بازگشت

استشهاد عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب


و عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب [...] قتله عبدالله بن قطنة الطائي النبهاني.

الرسال، تسمية من قتل، تراثنا، س 1 - ع 150 / ، 2 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 171 / 1؛ المحمودي، العبرات، 68 / 2؛ مثله المحلي، الحدائق الوردية، 120 / 1

و عون بن عبدالله بن جعفر، قتله عبدالله بن قطبة الطائي.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 76 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 143 / 2

و حمل عبدالله بن قطبة الطائي علي عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتله.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 406 / 3، أنساب الأشراف، 200 / 3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 68 / 2

فاعتورهم الناس من كل جانب، فحمل عبدالله بن قطبة الطائي ثم النبهاني علي عون ابن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتله [1] .

الطبري، التاريخ، 447 / 5 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 317

و خرج من بعده [محمد بن عبدالله جعفر] أخوه عون [2] بن عبدالله بن جعفر [3] بن أبي طالب و هو يقول:



[4] [ان تنكروني فأنا ابن جعفر

شهيد صدق في الجنان الزهر






بطير [5] فيها [6] بجناح أخضر [7]

كفي بهذا شرفا من معشر]



ثم حمل، فقاتل حتي قتل رحمه الله.

ابن أعثم، الفتوح، 204 / 5

حدثني أحمد بن عيسي، قال: حدثنا الحسين بن نصر، عن أبيه، عن عمر بن سعد، عن أبي مخنف، عن سليمان بن أبي راشد، عن حميد بن مسلم: أن عبدالله بن قطنة التيهاني [؟] التميمي قتل عون بن عبدالله بن جعفر [8] .

أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 60

و حمل عبدالله بن قطبة الطائي علي عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتله [9] .

المفيد، الارشاد، 111 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 44 / 45؛ البحراني، العوالم، 287 / 17» مثله الطبرسي، اعلام الوري، / 247

(ثم) خرج من بعده [محمد بن عبدالله بن جعفر] عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فحمل و هو يقول:



ان تنكروني فأنا ابن جعفر

شهيد صدوق في الجنان أزهر



يطير فيها بجناح أخضر

كفي بهذا شرفا في معشر



فقاتل حتي قتل، قيل: قتله عبدالله بن قطبة.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 27 / 2 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 68 / 2

ثم بزر أخوه عون قائلا: [10] .




ان تنكروني فأنا ابن جعفر

شهيد صدق في الجنان أزهر



[11] يطير فيها بجناح أخضر

كفي بهذا شرفا في المحشر [12] .



فقتل [13] [14] ثلاثة فوارس، و ثمانية عشر راجلا. [15] قتله [16] عبدالله بن قطنة [17] الطائي [18] .

ابن شهرآشوب، المناقب، 106 / 4 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 317؛ بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، / 354؛ مثله محمد بن أبي طالب، تسلية المجالس، 303 / 2؛ المجلسي، البحار، 34 / 45؛ البحراني، العوالم، 278 - 277 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 300؛ المازندراني، معالي السبطين، 258 - 257 / 1؛ الأمين، أعيان الشيعة، 608 / 1، لواعج الأشجان، / 174؛ الجواهري، مثير الأحزان، / 81

و حمل الناس عليهم من كل جانب، فحمل عبدالله بن قطبة الطائي علي عون بن عبدالله بن جعفر، فقتله [19] .

ابن الأثير، الكاملي، 293 / 3 مساوي مثله النويري، نهاية الارب، 456 / 20

و حمل عبدالله بن قطنة الطائي علي عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، فقتله.

ابن نما، مثير الأحزان، / 35


قال هشام بن محمد [...] قتل عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب [...] قتله عبدالله بن قطية الطائي.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 145

(زيارة الناحية): السلام علي عون بن عبدالله بن جعفر الطيار في الجنان حليف الايمان و منازل الأقران الناصح للرحمان التالي للمثاني و القرآن لعن الله قاتله عبدالله بن قطبة [20] النبهاني.

ابن طاووس، الاقبال، / 575، مصباح الزائر، / 280 مساوي عنه: المجلسي: البحار، 68 / 45؛ البحراني، العوالم، 337 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 303؛ المحمودي، العبرات، 152 / 2

ثم قتل عون و محمد ابنا عبدالله بن جعفر.

ابن كثير البداية و النهاية، 185 / 8

و قتل عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب [...] قتله عبدالله بن قطنة الطائي [21] .

ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 198 - 197

ثم برز من بعده [عبدالله بن مسلم] عون بن عبدالله بن جعفر عليه السلام و هو يرتجز و يقول:



أقسمت لا أدخل الا الجنة

مواليا لأحمد و السنه



و الفوز من بعد انقطاع المنه

هو الذي أنقذنا بمنه



من حبرة الكفر و سوء الظنه

صلي عليه الله باري الجنه



قال: ثم حمل علي القوم، و لم يزل يقاتل حتي قتل ثمانين فارسا، و قتل عليه السلام.

مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 73


قال أبوالفرج بعد ذكر قتل محمد و عون: و ان عونا قتله عبدالله بن قطنة التيهاني [؟] [22] .

المجلسي، البحار، 34 / 45 مساوي عنه: البحراني، العوالم، 278 / 17

فبرز عون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب و أمه زينب العقيلة بنت علي بن أبي طالب عليه السلام، و أمها فاطمة عليهاالسلام بنت رسول الله صلي الله عليه و آله، ثم قتل حتي قتل من القوم ثلاثة فوارس و ثمانية عشر راجلا، ثم قتله عبدالله بن قطبة الطائي.

ابن أمير الحاج، شرح الشافية، / 366

فبرز عون بن عبدالله بن جعفر الطيار و هو يقول:



أقسمت لا أدخل الا الجنة

مصدقا بأحمد و السنه



و البعث من بعد انقطاع الرنه

هو الذي أنقذنا بمنه



عن حيرة الكفر و كيد الضنه

صلي عليه الله باري الجنه



فلم يزل يقاتل حتي قتل منهم ستين فارسا، ثم قتل رضي الله عنه [23] [عن أبي مخنف]

القندوزي، ينابيع المودة، 73 / 3

أقول: ينبغي أن يعلم أنه كان لعبدالله بن جعفر ابنان مسميان بهذا الاسم: عون الأكبر، و عون الأصغر، أحدهما أمه زينب العقيلة عليهاالسلام، و ثانيهما أمه جماعة (جمانة خ ل) بنت المسيب بن نجبة الفزاري و اختلفت كلمات المؤرخين في الذي قتل مع الحسين عليه السلام،


و الظاهر أن المقتول بالطف هو الأكبر ابن زينب عليهاالسلام، و الأصغر قتل يوم حرة و اقم قتله أصحاب مسرف بن عقبة الملعون. قاله أبوالفرج [24] .

القمي، نفس المهموم، / 317

(فائدة) قتل في الطف تسعة نفر و أمهاتهم في الخيم واقفات تنظرن اليهم وهم [...]

عون بن عبدالله بن جعفر: فان أمه زينب العقيلة واقفة تنظر اليه.

السماوي، ابصار العين، / 130 مساوي عنه: الزنجاني، وسيلة الدارين، / 416



پاورقي

[1] گويد: پس از آن، از هر سوي آنها را در ميان گرفتند: عبدالله بن قطبه‏ي طايي نبهاني به عون بن عبدالله طالبي حمله برد و او را بکشت.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3053 / 7.

[2] في النسخ: «عور»، و «التصحيح من نورالعين و جمهرة أنساب العرب ص 61، و هو عون الأصغر.

[3] ليس في د.

[4] ما بين الحاجزين من دوبر، و مکانه في الأصل «شعرا».

[5] [في المطبوع: «نطير»].

[6] في د: بجنان أخظر - کذا.

[7] في د: بجنان أخظر - کذا.

[8] احمد بن عيسي بن سندش از حميد بن مسلم روايت کرده [است] که عون بن عبدالله را عبدالله بن قطنه‏ي تميمي (تيهاني خ ل) کشت.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي مقاتل الطالبيين، / 89.

[9] و عبدالله بن قطبه‏ي طايي (از لشکر عمر بن سعد) به عون پسر عبدالله بن جعفر حمله کرد و او را بکشت.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 111 / 2.

[10] [و في تسلية المجالس و البحار و العوالم و الأسرار مکانه: «ثم خرج من بعده عون بن عبدالله بن جعفر و هو يقول...» و في نفس المهموم: «انه برز قائلا...» و في بحر العلوم: «فبرز و هو يرتجز و يقول...» و في أعيان الشيعة و اللواعج: «و (خرج) أخوه عون بن عبدالله بن جعفر عليه‏السلام و أمه أيضا زينب بنت أميرالمؤمنين عليه‏السلام و هو يقول...» و في مثير الأحزان: «و خرج من بعده أخوه عون و هو يقول...» و في المعالي: «برز أولا عون بن عبدالله ابن جعفر و أمه زينب الکبري علي قول و هو يرتجز و يقول...»].

[11] [مثير الأحزان: «ثم قاتل حتي قتل»].

[12] [بحرالعلوم: «من معشر»].

[13] [مثير الأحزان: «ثم قاتل حتي قتل»].

[14] [في تسلية المجالس و البحار و العوالم و الأسرار و اللواعج: «ثم قاتل حتي قتل (من القوم)» و في بحر العلوم: «و جعل يقاتل، فقتل»].

[15] [في مثير الأحزان: «ثم قتله عبدالله الطائي» و في أعيان الشيعة و اللواعج: «فحمل عليه عبدالله ابن قطبة الطائي، فقتله»].

[16] [في تسلية المجالس و البحار و العوالم و الأسرار: «ثم قتله»].

[17] [في تسلية المجالس: «قطبة» و في البحار و العوالم و الأسرار: «بطة»].

[18] [في مثير الأحزان: «ثم قتله عبدالله الطائي» و في أعيان الشيعة و اللواعج: «فحمل عليه عبدالله ابن قطبة الطائي، فقتله»].

[19] مردم (لشکريان) از هر طرف بر آنها حمله نمودند. عبدالله بن قطبه طايي بر عون بن عبدالله بن جعفر حمله کرد و او را کشت.

خليلي، ترجمه‏ي کامل، 185 / 5.

[20] [المصباح: «قطية»].

[21] آن گاه عون بن عبدالله بن جعفر بيرون آمد و شربت شهادت چشيد.

ميرخواند، روضة الصفا، 160 / 3

و چون عون بن عبدالله برادر نيک اختر خود را در ميان خاک و خون افتاده ديد، به معرکه خراميد و قاتل او را به قعر جهنم رسانيد. جنگ مي‏کرد تا او نيز شربت شهادت چشيد.

خواندامير، حبيب السير، 53 / 2.

[22] پس، عون برادر بزرگ او به معرکه درآمد و سه سوار و هيجده پياده را زهر ممات چشانيد و به تيغ عبدالله بن بطه شهد شهادت نوشيد.

مجلسي جلاء العيون، / 675 - 674.

[23] از پس او، عون بن عبدالله بن جعفر آغاز جدال نمود و اين شعر بگفت:



ان تنکروني فأنا ابن‏جعفر

شهيد صدق في الجنان الأزهر



يطير فيها بجناح أخضر

کفي بهذا شرفا في المحشر (اگر مرا نمي‏شناسيد، فرزند جعفري هستم که براستي شهيد گشت و با بال سبز در بهشت پرواز مي‏کند. در قيامت همين شرف مرا بس است (که فرزند چنين پدرم).)



آن گاه به جنگ درآمد و سه تن سوار و هشت تن پياده را از مرکب حيات فرود آورد. اين وقت به دست عبدالله بن بطة الطائي شهيد شد و بعضي قاتل او را عبدالله بن قطنة التيهاني دانند.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 322 / 2.

[24] گويد: خوب است بداني عبدالله بن جعفر را دو پسر عون نام بود که اکبر و اصغر ملقب بودند. مادر يکي زينب عقيله بود و مادر ديگري جماعه دختر مسيب بن نجيه فزاري، و مورد اختلاف است که کدامشان در کربلا با حسين کشته شده و ظاهر اين است که همان عون اکبر زاده‏ي زينب باشد و عون اصغر را در روز جنگ حره اصحاب مسرف بن عقبه ملعون کشتند؛ چنان که ابوالفرج گفته است.

کمره‏اي، ترجمه‏ي نفس المهموم، / 146 - 145.