بازگشت

كيف حارب و ماذا أصابه؟


ثم جعل يقاتل حتي أصابته اثنتان و سبعون جراحة.

الخوارزمي، مقتل الحسين عليه السلام، 34 / 2 مساوي مثله الأمين، أعيان الشيعة، 610 - 609 / 1، لواعج الأشجان، / 186

ثم قصدوه بالحرب، و جعلوه شلوا من كثرة الطعن و الضرب و هو يستقي شربة من ماء، فلا يجد، و قد أصابته اثنتان و سبعون جراحة.

ابن نما، مثير الأحزان، / 38

فقصدوه بالحرب، فجعل يحمل عليهم، و يحملون عليه، و هو في ذلك يطلب شربة من ماء فلا يجدي، حتي أصابه اثنان و سبعون جراحة [1] .

ابن طاووس، اللهوف، / 120

ثم لم يزل يقاتل حتي أصابته جراحات عظيمة.

محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 320 / 2

ثم لم يزل يقاتل حتي أصابته جراحات عظيمة. [2] قال صاحب المناقب و السيد [3] : حتي أصابته اثنتان [4] و سبعون جراحة. [...] و كانت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ، و روي: أنها كانت كلها في مقدمه [5] .


المجلسي، البحار، 52 / 45 مساوي عنه: البحراني، العوالم، 295 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 348 ، 347 / 4؛ مثله الدربندي، أسرار الشهادة، / 413؛ القمي، نفس المهموم، / 356

فجعل يحمل و يحملون، و هو مع ذلك يطلب شربة ماء، فلم يجد، حتي اثخنته جراحاته.

السماوي، ابصار العين، / 13

و في هذا المجلس نذكر ما أصابته من الجراحات، قال أبومخنف: ثم حمل عليه السلام و جعل يضرب فيهم [6] ، يمينا و شمالا، حتي قتل منهم خلقا كثيرا، فلما نظر الشمر الي ذلك أقبل الي عمر بن سعد، و قال: أيها الأمير! ان هذا الرجل يفنينا عن آخرنا، مبارزة. قال: كيف نصنع به؟ قال: نفترق عليه ثلاث فرق فرقة بالنبال و السهام، و فرقة بالسيوف و الرماح، و فرقة بالنار و الحجارة، نعجل عليه، فجعلوا يرشقونه بالسهام، و يطعنونه بالرماح، و يضربونه بالسيوف، حتي أثخنوه بالجراح.

قال في اللهوف: حتي أصابته اثنان و سبعون جراحة.

في البحار عن الباقر عليه السلام: أصيب الحسين و وجد به ثلاثمائة و بضع و عشرون طعنة برمح، و ضربة بسيف، أو رمية بسهم. و فيه أيضا: انه عليه السلام لم يزل يقاتل حتي أصابته


جراحات عظيمة، حتي قيل ألف و تسعمائة جراحة، و كلها في مقدمه.

و في كتاب [عين الحياة] للمجلسي رحمه الله قال بمناسبة المقام: و في رواية: أصابته أربعة آلاف جراحة من السهام، و مائة و ثمانون من السيف و السنان [7] . و في [مثير الأحزان]: جعلوه شلوا من كثرة الطعن و الضرب [8] ، و قال في «القمقام»: لقد أصابته السهام حتي كأنه طائر، و عليه الريش. و في [البحار]: و كانت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ. و روي: انها كانت كلها في مقدمه.

المازندراني، معالي السبطين، 35 - 34 / 2 مساوي مثله الزنجاني، وسيلة الدارين، / 322 - 321

ثم لم يزل يقاتل حتي أصابته جراحات كثيرة، فقد روي: أنها ألف و تسعمائة جراحة، و كلها في مقدمة الشريف، و كانت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ.

بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 444



پاورقي

[1] پس همگي آهنگ جنگ با آن حضرت کردند، حضرت بر آنان و آنان بر حضرت حمله مي‏کردند و در عين حال، حسين از آنان جرعه‏ي آبي مي‏خواست، ولي سودي نداشت تا آن که هفتاد و دو زخم بر بدنش رسيد.

فهري، ترجمه لهوف، / 120.

[2] [الدمعة الساکبة: «حتي قيل ألف و تسعمائة جراحة و في اللهوف»].

[3] [الدمعة الساکبة: «حتي قيل ألف و تسعمائة جراحة و في اللهوف»].

[4] [في الدمعة الساکبة و الأسرار: «اثنان»].

[5] و چندان جراحت بر بدن شريف آن امام شهدا زدند که تاب حرکت در او نماند. به روايتي هفتاد و دو جراحت نمايان در بدن کريم شاه شهيدان يافتند. به روايت ديگر از حضرت امام جعفر صادق عليه‏السلام منقول است که به غير جراحت تير، سي و سه زخم نيزه و سي و چهار اثر شمشير يافتند. به روايت معتبر از حضرت امام محمد باقر عليه‏السلام منقول است که زياده از سيصد و بيست جراحت در جسد محترم آن امام مکرم يافتند. به روايت ديگر، مجموع جراحتها که از تير و نيزه و شمشير که بر جسد شريف آن امام کبير رسيده بود، هزار و نهصد جراحت بود.

و چندان تير در زره آن حضرت نشسته بود که گويا براي پرواز اوج سعادت پروبال برآورده بود و جميع آن زخمها در پيش روي آن حضرت نشسته بود؛ زيرا که پشت به ايشان نگردانيد و روي از آن بي‏دينان برنتافت تا به درجه شهادت شتافت.

مجلسي، جلاء العيون، / 687

آن گاه حمله گران افکند، هر که با او کوشيد، شربت مرگ نوشيد و به هر جانب که تاخت گروهي را به خاک انداخت. عمر بن سعد بانگ بر کمانداران زد که: «حسين را به تيرباران بگيريد.»

چهار هزار تن کمانداران دفعة واحدة خدنگها به زه برنهادند و به سوي او گشاد دادند، از کثرت خدنگ که بر چشمهاي زره نشست، سينه‏ي آن حضرت چون پشت خارپشت گشت. به روايتي بيرون زخم خدنگ سي و سه زخم برداشت. و به روايت صاحب مناقب و سيد، هفتاد و دو جراحت يافت.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 382 / 2.

[6] [في وسيلة الدارين مکانه: «قال أبومخنف في مقتله بأن الحسين عليه‏السلام بعدما تودع من أهله حمل علي الأعداء، و جعل يضرب فيهم...»].

[7] [لم يرد في وسيلة الدارين].

[8] [لم يرد في وسيلة الدارين].