مالك بن أنس
ثم خرج من بعده [قرة بن أبي قرة] مالك بن أنس الباهلي و هو يرتجز و يقول:
[1] [قد علمت مالك و ذودان
و الخندفيون [2] ] و من قيس [3] غيلان
بأن قومي آفة الأقران
لدي الوغي و سادة الفرسان
فباشروا الموت بطعن آن
لسنا نري العجز عن الطعان
آل علي شيعة الرحمان
آل زياد شيعة الشيطان]
ثم حمل، فقاتل حتي قتل - رحمه الله.
ابن أعثم، الفتوح، 196/5
ثم برز من بعده [برير بن خضير] مالك بن أنس الكاهلي و هو يقول:
قد علمت كاهلها و دودان
و الخندفيون و قيس عيلان
بأن قومي قصم الأقران
يا قوم كونوا كاسود الجان
آل علي شيعة الرحمان
و آل حرب شيعة الشيطان
فقتل منهم ثمانية عشر رجالا، ثم قتل (رضوان الله عليه). [4] .
[بسند تقدم عن علي بن الحسين عليهماالسلام]
الصدوق، الأمالي، /161 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 320/44؛ البحراني، العوالم، 169/17
(ثم) خرج من بعده [قرة بن أبي قرة] مالك بن أنس الكاهلي و هو يقول:
قد علمت كاهل ثم دودان
و الخندفيون و قيس عيلان
بأن قومي آفة للأقران
و انني سيد تلك الفرسان
ثم حمل، فقاتل حتي قتل.
الخوارزمي، مقتل الحسين، 18/2
ثم برز مالك بن أنس الكاهلي و قال:
آل علي شيعة الرحمان
و آل حرب شيعة الشيطان
فقتل أربعة عشر رجلا. [5] .
ابن شهر آشوب، المناقب، 102/4 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، /289
و قال صاحب المناقب: [...] و خرج [6] من بعده [قرة بن أبي قرة] [7] مالك بن أنس المالكي [8] و هو يرتجز و يقول:
قد علمت مالكها [9] و الدودان [10]
و الخندفيون و قيس عيلان [11] .
بأن قومي آفة الأقران
لدي الوغي و سادة الفرسان
مباشرو [12] الموت بطعن آن
لسنا نري العجز عن الطعان
آل علي شيعة الرحمان
آل زياد شيعة الشيطان
ثم حمل، فقاتل [13] حتي قتل رحمه الله، و قال ابن نما: اسمه أنس بن حارث الكاهلي. [14] .
المجلسي، البحار، 25 - 24/45 مساوي مثله البحراني، العوالم، 268/17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /296؛ الأمين، لواعج الأشجان، /163 - 162
و خرج من بعده [قرة بن أبي قرة] مالك بن أنس المالكي، ثم حمل و قاتل حتي قتل. و قال ابن نما: اسمه أنس بن حارث الكاهلي.
قال الصدوق رحمه الله: و قتل منهم ثمانية عشر رجلا. [15] .
البهبهاني، الدمعة الساكبة، 306/4
پاورقي
[1] ما بين الحاجزين من د و بر، و في الأصل مکانه: شعرا.
[2] في الأصل: من قيس، و في د و بر: من قيس و.
[3] في الأصل: من قيس، و في د و بر: من قيس و.
[4] پس از او، مالک بن انس کاهلي به ميدان رفت و ميسرود:
بدانند کاهل بدانند دودان
بدانند خندف اباقيس عيلان
که قومم بود قاتل هم نبردان
آيا قوم باشيد چون شير غران
چه آل علي شيعه از بهر رحمن
نه چون حربيان شيعه از بهر شيطان
هجده کس کشت و شهيد شد (رضوان الله عليه).
کمرهاي، ترجمهي امالي، /16
[5] [أضاف في نفس المهموم: «و قيل انه قتل منهم ثمانية عشر رجلا ثم قتل رحمه الله. أقول: احتمل قويا أن مالک بن أنس الکاهلي المذکور هو أنس بن الحارث الکاهلي الصحابي. قال ابن الأثير الجزري في کتاب أسد الغابة: أنس بن الحارث عداده في أهل الکوفة، و روي حديثه أشعث بن سحيم عن أبيه عنه أنه سمع النبي صلي الله عليه و آله يقول: ان ابني هذا يقتل بأرض من أرض العراق، فمن أدرکه فلينصره، فقتل مع الحسين رضي الله عنه»].
[6] [لم يرد في اللواعج].
[7] [لم يرد في اللواعج].
[8] [أضاف في اللواعج: «و قيل: أنس بن حارث الکاهلي»].
[9] [في الأسرار و اللواعج: «مالک»].
[10] [اللواعج: «و الذودان»].
[11] [الأسرار: «غيلان»].
[12] [اللواعج: «مباشر»].
[13] [الي هنا حکاه في اللواعج و أضاف: «حتي قتل علي رواية ابن شهر آشوب: أربعة عشر رجلا، و علي رواية الصدوق في الأمالي ثمانية عشر رجلا، ثم قتل رحمه الله»].
[14] پس مالک بن انس کاهلي قدم سعادت در ميدان شهادت نهاد و هيجده نفر از آن سنگين دلان را به سراي نيران فرستاد و خود سرخ رو به رياض بهشت شتافت.
مجلسي، جلاء العيون، /667
[15] و ديگر، مالک بن انس المالکي، ساختهي قتال شد و به ميدان وغا تاخت و اين ارجوزه بپرداخت:
قد علمت مالک و الدودان
و الخندفيون و قيس عيلان
بأن قومي آفة الأقران
لدي الوغا و سادة الفرسان
مباشروا الموت بطعن آن
لسنا نري العجز عن الطعان
آل علي شيعة الرحمان
آل زياد شيعة الشيطان (خلاصهي معني: قبيلهي بنياسد و خندف باور دارند که: قوم من در جنگ، سرور سواران و بلاي هماوردان خود ميباشند و با زخم نيزه ميکشند. خاندان علي پيروان خدا و خاندان زياد پيروان شيطانند.)
اين بگفت و رزم ساخت تا رحل اقامت به ديگر سراي انداخت. ابننما گويد:
«نام اين مجاهد، مالک بن انس نيست، بلکه انس بن حارث الکاهلي است.».
سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليهالسلام، 299/2