بازگشت

استشهاد محمد بن عبدالله بن جعفر


و محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب [...] قتله عامر بن نهشل التميمي [1] .

الرسان، تسمية من قتل، تراثنا، س 1 - ع 151 / ، 2 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 171 / 1؛ المحمودي، العبرات، 152 / 2؛ مثله: المحلي، الحدائق الوردية، 121 - 120 / 1

و محمد بن عبدالله بن جعفر، قتله عامر بن نهشل التميمي.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 76 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 143 / 2

و حمل عامر بن نهشل من بني تيم الله بن ثعلبة علي محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتله.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 406 / 3، أنساب الأشراف، 200 / 3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 153 / 2

و حمل عامر بن نهشل التيمي علي محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتله [2] .

الطبري، التاريخ، 447 / 5 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 67 / 2؛ مثله القمي، نفس المهموم، / 318

و خرج من بعده [عبدالرحمان بن عقيل] أخوه [؟] محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب و هو يقول:



[3] [نشكو الي الله من العدوان

فعال [4] قوم في الردي عميان



قد بدلوا معالم الفرقان

و محكم التنزيل و التبيان






و أظهرو الكفر مع الطغيان]

فقاتل حتي قتل - رحمه الله.



ابن أعثم، الفتوح، 204 - 203 / 5

قتله عامر بن نهشل التميمي فيما روي عن سليمان بن أبي راشد، عن حميد بن مسلم بالاسناد الذي قدمناه، [5] و اياه عني سليمان بن قته [6] بقوله:



و سمي النبي غودر فيهم

قد علوه بصارم مصقول



فاذا ما بكيت عيني فجودي

بدموع تسيل كل مسيل [7] .

أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 60 مساوي مثله القمي، نفس المهموم، / 318

و حمل عامر نهشل التميمي [8] علي محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتله [9] .

المفيد، الارشاد، 111 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 44 / 45؛ البحراني، العوالم، 287 / 17؛ مثله الطبرسي، اعلام الوري، / 247

ثم محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب.

أبوعلي مسكويه، تجارب الامم، 71 / 2


(ثم) خرج [10] من بعده [11] [عبدالرحمان بن عقيل] محمد بن عبدالله بن جعفر [12] بن أبي طالب، فحمل، و هو يقول: [13] .



نشكو الي الله من العدوان

فعال قوم في الردي عميان



قد تركوا معالم القرآن

و أظهروا الكفر مع الطغيان



[14] فقاتل قتالا شديدا حتي قتل [15] .

الخوارزمي، مقتل الحسين، 26 / 2 مساوي عنه: بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، / 354؛ المحمودي، العبرات، 66 / 2

ثم برز محمد بن عبدالله بن جعفر، و هو ينشد [16] :



أشكو الي الله من العدوان

فعال قوم في الردي عميان



قد بدلوا معالم القرآن

و محكم التنزيل و التبيان



و أظهروا الكفر مع الطغيان

فقتل عشرة أنفس، قتله عامر بن نهشل التميمي.



ابن شهرآشوب، المناقب، 106 / 4 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 318؛ المحمودي، العبرات، 67 / 2؛ مثله المازندراني، معالي السبطين، 258 / 1؛ القمي، نفس المهموم، / 318

(زيارة الناحية): السلام علي محمد بن عبدالله بن جعفر، الشاهد مكان أبيه و التالي لأخيه و واقيه ببدنه، لعن الله قاتله عامر بن نهشل التميمي.

ابن طاووس، الاقبال، / 575، مصباح الزائر، / 280 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 68 / 45؛ البحراني، العوالم، 337 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 303؛ المحمودي، العبرات، 153 / 2


ثم قتل عون و محمد ابنا عبدالله بن جعفر.

ابن كثير، البداية و النهاية، 185 / 8

و قتل محمد بن عبدالله بن جعفر [...] قتله عامر بن هشل التيمي [17] .

ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 198

و خرج من بعده محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب و هو يقول:



نشكو الي الله من العدوان

قتال [18] قوم في الردي عميان



[19] قد تركوا معالم القرآن

و محكم التنزيل و التبيان



و أظهروا الكفر مع الطغيان [20]

ثم قاتل حتي قتل عشره أنفس [21] ، ثم قتله عامر بن نهشل التميمي [22] .

محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 303 / 2 مساوي مثله المجلسي، البحار، 34 / 45؛ البحراني، العوالم، 277 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 314 / 4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 300؛ الجواهري، مثير الأحزان، / 81

ثم برز أخوه [عون بن عبدالله] محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتل عشرة أنفس، و استشهد رضي الله عنه [23] .

ابن أمير الحاج، شرح الشافية، / 366


(و حمل) الناس علي الحسين عليه السلام و أهل بيته من كل جانب، (فخرج) محمد بن عبدالله ابن جعفر بن أبي طالب و أمه زينب بنت أميرالمؤمنين عليه السلام، [24] .

، ثم قاتل حتي قتل عشرة أنفس، فحمل عليه عامر بن نهشل التميمي، فقتله.



الأمين، أعيان الشيعة، 608 / 1، لواعج الأشجان، / 174 - 173



پاورقي

[1] [في الحدائق الوردية و العبرات: «التيمي»].

[2] عامر بن نهشل تيمي نيز به محمد بن عبدالله طالبي حمله برد و او را بکشت.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3053 / 7.

[3] ما بين الحاجزين من د و بر و مکانه في الأصل «شعرا».

[4] [في المطبوع: «فقال»].

[5] [من هنا حکاه عنه في نفس المهموم].

[6] [نفس المهموم: «قبة»].

[7] و چنانچه حميد بن مسلم روايت کرده [است]، قاتل او عامر بن نهشل تميمي بود و سليمان بن قته نيز در اين دو شعر او را خواسته [است] که گويد:



و سمي النبي غودر فيهم

قد علوه بصارم مصقول‏



فاذا ما بکيت عيني فجودي

بدموع تسيل کل مسيل‏



و همنام پيغمبر صلي الله عليه و آله در ميان آنها تنها ماند و آنان با شمشير آبديده به سر وقتش آمدند.

پس اي ديده‏ي من، چون خواستي بگريي، سيلاب اشکت را بر آنها فروريز.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي مقاتل الطالبيين، / 90.

[8] [في الارشاد ط مؤسسة آل البيت عليهم‏السلام: «التيمي»].

[9] و عامر بن نهشل تميمي به فرزند ديگر عبدالله بن جعفر (يعني) محمد حمله کرد و او را بکشت.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 111 / 2.

[10] [بحر العلوم: «أخوه [عون عبدالله بن جعفر]»].

[11] [بحر العلوم: «أخوه [عون عبدالله بن جعفر]»].

[12] [بحر العلوم: «الي الحرب، و أمه: الخوصاء بنت حفصة بن ثقيف من بکر بن وائل، و أخذ يرتجز و يقول»].

[13] [بحر العلوم: «الي الحرب، و أمه: الخوصاء بنت حفصة بن ثقيف من بکر بن وائل، و أخذ يرتجز و يقول»].

[14] [بحر العلوم: «فقتل عشرة أنفس، ثم شد عليه عامر بن نهشل التميمي، فقتله»].

[15] [بحر العلوم: «فقيل عشرة أنفس، ثم شد عليه عامر بن نهشل التميمي، فقتله»].

[16] [في نفس المهموم مکانه: «انه برز و هو ينشد...»]

[17] بعد از کشته شدن اين سه کس، محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي‏طالب به ميدان رفت و جنگ کرد تا کشته شد.

ميرخواند، روضة الصفا، 160 / 3

آن گاه محمد بن عبدالله بن جعفر الطيار با آن قوم نابکار آغاز کارزار کرد. شر ايشان را مندفع مي‏گردانيد تا وقتي که طاير روح مقدسش به جانب رياض بهشت پرواز نمود.

خواندامير، حبيب السير، 53 / 2.

[18] [الأسرار: «فقال» و الصحيح: «فعال»].

[19] [لم يرد في مثير الأحزان].

[20] [لم يرد في مثير الأحزان].

[21] [لم يرد في مثير الأحزان].

[22] چون نوبت به اولاد جعفر طيار رسيد، اول محمد پسر عبدالله بن جعفر، قدم شجاعت در ميدان سعادت نهاد و ده نفر از آن اشقيا را به جهنم فرستاد و به تيغ عامر بن نهشل تميمي شربت شهادت نوشيد.

مجلسي، جلاء العيون، / 674.

[23] آن وقت نوبت به اولاد جعفر طيار (رضوان الله عليه) افتاد. نخستين، محمد بن عبدالله بن جعفر بود که آهنگ مقاتلت کرد و اين ارجوزه قرائت نمود:



نشکو الي الله من العدوان

قتال قوم في الردي عميان‏



قد ترکوا معالم القرآن

و محکم التنزيل و التبيان‏



و أظهروا الکفر مع الطغيان (به خدا شکايت مي‏کنيم از ستم گروهي که رهنماييهاي قرآن را رها و بي‏ديني و سرکشي را آشکار کرده است و کورکورانه به سوي هلاکت مي‏رود.)

و خويشتن را در ميان اعدا افکند و ده تن از ايشان را با تير و شمشير دست فرسود فنا ساخت، آن گاه به دست عامر بن نهشل التميمي درجه‏ي شهادت يافت.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 322 - 321 / 2.

[24] [أضاف في اللواعج: «و قيل الخوصاء من بني‏تيم اللات بن ثعلبة و هو يقول:



أشکو الي الله من العدوان

قتال قوم في الردي عميان‏



قد ترکوا معالم القرآن

و محکم التنزيل و التبيان‏



و أظهروا الکفر مع الطغيان»].