بازگشت

عدد جراحات الامام الحسين


قال: و وجدوا بالحسين ثلاثا و ثلاثين جراحة، و وجدوا في ثوبه مائة و بضعة عشر خرقا من السهام، و أثر الضرب. ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 75 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 136 / 2

و كان [الحسين عليه السلام] قد ضرب قبل ذلك بالسيوف، و طعن [بالرماح]، فوجد به ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 409 / 3، أنساب الأشراف، 203 / 3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 136 / 2

قال أبومخنف، عن جعفر بن محمد بن علي، قال: وجد بالحسين عليه السلام حين قتل ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة [1] .

الطبري، التاريخ، 453 / 5 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 136 / 2؛ مثله ابن كثير، البداية و النهاية، 188 / 8

أبوعلي الأشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر، قال: قتل الحسين بن علي عليهماالسلام، و عليه جبة خز دكناء، فوجدوا فيها ثلاثة و ستين من بين ضربة بالسيف، و طعنة بالرمح، أو رمية بالسهم.

الكليني، الفروع من الكافي، 452 / 6 رقم 9 مساوي عنه: الحر العاملي، وسائل الشيعة، 264 / 3؛ المجلسي، البحار، 94 / 45؛ البحراني، العوالم، 329 / 17؛ المحمودي، العبرات، 137 / 2

و وجد بالحسين [2] يوم قتل ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة.

المسعودي، مروج الذهب، 71 / 3 مساوي عنه: المجلسي، البحار 74 / 45؛ البحراني، العوالم، 341 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 463؛ المحمودي، العبرات، 130 / 2


ابن أبي أيسر، عن أبيه، عن جعفر بن محمد عليه السلام، أنه قال: وجد في الحسين عليه السلام بعد أن قتل ثلاث و ثلاثين طعنة، و أربع [3] و أربعين ضربة و رمية.

الزبير بن بكار، باسناده، عن الشعبي، أنه قال: وجد في الحسين عليه السلام بعد أن قتل مائة خرق، و بضعة عشر خرقا من السهام، و آثار الطعن و الضرب بالسيوف.

القاضي النعمان، شرح الأخبار، 164 / 3 رقم 1093 - 1092

عنه [علي بن الحسين عليهماالسلام] أنه قال: أصيب الحسين بن علي و عليه جبة خز، حسبنا فيها أربعين جراحة ما بين ضربة و طعنة.

القاضي النعمان، دعائم الاسلام، 154 / 2

و قال أبوعبدالله جعفر بن محمد عليه السلام: وجد بالحسين ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و أربعون ضربة، و وجد في جبته [4] خز دكناء كانت [5] عليه، مائة خرق، و بضعة عشر خرقا ما بين طعنة و ضربة و رمية، و روي مائة و عشرون.

الطبري، دلائل الامامة، / 72 - 71 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 136 / 2

حدثنا الشيخ الفقيه أبوجعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسي بن بابويه القمي رحمه الله قال: حدثنا أبي رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن أبي عبدالله محمد بن خالد البرقي، عن داوود بن أبي يزيد، عن أبي الجارود، و ابن بكير، و بريد بن معاوية العجلي، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام، قال: أصيب [6] الحسين بن علي عليه السلام و وجد به ثلاثمائة [7] و بضعة و عشرين [8] طعنة برمح، أو ضربة بسيف، أو رمية بسهم، فروي [9]


أنها كانت كلها [10] في مقدمه [11] لأنه عليه السلام كان لا يولي [12] .

الصدوق، الأمالي، / 164 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 82 / 45؛ البحراني، العوالم، 330 / 17؛ المحمودي، العبرات، 137 / 2؛ مثله الفتال، روضة الواعظين، / 163؛ الجزائري، الأنوار النعمانية، 245 / 3

و وجد في بدنه: ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و أربعون ضربة، و وجد في جبة دكناء كانت عليه: مائة و بضعة عشر خرقا من بين طعنة و ضربة و رمية.

أبوطالب الزيدي، الافادة، / 60

و عنه، [الشيخ أبوجعفر محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي رضي الله عنه] قال: أخبرنا أحمد بن عبدون، عن ابن الزبير، عن علي بن الحسن بن فضال، عن العباس، عن أبي عمارة، عن معاذ بن مسلم، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول: وجد بالحسين بن علي (صلوات الله عليهما) نيف و سبعون ضربة بالسيف.

الطوسي، الأمالي، / 677 - 676 رقم 10 / 1431 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 82 / 45؛ البحراني، العوالم، 330 / 17؛ المحمودي، العبرات، 137 / 2

و قتل يوم عاشوراء و به سبعون جراحة.

العمري النسابة، المجدي، / 13

و جرحوه في بدنه ثلاثمأة و بضعة و عشرين موضعا بالرمح، و السيف، و النبل، و الحجارة.

الطبرسي، تاج المواليد (من مجموعة نفيسة)، / 107

و قال جعفر بن محمد بن علي بن الحسين عليه السلام: وجد فيه [قميصه] ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 37 / 2


قال الطبري [13] : قال أبومخنف، عن جعفر بن محمد بن علي عليه السلام قال: وجدنا بالحسين عليه السلام ثلاثا و ثلاثين طعنة، و أربعا و ثلاثين ضربة.

و قال الباقر عليه السلام [14] : أصيب عليه السلام [15] و وجد به ثلاثمائة و بضعة و عشرين [16] طعنة برمح [17] ، [18] أو ضربة [19] بسيف، أو رمية بسهم [20] . و روي ثلاثمائة و ستون جراحة، و قيل: [21] ثلاثا و ثلاثين [22] ضربة سوي السهام [23] . و قيل: ألف و تسعمائة جراحة، و كانت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ. و روي: أنها كانت كلها في مقدمه.

ابن شهرآشوب، المناقب، 111 - 110 / 4 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 52 / 45؛ البحراني، العوالم، 295 / 17؛ القمي، نفس المهموم، / 357 - 356؛ مثله ابن أمير الحاج، شرح الشافية، / 375 - 374

و وجدوا به ثلاثا و ثلاثون جراحة. و وجدوا في ثوبه مأة و بضعة عشر خرقا من السهام.

ابن الجوزي، الرد علي المتعصب العنيد، / 39

و وجد بالحسين ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة [24] ، غير الرمية [25] .

ابن الأثير، الكامل، 295 / 3 مساوي مثله النويري، نهاية الارب، 460 / 20؛ ابن العماد، شذرات الذهب، 67 / 1


و روي: أنه وجد في القميص مائة و بضع عشر ما بين رمية و طعنة و ضربة. قال الصادق عليه السلام: وجد به ثلاث و ثلاثون طعنة و أربع و ثلاثون ضربة.

ابن نما، مثير الأحزان، / 40

و روي عن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام: انه وجد في الحسين بن علي (رضي الله عنهما) ثلاث و ثلاثون طعنة و أربعة و أربعون ضربة و وجد في جبة خز دكناء كانت علي الحسين عليه السلام مائة خرق، و بضعة عشر خرقا ما بين رمية و ضربة و طعنة.

و عن الشعبي: وجد في ثوب الحسين عليه السلام مائة خرق، و بضعة عشر خرقا من الضرب و الرماح و السهام.

و روي عن بعضهم أنه قال: لم يضرب أحد في الاسلام منذ كان أكثر من ضرب الحسين عليه السلام وجد به مائة و عشرين بسيف و رمية و حذف بحجر.

المحلي، الحدائق الوردية، 123 / 1

ثم عدوا ما في جسده، فوجدوه ثلاثا و ثلاثين طعنة برمح، و أربعا و ثلاثين ضربة بسيف، و وجدوا في ثيابه مائة و عشرين رمية بسهم [26] .

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 144

و روي: انه وجد في قميصه مأة و بضع عشرة ما بين رمية و طعنة سهم [27] و ضربة.

و قال الصادق عليه السلام: وجد بالحسين عليه السلام ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة [28] .

ابن طاووس، اللهوف، / 130 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 57 / 45؛ البحراني، العوالم، 301 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 363 - 362 / 4؛ القمي، نفس المهموم، / 372؛ مثله المازندراني، معالي السبطين، 52 / 2؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، / 330


ذكر أبوالقاسم بن عباد في كتاب الأنوار: [...] و وجد في جبة خز كانت عليه في مقدمه قريبا من مأة و ثمانين ضربة خرقا من طعنة رمح و رمية سهم، و ضربة بسيف و حجر.

ابن طاووس، سعد السعود، / 136

قال: و وجد بالحسين ثلاث و ستون جراحة.

الذهبي، سير أعلام النبلاء، 203 / 3

و رووا عن جعفر الصادق رضي الله عنه: أنه وجد بالحسين ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة؛ و اختلفوا في قاتله رضي الله عنه اختلافا كثيرا.

اليافعي، مرآة الجنان، 133 / 1

و وجد به يوم قتل سبعون جراحا.

ابن عنبة، عمدة الطالب، / 159

قال ابن أبي شاكر في تاريخه: [...] و وجد بالحسين رضي الله عنه ثلاثة و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة بالسيف.

الباعوني، جواهر المطالب، 290 / 2

و روي عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام، قال: وجد بالحسين عليه السلام ثلاث و ثلاثون طعنة و أربع و ثلاثون ضربة.

و قال الباقر عليه السلام: أصيب الحسين عليه السلام و وجد به ثلاثمائة و بضعة و عشرون طعنة برمح، و ضربة بسيف، و رمية بسهم.

و في رواية: ألف و تسعمائة جراحة، و كانت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ، و روي: أنها كانت كلها في مقدمته.

و هذه الروايات رواها الشيخ الثقة رشيد الدين بن شهرآشوب المازندراني رضي الله عنه في كتابه المناقب.

و عن أبي جعفر الباقر عليه السلام، قال: وجد بالحسين عليه السلام ثلاثمائة و بضعة و عشرون جراحة ما بين ضربة بسيف، أو طعنة برمح، و كانت أكثرها في مقدمته.

و عن ابن جرير الطبري، قال: وجد بالحسين ألف و تسعمائة جراحة ما بين ضربة


بسيف، أو طعنة برمح، أو رمية بسهم، و كانت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ [29] .

محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 440 ، 320 / 2

و في كتاب عين الحياة للمجلسي رحمه الله: و في رواية: أنه أصابه أربعة آلاف جراحة [30] من السهام، و مائة و ثمانون من السيوف و السنان [31] .

و في البحار: قال ابن شهرآشوب: قال أبومخنف: عن جعفر بن محمد بن علي عليهم السلام، قال: وجدنا بالحسين عليه السلام ثلاثا و ثلاثين طعنة، و أربعا و ثلاثين ضربة.

و قال: قال الباقر عليه السلام: أصيب الحسين عليه السلام، و وجد به ثلاثمائة و بضعة و عشرون طعنة برمح، و ضربة بسيف، أو رمية بسهم.


و روي: ثلاثمائة و ستون جراحة، و قيل: ثلاث و ثلاثون ضربة سوي السهام [32] [33] .

البهبهاني، الدمعة الساكبة، 347 / 4 مساوي مثله الدربندي، أسرار الشهادة، / 413

و وجد به ثلاث و ثلاثون ضربة.

الشبلنجي، نور الأبصار، / 268

و في هذا المجلس نذكر ما أصابته من الجراحات: قال أبومخنف: ثم حمل عليه السلام و جعل


يضرب فيهم [34] يمينا و شمالا، حتي قتل منهم خلقا كثيرا، فلما نظر الشمر الي ذلك أقبل الي عمر بن سعد، و قال: أيها الأمير! ان هذا الرجل يفنينا عن آخرنا، مبارزة. قال: كيف نصنع به؟ قال: نفترق عليه ثلاث فرق، فرقة بالنبال و السهام، و فرقة بالسيوف و الرماح، و فرقة بالنار و الحجارة، نعجل عليه. فجعلوا يرشقونه بالسهام، و يطعنونه بالرماح، و يضربونه بالسيوف، حتي أثخنوه بالجراح.

قال في اللهوف: حتي أصابته اثنان و سبعون جراحة.

في البحار عن الباقر عليه السلام: أصيب الحسين و وجد به ثلاثمائة و بضع و عشرون طعنة برمح، و ضربة بسيف، أو رمية بسهم.

و فيه أيضا: انه عليه السلام لم يزل يقاتل حتي أصابته جراحات عظيمة، حتي قتل ألف و تسعمائة جراحة، و كلها في مقدمه.

و في كتاب [عين الحياة] للمجلسي رحمه الله قال بمناسبة المقام: و في رواية: أصابته أربعة آلاف جراحة من السهام، و مائة و ثمانون من السيف و السنان. [35] و في [مثير الأحزان]: جعلوه شلوا من كثرة الطعن و الضرب [36] ، و قال في «القمقام»: لقد أصابته السهام حتي كأنه طائر، و عليه الريش. و في [البحار]: و كانت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ. و روي: انها كانت كلها في مقدمه.

المازندراني، معالي السبطين، 35 - 34 / 2 مساوي مثله الزنجاني، وسيلة الدارين، / 322 - 321

و قيل: وجد في ثيابه مائة و عشرون رمية بسهم، و في جسده الشريف ثلاث و ثلاثون طعنة برمح، و أربع و ثلاثون ضربة بسيف.

(و عن) الصادق عليه السلام: انه وجد بالحسين عليه السلام ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون


ضربة. و عن الباقر عليه السلام: انه وجد به ثلاثمائة و بضع [37] و عشرون جراحة [38] .

الأمين، أعيان الشيعة، 612 / 1، لواعج الأشجان، / 192

فالمروي عن أبي جعفر عليه السلام قال: أصيب الحسين و وجد به ثلاثمائة و بضعة و عشرون طعنة برمح، أو ضربة بسيف، أو رمية بسهم.

و في اللهوف: روي أنه وجد في قميصه مائة و بضع عشرة ما بين رمية سهم، و طعنة، و ضربة.

و قال الصادق عليه السلام: وجد بالحسين عليه السلام ثلاث و ثلاثون طعنة، و أربع و ثلاثون ضربة. و في مثير الأحزان و روضة الواعظين مثله.

(بيان): لا منافاة بين رواية الصادق عليه السلام و ما قبله، اذ لم يعين في الرواية الرمية، كما أنه لا منافاة بينهما و بين رواية الباقر عليه السلام، لاحتمال كون الجرح فوق الجرح، و الرمية، و الطعنة فوق الطعنة، و هكذا، كما روي في الجلاء للمجلسي و غيره: أن مجموع ما أصاب بدنه [39] الشريف ألف و تسعمائة، و كلها في مقدم بدنه. و هذا لا يتصور الا بما ذكرنا. و فيه، أن في ذراعه أثر السهام ما لا يحصي.

و قال المسعودي و الجزري: ان في جسده أثر ثلاث و ثلاثين طعنة و أربع و ثلاثين ضربة، غير أثر السهام.

و قال الشيخ محمد بن علي الفتال النيسابوري في روضة الواعظين: و روي أنها كانت كلها في مقدمته، لأنه عليه السلام كان لا يولي.


و في القمقام: انه مما اتفق عليه الفريقان العامة و الخاصة.

هذا ما أصاب بدنه [40] الشريف، و أما ما أصاب برأسه من الجرح، فسيأتي عن قريب.

القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 366 - 365 / 1

(تتمة): الجراحات الواردة علي الرأس الشريف تنتهي الي عشرة:

الأول: ضربة مالك بن البشر، فبلغ الترس و امتلأ الترس دما.

الثاني: السهم الواقع علي جبهته الشريفة.

الثالث: وقوع الحجر من يد ظالم علي موضع وقع السهم.

الرابع: قطعه و جزه عن الجسد.

الخامس: نكت ابن زياد علي ثناياه.

السادس: قصة الحجام. ذكرها السبط في التذكرة، عن عبدالله بن عمرو الوراق، و أنا أكره ذكره فمن أراد فليراجعه.

السابع: رمي العجوز بالحجارة، و وقوع الحجر علي ثناياه.

الثامن: نكت يزيد بقضيبه علي شفتيه و ثناياه.

التاسع: كسر ثناياه علي مامر.

العاشر: ما ذكره صاحب الجواهر قدس سره في كتاب الحج في أبواب الزيارات، و أنا أستحيي من ذكره، و يا ليت لم يذكره أيضا، و لعله لصربه و لم أدر من أين أخذه رحمه الله.

كما أني أستحيي، و أكره أن أذكر بعض ما فعل ابن زياد و يزيد عليهما اللعنة بالرأس الشريف، و معه ينتهي الي أربعة عشر، تركته لكراهية النقل و عدم الاعتداد بالناقل، فتفطن.

القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 436 - 435 / 1

ثم لم يزل يقاتل حتي أصابته جراحات كثيرة، فقد روي: أنها ألف و تسعمأة جراحة، و كلها في مقدمه الشريف.

بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 444



پاورقي

[1] جعفر بن محمد گويد: «وقتي حسين بن علي عليه‏السلام کشته شد، سي و سه ضربت نيزه و سي و چهار ضربت شمشير بر او بود.»

پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 3061 / 7.

[2] [في البحار و العوالم و الأسرار: «به عليه‏السلام»].

[3] [في المطبوع: «أربعا»].

[4] [العبرات: «جبة»].

[5] [العبرات: «کان»].

[6] [و في روضة الواعظين مکانه: «و قال الباقر عليه‏السلام: أصيب...»].

[7] [الأنوار النعمانية: «و بضع و عشرون»].

[8] [الأنوار النعمانية: «و بضع و عشرون»].

[9] [روضة الواعظين: «و روي»].

[10] [لم يرد في الأنوار النعمانية].

[11] [روضة الواعظين: «مقدمته»].

[12] امام پنجم فرمود: «حسين بن علي عليه‏السلام کشته شد و سيصد و بيست و چند زخم نيزه و شمشير و تير در او يافتند.» و روايت شده است که: «همه در جلويش بود؛ چون پشت به دشمن نمي‏داد.»

کمره‏اي، ترجمه امالي، / 164.

[13] [من هنا حکاه في البحار و العوالم و نفس المهموم].

[14] [في شرح الشافية مکانه: «في البحار: قال مولانا الباقر عليه‏السلام...»].

[15] [في البحار و العوالم و شرح الشافية و نفس المهموم: «أصيب الحسين عليه‏السلام»].

[16] [في البحار و العوالم و شرح الشافية و نفس المهموم: «عشرون»].

[17] [شرح الشافية: «رمح»].

[18] [في البحار و شرح الشافية و نفس المهموم: «و ضربة»].

[19] [في البحار و شرح الشافية و نفس المهموم: «و ضربة»].

[20] [لم يرد في شرح الشافية].

[21] [في البحار و العوالم و نفس المهموم: «ثلاث و ثلاثون»].

[22] [في البحار و العوالم و نفس المهموم: «ثلاث و ثلاثون»].

[23] [لم يرد في شرح الشافية].

[24] [الي هنا حکاه في نهاية الأرب و شذرات الذهب].

[25] در پيکر حسين سي و سه طعنه سر نيزه و سي و چهار ضربت شمشير ديده شد؛ غير از زخم تير.

خليلي، ترجمه‏ي کامل، 191 - 190 / 5.

[26] حميد گويد: سيصد و شصت تير و شمشير و نيزه بر تن امام حسين عليه‏السلام آمد.

عماد الدين طبري، کامل بهائي، 286 / 2.

[27] [لم يرد في الدمعة الساکبة].

[28] و روايت شده [است] که در پيراهن حضرت، صد و ده و اندي جاي تير و نيزه و شمشير ديده شد. و امام صادق عليه‏السلام فرمود: «در پيکر شريف حسين سي و نه زخم نيزه و سي زخم شمشير بود.»

فهري، ترجمه لهوف، / 130.

[29] گويند که بر جسد مبارک أميرالمؤمنين حسين رضي الله عنه سي و سه زخم نيزه و تير و سي و چهار زخم شمشير يافتند.

ميرخواند، روضة الصفا، 169 / 3

و از وفور حلم آن معدن جود و کرم آن بود با آن که فرزندان و برادران و دوستان آن عالي جناب را در برابرش شهيد کردند و حق تعالي ملائکة آسمان و زمين و جن و انس و وحوش و طيور و جميع مخلوقات را در فرمان آن حضرت کرده بود بر ايشان نفرين نکرد و عذاب از براي ايشان نطلبيد.

و به روايتي سيصد و شصت زخم و به روايت ديگر هزار و نهصد جراحت و به روايت ديگر صد و هشتاد زخم شمشير و نيزه و چهار هزار زخم تير به بدن مبارکش رسيد و باز بر آن گروه اشقيا ترحم مي‏فرمود و در هدايت ايشان سعي مي‏نمود و به قوت رباني و زور بازوي اسداللهي گروهي از ايشان را به شمشير و نيزه به جهنم فرستاد. چنانچه در بعضي از روايات آمده است که هزار و نهصد و پنجاه کس را به دست مبارک خود کشت، به غير آن جماعت را که مجروح گردانيد.

مجلسي، عين الحياة، / 527

به روايتي، هفتاد و دو جراحت نمايان در بدن کريم شاه شهيدان يافتند. به روايت ديگر، از حضرت امام جعفر عليه‏السلام منقول است که به غير جراحت تير، سي و سه زخم نيزه و سي و چهار اثر شمشير يافتند. به روايت معتبر از حضرت امام محمد باقر عليه‏السلام منقول است که، زياده از سيصد و بيست جراحت در جسد محترم آن امام مکرم يافتند. به روايت ديگر، مجموع جراحتها که از تير و نيزه و شمشير که بر جسد شريف آن امام کبير رسيده بود، هزار و نهصد جراحت بود.

و چندان تير در زره آن حضرت نشسته بود که گويا براي پرواز اوج سعادت پر و بال برآورده بود و جميع آن زخمها در پيش روي آن حضرت نشسته بود. زيرا که پشت به ايشان نگردانيد و روي از آن بي‏دينان برنتافت تا به درجه‏ي شهادت شتافت.

مجلسي، جلاء العيون، / 687.

[30] [الأسرار: «جراحات»].

[31] [أضاف في الأسرار: «و في البحار: و کانت السهام في درعه کالشوک في جلد القنفذ»].

[32] [أضاف في الأسرار: «و ألف و تسعمائة جراحة»].

[33] به روايتي بيرون زخم خدنگ سي و سه زخم برداشت. و به روايت صاحب مناقب و سيد هفتاد و دو جراحت يافت. ابومخنف گويد: «سي و سه طعنه نيزه و سي و چهار ضرب شمشير بدو رسيد.»

امام محمدباقر عليه‏السلام مي‏فرمايد: «سيصد و بيست و اند (اند: از سه تا نه.) زخم تير و نيزه يافت.»

و به روايتي سيصد و شصت جراحت ديد، و نيز گفته‏اند: «هزار و نهصد زخم يافت و درع او از تير چون قنفذ (قنفذ: خارپشت.) گشت.»

و اين جمله از پيش روي بود.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 382 / 2

ابوالجارود و ابن‏بکير بريد بن معويه العجلي از حضرت ابي‏جعفر امام محمد باقر روايت کرده‏اند، فرمود: «أصيب الحسين بن علي عليهماالسلام و وجد به ثلثمأة و بضعة و عشرون طعنة برمح أو ضربة بسيف أو رمية بسهم فروي أنها کانت کلها في مقدمه لأنه عليه‏السلام کان لا يولي».

يعني: «چون جناب سيدالشهدا سلام الله عليه بشرف شهادت نايل گشت سيصد و بيست و چند طعن نيزه و زخم شمشير و تير در بدن مبارکش رسيده بود؛ و بعضي روايت کرده‏اند که جمله اين جراحات بر پيش روي داشت، چه آن حضرت هرگز در جنگ روي برنگاشت و در پشت سر زخمي نداشت.»

ملعوم باد که در عدد جراحاتي که بر آن پيکر مبارک رسيده اختلاف بسيار است در شرح شافيه به اين روايت مذکور اشارت کرده و نيز مي‏نويسد: «به روايتي جراحات آن بدن شريف به يک هزار و نهصد پيوسته است.»

ابن0جوزي در تذکره خود نوشته است: «عدد جراحات بدن مبارک آن حضرت را به شماره آوردند، سي و سه طعن نيزه و سي و چهار ضربت شمشير و در جامه‏هاي آن حضرت نشانه يک صد و بيست تير يافتند.» و مسعودي در مروج الذهب مي‏گويد: «در آن روز که حضرت شهادت يافت، در بدن شريفش سي و سه طعن نيزه و سي و چهار ضربت يافتند.»، و در اين روايت با ابومخنف موافق است؛ و اين روايتي است که ابن شهرآشوب از ابومخنف از حضرت امام جعفر صادق عليه‏السلام بازمي‏نمايد؛ و صاحب مناقب و سيد هفتاد و دو جراحت مي‏نويسد، و هم در بحارالأنوار به سيصد و شصت جراحت روايت شده؛ و نيز سواي زخم تير سي و سه ضربت مروي است؛ و نوشته‏اند که از کثرت تيري که بر بدنش بر نشسته بود مانند خارپشت مي‏نمود.

سپهر، ناسخ التواريخ حضرت سجاد عليه‏السلام، 129 - 128 / 2.

[34] [و في وسيلة الدارين مکانه: «قال أبومخنف في مقتله بأن الحسين عليه‏السلام بعد ما تودع من أهله حمل علي الأعداء، و جعل يضرب فيهم...»].

[35] [لم يرد في وسيلة الدارين].

[36] [لم يرد في وسيلة الدارين].

[37] [اللواعج:«بضعة»].

[38] برخي نوشته‏اند: بر پيراهن امام صدوده جاي تير، و بر جسد شريفش سي و سه اثر نيزه و سي زخم شمشير ديده شد. از حضرت جعفر بن محمد الصادق روايت شده [است] که پيکر امام مطهر امام سي و سه جاي نيزه، و سي و چهار زخم شمشير داشت. از امام ابوجعفر محمد الباقر عليه‏السلام نقل گرديده [است] که جسد به خون خفته‏ي امام آکنده از بيش از سيصد و بيست جراحت بود. در روايت ديگر، عدد سيصد و شصت ذکر شده است.

اداره پژوهش و نگارش، ترجمه أعيان الشيعه، / 251 - 250.

[39] [في المطبوع: «ببدنه»].

[40] [في المطبوع: «ببدنه»].