بازگشت

استشهاد عبدالله بن عقيل


و عبدالله بن عقيل بن أبي طالب، و أمه أم ولد، رماه عمرو بن صبيح الصيداوي [1] ، فقتله.

الرسان، تسمية من قتل، تراثنا، س 1 - ع 151 / ، 2 مساوي عنه: الشجري، الأمالي، 171 / 1؛ مثله المحلي، الحدائق الوردية، 121 / 1

و عبدالله بن عقيل - و أمه أم ولد - قتله عمرو بن صبح [2] الصدائي.

ابن سعد: الحسين عليه السلام، / 76 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 144 / 2

و عبدالله الأكبر بن عقيل بن أبي طالب، و أمه أم ولد. قتله - فيما ذكره المدائني - عثمان ابن خالد بن أشيم الجهني و رجل من همدان [3] .

أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 61 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 320

و عبدالله بن عقيل، و أمه: أم ولد. قتله: عمرو بن الصبيح، [أضعفه بسهم] رماه به [بشير بن حوط] الهمداني.

القاضي النعمان، شرح الأخبار، 195 / 3

و روي أن عبدالله بن عقيل الأكبر قاتل، فقتله عثمان بن خالد الجهني.

ابن شهرآشوب، المناقب، 106 / 4

و قال هشام بن محمد: [...] و قتل أخوه عبدالله بن عقيل و أمه أم ولد، قتله عمر بن الصبيح.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 145

و قتل عبدالله بن عقيل [...] رماه عمر بن صبيح الصدائي، فقتله.

ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 198


و قال أبوالفرج: و [4] و عبدالله [5] بن عقيل بن أبي طالب، أمه أم ولد، و قتله عثمان بن خالد ابن أشيم الجهني و بشر بن حوط القابضي [6] [7] فيما ذكر سليمان بن أبي راشد، عن حميد ابن مسلم، و عبدالله الأكبر بن عقيل، و أمه أم ولد. قتله [8] فيما ذكر المداثني عثمان بن خالد الجهني و رجل من همدان [9] - و لم يذكر عبدالرحمان أصلا [10] [11] .

المجلسي، البحار، 33 / 45 مساوي مثله البحراني، العوالم، 277 / 17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 314 / 4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 299

«و خرج» عبدالله الأكبر بن عقيل بن أبي طالب، فقتله عثمان بن خالد و بشر بن سوط (حوط خ ل) أيضا، و قيل عمرو بن صبيح.

الأمين، لواعج الأشجان، / 173

ثم برز عبدالله بن عقيل، فقتل جماعة، ثم قتله عثمان بن خالد.

الجواهري، مثير الأحزان، / 81

و خرج عبدالله بن عقيل، فما زال يضرب فيهم حتي أثخن بالجراح و سقط الي الأرض، فجاء اليه عثمان بن خالد التميمي، فقتله.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 329


ثم برز عبدالله الأكبر بن عقيل. و أمه أم ولد. و في ابصار العين للسماوي: أنه كان متزوجا بميمونة بنت أميرالمؤمنين عليه السلام. و فيه - نقلا عن السروي -: أنه تقدم الي الحرب و هو يرتجز و يقول:



خلوا عن المصحر دون الغيل

خلوا عن الواضح من عقيل



يمنع عن صريخة الرسول

بسيفه المهند المصقول



فقتل رجالا و فرسانا و حتي أثخن بالجراح، فشد عليه عثمان بن خالد الجهني، فقتله - كما في مقاتل أبي الفرج ص 65 طبع النجف. و مناقب ابن شهرآشوب: ج 4 ص 60 طبع قم. و في تذكرة الخواص: ص 255 طبع النجف (قتله عمر بن صبيح).

بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، / 353



پاورقي

[1] [الحدائق الوردية: «الصدائي»].

[2] [العبرات: «الصبح»].

[3] عبدالله بن عقيل بن أبي‏طالب (عبدالله اکبر)، مادرش کنيز و چنانچه مدائني گفته [است]: «او را عثمان بن خالد جهني با مردي از قبيله‏ي همدان کشتند.»

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي مقاتل الطالبيين، / 91.

[4] [الدمعة الساکبة: «ثم برز أخوه»].

[5] [علق في الهامش العوالم: «في المصدر: عبدالرحمان بن عقيل، و هو خلاف لکلام المصنف حيث يقول: «و لم يذکر عبدالرحمان أصلا»، راجع: «استشهاد عبدالرحمان بن عقيل»].

[6] [الدمعة الساکبة «القايضي»].

[7] [لم يرد في الأسرار].

[8] [لم يرد في الأسرار].

[9] [لم يرد في الأسرار].

[10] [لم يرد في الأسرار].

[11] به روايت ديگر، بعد از او عبدالله پسر عقيل به معرکه درآمد و جمعي را به قتل رسانيد و به ضربت عثمان بن خالد و بشر بن حوط به منزله‏ي شهادت رسيد.

مجلسي، جلاء العيون، / 674

و از پس او، عبدالله بن عقيل بن ابي‏طالب به ميدان آمد و رزمي صعب داد. و بعد از کر و فر فراوان، عثمان بن خالد بن اشيم الجهني و بشر بن خوط الفايضي او را شهيد کردند.

به روايت سليمان بن ابي‏راشد و او سند به محمد بن مسلم مي‏رساند، او عبدالله اصغر است و مادرش ام‏ولد (ام‏ولد: کنيزي که از مولاي خود فرزند داشته باشد.) است.

و بعد از او، برادرش عبدالله اکبر به ميدان آمد. مادر او نيز ام‏ولد است. قتالي عظيم داد و به روايت مدايني عثمان بن خالد الجهني و مردي از قبيله‏ي همدان او را به قتل رساندند.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهدا عليه‏السلام، 319 / 2.