بازگشت

استشهاد أبي بكر بن الحسن


و قتل أبوبكر بن الحسن بن علي [...] قتله عبدالله بن عقبة الغنوي.

الرسان، تسمية من قتل، تراثنا، س 1 - ع 150 / ، 2 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 171 / 1؛ مثله المحلي، الحدائق الوردية، 120 / 1

و رمي عبدالله بن عقبة الغنوي أبابكر بن الحسن بن علي بسهم، فقتله، ففي ذلك يقول ابن أبي عقب:



و عند غني قطرة من دمائنا

و في أسد أخري تعد و تذكر



البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 406 / 3، أنساب الأشراف، 201 / 3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 151 / 2

ثم قتل أبوبكر بن الحسن بن علي، رماه عبدالله بن عقبة الغنوي بسهم، فقتله [1] .

الدينوري، الأخبار الطوال، / 254 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2628 / 6، الحسين بن علي، / 87

و رمي عبدالله بن عقبة الغنوي أبابكر بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام بسهم [2] ، فقتله [3] .

المفيد، الارشاد، 113 / 2 مساوي مثله الطبرسي، اعلام الوري، / 248


و رمي عبدالله بن عقبة أبابكر بن الحسن بن علي بن أبي طالب، فقتله.

ابن نما، مثير الأحزان، / 35

(زيارة الناحية): السلام علي أبي بكر الحسن [4] الزكي، الولي المرمي بالسهم الردي، لعن الله قاتله عبدالله بن عقبة الغنوي [5] .

ابن طاووس، الاقبال، / 574، مصباح الزائر، / 280 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 67 / 45؛ البحراني، العوالم، 336 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 303: المحمودي، العبرات، 151 / 2

ثم قال [أبوالفرج]: و أبوبكر بن الحسن [6] بن علي بن أبي طالب عليه السلام و أمه أم ولد.

ذكر المدائني في اسنادنا عنه، عن أبي مخنف، عن سليمان بن أبي راشد: أن عبدالله بن عقبة الغنوي قتله.

و في حديث عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر: أن عقبة الغنوي قتله [7] .

المجلسي، البحار، 36 / 45 مساوي عنه: البحراني، العوالم، 279 / 17

فبرز أبوبكر بن الحسن بن علي عليه السلام، فقاتل حتي قتل رضي الله عنه.

ابن أمير الحاج، شرح الشافية، / 370

ثم خرج من بعده [القاسم بن الحسن عليه السلام] أبوبكر بن الحسن عليهماالسلام، فقاتل حتي قتل جماعة، و أمه أم ولد، ثم قتله عبدالله بن عقبة الغنوي [8] .

البهبهاني، الدمعة الساكبة، 318 / 4


و منهم أبوبكر بن الحسن بن علي بن أبي طالب صلي الله عليه و آله و سلم: أمه أم ولد، و هو أخو القاسم لأبيه و أمه.

قال أبوالفرج: ذكر المدائني في أسنادنا عنه، عن أبي مخنف، عن سليمان بن أبي راشد، أن عبدالله بن عقبة الغنوي قتله. و في حديث عمير و ابن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام: أن عقبة الغنوي قتله، و اياه عني سليمان بن قبة بقوله:



و عند غني قطرة من دمائنا

و في أسد أخري تعد و تذكر




و ذكر أبوالفرج أيضا أن أبابكر قتل قبل أخيه القاسم، ولكن الطبري و الجزري و الشيخ المفيد و غير هؤلاء ذكروه بعد القاسم. و الله العالم [9] .

القمي، نفس المهموم، / 325

و قال في «نفس المهموم»: و ذكر أبوالفرج أيضا: أن أبابكر قتل قبل أخيه القاسم، ولكن الطبري و الجزري و الشيخ المفيد و غير هؤلاء ذكروه بعد القاسم والله العالم. و فيه: أن عبدالله بن عقبة الغنوي قتله.

و قال في (الناسخ): ان أبابكر بن الحسن اسمه عبدالله الأكبر برز، و هو يرتجز و يقول:



ان تنكروني فأنا ابن حيدره

ضرغام أجام و ليث قسوره



علي الاعادي مثل ريح صرصره

أكيلكم بالسيف كيل السندره



و حمل علي القوم، و قتل منهم أربعة عشر فارسا، و كمن منه لعين يقال له هاني بن ثبيت الحضرمي، و قتله، فاسود وجهه.

قال أبوالفرج: كان أبوجعفر عليه السلام يذكر أن حرملة بن كاهل الأسدي قتله.

قال في (الناسخ): ان أبابكر بن الحسن عليه السلام كان أكبر سنا من القاسم. و فيه: أن للحسن عليه السلام عشرين ولدا، و ذكر أساميهم بهذا التفصيل: زيد، و حسن، و حسين الأثرم، و علي الأكبر، و علي الأصغر، و جعفر، و عبدالله الأكبر، و عبدالله الأصغر، و القاسم، و عبدالرحمان، و أحمد، و اسماعيل، و يعقوب، و قال: قال ابن الجوزي: ان اسماعيل و يعقوب كانا من جعدة بنت الأشعث، و هو متفرد في هذا القول و ليس بمعلوم، لأن جعدة ليس لها ولد من الحسن، و عقيل، و محمد الأكبر، و محمد الأصغر، و حمزة،


و أبوبكر، و عمر، و طلحة.

و كان منهم مع الحسين سبعة، الحسن المثني، و عبدالله الأكبر، و عبدالله الأصغر، و القاسم، و عمر بن الحسن، و أبوبكر بن الحسن. و في خبر: كان زيد بن الحسن مع الحسين و الله أعلم.

قال: و قتل منهم مع الحسين خمسة.

المازندراني، معالي السبطين، 456 / 1

ثم خرج أبوبكر بن الحسن عليه السلام، فقاتل حتي قتل جماعة كثيرة، فشد عليه عبدالله الغنوي، فقتله.

الجواهري، مثيرالأحزان، /82

«و خرج» أبوبكر بن الحسن بن علي بن أبي طالب، و أمه أم ولد، فقاتل حتي قتل. رماه عبدالله بن عقبة الغنوي، و قيل حرملة بن كاهل بسهم، فقتله.

الأمين، لواعج الأشجان، / 176

و خرج أبوبكر بن الحسن بن أميرالمؤمنين عليه السلام و هو عبدالله الأكبر و أمه أم ولد يقال لها رملة فقال حتي قتل.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 330

عبدالله الأكبر المكني بأبي بكر - أمه أم ولد، و هي المسماة ب (رملة) برز الي الميدان قبل أخيه القاسم، و يذكر له الخوارزمي ج 2 ص 28 طبع النجف هذا الرجز:



ان تنكروني فأنا ابن حيدره

ضرغام آجام و ليث قسوره



علي الأعادي مثل ريح صرصره

أكيلكم بالسيف كيل السندره



و قاتل، حتي قتله عبدالله بن عتبة الغنوي أو عقبة الغنوي. ورد له ذكر في (الزيارة، و الارشاد، و الطبري، و الاصفهاني، و المسعودي) و غيرهم.

بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، / 355



پاورقي

[1] پس از او، برادرش ابوبکر پسر امام حسن عليه‏السلام با تير عبدالله بن عقبه‏ي غنوي شهيد شد.

دامغاني، ترجمه‏ي اخبار الطوال، / 303.

[2] [لم يرد في اعلام الوري].

[3] و ابوبکر بن حسن بن علي بن ابي‏طالب را عبدالله بن عقبه‏ي غنوي تيري بزد و او را شهيد کرد.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 113 / 2.

[4] [في البحار و العوالم: «الحسن بن علي»].

[5] آن گاه أبوبکر بن حسن رضي الله عنه به ضرب تير عبدالله بن عقبه الغنوي بن فراديس رضوان خراميد.

ميرخواند، روضة الصفا، 165 / 3.

[6] [عند أبي‏الفرج: أبوبکر بن الحسين، و هو الموافق لما عن الطبري و غيره].

[7] پس ابوبکر فرزند امام حسن عليه‏السلام به معرکه‏ي قتال شتافت و گروهي از آن مخالفان را بر خاک هلاک انداخت، تا آن که به ضربت عبدالله بن عقبه‏ي غنوي به اهل بيت بزرگوار خود ملحق شد و رخت از سراي فاني به بهشت جاويد کشيد.

مجلسي، جلاء العيون، / 676.

[8] همانا علماي اخبار و انساب، پسرهاي حسن عليه‏السلام را از هشت تن تا هفده تن به اختلاف يافته‏اند. و هر يک در کتاب خويش بعضي را شمرده‏اند و برخي را نام نبرده‏اند و من بنده چندان که در کتب معتبره فحص کردم و پسرهاي آن حضرت را به نام و نشان دانستم، بيست تن بر آمدند بدين شرح که نگاشته مي‏آيد:

اول زيد، دويم حسن مثني، سيم حسين اثرم، چهارم علي اکبر، پنجم علي اصغر، ششم جعفر، هفتم عبدالله اکبر، هشتم عبدالله اصغر، نهم قاسم، دهم عبدالرحمان، يازدهم احمد، دوازدهم اسماعيل، سيزدهم يعقوب.

ابن‏جوزي مي‏گويد: اسماعيل و يعقوب از جعده دختر اشعث بن قيس کندي متولد شدند. در اين سخن متفرد است. همانا جعده را فرزند نبود.

چهاردهم عقيل، پانزدهم محمد اکبر، شانزدهم محمد اصغر، هفدهم حمزه، هجدهم ابوبکر، نوزدهم عمر، بيستم طلحه.

و از اين جمله، هفت تن روز عاشورا در رکاب سيدالشهدا عليه‏السلام ملازمت داشتند: نخستين حسن مثني، دويم عبدالله بن حسن، سيم عبدالله اصغر بن حسن، چهارم قاسم بن حسن، پنجم عمر بن حسن، ششم ابوبکر بن حسن، هفتم احمد بن حسن. به روايتي زيد بن حسن نيز ملازم رکاب بود.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 323 - 322 / 2

و دو تن ديگر از پسرهاي اول حسن عليه‏السلام را در شمار شهداي يوم طف رقم کرده‏اند. اگر چه نام ايشان از ميان بيست تن پسرهاي امام حسن عليه‏السلام بيرون نيست؛ چنان که مرقوم شد. لکن راويان شهادت ايشان هر يک در خبر خود متفردند.

لاجرم من بنده خبر هر يک را به گوينده مي‏پيوندم و مي‏نگارم - و الله اعلم -.

نخستين ابوبکر بن حسن است. اين ابوبکر به روايت محدثين جز عبدالله اکبر است که مکني به ابوبکر بود؛ چه در کتاب زيارت قاتل عبدالله اکبر را حرملة بن کاهل اسدي دانسته و ابوبکر را مقتول به تير عبدالله بن عقبة الغنوي نگاشته است. و مادر ابوبکر از زوجات حسن عليه‏السلام أم‏ولد است که بعضي نام او را نفيله دانسته‏اند؛ چنان که در کتاب امام حسن عليه‏السلام بدان اشارت شد. فاضل مجلسي نيز به روايت ابي‏مخنف، قاتل او را عبدالله بن عقبة الغنوي دانسته است.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 330 / 2.

[9] أبوبکر بن حسن بن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام: مادرش ام‏ولد و همان مادر قاسم است. ابوالفرج از مدائني به سند خود از ابي‏مخنف، از سليمان بن راشد نقل کرده [است] که «عبدالله بن عقبه غنوي او را کشت.»

و در حديث عمير و ابن‏شمر از امام پنجم است که عقبه غنوي او را کشته و سليمان بن قبه در شعر خود او را ياد کرده [است]:



قطره‏اي از خون ما هم نزد اولاد غني است

خون ديگر در اسد ياد آور و بشمر دني است‏



أبوالفرج شهادت او را پيش از قاسم داند ولي طبري و جزري و شيخ مفيد و ديگران او را بعد از قاسم ذکر کرده‏اند. والله العالم.

کمره‏اي، ترجمه‏ي نفس المهموم، / 149.