بازگشت

الحرب و استشهاد ابنه خالد بن عمرو بن خالد الأزدي


ثم تقدم من بعده [عمرو بن خالد] ابنه خالد و هو يقول:



صبرا علي الموت بني قحطان

كيما تكونوا في رضي الرحمان



ذي المجد و العزة و البرهان

و ذي العلي و الطول و الاحسان



بأننا [1] قد صرن [2] في الجنان

و في قصور حسن البنيان



قال: ثم حمل، و لم يزل يقاتل حتي قتل رحمه الله.

ابن أعثم، الفتوح، 193 - 192/5

ثم تقدم ابنه خالد بن عمرو بن خالد الأزدي و هو يقول:



صبرا علي الموت بني قحطان

كيما نكون في رضي الرحمان



ذي المجد و العزة و البرهان

يا أبتا قد صرت في الجنان



ثم حمل، فقاتل حتي قتل.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 14/2

ثم برز ابنه خالد، و هو يقول [3] :



صبرا علي الموت بني قحطان

كيما تكونوا في رضي الرحمان



ذي المجد و العزة و البرهان

[4] و ذي العلي و الطول و الاحسان [5] .



يا أبتا قد صرت في الجنان [6]

في قصر در [7] حسن البنيان [8] [9] .


ابن شهر آشوب، المناقب، 101/4 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 18/45؛ البحراني، العوالم، 261/17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /293؛ القمي، نفس المهموم، /287؛ بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام (الهامش)، /417 - 416؛ مثله الأمين، لواعج الأشجان، /161

ثم تقدم ابنه خالد بن عمرو، و لم يزل يقاتل حتي قتل رحمه الله. [10] .

البهبهاني، الدمعة الساكبة، 298/4



پاورقي

[1] في د: بأينا.

[2] کذا في الأصل و بر، و في د: صرت، و الظاهر: صرنا.

[3] [في البحار و العوالم و الأسرار و اللواعج مکانه: «(ثم) تقدم ابنه خالد بن عمرو (الأزدي)، و هو يرتجز و يقول:...»].

[4] [لم يرد في بحرالعلوم].

[5] [لم يرد في بحرالعلوم].

[6] [الي هنا حکاه عنه في بحرالعلوم و زاد: «فقاتل حتي قتل»].

[7] [في البحار و العوالم و الأسرار: «رب»].

[8] [زاد في البحار و العوالم و نفس المهموم و اللواعج: «ثم تقدم، فلم يزل يقاتل حتي قتل رحمه الله»].

[9] و بعد از او پسرش خالد بيرون رفت و جهاد کرد تا شهيد شد.



مجلسي، جلاء العيون، /665

[10] از پس او، پسرش خالد بن عمرو به ميدان آمد و اين رجز بگفت:



صبرا علي الموت بني قحطان

کيما تکونوا في رضا الرحمان‏



ذي المجد و العزة و البرهان

و ذي العلي و الطول و الاحسان‏



يا أبتا قد صرت في الجنان

في قصر رب حسن البنيان (خلاصه‏ي اشعار: فرزندان قحطان! بر مرگ بردبار باشيد تا خشنودي خداي مهربان عزيز بخشنده را دريابيد. اي پدر! در قصر زيباي بهشت جاي گرفتي.)

پس حمله افکند و چند کس بکشت تا کشته گشت.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليه‏السلام، 274/2