سنة احدي و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 285 رقم 370 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2662 / 6، الحسين بن علي، / 121

أخبرنا أبوالحسن بن قبيس، أنبأنا أبومنصور بن زريق: أنبأنا أبوبكر الخطيب، أنبأنا أبوالحسين بن الفضل، أنبأنا عبدالله بن جعفر، أنبأنا يعقوب بن سفيان، أنبأنا سلمة، عن أحمد - يعني ابن حنبل - عن اسحاق بن عيسي.

قال [الخطيب]: و أنبأنا ابن رزق، أنبأنا عثمان بن أحمد، أنبأنا حنبل، حدثني أبوعبدالله، عن اسحاق بن عيسي، عن أبي معشر، قال حنبل: و حدثنا عاصم بن علي، أنبأنا أبومعشر قال: و قتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرم سنة احدي و ستين. [قال الخطيب:] و اللفظ لحديث سلمة.


أخبرتنا أم البهاء فاطمة بنت محمد بن أحمد، قالت: أنبأنا أبوطاهر أحمد بن محمود، أنبأنا أبوبكر بن المقري، أنبأنا أبوالطيب محمد بن جعفر، أنبأنا عبيدالله بن سعد الزهري، أنبأنا أحمد بن حنبل، أنبأنا اسحاق بن عيسي: عن أبي معشر، قال: قتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرم سنة احدي و ستين.

أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي، أنبأنا أبوعلي بن المسلمة، و أبوالقاسم بن العلاف، قالا: أنبأنا أبوالحسن الحمامي، أنبأنا الحسن بن محمد السكوني، أنبأنا محمد بن عبدالله ابن سليمان، أنبأنا ابن نمير قال: حدثني من سمع أبامعشر يقول: قتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرم سنة احدي و ستين.

قال: و أنبأنا يحيي بن حسان بن سهيل، قال: سمعت ابن عيينة يقول: عن جعفر بن محمد، قال: سمعت أبي يقول: قتل الحسين بن علي، و هو ابن ثمان و خمسين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 286 - 285 رقم 374 - 371

أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي: أنبأنا أبوبكر بن الطبري.

و أخبرنا أبومحمد السلمي، أنبأنا أبوبكر / 28 / ب / الخطيب، قالا: أنبأنا أبوالحسين [169] بن الفضل، أنبأنا عبدالله بن جعفر، أنبأنا يعقوب، أنبأنا ابن بكير، عن الليث بن سعد، قال: و في سنة احدي و ستين قتل الحسين بن علي و أصحابه لعشر ليال خلون من المحرم يوم عاشوراء يوم السبت.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 286 رقم 375 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2664 - 2663 / 6، الحسين بن علي، / 123 - 122

أخبرنا [170] أبوبكر محمد بن عبدالباقي، أنبأنا الحسن بن علي، أنبأنا محمد بن العباس، أنبأنا أحمد بن معروف، أنبأنا الحسين بن الفهم، أنبأنا محمد بن سعد قال: قال أبوعبدالله


الواقدي: قتل حسين [171] بن علي في صفر سنة احدي و ستين، و هو يومئذ ابن خمس و خمسين.

[قال الواقدي] حدثني بذلك أفلح بن سعيد، عن أبن كعب القرطبي [172] .

قال [ابن سعد]: و أنبأنا محمد بن عمر، عن أبي معشر، قال: قتل حسين [173] بن علي لعشر خلون من المحرم، قال الواقدي: و هذا أثبت.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 287 رقم 377 - 376 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2659 - 2658 / 6 الحسين بن علي، / 118 - 117

أخبرنا أبوالقاسم اسماعيل بن أحمد، أنبأنا أبوالفتوح نصر بن أحمد بن نصر الخطيب، أنبأنا محمد بن أحمد بن عبدالله.

ح: و أخبرنا أبوالبركات الأنماطي، أنبأنا أبوالحسين بن الطيوري و أبوطاهر أحمد ابن علي المقري، قالا: أنبأنا الحسين بن علي الطناجيري قالا: أنبأنا محمد بن زيد بن علي، أنبأنا محمد بن محمد الشبياني، أنبأنا هارون بن حاتم: أنبأنا أبوبكر بن عياش، قال: قتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرم.

قال الواقدي: [يعني] سنة احدي و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 287 رقم 378

أخبرنا أبوالحسن علي بن أحمد، أنبأنا و أبومنصور عبدالرحمان بن محمد، أنبأنا أبوبكر الخطيب: أنبأنا علي بن أحمد الرزاز، أنبأنا محمد بن أحمد بن الحسن الصواف، أنبأنا بشر بن موسي.

ح: و أخبرنا عاليا أبوالأعز قراتكين بن لأسعد، أنبأنا أبومحمد الجوهري، أنبأنا


علي بن محمد بن أحمد بن نصير، أنبأنا محمد بن الحسين بن شهريار، قالا: أنبأنا عمرو ابن علي قال: و قتل الحسين بن علي - و كان يكني بأبي عبدالله - سنة احدي و ستين، و هو يومئذ ابن ست و خمسين سنة، في المحرم و يوم عاشوراء.

و في رواية ابن شهريار: [و كان] يكني أباعبدالله.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 289 رقم 380

أخبرنا [174] أبوغالب الماوردي، أنبأنا محمد بن علي السيرافي، أنبأنا أحمد بن اسحاق النهاوندي، أنبأنا أحمد بن عمران الأشناني، أنبأنا موسي بن زكريا: أنبأنا خليفة بن خياط قال: قتل الحسين بن علي يوم الأربعاء، و هو ابن ثمان و خمسين، لعشر خلون من المحرم يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.

قال [خليفة: قال] سفيان: قال جعفر بن محمد: قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 290 رقم 383 - 382 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2665 / 6، الحسين بن علي، / 124

أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي، أنبأنا علي بن أحمد بن محمد، أنبأنا أبوطاهر محمد ابن عبدالرحمان اجازة، أنبأنا عبيدالله بن عبدالرحمان، أخبرني أبوالحسن عبدالرحمان ابن محمد بن المغيرة، أخبرني أبي، [قال:] حدثني أبو عبيدالقاسم بن سلام، قال: سنة احدي و ستين أصيب فيها الحسين بن علي يوم عاشوراء.

[175] أنبأنا أبوعلي بن نبهان، ثم أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي، أنبأنا محمد بن أحمد ابن محمد.


ح: و أخبرنا أبوعبدالله البلخي، أنبأنا أبوالفضل بن خيرون، قالوا: أنبأنا أبوعلي بن شاذان.

ح: و أخبرنا أبوعبدالله أيضا، أنبأنا طراد بن محمد، و أبومحمد التميمي قالا: أنبأنا أبوبكر ابن وصيف، قالا: أنبأنا [176] أبوبكر الشافعي، أنبأنا أبوبكر عمر بن حفص [قال:] أنبأنا محمد بن يزيد، قال: و قتل الحسين بن علي يوم عاشوراء في المحرم سنة احدي و ستين بكربلا، و هو ابن سبع و خمسين سنة.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 291 رقم 385 - 384 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2664 / 6، الحسين بن علي، / 123

أخبرنا أبوالحسن بن قبيس، أنبأنا أبومنصور بن زريق، أنبأنا أبوبكر الحافظ، أنبأنا ابن بشران، أنبأنا الحسين بن صفوان، أنبأنا ابن أبي الدنيا [قال]: أنبأنا محمد بن سعد، قال: الحسين بن علي بن أبي طالب قتل بنهر كربلا يوم عاشوراء في المحرم سنة احدي و ستين، و هو ابن ست و خمسين سنة.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 292 رقم 386

أخبرنا [177] أبوبكر محمد بن شجاع، أنبأنا أبوعمرو بن مندة، أنبأنا الحسن بن محمد، أنبأنا أحمد بن محمد، أنبأنا أبوبكر بن أبي الدنيا [قال]: أنبأنا محمد بن سعد قال في الطبقة الثانية: الحسين بن علي بن أبي طالب، و يكني أباعبدالله، و أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله، قتل رحمه الله بنهر كربلا يوم عاشوراء في المحرم سنة احدي و ستين، و هو ابن ست و خمسين سنة [178] .

و أخبرت عن سفيان بن عيينة، قال: سمعت / 29 / أ / الهذلي يسأل جعفر بن محمد قال: قتل الحسين بن علي، و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 292 رقم 388 - 387 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2665 / 6، الحسين بن علي، / 124


كتب الي أبومحمد [179] بن الأبنوسي [180] - و أخبرني أبوالفضل بن ناصر عنه - [181] أنبأنا أبومحمد الجوهري، أنبأنا أبوالحسين بن المظفر، أنبأنا أبوعلي المدائني: أنبأنا أحمد بن عبدالله بن البرقي، قال: الحسين بن علي بن أبي طالب، و ابن فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله يكني أباعبدالله، ولد في ليال خلون من شعبان، سنة أربع من الهجرة، و قتل بالطف يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، و هو ابن خمس و خمسين و ستة أشهر، و كان قبره بكربلاء من سواد الكوفة.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 293 رقم 389 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2659 / 6، الحسين بن علي، / 118

قرأت [182] علي أبي محمد السلمي، عن أبي محمد التميمي [183] ، أنبأنا مكي بن محمد بن الغمر، أنبأنا أبوسليمان بن زبر، أنبأنا الهروي، أنبأنا محمد بن صالح، قال: قتل الحسين بن علي سنة احدي و ستين يوم عاشوراء يوم السبت، و هو ابن ست و خمسين سنة.

و قد قيل: انه قتل اثنتين و خمسين [184] .

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 293 رقم 391 - 390 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2666 / 6، الحسين بن علي، / 125

أخبرنا أبوالحسن بن قبيس، أنبأنا و أبومنصور بن زريق، أنبأنا أبوبكر الخطيب، أنبأنا عبيدالله - يعني ابن عمر بن شاهين - حدثني أبي، أنبأنا يحيي بن محمد، أنبأنا محمد ابن موسي بن حماد، عن ابن أبي السري: عن هشام بن الكبي قال: و في سنة اثنتين و ستين قتل الحسين بن علي يوم عاشوراء.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 294 رقم 392


أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي أنبأنا أبوالفضل [185] عمر بن عبيدالله بن عمر، أنبأنا عبدالواحد بن محمد بن عثمان، أنبأنا الحسن بن محمد بن اسحاق، [186] أنبأنا اسماعيل بن اسحاق [187] ، أنبأنا اسماعيل بن اسحاق بن اسماعيل قال: سمعت علي بن المديني قال: مقتل حسين سنة ثنتين [188] و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 294 رقم 393 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2666 / 6، الحسين بن علي، / 125

أخبرنا أبومحمد السلمي، أنبأنا أبوبكر الخطيب.

ح: و أخبرنا أبوالقاسم اسماعيل بن أحمد، أنبأنا أبوبكر محمد بن هبة الله، قالا: أنبأنا محمد [189] بن الحسين القطان، أنبأنا عبدالله بن جعفر بن درستويه، أنبأنا يعقوب قال: قال ابن لهيعة: كان قتل الحسين بن علي و قتل عقبة بن نافع و حريق الكعبة في سنة واحدة: سنة ثنتين - أو ثلاث - و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 294 رقم 394، مختصر ابن منظور، 156 / 7 مساوي مثله ابن العديم، بغية الطلب، 2666 / 6، الحسين بن علي، / 125

أخبرنا [190] أبوالبركات الأنماطي، أنبأنا محمد بن طاهر، أنبأنا مسعود بن ناصر، أنبأنا عبدالملك بن الحسن، أنبأنا أحمد بن محمد بن الحسن الكلاباذي، قال: الحسين بن علي ابن أبي طالب [...] قال الواقدي: [...] ولد سنة أربع من الهجرة بعد أخيه الحسن، و ولده أخوة سنة ثلاث من الهجرة، قال خليفة: و قتل يوم عاشوراء، يوم الأربعاء سنة


احدي و ستين.

قاله خليفة و مسدد [...].

و قال الواقدي: و فيها ولد الحسين - يعني في سنة أربع من الهجرة - في ليال خلون من شعبان.

و قال ابن أبي شيبة: قتل يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.

قال ابن نمير: قتل في عشر من المحرم سنة احدي و ستين، و هو ابن خمس و خمسين سنة.

و قال محمد بن سعد: قال الواقدي: قتل بنهر كربلاء يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، و هو ابن ست و خمسين سنة.

و قال الذهلي: قال يحيي بن بكير: قتل في صفر سنة احدي و ستين، و سنه ست و خمسون سنة.

و قال ابن بكير مرة اخري في سنه: ثمان و خمسون.

و قال ابن أبي شيبة: مات في سنه ثمان و خمسين، و يقال: مات و هو ابن خمس [191] و خمسين سنة [192] ، و يقال: ابن سبع و خمسين.

و قال الواقدي: و الثبت عندنا أنه قتل في المحرم يوم عاشوراء و هو ابن خمس و خمسين سنة و أشهر.

و قال أبوعيسي: قتل يوم السبت يوم عاشوراء سنة ستين.

و قال الواقدي: حدثني أفلح بن سعيد، عن ابن كعب القرطبي [193] قال: قتل الحسين في صفر سنة احدي و ستين.

ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 296 - 295 رقم 395 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2668 - 2667 / 6، الحسين بن علي، / 127 - 126


و قال جعفر بن محمد: قال أبي: قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة، و قيل: ابن تسع و خمسين، و كان أصغر من الحسن سنة.

ابن عساكر، تهذيب ابن بدران، 313 / 4

و اختلف في عمره لما قتل: فروي عن جعفر بن محمد: انه كان ابن ثمان و خمسين سنة، و قيل ابن سبع، و قيل ابن ست و خمسين.

قال الزبير بن بكار: و رواية الست أثبت، و يروي أنه قتل سنة ستين.

قال الخطيب البغدادي: و قول من قال سنة احدي و ستين أصح. انتهي.

و هو الذي أجمع عليه أكثر أهل التاريخ، و قال الواقدي: أثبت الأقوال: أنه قتل في اليوم العاشر من المحرم.

ابن عساكر، تهذيب ابن بدران، 342 / 4

قيل: ان الحسين قتل و هو ابن ثمان و خمسين سنة. و قيل: و هو ابن ست و خمسين سنة.

و قيل: قتل و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر و نصف.

و قيل: ابن خمس و خمسين، و كان في يوم سبت يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، و قتل بالطف بكربلاء.

و قيل: كان قتله سنة ستين، و قيل: سنة اثنتين و ستين.

ابن عساكر، مختصر ابن منظور، 156 / 7

قال ابن لهيعة: كان قتل الحسين بن علي عليهماالسلام، و قتل عقبة بن نافع، و حريق الكعبة في سنة واحدة، سنة ثنتين أو ثلاث و ستين، و كان ذلك كله في خلافة يزيد بن معاوية ابن أبي سفيان.

ابن عساكر، مختصر ابن منظور، 113 / 17

فقالت أم سلمة: فلما كان يوم عاشوراء، نظرت الي القارورتين بعد الظهر، فاذا هما قد فاضتا [194] دما.

الراوندي، الخرائج و الجرائح، 254 / 1 مساوي عنه: الحر العاملي، اثبات الهداة، 581 / 2؛ المجلسي، البحار، 89 / 45؛ البحراني، العوالم، 157 / 17؛ مثله الطريحي، المنتخب، 476 / 2


عاش مع جده ستة سنين و أشهرا، و قد كمل عمره خمسين. و يقال: كان عمره سبعا و خمسين سنة و خمسة أشهر. [و يقال: ست و خمسون سنة و خمسة أشهر] و يقال: ثمان و خمسون [...] و مضي قتيلا يوم عاشوراء، و هو يوم السبت العاشر، من المحرم قبل الزوال، و يقال: يوم الجمعة بعد صلاة الظهر، و قيل: يوم الاثنين بطف كربلاء بين نينوي و الغاضرية من قري النهرين بالعراق، سنة ستين من الهجرة، و يقال: سنة احدي و ستين، و دفن بكربلاء من غربي الفرات.

ابن شهرآشوب، المناقب، 77 / 4 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 199 - 198 / 44؛ البحراني، العوالم، 327 - 326 / 17

أخبرنا عبدالرحمان القزاز، قال: أخبرنا أحمد [بن علي] بن ثابت، قال: أخبرنا علي ابن أحمد الرزاز، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن الصواف، قال: حدثنا بشر بن موسي، قال: حدثنا عمر بن علي، قال: قتل الحسين بن علي سنة احدي و ستين، و هو يومئذ ابن ست و خمسين سنة، في المحرم يوم عاشوراء.

و قد قال جعفر بن محمد: و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

و قال أبونعيم الفضل بن دكين: و هو ابن خمس و ستين أو ست و ستين.

قال مؤلف الكتاب: و هذا لا وجه له، فانه انما ولد في سنة أربع من الهجرة، و من نظر في مقدار خلافة الخلفاء الي زمان قتله علم أنه لم يصل الي الستين، و قول جعفر بن محمد أصح.

و قال هشام بن محمد الكلبي: قتل سنة اثنتين و ستين، و هو غلط.

ابن الجوزي، المنتظم، 346 - 345 / 5

قتل الحسين (صلوات الله عليه) يوم الجمعة يوم عاشوراء في محرم سنة احدي و ستين، و هو ابن ست و خمسين سنة و خمسة أشهر، و قيل: كان ابن ثمان و خمسين رضي الله عنه.

ابن الجوزي، صفة الصفوة، 764 - 763 / 1

و قتل يوم الجمعة، و قيل يوم السبت، و هو يوم عاشوراء من سنة احدي و ستين


بكربلاء من أرض العراق، و قبره مشهور يزار.

ابن الأثير، أسد الغابة، 20 / 2

قيل: و كان عمر الحسين يوم قتل خمسا و خمسين سنة، و قيل: قتل و هو ابن احدي و ستين، و ليس بشي ء، و كان قتله يوم عاشوراء سنة احدي و ستين [195] .

ابن الأثير، الكامل، 302 - 301 / 3

ثم ان أهل الكوفة كاتبوا الحسين، و وعدوه النصر [196] و القيام معه، حتي خرج اليهم، فخذلوه، حتي قتل يوم الأحد يوم عاشورا سنة احدي و ستين بكربلاء من أرض الكوفة، و هو ابن سبع أو ثمان و خمسين سنة.

ابن قدامة، التبيين في أنساب القرشيين، / 130

و قتل رضي الله عنه، يوم عاشوراء، سنة احدي و ستين، و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

البري، الجوهرة، / 44

قد تقدم القول في ولادته عليه السلام أنها كانت في سنة أربع من الهجرة، و كان [197] انتقاله الي الدار الآخرة علي ما سيأتي تفصيله و بيانه في سنة احدي و ستين من الهجرة، فتكون مدة عمره ستا و خمسين سنة و أشهرا، كان منها مع جده [198] رسول الله صلي الله عليه و آله ست سنين و شهورا [199] ، و كان مع أبيه أميرالمؤمنين علي عليه السلام ثلاثين سنة بعد وفاة النبي صلي الله عليه و آله، و كان مع أخيه الحسن بعد وفاة أبيه عليهم السلام عشر سنين، و بقي [200] بعد وفاة أخيه [201] الي [202] مقتله عشر سنين.


ابن طلحة، مطالب السؤول، / 74 - 73 مساوي عنه: الاربلي: كشف الغمة، 40 / 2؛ المجلسي، البحار، 200 / 44؛ البحراني، العوالم، 328 / 17؛ مثله ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 199

و كان اليوم الذي قتل فيه عليه السلام: قتل [203] يوم الجمعة [204] و هو يوم عاشوراء من المحرم [205] سنة احدي و ستين للهجرة [206] .

ابن طلحة، مطالب السؤول، / 76 مساوي مثله: ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 198

و عن سفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه قال: قتل علي عليه السلام، و هو ابن ثمان خمسين سنة، و قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة، و مات علي بن الحسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة. و أنا اليوم ابن ثمان و خمسين سنة.

ابن طلحة، مطالب السؤول، / 81 مساوي عنه: الاربلي، كشف الغمة، 121 - 120 / 2؛ المجلسي، البحار، 218 / 46

و كان قتل الحسين بن علي عليهماالسلام في يوم عاشوراء و هو يوم الجمعة من المحرم سنة احدي و ستين، و هو ابن ست و خمسين.

المحلي، الحدائق الوردية، 128 / 1

أخبرنا غير واحد، عن اسماعيل بن أحمد، أنبأنا عمر بن عبيدالله البقال، أنبأنا أبوالحسين بن بشران، أنبأنا عثمان بن أحمد الدقاق، حدثنا حنبل، حدثنا الحميدي، حدثنا سفيان، حدثنا جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: قتل علي عليه السلام و هو ابن ثمان و خمسين سنة، و مات لها الحسن، و قتل لها الحسين، و مات لها علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام.

قلت: و هذه الرواية أصح لأنهم لا يختلفون أن النبي صلي الله عليه و آله و سلم كان أسن منه.

لما روينا في سن أميرالمؤمنين علي عليه السلام فان محمدا هذا روي: ان عليا قتل و هو ابن ثمان و خمسين، قال: و مات لها الحسن، و قتل لها الحسين، و مات لها علي بن الحسين.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 306 ، 165 (ط مؤسسة أهل البيت عليهم السلام)


و كان مقتله يوم الجمعة ما بين الظهر و العصر لأنه صلي صلاة الخوف بأصحابه. و قيل: يوم السبت. و قد ذكرناه.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 146 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 369 - 368؛ المازندراني، معالي السبطين، 49 / 2

و اختلفوا في سنه علي أقوال، أحدها: ست و خمسون سنة. قاله الواقدي، لأنه ولد سنة أربع من الهجرة، و الثاني: خمس و خمسون، قاله السدي. و الثالث: ثمان و خمسون.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 151

قتل الحسين في يوم السبت عاشر المحرم سنة احدي و ستين من الهجرة بعد صلاة الظهر، مظلوما ظمآن، صابرا، محتسبا، عندالله عزوجل، و سنه يومئذ ثمان و خمسون سنة.

قال أبوالفرج الاصبهاني: قتله كان يوم الجمعة لعشر خلون من المحرم سنة احدي و ستين، أخرجنا ذلك بالحساب الهندي من سائر الزيجات، و حققنا أنه كان أول المحرم سنة احدي و ستين يوم الأربعاء، فعلي هذا لا يجوز أن يكون الا الجمعة موافقة للرواية في ذلك، و كان سنه ستا و خمسين سنة و شهورا.

الكنجي - كفاية الطالب، / 439

قال ابن السكن: حدثنا حاتم بن محبوب، قال: حدثنا عبدالجبار بن العلاء، قال: حدثنا سفيان، قال: سمعت جعفر بن محمد، قال: قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

ابن العديم، بغية الطلب، 2570 / 6، الحسين بن علي، / 29

أنبأنا أبوحفض المؤدب، قال: أخبرنا أبوالفضل محمد بن ناصر - اجازة ان لم يكن سماعا -، قال: أخبرنا أبوالفضل بن خيرون، قال: أخبرنا القاضي أبوالعلاء محمد بن علي، قال: أخبرنا علي بن الحسن بن علي، ح.

قال: و أخبرنا ابن خيرون، قال: أخبرنا الحسن بن الحسين النعالي، قال: حدثني جدي لأمي اسحاق بن محمد النعالي، قالا: أخبرنا عبيدالله بن اسحاق، قال: حدثنا قعنب بن المحرز، قال: و قتل الحسين سنة ستين يوم عاشوراء.


أنبأنا أبواليمن زيد بن الحسن بن زيد الكندي، قال: أخبرنا أبومنصور عبدالرحمان ابن محمد القزاز، قال: أخبرنا أبوبكر الخطيب، قال: أخبرنا ابن رزق، قال: أخبرنا محمد بن عمر الحافظ، قال: حدثنا هيثم بن خالد، قال: حدثنا ابن زنجويه، قال: حدثنا أبوالأسود، قال: قتل الحسين سنة ستين.

و قال الخطيب: أخبرنا أبوالفضل، قال: أخبرنا عبدالله بن جعفر، قال: حدثنا عيسي ابن عبدالله، قال: قتل الحسين بن علي سنة ستين.

قال الخطيب: و قول من قال سنة احدي و ستين أصح.

و قال ابن طبرزد، أنبأنا أبوالبركات الأنماطي، قال: أخبرنا أبوالفضل بن خيرون، قال: أخبرنا أبوالعلاء الواسطي، قال: أخبرنا أبوبكر البابسيري، قال: حدثنا الأحوص ابن المفضل الغلابي، قال: حدثنا أبي، قال: قال الواقدي: و قتل الحسين بن علي يوم عاشوراء في سنة احدي و ستين.

أنبأنا أبومحمد الحسن بن علي المرتضي، قال: حدثنا أبوالفضل محمد بن ناصر، قال: أخبرنا أبوطاهر بن أبي الصقر، قال: أخبرنا أبوالبركات بن نظيف، قال: أخبرنا الحسن ابن رشيق، قال: حدثنا أبو بشر الدولابي، قال: حدثني أبوعبدالله جعفر بن علي الهاشمي، ثم العباسي قال: حدثنا محمد بن محمد بن أيوب، قال: قتل الحسين بن علي بن أبي طالب يوم عاشوراء، و هو يوم الأحد لعشر مضين من المحرم بكربلاء سنة احدي و ستين.

ابن العديم، بغية الطلب، 2663 - 2661 / 6، الحسين بن علي، / 122 - 120

و قال: أبوالقاسم اسماعيل بن أحمد، أخبرنا أبوالفتح نصر بن أحمد بن نصر الخطيب، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن عبدالله، قال: أخبرنا محمد، عن زيد بن علي، قال: أخبرنا محمد بن محمد الشيباني قال: حدثنا هارون بن حاتم، قال: حدثنا أبوبكر بن عياش، قال: و قتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرم سنة احدي و ستين.

أخبرنا أبوعلي حسن بن أحمد بن يوسف الأوقي - اجازة - قال: أخبرنا أبوطاهر


السلفي الحافظ، قال: أخبرنا أبوالحسين بن الطيوري، قال: أخبرنا أبوالحسين بن قشيش، قال: أخبرنا أبومحمد الصفار، قال: أخبرنا عبدالباقي بن قانع، قال: سنة احدي و ستين: الحسين بن علي بن أبي طالب أبوعبدالله عليه السلام يوم عاشوراء، يعني قتل.

كتب الينا أبوالحسن علي بن المفضل الحافظ أن أباالقاسم خلف بن عبدالملك بن بشكوال أجاز لهم: و قال: أخبرنا أبومحمد بن عتاب و أبوعمران بن أبي تليد، اجازة، قالا: أخبرنا أبوعمر بن عبدالبر النمري، قال: أخبرنا أبوالقاسم خلف بن القاسم، قال: أخبرنا أبوعلي سعيد بن عثمان بن السكن، قال: و الحسين بن علي بن أبي طالب استشهد بكربلاء من ناحية الكوفة يوم عاشوراء ليلة جمعة، سنة احدي و ستين.

و قال أبونعيم: قتل علي مع أبيه يوم عاشوراء في سنة ستين رضي الله عنه.

ابن العديم بغية الطلب، 2665 - 2664 / 6، الحسين بن علي، / 124 - 123

و قد ذكرنا عن الخطيب أنه قال: أجمع أكثر أهل التاريخ أنه قتل في المحرم سنة احدي و ستين، الا هشام بن الكلبي، فانه قال: سنة اثنتين و ستين، و أوردنا عن ابن أبي السري عنه ما أوردناه، و قد نقل عن علي بن المديني، أنه قتل سنة اثنتين و ستين.

ابن العديم، بغية الطلب، 2666 / 6، الحسين بن علي، / 125

السنة الحادية و الستون مقتل الحسين بن علي (كرم الله وجهه).

الحموي، التاريخ المنصوري، / 75

فنقول: ان أقل مراتب يوم عاشوراء أن تجعل قتل مولانا الحسين (صلوات الله عليه)، و قتل من قتل معه من الأهل، و الأبناء مجري والدك و ولدك أو بعض من يعز عليك.

ابن طاووس، الاقبال، / 577

و قال الحافظ عبدالعزيز، الحسين بن علي بن أبي طالب، و أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله، ولد في ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة، و قتل بالطف يوم عاشوراء


سنة احدي و ستين، و هو ابن خمس و خمسين سنة و ستة أشهر [207] .

قلت: قد اتفقوا في التاريخ و اختلفوا في الحساب، و الحق منهما يظهر لمن اعتبره.

قلت: من أعجب ما يحكي أنهم اتفقوا أنه ولد عليه السلام في سنة أربع من الهجرة، و قتل في عاشر المحرم من سنة احدي و ستين، و اختلفوا بعد في مدة حياته ما هذا الا عجيب، و أنت اذا عرفت مولده و موته عرفت مدة عمره من طريق قريب.

الاربلي: كشف الغمة، 41 - 40 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 201 / 44؛ البحراني، العوالم، 329 - 328 / 17

و كان اليوم الذي قتل فيه عليه السلام قيل الجمعة و هو يوم عاشوراء من المحرم سنة احدي و ستين من الهجرة، و دفن بالطف من كربلاء من العراق، و مشهده عليه السلام معروف يزار من الجهات و الآفاق.

قال الحافظ عبدالعزيز الجنابذي في كتاب معالم العترة الطاهرة: الحسين بن علي بن أبي طالب، و أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله، ولد في ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة، و قتل بالطف يوم عاشوراء سنة احدي و ستين و هو ابن خمس و خمسين سنة و ستة أشهر.

قال ابن سعد: قال الواقدي: قتل الحسين بن علي في صفر سنة احدي و ستين و هو ابن خمس و خمسين سنة.

و قال محمد بن عمر، عن أبي معشر: قتل الحسين بن علي لعشر خلون من المحرم سنة احدي و ستين. قال الواقدي: و هذا أثبت.

الاربلي، كشف الغمة، 54 - 52 / 2

قال أبوعبدالله عليه السلام: ينادي باسم لاقائم في ليلة ثلاث و عشرين من شهر رمضان، و يقوم يوم عاشوراء، و هو اليوم الذي قتل فيه الحسين عليه السلام، كأني به يوم السبت العاشر من المحرم.

الاربلي، كشف الغمة، 534 / 2


قتل رضي الله عنه يوم الجمعة لعشر خلت من المحرم يوم عاشوراء سنة ستين، و قيل: احدي و ستين بموضع يقال له كربلاء من أرض العراق بناحية الكوفة، و يعرف [208] الموضع أيضا بالطف [209] .

و اختلف في سنه يوم قتل، سبع و خمسون، و لم يذكر ابن الدارع في كتاب مواليد أهل البيت غيره، قال أقام منها مع جده صلي الله عليه و آله سبع سنين، الا ما كان بينه و بين الحسن، و مع أبيه ثلاثين سنة، و مع أخيه الحسن عشر سنين، و بعده عشر سنين، فجملة ذلك سبع و خمسون سنة، و قيل: أربع و خمسون سنة، و قيل: ست و خمسون سنة.

محب الدين الطبري، ذخائر العقبي، / 146 مساوي عنه: الديار بكري، تاريخ الخميس، 333 / 2

و قبض قتيلا بطف كربلاء من أرض [210] العراق يوم السبت العاشر من المحرم، و روي: يوم الجمعة نيل زوال الشمس، سنة احدي و ستين من الهجرة، و له يومئذ ثمان و خمسون سنة، و قبره بطف كربلاء بين نينوي و الغاضرية من قري النهرين.

السبزواري، جامع الأخبار، / 84 - 83

و كان قتل الحسين في يوم عاشوراء من سنة احدي و ستين [211] .

ابن الطقطقي، كتاب الفخري، / 105

و قتل مظلوما بكربلاء، بناحية نينوي بشاطي الفرات، يوم الجمعة، قبل الزوال للعاشر من المحرم سنة احدي و ستين، و قبره في الموضع الذي قتل فيه.

ابن الطقطقي، الأصيلي، / 143 - 142


و ذلك في يوم السبت العاشر من المحرم سنة احدي و ستين من الهجرة، بعد صلاة الظهر، قتيلا، مظلوما، ظمآنا، صابرا، محتسبا، و سنه يومئذ ثمان و خمسون سنة [212] .

الحلي، المستجاد (من مجموعة نفيسة)، / 449

و كذلك قال الليث بن سعد، و أبوبكر بن عياش، و أبومعشر المدني، و الواقدي، و خليفة بن خياط، و غير واحد: أنه قتل يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، زاد بعضهم: يوم السبت، و قيل: يوم الاثنين، و قيل: قبل آخر يوم من سنة ستين، و قيل: سنة اثنين و ستين، و قيل غير ذلك في تاريخ وفاته و مبلغ سنه.

و قال الواقدي: الثابت عندنا أنه قتل في المحرم يوم عاشوراء سنة احدي و ستين و هو ابن خمس و خمسين سنة و أشهر.

المزي، تهذيب الكمال، 446 / 6

سفيان بن عيينة، حدثنا [213] جعفر بن محمد، عن أبيه [214] ، قال: قتل علي و هو ابن ثمان و خمسين، و مات لها الحسن، و قتل لها الحسين.

قلت: قوله: مات لها حسن خطأ، بل عاش سبعا و أربعين سنة.

قال الجماعة: مات يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، زاد بعضهم يوم السبت. و قيل: يوم الجمعة، و قيل: يوم الاثنين.

و مولده في شعبان سنة أربع من الهجرة.

الذهبي، سير أعلام النبلاء، 215 / 3

و قتل عامة أصحابه حوله، و ذلك في يوم الجمعة يوم عاشوراء.

الذهبي، تاريخ الاسلام، 346 / 2

سنة احدي و ستين: فيها يوم عاشوراء استشهد ريحانة رسول الله صلي الله عليه و آله و سبطه أبوعبدالله الحسين بن علي بكربلاء عن ست و خمسين سنة.

الذهبي، العبر، 44 / 1


فقتل يوم الجمعة، و قيل يوم السبت يوم عاشوراء سنة ستين أو احدي و ستين، أو اثنتين و ستين للهجرة، و له ست و خمسون سنة.

الصفدي، الوافي بالوفيات، 424 / 12

سنة احدي و ستين: استشهد فيها يوم عاشوراء ريحانة رسول الله صلي الله عليه و آله و سبطه و سلالة النبوة، مقر المحاسن و المناقب و الفتوة، أبوعبدالله الحسين بن علي بكربلاء، و عمره خمس و ستون سنة.

فضيق عليه الفاسق أشد تضييق، و سد بين يديه واضح الطريق، الي أن قتله يوم الجمعة، و قيل: يوم السبت، و قيل: يوم الأحد، و اتفقوا علي أنه يوم عاشوراء بقرب الكوفة، بموضع يقال له كربلاء.

اليافعي، مرآة الجنان، 132 - 131 / 1

الشهيد بكربلاء [...] و قتل يوم الجمعة يوم عاشوراء في المحرم سنة احدي و ستين، و له أربع و خمسون سنة و ستة أشهر و نصف رضي الله عنه.

فقتل بنينوي يوم عاشوراء سنة احدي و ستين.

فقتل في يوم عاشوراء من شهر المحرم في هذه السنة [احدي و ستين] علي المشهور الذي صححه الواقدي و غير واحد، و زعم بعضهم أنه قتل في صفر منها، و الأول أصح.

و قال الليث و أبونعيم: يوم السبت.

و كان مقتل الحسين رضي الله عنه يوم الجمعة، يوم عاشوراء من المحرم سنة احدي و ستين. و قال هشام بن الكلبي: سنة ثنتين و ستين. و به قال علي بن المديني: قال ابن لهيعة: سنة ثنتين أو ثلاث و ستين. و قال غيره: سنة ستين، و الصحيح الأول. بمكان من الطف، يقال له كربلاء من أرض العراق و له من العمر ثمان و خمسون سنة أو نحوها، و أخطأ أبونعيم في قوله: انه قتل و له من العمر خمس أو ست و ستون سنة.

ابن كثير، البداية و النهاية، 198 ، 172 ، 169 ، 150 - 149 / 8

الي أن قتل الحسين رضي الله عنه بكربلاء.

الدميري، حياة الحيوان، 87 / 1


و كان بين وفاة رسول الله صلي الله عليه و آله و بين اليوم الذي قتل فيه الحسين رضي الله عنه خمسون عاما.

الدميري، حياة الحيوان، 88 / 1

و كان قتله رضي الله عنه يوم عاشوراء في سنة ستين، ذكره أبوحنيفة رضي الله عنه في الأخبار الطوال.

الدميري، حياة الحيوان، 88 / 1 مساوي عنه: الديار بكري، تاريخ الخميس، 331 / 2

و قيل: توفيت [أم سلمة] سنة احدي و ستين في يوم عاشوراء، و هو اليوم الذي قتل فيه الحسين رضي الله عنه.

الدميري، حياة الحيوان، 119 / 1 (ط دار الفكر)

ثم ناجزوه الحرب، فقتل هو و أصحابه و أهل بيته في عاشر المحرم سنة احدي و ستين.

ابن عنبة، عمدة الطالب، / 158

قال الزبير بن بكار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة احدي و ستين. و كذا قال الجمهور، وشذ من قال غير ذلك.

ابن حجر، الاصابة، 334 / 1

الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي، أبوعبدالله المدني، سبط رسول الله صلي الله عليه و آله، و ريحانته، حفظ عنه، استشهد يوم عاشوراء سنة احدي و ستين، و له ست و خمسون سنة. / ع.

ابن حجر، تقريب التهذيب، / 113 رقم 375

قال الزبير، عن ابن عيينة، عن جعفر بن محمد: قتل الحسين و هو ابن ثمان و خمسين. قال الزبير بن بكار: و الأؤل أثبت في سنه يعني ابن (56).

قال الزبير: و ذلك في يوم عاشوراء سنة (61). و كذا قال الليث بن سعد، و أبوبكر ابن عياش، و أبومعشر المدني، و الواقدي، و خليفة، و غير واحد. و قال الواقدي: انه أثبت عندهم. زاد: و هو ابن (55) سنة و أشهر. و قيل: قتل آخر يوم من سنة (60)، و قيل: غير ذلك.

ابن حجر، تهذيب التهذيب، 356 / 2

و استشهد في شهر محرم الحرام ليوم عاشوراء سنة أربع و ستين.

محمد كاظم الموسوي، النفحة العنبرية، / 43


و قتل (رضوان الله عليه) يوم الجمعة يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بالطف من شاطي الفرات بموضع يدعي كربلاء.

و ولد عليه السلام لخمس ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة.

و قتل و هو ابن ست و خمسين سنة.

الباعوني، جواهر المطالب، 270 / 2

و في عاشره [المحرم] مقتل الحسين عليه السلام.

الكفعمي، المصباح، / 509

مدة الأعمار: [...] سبع و خمسون.

أيام الوفاة: [...] الاثنين.

شهور الوفاة: [...] عاشر محرم.

سنو الوفاة: [...] سنة احدي و ستين.

أمكنة الوفاة: [...] كربلاء [215] .

الكفعمي، المصباح، / 522

أكرمه الله بالشهادة في يوم عاشورا عام احدي و ستين.

السمهودي، جواهر العقدين، / 409

أصيب به الحسين رضي الله عنه من الشهادة في يوم عاشوراء.

السهودي، جواهر العقدين، / 465

قتل رضي الله عنه يوم الجمعة، و قيل: يوم السبت يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بكربلاء، من أرض العراق. و قبره مشهور يزار و يتبرك به. و حزن الناس عليه كثيرا، و أكثروا فيه المراثي. و قد ذكرت منها عدة في كتاب «هطل العين في مصرع الحسين».

ابن طولون، الأئمة الاثنا عشر، / 72

فقتل يوم الأحد لعشر من المحرم يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بموضع من أرض الكوفة، يدعي كربلاء قرب الطف.


و ذلك في يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بأرض كربلاء بالطف، و كان له سبع و خمسون سنة علي الخلاف كما سيأتي.

(ذكر سنه) اختلف في سنه يوم قتل، فقيل، سبع و خمسون و لم يذكر ابن الدراع في كتاب مواليد أهل البيت غيره. و قال: أقام منها مع جده (عليه الصلاة و السلام) سبع سنين، الا ما كان بينه و بين الحسن، و مع أبيه ثلاثين سنة، و مع أخيه الحسن عشر سنين، و بعده عشر سنين. فجملة ذلك سبع و خمسون سنة، و قيل: ست و خمسون سنة و خمسة أشهر، كذا في الصفوة. و في الاستيعاب: قال قتادة: قتل الحسين و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر، و ذكر المزني، عن الشافعي، عن سفيان بن عيينة، قال: قال جعفر بن محمد: توفي علي بن أبي طالب و هو ابن ثمان و خمسين سنة، و قتل الحسين بن علي و هو ابن ثمان و خمسين، و توفي علي بن الحسين و هو ابن ثمان و خمسين، و توفي محمد بن علي ابن الحسين و هو ابن ثمان و خمسين. قال: و قال لي جعفر بن محمد: و أنا بهذه السنة. في ثمان و خمسين سنة و توفي فيها رحمه الله.

الديار بكري، تاريخ الخميس، 334 ، 332 ، 331 / 2

فاستشهد الحسين كما قاله صلي الله عليه و آله بكربلاء من أرض العراق بناحية الكوفة و يعرف الموضع أيضا بالطف [...] يوم الجمعة عاشر المحرم سنة احدي و ستين، و له ست و خمسون سنة و أشهر.

ابن حجر الهيتمي، الصواعق المحرقة، / 116 مساوي عنه: القندوزي، ينابيع المودة، 14 - 13 / 3

فحزوا رأسه يوم عاشوراء عام أحد و ستين.

ابن حجر الهيتمي، الصواعق المحرقة، / 118 مساوي عنه: القندوزي، ينابيع المودة، 26 / 3

يقتل الحسين علي رأس ستين سنة من مهاجري. (طب [الطبراني] و الخطيب و ابن عساكر - عن أم سلمة و فيه سعد بن طريف متروك، و قال حب [ابن حبان]: يضع الحديث، و أورده ابن الجوزي في الموضوعات).

المتقي الهندي، كنز العمال، 128 / 12 رقم 34325


الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام [...] و قبض بكربلاء من أرض العراق قتيلا يوم الاثنين، و قيل يوم الجمعة، و قيل: السبت عاشر المحرم قبل الزوال سنة احدي و ستين من الهجرة، و له ثمان و خمسون سنة.

التفرشي، نقد الرجال، / 415 مساوي مثله الأردبيلي، جامع الرواة، 463 / 2

و كان قتل الحسين يوم الاثنين.

مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 93

استشهد فيها في يوم عاشوراء أبوعبدالله الحسين بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله صلي الله عليه و آله و ريحانته بكربلاء عن ست و خمسين سنة.

و اتفقوا علي قتله يوم عاشوراء، قيل: يوم الجمعة، و قيل السبت، و قيل الأحد، بموضع يقال له الطف.

ابن العماد، شذرات الذهب، 67 ، 66 / 1

وفاته عليه السلام: بكربلاء يوم السبت. و قيل: يوم الاثنين، و قيل: يوم الجمعة - و يؤيد الأول - ما نقل من قوله عليه السلام للجن حين عرضوا عليه نصرتهم: «أحضرونا يوم السبت، و هو يوم عاشوراء من المحرم الذي في آخره أقتل» و يؤيد الثاني ما نقل من قول زينب عليهاالسلام تندب الحسين بعد أن قتل: «بأبي من عسكره يوم الاثنين نهبا» يوم عاشوراء من المحرم سنة احدي و ستين.

تاج الدين العاملي، التتمة، / 77 - 76

و روي الحسين بن حمدان الحضيني في كتاب الهداية في الفضائل باسناده عن الحسين عليه السلام في حديث: أنه قال لأم سلمة و قد نهته عن الخروج الي العراق [...] ثم قال: اني مقتول يوم عاشوراء يوم السبت.

و عنه عليه السلام في حديث: ان الحسين عليه السلام قال: يوم السبت، و هو يوم عاشوراء الذي قتل فيه: و لا يبقي مطلوب من أهلي، و يسار برأسي الي يزيد بن معاوية.

الحر العاملي، اثبات الهداة، 588 ، 587 / 2 رقم 64 ، 60

و قال صاحب المناقب، و محمد بن أبي طالب: قتل الحسين عليه السلام باتفاق الروايات يوم


عاشوراء، عاشر المحرم سنة احدي و ستين، و هو ابن أربع و خمسين سنة و ستة أشهر و نصف [216] .

المجلسي، البحار، 60 / 45 مساوي عنه: البحراني، العوالم، 304 / 17

و قتل (صلوات الله عليه) يوم عاشوراء، يوم الاثنين. و قيل: يوم الجمعة سنة احدي و ستين من الهجرة.

الجزائري، الأنوار النعمانية، 373 / 1

و الحائر عليه السلام بالعراق (فيه مشهد) الامام المظلوم الشهيد أبي عبدالله (الحسين) بن علي ابن أبي طالب (رضي الله عنهم) سمي لتحير الماء فيه.

الزبيدي، تاج العروس، 163 / 3

و الحائر (كربلاء) سميت بأحد هذه الأشياء (كالحيراء) هكذا في النسخ بالمد و الذي في الصاح و غيره الحير أي بفتح، فسكون بكربلاء أي سمي لكونه حمي (و) الحائر (ع بها) أي بكربلاء و هو الموضع الذي فيه مشهد الامام الحسين رضي الله عنه و قد تقدم في حور ذلك.

الزبيدي، تاج العروس، 164 / 3

و الطف قرب الكوفة، و به قتل الامام الحسين رضي الله عنه سمي به لأنه طرف البر مما يلي الفرات، و كانت يومئذ تجري قريبا منه.

و قال ابن دريد: الطف ما أشرف من أرض العرب علي ريف العراق. و قال الأصمعي: أنما سمي طفا لأنه دنا من الريف [...].

و قيل: طف الفرات ما ارتفع منه من الجانب، و قيل هو الشاطي منه قاله الليث [...] كالطفطاف، و هو شاطي البحر.

الزبيدي، تاج العروس، 182 / 6

كربال بالضم كورة بفارس، و كربلاء ممدودا بالعراق، به قتل الحسين رضي الله عنه.

الزبيدي، تاج العروس، 97 / 8


و نينوي بكسر أوله، و العامة تفتحه، و أما النون الثانية، مفتوحة كما في معجم الياقوت، و ذكر في المشترك الضم أيضا، و به جزم الخفاجي (ع بالكوفة) في سوادها منها كربلاء التي قتل فيها سيدنا الحسين رضي الله عنه.

الزبيدي، تاجر العروس، 357 / 9

فقاتلوه الي أن قتل رضي الله عنه و ذلك يوم الجمعة يوم عاشوراء سنة احدي و ستين بكربلاء من أرض العراق ما بين الحلة و الكوفة.

و كان للحسين يوم قتل ثمان و خمسون سنة، و قضي الله تعالي أن قتل عبيدالله بن زياد و أصحابه يوم عاشوراء سنة سبع و ستين.

الصبان، اسعاف الراغبين، / 208 ، 207

و قبض قتيلا بالعراق يوم الجمعة، و قيل: يوم الاثنين، و قيل: يوم السبت، العاشر من المحرم، قبل الزوال، سنة احدي و ستين من الهجرة.

أبوعلي الحائري، منتهي المقال، 13 / 1

في ذلك اليوم... يوم الجمعة عاشر المحرم سنة احدي و ستين، و له ست و خمسون سنة و أشهر.

القندوزي، ينابيع المودة، 14 - 13 / 3

و كان يوم قتله يوم الجمعة عاشر المحرم الحرام سنة احدي و ستين. [عن أبي مخنف] [217] .


القندوزي، ينابيع المودة، 84 / 3

(و كان) اليوم الذي قتل فيه الحسين رضي الله عنه يوم الجمعة عاشر محرم سنة احدي و ستين من الهجرة، و كان عمره اذ ذاك خمسا و خمسين سنة، و قيل غير ذلك.

الشبلنجي، نور الأبصار، / 268

أقول: قتل الحسين عليه السلام في يوم الجمعة العاشر من المحرم سنة احدي و ستين من الهجرة بعد صلاة الظهر منه [218] ، و سنه يومئذ ثمان و خمسون سنة.

[219] و قيل: ان مقتله كان يوم السبت، و قيل يوم الاثنين، و الأول أصح [220] .

قال أبوالفرج: و أما ما تقوله العامة أنه قتل يوم الاثنين، فباطل، [...].


و قال الشيخ المفيد رحمه الله في ذكر مقتل الحسين عليه السلام في يوم عاشوراء: و أصبح عمر بن سعد في ذلك اليوم - و هو يوم الجمعة، و قيل: يوم السبت - (و علي الخبر المقدم [221] ذكره يوم الجمعة علي التحقيق) [222] و قال في ذكر وروده عليه السلام بكربلاء: ثم نزل عليه السلام و ذلك يوم الخميس، و هو يوم [223] الثاني من المحرم سنة احدي و ستين.

و في تذكرة السبط: و كان مقتله عليه السلام يوم الجمعة [...] و قيل يوم السبت [224] .

القمي، نفس المهموم، / 368 مساوي عنه: الزنجاني، وسيلة الدارين، / 328 - 327؛ مثله المازندراني، معالي السبطين، 49 / 2

قتل عليه السلام شهيدا بكربلاء من أرض العراق، عاشر المحرم سنة 61 من الهجرة بعد الظهر مظلوما ظمآن صابرا محتسبا، قال المفيد: يوم السبت و الذي صححه أبوالفرج في مقاتل الطالبيين أنه استشهد يوم الجمعة، قال: و كان أول المحرم الأربعاء، استخرجنا ذلك بالحساب الهندي من سائر الزيجات، تنضاف اليه الرواية. أما ما تعارفه العوام من أنه قتل يوم الاثنين فلا أصل له و لا وردت به رواية. انتهي.

و كان عمره عليه السلام يوم قتل 56 سنة و خمسة أشهر و سبعة أيام، أو خمسة أيام، أو تسعة أشهر، و عشرة أيام، أو ثمانية أشهر و سبعة أيام، أو خمسة أيام، أو 57 سنة بنوع


من التسامح بعد السنة الناقصة سنة كاملة، أو 58 سنة، أو 55 سنة و ستة أشهر، علي اختلاف الروايات و الأقوال المتقدمة في مولده و غيرها، و من الغريب قول المفيد: ان عمره الشريف 58 سنة مع ذكره أن مولده لخمس خلون من شعبان سنة أربع، شهادته كمامر، فان عمره علي هذا يكون 56 سنة و خمسة أشهر و خمسة أيام. عاش منها مع جده رسول الله صلي الله عليه و آله ست سنين أو سبع سنين و شهورا. و قال المفيد: سبع سنين، و مع أبيه أميرالمؤمنين 37 سنة قاله المفيد، و مع أبيه بعد وفاة جده صلي الله عليه و آله 30 سنة الا أشهرا، و مع أخيه الحسن 47 سنة، قاله المفيد، و مع أخيه بعد وفاة أبيه نحو عشر سنين و قال المفيد: احدي عشرة سنة، و قيل: خمس سنين و أشهرا للاختلاف في وفاة الحسن عليه السلام و هي مدة خلافته و امامته [225] .

الأمين، أعيان الشيعة، 578 / 1


(و كان) سن الحسين عليه السلام يوم قتل سبعا و خمسين سنة، أو ستا و خمسين سنة و خمسة أشهر و سبعة أيام، أو خمسة أيام، أو تسعة أشهر و عشرة أيام، أو ثمانية أشهر، و سبعة أيام، أو خمسة أيام علي اختلاف الروايات و الأقوال المتقدمة في مولده عليه السلام، و قيل ثمان و خمسون سنة، و قيل خمس و خمسون سنة و ستة أشهر.

الأمين، لواعج الأشجان، / 191

اختلفوا في عمره عليه السلام يوم قتل، ففي الفصول المهمة: عمره ست و خمسون سنة، و بعض أشهر، و مثله في كتاب العقد الفريد، و في الصواعق: و له ست و خمسون سنة و أشهر. و قال المسعودي: و هو ابن خمس و خمسين سنة، و قيل: ابن تسع و خمسين، و قيل غير ذلك.

و في الارشاد: سنه يومئذ ثمان و خمسون سنة. و في الاستيعاب: قال قتادة: قتل الحسين و هو ابن أربع و خمسين سنة، و ستة أشهر. و عن الشافعي، عن سفيان بن عيينة: قتل الحسين بن علي و هو ابن ثمان و خمسين سنة.

و في كشف الغمة: مدة عمر ستا و خمسين سنة و أشهر. و عن الحافظ عبدالعزيز: و قتل بالطف يوم عاشوراء سنة احدي و ستين و هو ابن خمس و خمسين سنة و ستة أشهر.

و في كشف الغمة بعد نقل جملة من الأقوال قال: قلت: قد اتفقوا في التاريخ و اختلفوا في الحساب، و الحق منهما يظهر لمن اعتبره... و من أعجب ما يحكي: أنهم اتفقوا أنه ولد عليه السلام في سنة أربع من الهجرة، و قتل في عاشر محرم من سنة احدي و ستين و اختلفوا بعد في مدة حياته، ما هذا الا عجيب، و أنت اذا عرفت مولده و موته عرفت مدة عمره من طريق قريب. انتهي.

و قال علي جلال الحسيني في كتاب الحسين: كان عمر الحسين حين انتقل رسول الله الي الرفيق الأعلي سبع سنين، لأن مولده أربع، و وفاة النبي صلي الله عليه و آله في أول الحادية عشرة، و أقام مع أبيه بعد جده ثلاثين سنة اذ كانت وفاة أبيه سنة أربعين، و أقام مع أخيه الحسن بعد أبيه عشر سنين. و عاش بعد أخيه احدي عشرة سنة، فمدة حياته خمسون و ثمانية سنة. ثم قال: لكن من قال ان عمر الحسين عليه السلام خمسون و ثمانية سنة كالمفيد حسبوا سنة


ولادته، و سنة وفاته من عمره مع أنه ينبغي أن يحسب خمسة أشهر الا أربعة أيام من سنة ولادته، لأنه ولد في خامس شعبان سنة أربع، و يحسب عشرة أيام فقط من سنة احدي و ستين، لأن مقتله يوم عاشوراء منها، يكون عمره بالضبط يوم قتل خمسون سنة و ست سنين، و خمسة أشهر و ستة أيام. انتهي.

القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 321 - 319 / 1

في سنة قتله عليه السلام: الأكثرون بل يمكن دعوي الاتفاق من المؤرخين و المحدثين علي أن سنة شهادته سنة احدي و ستين من الهجرة، صرح بذلك أبوالفرج، و الحافظ عبدالعزيز، و الطبري، و الجزري، و المفيد، و الاربلي في كشف الغمة، و القمقام، و غيرهم من العامة و الخاصة.

و قيل: قتل عليه السلام سنة ستين، قال بذلك لسان المؤرخين تبعا لبعض من تقدم، و لعله سهو أو اشتباه في التاريخ لو كان بحساب السنين القمرية، و أما بحساب السنين الشمسية يطابق علي ما صرح به في القمقام تسعة و أربعين من سني الشمسية الفرسية اليزدجردية.

اتفق المسلمون بل كل من تعرض لتاريخه عليه السلام من غير المسلمين علي أن أشهر الذي استشهد فيه هو المحرم أول الشهور العربية، و من قال انه في شهر صفر ليس غرضه الا ايقاع الخلاف بين المسلمين كما هو دأب بعضهم من التشكيك في ضرورياتنا، و ما هو المسلم عندنا، و أمثاله غير عزيز.

هذا بحسب الشهور العربية، و أما بحسب الشهور الرومية، فقد قال في الآثار الباقية: قد قيل عاشوراء هو عبراني معرب يعني عاشور، و هو العاشر من تشري اليهود الذي صومه صوم الكبشور، و أنه اعتبر في شهور العرب، فجعل في يوم العاشور من أول شهورهم، كما هو في اليوم العاشر من أول شهور اليهود. انتهي.

فالمحرم في تلك السنة كان مطابقا مع تشرين الأول.

و أما بحسب الشهور الشمسية الفرسية الجلالية فكان ذلك في الميزان. قال الخبير البصير المتخصص في الرياضيات في القمقام: لا خلاف علي ما صرح به الأساتيد، و استخرجوا من الزيجات، و صرح به المنجمون في عهد فتح علي شاه القاجار بحسب


الزيج المعمول في هذه الأزمنة - و هو زيج محمد شاه الهندي - حيث استخرجوا بتمام الدقة أن الشمس في تلك السنة كانت في الميزان، و كانت في درجة «كا» أي احدي و عشرين من الميزان، و الشمس مع كونها في دما لها [؟] كانت متقاربة مع المريخ و هو في هبوطه و الشمس في نهاية النحوسة و النير الأصغر كان مقابلا مع زحل و النظر مقابلة الخصومة و العداوة، و كانت الزهرة في سنبلة، و القمر في دلو، و الزحل في أسد، و المشتري في جدي، و كان طالع تلك السنة السرطان، و وقع قرن النحس السرطاني قبل ذلك بأربعة أشهر في فصل الربيع.

قال اليعقوبي في تاريخه: و كان العاشور في تشرين الأول من شهور العجم [...].

أجمع الكل علي أن يوم شهادته روحي له الفداء يوم عاشوراء، و هو العاشر من المحرم.

قال الفاضل المعاصر في أربعينه: تاسوعا و عاشورا من اللغات المستعملة بعد الاسلام، اذ ليس في لغة العرب وزن «فاعولا» و لا في الأعداد غيرهما.

و الذي يظهر في الجوهري و الفيروز آبادي و الجمع أن عاشورا لفظ عربي، قال في القاموس: عاشوراء كباحوراء و عشوراء كصفوراء و قد يقصران، و عاشور ككافور عاشر محرم أو تاسعه.

فليس لفظ عاشوراء عنده لخصوص عاشر المحرم بل كما يستعمل فيه [كما] يستعمل [تاسوعا] في تاسعه، بل يظهر منه - علي ما صرح به القزويني في ترجمته - أنه يستعمل في عامة غير المحرم أيضا، بل في كل عاشر من الأعداد، بمعني أن كلمة عاشوراء تستعمل في عاشر كل عدد و تاسعه.

و قال في المجمع: و يوم عاشوراء بالمد و القصر و هو عاشر محرم، و هو اسم اسلامي، و جاء عشوراء مع حذف الألف التي بعد العين. و قال: تاسوعاء هو قبل يوم العاشور. قال الجواهري: و أظنه مولدا، و مثله في القاموس، قال: و التاسوعاء قبل يوم عاشوراء. قال الجوهري: أظنه مولدا. انتهي.


و من الغريب ما وقع في المنجد حيث قال: العاشور و العشوري و العاشوراء عاشر محرم. و قال في التاسوعاء - في الطبعة الثامنة - التاسوعاء يوم التاسع كل شهر. يظهر منه أن تاسوعاء لفظ عربي، و عاشوراء لفظ اسلامي. و لا يهمنا البحث في ذلك مع وضوح المطلب.

في يوم شهادته روحي له الفداء بحسب الأسبوع:

الظاهر المتفق عليه عند مؤرخي العامة و الخاصة و محدثيهم أنه يوم الجمعة.

قال ابن عبدالبر في الاستيعاب: قتل يوم الجمعة. و عن تاريخ اليافعي قتله يوم الجمعة. و قيل يوم السبت.

و قال ابن حجر في صواعقه: قتل يوم الجمعة عاشر المحرم.

و قال الدينوري في الأخبار الطوال: فنهض عمر بن سعد اليهم عشية الخميس، و ليلة الجمعة [لتسع ليال خلون من المحرم] فسألهم [الحسين] تأخير الحرب الي غد فأجابوه. و به قال الطبري و الجزري.

و في تذكرة السبط: كان مقتله يوم الجمعة. و مثله في روضة الصفا.

و قال الشيخ المفيد في ذكر مقتل الحسين: و أصبح عمر بن سعد في ذلك اليوم و هو يوم الجمعة و قيل يوم السبت. قال: و علي الخبر المتقدم ذكره يوم الجمعة علي التحقيق.

و قال في يوم وروده بكربلا: ثم نزل عليه السلام و ذلك يوم الخميس الثاني من المحرم.

و قال الفتال النيسابوري في روضة الواعظين: ثم نزل بكربلاء يوم الخميس ثاني محرم الحرام سنة احدي و ستين. و مثله في اللهوف و البحار، و كذا في روضة الصفا و القمقام و الناسخ. بل لم أر من عين خصوص السبت، و قال من قال به مترددا بين الجمعة أو السبت الا ما نسب الي علي بن عيسي الاربلي في كشف الغمة و ابن عبدربه في كتاب العقد.

و قال أبوالفرج في مقاتل الطالبيين: و قتل يوم الجمعة لعشر خلون من المحرم [...].


و القائل بأنه يوم الاثنين أبواسحاق الاسفرايني في مقتله، قال: و ذلك اليوم يوم الاثنين العاشر من المحرم.

و احتمال أنه أراد بالاثنين اليوم الذي توفي فيه رسول الله صلي الله عليه و آله، بعيد عن كلامه و عن مسلكه. نعم لا يبعد ارادة ذلك فيما يقوله العامة. و بالجملة قد سبقه الاجماع و لحقه الاجماع علي ما قيل في يوم الأحد، و بعد ما ذكره أبوالفرج لا مجال لتوهم غير يوم الجمعة.

و غاية ما يمكن أن يستدل ليوم السبت وجوه:

الأول: من النص عليه. و جاءت الرواية في مكتوبه عليه السلام الي أهل الكوفة أن خروجه من مكة متوجها الي العراق كان يوم الثلاثاء ثامن ذي الحجة الحرام. و عليه فيكون يوم العاشر من المحرم يوم السبت.

و فيه: أنه كذلك ان كان شهر ذي الحجة الحرام تاما، و علي نقصانه فيكون غرة شهر محرم يوم الأربعاء كما صرحوا به، و قد عرفت في كلام أبي الفرج أيضا، و عليه فيكون العاشور يوم الجمعة علي التحقيق.

الثاني: ما في التهذيب في زيادات باب الصيام عن الباقر عليه السلام، قال: يخرج قائم (عجل الله تعالي فرجه) يوم سبت يوم عاشورا اليوم الذي قتل فيه الحسين عليه السلام [226] ...

و فيه: أن الظاهر من الرواية أن السنة التي يخرج فيها القائم عليه السلام، يكون العاشور في يوم السبت، لا أن عاشورا الذي قتل فيه الحسين كان يوم السبت، و الا كان حق العبارة أن يقال: يخرج عليه السلام يوم عاشورا يوم السبت.

الثالث: ما في رواية شيخنا المفيد باسناده الي أبي عبدالله عليه السلام: انه لما سار عليه السلام من المدينة أتته أفواج مسلمي الجن، فقالوا: يا سيدنا نحن شيعتك. الي أن قال عليه السلام لهم: ولكن تحضرون يوم السبت و هو يوم عاشوراء الذي في آخره أقتل. و سيذكر الحديث


بطوله في محله.

و فيه: أن التعبير بذلك وقع علي ما هو المتعارف بين الناس، فان من يخبر عن قضية في شهر يوم معين في الشهر الآتي يخبر علي حسب تمام الشهر و ان الشهر ناقصا، لا أنه يخبر بما هو الواقع من نقصان الشهر، فانه لو أخبر علي ما هو الواقع من النقصان يلومه الناس و لا يقبلونه منه، كما هو الظاهر المتعارف من ديدنهم و عرفياتهم، و الامام عليه السلام - و ان كان عالما بالنقصان - و لكنه أخبر بما هو المتعارف، فتدبر.

في ساعة شهادته عليه السلام في يوم عاشوراء:

ففي رواية أم سلمة التي قد مرت بطولها، قالت أم سلمة: اني أذكرك يا سيدي! لا تخرج الي العراق، الي أن أعطاها التربة، ثم قال لها: اني أقتل في يوم عاشورا بعد صلاة الزوال.

و في البحار: عن ابن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: دخلت علي أبي عبدالله جعفر ابن محمد في يوم عاشوراء. الي أن قال: قال لي: صمه من غير تبييت، و ليكن افطارك بعد صلاة العمر بساعة علي شربة ماء، فانه في مثل ذلك الوقت تجلت الهيجاء عن آل الرسول صلي الله عليه و آله، و انكشفت الغمة عنهم.

و في تذكرة السبط: و كان مقتله عليه السلام يوم الجمعة ما بين الظهر و العصر، لأنه صلي صلاة الخوف بأصحابه.

و مقصوده بذلك الرد علي من يقول بأنه قبل الظهر، و هو قول سخيف ليس غرضه الا التشكيك في الضروريات و القاء الخلاف في المسلمات، و قد مر نظيره غير مرة.

و الظاهر أن مراده بالظهر و العصر معناهما في اللغة و العرف لا صلاة الظهر و صلاة العصر كما قد يتوهم. قال في القاموس: الظهر زوال الشمس و العصر آخر اليوم. و مثله في المجمع و غيره، فيوافق ما في رواية المفيد المتقدمة أنه عليه السلام قال: يوم عاشورا الذي أقتل في آخره. و لا ينافي ما في رواية أم سلمة المذكورة لمكان البعدية.

و الذي ينبغي أن يقال، بعد تسليم أن يوم عاشورا كان في تشرين الأول و درجته كان


في الميزان - علي ما مر تحقيقه - أن ذلك علي ما صرح به في التقاويم كان نصف النهار خمس ساعات، و عشرة دقائق، فيكون النهار عشر ساعات و عشرين دقيقة، و كان ابتداء القتال بعد ما مر من الخطب و غيرها قريبا من ساعة بل أزيد من النهار، و لما كان بعض الوقائع المتأخرة عن قتله من السلب و النهب و غارة الخيام قبل غروب الشمس قطعا، فيكون مقتله قبل غروب الشمس بساعة تقريبا، فيكون ابتداء الحرب و انتهاؤه ثمان ساعات علي القرب القريب من التحقيق.

و هذا يوافق ما استخرجه الخبير الماهر في القمقام حيث قال: لما كان مقاربة النسر الأصغر مع الزحل بعد ساعتين من اليوم و كان أثرها نهاية الخصومة، فيكون الشروع في القتال بعد ساعتين من اليوم، و كان انتهاؤه اتصال الطالع دلو و هو ساعة ثمانية و نصف من اليوم، فيكون ابتداء القتال و انتهاؤه ست ساعات و نصف ساعة و من انتهاء الحرب الي شهادته عليه السلام يكون قريبا من ساعة، فيوافق بالتقريب ما ذكرناه، فتدبر.

و قد رقم في القمقام زايجة في المقام، و يستخرج منها ما ذكره، من أراد فليراجع اليها. هذا ما وقفنا عليه، و أما ما نسب الي بعض من أن يوم عاشوراء امتد سبعين ساعة، فهو كلام شعري ذوقي اقناعي لقائله، لا برهان له و لا رواية و لا شاهد له، و العهدة علي قائله.

القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 328 - 321 / 1

فاستشهد بكربلاء من أرض الفرات بناحية الكوفة.

دانشيار، حول البكاء، / 350



پاورقي

[1] [الي هنا حکاه في نسب قريش و مقتل الامام أميرالمؤمنين عليه‏السلام].

[2] [من هنا حکاه عنه في العبرات].

[3] [و في عساکر، الحسين عليه‏السلام ط المحمودي مکانه: «أخبرنا أبوالبرکات الأنماطي و أبوالعز الکيلي، قالا: أنبأنا أحمد بن الحسن بن أحمد - زاد أبوالبرکات: و أبوالفضل بن خيرون: قالا: - و أنبأنا أبوالحسين الاصبهاني، أنبأنا محمد بن أحمد بن اسحاق، أنبأنا عمر بن أحمد الأهوازي.

أنبأنا خليفة بن خياط، قال: و الحسين بن علي بن أبي‏طالب، أمه فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه و آله، و لا يحفظ له حديث. استشهد...»].

[4] [في ابن‏عساکر مکانه: «أخبرنا أبوالغنائم محمد بن علي، ثم حدثنا أبوالفضل محمد بن ناصر، أخبرنا أبوالفضل بن خيرون، و المبارک بن عبدالجبار، و محمد بن علي - و اللفظ له - قالوا: أنبأنا أبوأحمد، - زاد ابن‏خيرون و محمد بن الحسن قالا: - أنبأنا أحمد بن عبدان، أنبأنا محمد بن سهل، أنبأنا محمد بن اسماعيل، قال: حسين بن علي» ابن‏العديم: «أنبأنا أبوعبدالله الحسين بن عمر بن باز، قال أخبرنا عبدالحق ابن عبدالخالق بن يوسف، قال: أخبرنا أبوالغنائم بن النرسي، قال: أخبرنا أحمد بن عبدان، قال: أخبرنا محمد ابن سهل، قال: أخبرنا محمد بن اسماعيل البخاري، قال: حسين بن علي»].

[5] بهامش کو «کذا وقع في الرواية - تسع - و هو خطأ من قائله و الصواب سبع و خمسين. قاله ابن‏ناصر رحمه الله».

[6] و آن حضرت روز دهم که عاشوراء بود شهيد شد (ماه محرم سال 61 هجرت مطابق با اکتبر 685 ميلادي و مهر است. م).

دامغاني، ترجمه‏ي أخبار الطوال، / 299

فاصله ميان رحلت پيامبر صلي الله عليه و آله و شهادت امام حسين عليه‏السلام پنجاه سال بود.

دامغاني، ترجمه اخبار الطوال، / 305.

[7] [في الامام الحسين عليه‏السلام و أصحابه مکانه: «و قال اليعقوبي في تاريخه: و کان العاشور في تشرين الأول من شهور العجم. قال الخوارزمي...»].

[8] [الامام الحسين عليه‏السلام و أصحابه: «سبعة»].

[9] [الامام الحسين عليه‏السلام و أصحابه: «درجات»].

[10] [الي هنا حکاه عنه في الامام الحسين عليه‏السلام و أصحابه].

[11] و شهادت او ده شب گذشته از محرم سال 61 و از ماههاي عجم در تشرين اول بود و در آن روز اختلاف کرده‏اند؛ شنبه گفته‏اند و دوشنبه و جمعه نيز.

خوارزمي گفته است: «خورشيد آن روز در ميزان بود، 17 درجه و 20 دقيقه، و قمر [در] دلو، 20 درجه و 20 دقيقه، و زحل در سرطان، 29 درجه و 20 دقيقه و مشتري در جدي، 12 درجه و 40 دقيقه، و زهره در سنبله، 5 درجه و 50 دقيقه و عطارد در ميزان، 5 درجه و 40 دقيقه، و رأس در جوزا، يک درجه و 45 دقيقه.»

(امام) حسين هنگام شهادت 56 ساله بود؛ چه او در سال 4 هجرت تولد يافت.

آيتي، ترجمه تاريخ يعقوبي، 183 ، 182 / 2.

[12] گويد: پس به عراق آمد و به روز عاشوراي سال شصت و يکم در نينوا کشته شد.

محمد بن عمر گويد: حسين بن علي در صفر سال شصت و يکم کشته شد. در آن وقت، پنجاه و پنج ساله بود.

أبومعشر گويد: «حسين ده روز رفته از محرم کشته شد.»

واقدي گويد: «اين درست‏تر است.»

سخن از حوادث سال شصت و يکم [...] از جمله کشته شدن حسين بود (رضوان الله عليه) که چنان که در روايت احمد بن ثابت آمده، در محرم همين سال، ده روز رفته از ماه، کشته شد. واقدي و هشام کلبي نيز چنين گفته‏اند.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 2988 ، 2981 / 7.

[13] حسين بن علي عليهماالسلام در سال سوم هجري متولد شد و در ماه محرم سال 61 هجري درگذشت و 57 سال و چند ماه داشت.

و در کربلا در روز دوشنبه دهم محرم اتفاق افتاد، مادر آن حضرت فاطمه دختر پيغمبر صلي الله عليه و آله است.

امام صادق عليه‏السلام فرمود: حسين بن علي عليهماالسلام در روز عاشورا بدرود زندگي گفت و 57 سال داشت.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي اصول کافي، 364 - 363 / 2.

[14] [و الصحيح: «عشرة»].

[15] که به روز جمعه دهم محرم سال شصت و يکم کشته شد. به قولي کشته شدن وي به روز دوشنبه بود و گفته‏ي اول معروف‏تر است و اکثر برآنند. و در کربلاي عراق به خاک رفت. وي پنجاه و هفت سال داشت.

پاينده، ترجمه التنبيه و الاشراف، / 281.

[16] في ب «سنة أربع و ستين».

[17] [من هنا حکاه عنه في البحار و العوالم و الأسرار].

[18] روايت شده [است] که اين جريان در روز دهم محرم سنه 61 هجري بوده [است]. امام حسين عليه‏السلام در روز جمعه دهم محرم الحرام سنه‏ي - 61 هجري شهيد شد.

سن آن حضرت در آن روز (57) سال بود. مدت هفت سال با پيغمبر خدا صلي الله عليه و آله بود، و مدت ده سال هم آن حضرت متصدي امر خدا بود. امام حسين عليه‏السلام در کربلا دفن شد.

نجفي، ترجمه اثبات الوصيه، / 310 ، 306.

[19] في الأصل: أحد، و راجع أيضا تاريخ اليعقوبي 245 / 2.

[20] زيد في م: سنة. و انظر لهذه الواقعة الفاجعة تهذيب تاريخ ابن‏عساکر 311 / 4 و الکامل لابن الأثير 19 / 4 و الطبري 215 / 6 و الفتوح لابن أعثم ج 5 و غيرها، [و الي هنا حکاه في کتاب المشاهير].

[21] من م، و في الأصل: سنة.

[22] و چون روز جمعه دهم محرم سال شصت و يک هجري شد، ابن‏سعد اقدام به جنگ با آن حضرت نمود، و ياران حسين عليه‏السلام يک به يک به جنگ آمده کشته شدند.

رسولي محلاتي، ترجمه مقاتل الطالبين، / 115.

[23] [في البحار و العوالم: «و له ست و خمسون سنة و شهور، و قيل: قتل»].

[24] [في البحار و العوالم: «و له ست و خمسون سنة و شهور، و قيل: قتل»].

[25] [حکاه عنه في نفس المهموم و المعالي].

[26] [حکاه عنه في وسيلة الدارين و أضاف: «فيکون يوم العاشر الجمعة»].

[27] [وسيلة الدارين: «و جزما لأنه شي‏ء و قالوا»].

[28] [وسيلة الدارين: «و جزما لأنه شي‏ء و قالوا»].

[29] [حکاه عنه في وسيلة الدارين و أضاف: «فيکون يوم العاشر الجمعة»].

[30] [زاد في البحار و العوالم: «من المحرم»].

[31] [حکاه عنه في نفس المهموم و المعالي].

[32] [لم يرد في البحار و العوالم].

[33] [الي هنا حکاه عنه في الامام الحسين عليه‏السلام و أصحابه].

[34] [لم يرد في البحار و العوالم].

[35] [الي هنا حکاه عنه في البحار و العوالم].

[36] شهادتش در روز جمعه دهم محرم سال شصت و يک هجري اتفاق افتاد و در آن روز پنجاه و شش سال و چند ماه از عمر شريفش گذشته بود.

و برخي مانند ابونعيم گفته‏اند: «شهادت آن حضرت در روز شنبه اتفاق افتاد؛ ولي روايتي را که ما ذکر کرديم، صحيح‏تر است.

و اما آنچه را مردم گفته‏اند که آن حضرت در روز دوشنبه به شهادت رسيد، سخن باطل است، که بدون دليل و روايتي آن را گفته‏اند؛ زيرا ما از روي حساب زيج هندي آن را استخراج کرديم و ممکن نيست روز دهم محرم در آن سال دوشنبه باشد.

و بر طبق آنچه گفته شد، رواياتي هم از ابي‏مخنف و عوانه بن حکم و يزيد بن جعديه و ديگران نقل شده [است] و از اين رو اين سخن که بگوييم: آن روز، روز دوشنبه بوده [است]، اصلي ندارد و روايتي هم در اين باب نرسيده است.

و سفيان ثوري از امام صادق عليه‏السلام روايت کرد که در آن روز که حسين بن علي عليهماالسلام کشته شد، پنجاه و هشت سال از عمرش گذشته بود، چنان که حسن بن علي نيز هنگام مرگ عمرش همين مقدار بود و اميرالؤمنين علي بن ابي‏طالب و علي بن الحسين و حضرت باقر عليهم‏السلام نيز چنين بودند.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي مقاتل الطالبيين، / 76.

[37] [من هنا حکاه عنه في مجمع الزوائد].

[38] [کفاية الطالب: «أخبرنا الحافظ يوسف، أخبرنا ابن أبي‏زيد، أخبرنا محمود، أخبرنا ابن فاذشاه، أخبرنا الطبراني، حدثنا»].

[39] [في معرفة الصحابة مکانه: «حدثنا أبوبکر عبدالله بن محمد، ثنا أبوبکر أحمد بن أبي‏عاصم، ثنا ابن أبي‏عمر، ثنا سفيان...»].

[40] [في مجمع الزوائد مکانه: «و عن محمد بن علي بن الحسين، قال...»].

[41] [معرفة الصحابة: «حسين»].

[42] [معرفة الصحابة: «حسين»].

[43] [الي هنا حکاه في معرفة الصحابة].

[44] [أضاف في مجمع الزوائد: «رواه الطبراني، و رجاله رجال الصحيح و هو منقطع الاسناد بالنسبة الي علي بن أبي‏طالب و ابنه الحسين»].

[45] [من هنا حکاه عنه في مجمع الزوائد].

[46] [الصحيح: «الهذلي» کما يأتي عن الخطيب].

[47] [مجمع الزوائد: «ثمان و خمسون سنة»].

[48] [أضاف في مجمع الزوائد: «رواه الطبراني و رجاله رجال الصحيح، و اسناده منقطع»].

[49] [الأمالي: «قال: أخبرنا أبوبکر محمد بن عبدالله بن زبدة قراءة عليه باصفهان، قال: أخبرنا أبوالقاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، قال: حدثنا»].

[50] [لم يرد في معرفة الصحابة].

[51] [لم يرد في معرفة الصحابة].

[52] [في معرفة الصحابة و الأمالي: «ثمان و خمسين سنة» و أضاف في مجمع الزوائد: «رواه الطبراني و رجاله الي قائليه رجال الصحيح»].

[53] [في مجمع الزوائد مکانة: «و عن محمد بن علي بن الحسين، قال...»].

[54] [أضاف في مجمع الزوائد: «رواه الطبراني و رجاله رجال الصحيح»].

[55] [و في تاريخ بغداد و ابن‏العديم مکانه: «و أخبرنا محمد بن الحسين الأزرق، قال: أنبأنا جعفر بن محمد الخلدي قال نا: محمد...» و في ابن‏عساکر ط المحمودي مکانه: «أخبرنا أبوالحسن ابن قبيس، و أبومنصور ابن زريق، أنبأنا أبوبکر الخطيب، أنبأنا محمد بن الحسين الأزرق، أنبأنا جعفر بن محمد الخلدي، حيلولة: و أخبرنا أبوالقاسم ابن السمرقندي، أنبأنا أبوعلي ابن المسلمة، و أبوالقاسم ابن العلاف، قالا أنبأنا أبوالحسن الحمامي، أنبأنا أبوالقاسم الحسن بن محمد، قالا: أنبأنا محمد...»].

[56] [من هنا حکاه في ميزان الاعتدال].

[57] [ميزان الاعتدال: «الکوفي»].

[58] [من هنا حکاه عنه في مجمع الزوائد].

[59] [لم يرد في تاريخ بغداد و ابن‏عساکر].

[60] [لم يرد في تاريخ بغداد و ابن‏عساکر].

[61] [في تاريخ بغداد و ابن‏عساکر ط المحمودي و التهذيب و ميزان الاعتدال و مجمع الزوائد: «مهاجري» و أضاف في مجمع الزوائد: «رواه الطبري و فيه سعد بن طريف و هو متروک»].

[62] [حکاه ابن‏العديم عن تاريخ بغداد].

[63] [من هنا حکاه عنه في مجمع الزوائد].

[64] [مجمع الزوائد: «کذلک و مات علي بن الحسين و هو کذلک»].

[65] [مجمع الزوائد: «کذلک و مات علي بن الحسين و هو کذلک»].

[66] [من هنا حکاه عنه في مجمع الزوائد].

[67] [و في ابن‏عساکر ط المحمودي مکانه: «و أخبرنا أبوالحسين الفراء، و أبوغالب، و أبوعبدالله ابنا البناء، قالوا: أنبأنا أبوجعفر ابن المسملة، أنبأنا أبوطاهر المخلص، أنبأنا أحمد بن سليمان، أنبأنا الزبير، قال: و قتل...» و في ابن‏العديم: «أنبأنا زيد بن الحسن، عن أبي‏غالب و أبي‏عبدالله ابني البناء، قالا: أخبرنا أبوطاهر المخلص، قال أخبرنا أحمد بن سليمان، قال: حدثنا الزبير بن بکار قال: و قتل...»].

[68] [في ابن‏عساکر ط المحمودي و ابن‏العديم: «الحسين بن علي»].

[69] [أضاف في مجمع الزوائد: «رواه الطبراني و محمد بن الحسن هذا هو ابن زبالة متروک و لم يدرک القصة»].

[70] [من هنا حکاه عنه في مجمع الزوائد].

[71] [في معرفة الصحابة مکانة: حدثنا عبدالله بن محمد بن جعفر، ثنا الحسن بن علي الطوسي، ثنا الزبير بن بکار...»].

[72] [في ابن‏عساکر ط المحمودي و ابن‏العديم مکانه: «و قال الزبير في موضع آخر: و الحسين بن علي ولد لخمس...»].

[73] [و في تهذيب الکمال مکانه: «و قال الزبير بن بکار: قتل الحسين يوم...»].

[74] ابن‏عباس گويد: [...] در آن ساعت که دهم ماه محرم بود بر من ثابت شد که حسين را کشتند و چون خبر او به ما رسيد چنين بود.

کمره‏اي، ترجمه‏ي امالي، / 600.

[75] [في البحار و العوالم و نفس المهموم و حول البکاء: «هتکت»].

[76] [الاقبال: «و لم يرع»].

[77] [في الاقبال: «يا أرض کربلاء أورثتنا» و في البحار و العوالم و نفس المهموم و حول البکاء: «بأرض کرب و بلاء، أورثتنا (أورثنا)»].

[78] [في الاقبال: «يا أرض کربلاء أورثتنا» و في البحار و العوالم و نفس المهموم و حول البکاء: «بأرض کرب و بلاء، أورثتنا (أورثنا)»].

[79] [الاقبال: «القيامة»].

[80] [الاقبال: «القيامة»].

[81] [الاقبال: «کابته»].

[82] [لم يرد في العيون و المنتخب].

[83] [لم يرد في العيون و المنتخب].

[84] امام رضا عليه‏السلام فرمود: «محرم ماهي بود که اهل جاهليت نبرد را در آن حرام مي‏دانستند و خون ما را در آن حلال شمردند و حرمت ما را هتک کردند و ذراري و زنان ما را اسير کردند و آتش به خيمه‏هاي ما زدند و آنچه بنه در آن بود، چپاول کردند و در امر ما رعايتي از رسول خدا صلي الله عليه و آله نکردند. روز شهادت حسين عليه‏السلام چشم ما را ريش کرد و اشک ما را روان ساخت و عزيز ما را در زمين کربلاء خوار کرد و گرفتاري و بلا به ما دچار ساخت تا روز قيامت بر مانند حسين بايد گريست. اين گريه گناهان بزرگ را بريزد.»

سپس فرمود: «پدرم را شيوه بود که چون محرم مي‏شد، خنده نداشت و اندوه بر او غالب بود تا روز دهم و روز دهم روز مصيبت و حزن و گريه‏اش بود و مي‏فرمود:«در اين روز حسين کشته شد.»

ريان بن شبيب گويد: «روز اول ماه محرم خدمت حضرت رضا رسيدم: به من فرمود [...]: اي پسر شيب! به راستي «محرم» همانند ماهي است که اهل جاهليت در زمان گذشته ظلم و قتال را به خاطر احترامش در آن حرام مي‏دانستند و اين امت، حرمت اين ماه را نگه نداشتند و نه حرمت پيغمبرش را، در اين ماه ذريه او را کشتند و زنانش را اسير کردند و بنه‏اش را غارت کردند، خدا هرگز اين گناه آنها نيامرزد.

کمره‏اي، ترجمه‏ي امالي، / 130 - 128.

[85] [من هنا حکاه في العدد القوية].

[86] [في ابن‏عساکر ط المحمودي مکانه: «أنبأنا أبوسعد محمد بن محمد، و أبوعلي الحسين بن أحمد، قالا: أخبرنا أبونعيم، أخبرنا أبوحامد أحمد بن محمد النيسابوري، أخبرنا...»].

[87] [أضاف في ابن‏عساکر: «و ستة أشهر و نصف (و قيل: ابن تسع و خمسين سنة)].

[88] در آن روز که جمعه بود و برخي گفته‏اند: «روز شنبه بود.»

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 98 / 2.

[89] [لم يرد في روضة الواعظين].

[90] [لم يرد في البحار و العوالم].

[91] [لم يرد في البحار و العوالم].

[92] [لم يرد في روضة الواعظين].

[93] [روضة الواعظين: «و يقال سبع و خمسون سنة، و يقال: ست و خمسون سنة و خمسة أشهر، قام»].

[94] [روضة الواعظين: «و يقال سبع و خمسون سنة، و يقال: ست و خمسون سنة و خمسة أشهر، قام»].

[95] [البحار: «بها»].

[96] [لم يرد في الارشاد ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام و البحار و العوالم].

[97] [لم يرد في الارشاد ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام و البحار و العوالم].

[98] [في الارشاد ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام و البحار و العوالم: «عشر سنين»].

[99] [في الارشاد ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام و البحار و العوالم: «عشر سنين»].

[100] [لم يرد في روضة الواعظين].

[101] [روضة الواعظين: «عشر سنين»].

[102] [روضة الواعظين: «عشر سنين»].

[103] و حسين عليه‏السلام در روز شنبه دهم محرم سال شصت و يک از هجرت پس از نماز ظهر شهيد گشت؛ در حالي که مظلوم و تشنه کام و شکيبا بود و براي پاداش جويي از خدا اقدام به چنين کاري کرد؛ چنان چه شرح آن گذشت.

و عمر شريفش در آن روز پنجاه و هشت سال بود که هفت سال آن با جدش رسول خدا صلي الله عليه و آله و سي و هفت سال با پدرش علي عليه‏السلام و چهل و هفت سال با برادرش حسن عليه‏السلام بود. و دوران خلافت او پس از برادرش يازده سال بود.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 136 / 2.

[104] و نيز از آن حضرت روايت کرده که فرمود: در شب بيست و سوم به نام امام قائم عليه‏السلام ندا شود، و در روز عاشورا قيام کند، و آن روزي است که حسين بن علي عليهماالسلام در آن کشته شده، گويا آن جناب را مي‏نگرم که در روز شنبه دهم محرم در ميان رکن و مقام ايستاده [...].

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 353 / 2

[105] سقط من ش.

[106] الزيادة ليست في ش.

[107] في (ه): الزيجات.

[108] [البحار: «باسمه»].

[109] [من هنا حکاه عنه في الکشکول].

[110] [الکشکول: «حسين»].

[111] [الکشکول: «الحسين»].

[112] [لم يرد في ابن‏العديم].

[113] [لم يرد في ابن‏العديم].

[114] [في اب عساکر: «أخبرنا أبوالحسن علي بن أحمد، أنبأنا و أبومنصور بن زريق: أنبأنا أبوبکر الخطيب، أنبأنا» و في ابن‏العديم: «أخبرنا أبواليمن زيد بن الحسن الکندي - فيما أذن لنا أن نرويه عنه - قال: أخبرنا أبومنصور بن زريق القزاز، قال: أخبرنا أبوبکر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب، قال: أخبرنا»].

[115] [في تهذيب الکمال مکانه: «و قال مکرم»].

[116] [في ابن‏عساکر و ابن‏العديم و تهذيب الکمال: «الجمال»].

[117] [کذب القائل کذبا بينا، ان لم يکن قد کذب عليه، فقد أجمعوا علي أنه عليه‏السلام قتل بکربلاء، و أنه دفن حيث قتل].

[118] [الي هنا حکاه عنه في البحار و العوالم].

[119] [لم يرد في کشف الغمة و البحار و العوالم].

[120] [لم يرد في کشف الغمة و البحار و العوالم].

[121] [زاد في کشف الغمة: «من الهجرة»].

[122] [الي هنا حکاه عنه في کشف الغمة و البحار و العوالم].

[123] [في ابن‏عساکر ط المحمودي مکانه: «أخبرنا أبومحمد السلمي، أنبأنا أبوبکر الخطيب، ح: و أخبرنا أبوالقاسم اسماعيل بن أحمد، أنبأنا أبوبکر اللألکائي، قالا: أنبأنا أبوالحسين...»].

[124] [من هنا حکاه في تهذيب الکمال و تهذيب التهذيب].

[125] [لم يرد في تسلية المجالس].

[126] [لم يرد في تسلية المجالس].

[127] [في کفاية الطالب:«و أخبرنا أبوالسحاق ابراهيم بن برکات بن ابراهيم بمسجد الربوة من غوطة دمشق، أخبرنا الحافظ أبوالقاسم علي الحسن بن هبة الله، أخبرنا» و ابن‏العديم: «أخبرنا أبوحفص الدار قزي فيما أذن لنا فيه، قال: أخبرنا»].

[128] [في ابن‏العديم: «اب خنيقاء» و لم يرد في کفاية الطالب].

[129] [کفاية الطالب:«يوم الجمعة»].

[130] [کفاية الطالب: «يوم الجمعة»].

[131] [زاد في کفاية الطالب: «من الهجرة»].

[132] [في تهذيب الکمال مکانة: «و قال علي بن المدائني و غير واحد، عن سفيان بن عيينة...»].

[133] [تهذيب الکمال:«الحسين»].

[134] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا محمد بن هبة الله، قال أخبرنا أبوالقاسم بن أبي‏محمد، قال: أخبرنا...»].

[135] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا ابن طبرزد، قال أخبرنا أبوالقاسم بن السمرقندي اجازة ان لم يکن سماعا، قال أخبرنا أبوبکر...»].

[136] [ابن‏العديم: «ابن السمرقندي»].

[137] [ابن‏العديم: «ابن السمرقندي»].

[138] [ابن‏العديم: «عبيدالله»].

[139] [من هنا حکاه في تهذيب الکمال].

[140] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا أبواليمن الکندي، عن أبي‏البرکات...»].

[141] [ابن‏العديم: «ثمان»].

[142] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا أبوحفص عمر بن محمد الدارقزي، قال: أنبأنا أبوغالب...»].

[143] [من هنا حکاه في تهذيب الکمال].

[144] [ابن‏العديم: «حسين»].

[145] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا أبونصر القاضي، قال: أخبرنا أبوالقاسم علي بن الحسن، قال أخبرنا أبوالفضل...»].

[146] [ابن‏العديم: «الفضل»].

[147] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا ابن‏طبرزد، عن أبي‏غالب...»].

[148] [ابن‏العديم: «خنيقاء»].

[149] [أضاف في ابن‏العديم: «يوم السبت»].

[150] [ابن‏العديم: «قال نعيم»].

[151] [ابن‏العديم: «قال نعيم»].

[152] [في ابن‏العديم مکانه: «و أنبأنا أبوحفص المؤدب، قال: أخبرنا...»].

[153] [أضاف في ابن‏العديم: «اجازة ان لم يکن سماعا»].

[154] [ابن‏العديم: «و حسين»].

[155] [ابن‏العديم: «أول»].

[156] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا أبوالقاسم عبدالصمد بن محمد، قال: کتب الينا أبوالقاسم...»].

[157] [ابن‏العديم: «أبواسحاق ابراهيم»].

[158] [ابن‏العديم: «أبواسحاق ابراهيم»].

[159] [في تهذيب الکمال مکانة: و قال زهير بن العلاء...»].

[160] [ابن‏العديم: «سعد»].

[161] [لم يرد في التهذيب].

[162] [لم يرد في ابن‏العديم].

[163] [لم يرد في التهذيب].

[164] [لم يرد في ابن‏العديم].

[165] [لم يرد في تهذيب الکمال].

[166] [لم يرد في تهذيب الکمال].

[167] [في ابن‏العديم مکانة: «أنبأنا عمر بن طبرزد، قال أخبرنا أبوغالب بن البناء، اجازة ان لم سماعا قال أخبرنا أبوالحسين...»»].

[168] [ابن‏العديم: «خنيقاء»].

[169] [في ابن‏العديم مکانه: «أخبرنا أبوحفص المکتب - فيما اذن لنا فيه - قال: أخبرنا أبوالقاسم اسماعيل ابن أحمد - اجازة ان لم يکن سماعا - قال أخبرنا أبوبکر الطبري، قال: أخبرنا أبوالحسين...»].

[170] [ابن‏العديم: «أخبرنا أبوحفص الکاتب - اذنا - قال: أخبرنا...»].

[171] [ابن‏العديم: «الحسين»].

[172] [ابن‏العديم: «القرظي»].

[173] [ابن‏العديم: «الحسين»].

[174] [ابن‏العديم: «أنبأنا محمد بن هبة الله الشيرازي، قال: أخبرنا الحافظ أبوالقاسم علي بن الحسن، قال أخبرنا»].

[175] [ابن‏العديم: «و قال أبوالقاسم: أخبرنا محمد بن أحمد بن محمد، قال: أخبرنا أبوعلي بن شاذان، قال: أخبرنا»].

[176] [ابن‏العديم: «و قال أبوالقاسم: أخبرنا محمد بن أحمد بن محمد، قال: أخبرنا أبوعلي بن شاذان، قال: أخبرنا»].

[177] [ابن‏العديم: «أنبأنا أبونصر القاضي، قال أخبرنا أبوالقاسم علي بن الحسن الحافظ، قال أخبرنا...»].

[178] [الي هنا حکاه عنه في ابن‏العديم].

[179] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا أبوالحسن بن أبي‏عبدالله بن المقير، عن أبي‏الفضل محمد بن ناصر، قال أخبرنا أبومحمد...»].

[180] [لم يرد في ابن‏العديم].

[181] [لم يرد في ابن‏العديم].

[182] [ابن‏العديم: «أنبأنا أبونصر قال: أخبرنا الحافظ، قرأت»].

[183] [زاد في ابن‏العديم: «ح: و أنبأنا أبوالقاسم عبدالصمد بن محمد بن الحرستاني، عن أبي‏محمد السلمي، عن أبي‏محمد التميمي»].

[184] [ابن‏العديم: «و ستين»].

[185] [في ابن‏العديم مکانه: «أخبرنا بذلک أبوحفص عمر بن محمد الدارقزي - أذنا - قال: أخبرنا أبوالقاسم اسماعيل بن أحمد السمرقندي - اجازة ان لم يکن سماعا - قال: أخبرنا أبوالفضل...»].

[186] [لم يرد في ابن‏العديم].

[187] [لم يرد في ابن‏العديم].

[188] [ابن‏العديم:«اثنتين»].

[189] [في ابن‏العديم مکانه: «أنبأنا أبوالقاسم عبدالصمد بن محمد، عن أبي‏محمد عبدالکريم بن حمزة السلمي، قال: حدثنا أبوبکر الخطيب، قال أخبرنا محمد...»].

[190] [ابن‏العديم: «أخبرنا القاضي أبونصر بن الشيرازي - فيما أذن لنا فيه - قال: أخبرنا الحافظ أبوالقاسم علي بن الحسن، قال: أخبرنا»].

[191] [ابن‏العديم: «و ستين»].

[192] [ابن‏العديم: «و ستين»].

[193] [ابن‏العديم: «القرظي»].

[194] [المنتخب: «صارتا»].

[195] عمر حسين هنگام قتل پنجاه و پنج سال بود. گفته شده [است که] او هنگامي که کشته شده بود، شصت و يک ساله بود. اين روايت چيزي نيست (صحيح نيست. قتل او در روز عاشورا سنه شصت و يک (هجري) بود.

خليلي، ترجمه‏ي کامل، 206 / 5.

[196] في أ: بالنصر، و في ج: بالبيعة.

[197] [و في البحار و العوالم مکانه: «و قال کمال الدين: کان...»].

[198] [في الفصول المهمة مکانه: «انتقل الحسين بن علي بالوفاة الي دار الآخرة و عمره ست و خمسون سنة و بعض أشهر کان مع جده...»].

[199] [الفصول المهمة: «و شهر»].

[200] [لم يرد في الفصول المهمة].

[201] [في کشف الغمة و البحار و العوالم: «أخيه الحسن عليه‏السلام»].

[202] [في کشف الغمة و البحار و العوالم: «الي وقت»].

[203] [لم يرد في الفصول المهمة].

[204] [الفصول المهمة: «عاشر محرم»].

[205] [الفصول المهمة: «عاشر محرم»].

[206] [الفصول المهمة: «من الهجرة»].

[207] [الي هنا حکاه عنه في البحار و العوالم].

[208] [تاريخ الخميس: «يعرف ذلک»].

[209] [الي هنا حکاه عنه في تاريخ الخميس].

[210] [في المطبوع: «أصل»].

[211] قتل حسين عليه‏السلام در روز دهم محرم سال شصت و يک هجري روي داد.

گلپايگاني، ترجمه تاريخ فخري، / 157

اين واقعه روز دوشنبه بود، دهم محرم الحرام سنه احدي و ستين هجري.

هندوشاه، تجارب السلف، / 68.

[212] روز شنبه و گويند دوشنبه، روز عاشورا دهم ماه محرم، سنه‏ي احدي و ستين.

بناکتي، تاريخ بناکتي، / 104.

[213] [في المطبوع: «جعفر بن محمد بن أبيه»].

[214] [في المطبوع: «جعفر بن محمد بن أبيه»].

[215] واقعه‏ي هايله‏ي اهل بيت سيد عالم صلي الله عليه و آله در روز جمعه يا پنج شنبه دهم محرم روي نمود.

در کربلا في عاشر محرم الحرام سنه احدي و ستين شربت شهادت چشيد.

خواندامير، حبيب السير، 127 ، 58 / 2

شهادت آن حضرت روز دهم شهر محرم الحرام به قولي شنبه مذکوره سنه احدي و ستين.

کياء گلپايگاني، سراج الأنساب، / 68.

[216] اين واقعه‏ي جانسوز در روز جمعه يا شنبه دهم محرم سال شصت و يکم هجرت واقع شد و عمر شريف آن حضرت در آن وقت به پنجاه و هفت سال رسيده بود. به روايتي: پنجاه و هشت سال مي‏تواند بود که سال ناتمام را تمام حساب کرده باشند؛ به روايتي ديگر: پنجاه و شش سال و پنجاه و پنج نيز گفته‏اند.

مجلسي، جلاء العيون، / 694.

[217] مدة عمره: پنجاه و هفت سال و نزد برخي پنجاه و هشت سال و چند ماه؛ اما آنچه از ضرب اقوال مختلفة در ماه و سال ولادت حاصل گردد، هشت احتمال است: 1 - پنجاه و هفت سال و هفت روز. 2 - پنجاه و هفت سال و پنج روز. 3 - پنجاه و شش سال و نه ماه و ده روز. 4 - پنجاه و شش سال و ده ماه و پنج روز. 5 - پنجاه و هشت سال و پنجاه و هفت روز. 6 - پنجاه و هفت سال و پنجاه و هفت روز. 7 - پنجاه و هفت سال و ده ماه و پنج روز. 8 - پنجاه و هفت سال و پنجاه و دو روز.

و نزد داعي چهار قول اول اصح از چهار قول آخر است و دو قول اول از چهار قول اول اصح از دو قول ثاني است و قول ثاني از دو قول اول اصح از اول است.

يوم وفاته: روز جمعه و به قولي روز دوشنبه و اول اصح است. به هر تقدير وقت نماز عصر بود که آن حضرت در عين گرما و تفيد هوا و کمي آلات حرب و ضرب در عين کارزار نماز ظهر و عصر را به طريق نماز خوف با ابوتمامه‏ي صايدي و حبيب بن مظاهر و زهير بن قين و سعيد بن عبدالله به جماعت گزاردند و بعد از نماز به قدر دو ساعت تقريبا شهيد شد و در آن وقت لازم است شيعيان را که روزه‏ي آن روز را افطار کنند؛ زيرا که در آن وقت جنگ از اهل بيت برطرف شد.

شهر وفاته: دهم ماه محرم.

سنة وفاته: سال شصت و يکم از هجرت بود. در ايام پادشاهي يزيد پليد که به علت قتل آن حضرت آشوب عظيم در همه‏ي عالم به هم رسيد؛ خصوصا در ميان شيعه و شقاوت يزيد لعين و تابعان او لعنهم الله بر همه کس ظاهر بود و شد و همگي رسوا شده ملعون ابدي گشتند و اوضاع عالم دگرگون شد و صاحبان خروج به خونخواهي آن حضرت به حرکت درآمدند و تمام قاتلان و معاونين قاتلان آن حضرت را با آن جمعي که در معرکه حاضر بودند همه را به قتل رسانيدند به مرتبه‏اي که يک متنفس از ايشان آن سال را به سر نبردند و يک نفر از ايشان که بود، در شب آن سال آتش بر ريش او افتاده روشن شد و خود را به ميان شط فرات انداخت فايده نکرد و در ميان آب به آتش جهنم واصل شد.

موضوع وفاته: مکاني است از زمين کربلا نزديک به قبر آن حضرت که در حين جنگ بعد از کوشش و برطرف شدن قدرت و قوت از بسياري زخم بي‏تاب شده پياده در آن مکان بر روي خاک نشسته کفار در اطراف آن حضرت کالفص من الخاتم در ميان گرفته تير و نيزه و زوبين به جانبش مي‏انداختند و ذوالجناح بر گرد آن حضرت مي‏گرديد و دشمنان را دفع مي‏نمود و پس صالح بن وهب مزني لعنه الله از عقب آمده نيزه بر پهلوي آن حضرت زد که آن جناب به پهلو افتاد و ضربتهاي پي در پي زده آن حضرت را به رو درانداختند و سنان بن انس سر مبارکش را جدا کرد و به قولي شمر حرامزاده سر مبارک وي را با يازده ضربت شمشير جدا کرده الحال آن موضع را مقتل مي‏نامند و خاک شفا از آن جا بر مي‏دارند.

مدرسي جنات الخلود، / 23 - 22

و اين واقعه‏ي هايله در روز جمعه در سال شصتم هجري واقع شد.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 294 / 2.

[218] [وسيلة الدارين: «منها»].

[219] [لم يرد في وسيلة الدارين].

[220] [لم يرد في وسيلة الدارين].

[221] [وسيلة الدارين: «المتقدم»].

[222] [الي هنا حکاه عنه في وسيلة الدارين و أضاف: «و ورد بأنه حين نزوله من کربلاء کان يوم الخميس الذي هو في يوم الثاني فيکون اليوم العاشر هو يوم الجمعة»].

[223] [المعالي: «اليوم»].

[224] گويم: حسين عليه‏السلام در روز جمعه دهم محرم سال شصت و يک از هجرت پس از نماز ظهر شهيد شد و پنجاه و هشت سال داشت و قولي هست که روز شنبه و يا دوشنبه شهيد شد؛ ولي درست‏تر همان جمعه است. ابوالفرج گويد: اين که عامه گويند روز دوشنبه کشته شده، باطل است [...].

شيخ مفيد رحمه الله در ضمن شرح شهادت حسين عليه‏السلام در روز عاشوراء گفته است: عمر بن سعد صبح آن روز که جمعه بود و گفته‏اند روز شنبه بود و طبق خبر گذشته محققا روز جمعه بود و در بيان ورود او به کربلا گفته است: سپس فرود آمد و آن روز پنجشنبه دوم محرم سال شصت و يک بود.

در تذکره سبط است که مقتل او روز جمعه [...] و گفته‏اند روز شنبه بود.

کمره‏اي، ترجمه‏ي نفس المهموم، / 170.

[225] امام حسين عليه‏السلام در سرزمين کربلا به هنگام بعد از ظهر روز دهم محرم سال 61 هجرت، مظلومانه به شهادت رسيد؛ در حالي که تشنه لب در برابر مصائب الهي شکيبايي مي‏نمود، دشمنان خدا او را محاصره کرده و راه را بر او بسته بودند.

مفيد رحمه الله مي‏نويسد: «دهم محرم سال 61 هجري، روز شنبه بوده است؛ ولي ابوالفرج در کتاب مقاتل الطالبيين روايت صحيح شهادت امام را جمعه مي‏داند و براي تأييد آن از دانش تقويم بهره گرفته و ثابت کرده است که در سال 61 هجري، روز اول محرم برابر چهارشنبه بوده [است] و به اين ترتيب روز عاشورا جمعه خواهد شد. البته در ميان عموم مردم شايع است که عاشوراي سال 61 با روز يکشنبه مصادف بوده [است]؛ ولي اين مطلب به هيچ روي معتبر نيست و در هيچ روايتي نيز به آن اشاره نشده است.

عمر شريف امام سوم در موقع شهادت، پنجاه و شش سال و پنج ماه و هفت روز (يا پنج روز) بود. برخي نه ماه و ده روز، عده‏اي هشت ماه و هفت روز يا پنج روز و گروهي پنجاه و هفت سال ذکر کرده‏اند که دقيق نيست. همچنين پنجاه و هشت سال و پنجاه و پنج سال و شش ماه نيز ثبت شده است که منشأ اين اختلافات همان اختلافاتي است که درباره‏ي ميلاد وجود دارد.

جالب توجه است که دانشمند بزرگوار شيعي، مفيد رحمه الله با آن که زمان ولادت را پنجم شعبان المعظم سال چهارم هجرت و هنگام شهادت را دهم محرم سال 61 دانسته، عمر امام عليه‏السلام را پنجاه و هشت سال ذکر نموده [است]؛ در حالي که بنابر نقل وي، مدت عمر حضرت برابر با پنجاه و شش سال و پنج ماه و پنج روز مي‏شود.

شش سال از دوره‏ي زندگاني امام حسين عليه‏السلام در زمان جد بزرگوارش سپري شد. سي و هفت سال را با پدر خود گذراند که سي سال آن پس از وفات رسول الله صلي الله عليه و آله بود و 47 سال را با برادرش زيست که ده سال آن پس از شهادت أميرالمؤمنين و همان دوره‏ي امامت حضرت مجتبي عليه‏السلام بوده است.

اداره پژوهش و نگارش، ترجمه‏ي اعيان الشيعه، / 107 - 106.

[226] تهذيب الأحکام 333 / 4.