بازگشت

عمرو بن مطاع الجعفي


و خرج من بعده [مالك بن أنس] عمرو بن مطاع الجعفي و هو يقول:



[1] [أنا [2] ابن جعف [3] و أبي مطاع

و في يميني مرهف قطاع



و أسمر في رأسه لماع

تري له من ضوئه شعاع



اليوم قد طاب لنا القراع

دون حسين الضرب و النطاع



نرجي بذاك الفوز و الرفاع

عن حر نار حين لا امتناع]



ثم حمل، فقاتل حتي قتل - رحمه الله.

ابن أعثم، الفتوح، 197 - 196/5

ثم خرج [4] بن مطاع الجعفي و هو يقول:



أنا ابن جعفي و أبي مطاع

و في يميني مرهف قطاع



و أسمر سنانه لماع

يري له من ضوئه شعاع



قد طاب لي في يومي القراع

دون حسين و له الدفاع

[5] ثم حمل [6] ، فقاتل حتي قتل.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 18/2 مساوي عنه: بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، /417

ثم برز عمرو بن مطاع الجعفي و قال:



اليوم قد طاب لنا الفراع

دون حسين الضرب و السطاع



نرجو [7] بذاك الفوز و الدفاع

من حر نار حين لا امتناع



ابن شهر آشوب، المناقب، 102/4 مساوي مثله القمي، نفس المهموم، /290


ثم برز من بعده [جون] عمير بن المطاع و هو يقول:



أنا عمير و أبي المطاع

و في يميني صارم قطاع



كأنه من لمعه شعاع

اذا فقد طاب لنا القراع



دون الحسين الضرب و الصراع

صلي عليه الملك المطاع



و لم يزل يقاتل حتي قتل ثلاثين رجلا، و قتل.

مقتل أبي مخنف (المشهور)، /71

و في المناقب: ثم خرج [8] من بعده [مالك بن أنس] [9] عمر [و] بن مطاع الجعفي [10] و هو يقول:



أنا ابن جعف و أبي مطاع

و في يميني مرهف قطاع



و أسمر في رأسه لماع

يري له من ضوئه شعاع



اليوم قد طاب لنا القراع

دون حسين الضرب و السطاع



يرجي بذاك الفوز و الدفاع

عن حر نار حين لا انتفاع [11] .



ثم حمل، فقاتل حتي قتل رحمه الله. [12] .

المجلسي، البحار، 25/45 مساوي عنه: البحراني، العوالم، 268/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 306/4؛ مثله الدربندي، أسرار الشهادة، /297؛ الأمين، لواعج الأشجان، /163

ان صاحب تلك النسخة - أعني شهاب الدين العاملي - قد ذكر: [...] ثم برز من بعده [جون] عمير بن مطاع، و حمل علي القوم و هو يقول:



أنا عمير و أبي مطاع

و في يميني مرهف قطاع



كأنه في ضوئه شعاع

أدنو فقد طاب لنا القراع



دون الحسين الموت و النزاع

فذاك و الله الفتي المطاع




قال: ثم حمل علي القوم، و لم يزل يقاتل حتي قتل من القوم خمسين فارسا، ثم استشهد أمام الحسين عليه السلام.

ثم برز عمر بن مطيع و هو يقول:



أقسمت لا أدخل الا الجنه

مصدقا بأحمد و السنه



و البعث من بعد انقطاع الرنه

و هو الذي أنقذنا بمنه



من حيرة الكفر و كيد الظنه

مع النبي و قسيم الجنه



ثم حمل علي القوم، و لم يزل يقاتل الي أن قتل من القوم أربعمائة مبارز، ثم قتل أمام الحسين. [13] .

الدربندي، أسرار الشهادة، /286، 284



پاورقي

[1] ما بين الحاجزين من د و بر، و في الأصل مکانه: شعرا.

[2] في د و بر: أبر جعف، و في المقتل: عمير.

[3] في د و بر: أبر جعف، و في المقتل: عمير.

[4] [بحرالعلوم: «عمرو»].

[5] [لم يرد في بحرالعلوم].

[6] [لم يرد في بحرالعلوم].

[7] [في المطبوع: «ترجو»].

[8] [لم يرد في اللواعج].

[9] [لم يرد في اللواعج].

[10] [لم يرد في الدمعة الساکبة].

[11] [لم يرد في الدمعة الساکبة].

[12] بعد از او، عمر بن مطاع جعفي به آب تيغ آبدار آتش در خرمن حيات مخالفان انداخت و جان در راه پيشواي اهل ايمان درباخت.

مجلسي، جلاءالعيون، /671

[13] و ديگر، عمرو بن مطاع الجعفي، از فرزند حيدر کرار، رخصت گير و دار يافت و اين رجز انشاد کرد:



أنا ابن‏جعف و أبي‏مطاع

و في يميني مرهف قطاع‏



و أسمر في رأسه لماع

يري له من ضوئه شعاع‏



اليوم قد طاب لنا القراع

دون حسين الضرب و السطاع‏



يرجي بذاک الفوز و الدفاع

عن حر نار حين لا انتفاع (در نسخه‏ي موجود، دو کلمه‏ي: (و السطاع، لا انتفاع) را نسخه بدل (و الصراع، لا امتناع) گذاشته است.)



صلي عليه الملک المطاع (خلاصه‏ي معني: من پسر مطاع و از قبيله‏ي جعفم. امروز زدن با شمشير بران و نيزه‏ي براق براي دفاع از حسين برايم لذيذ و گوارا است؛ زيرا نجات از آتش دوزخ را به آن اميدوارم.)

او نيز رزمي سخت داد تا رخت از جهان فاني به سراي جاوداني کشيد.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليه‏السلام، 300/2