بازگشت

ابوثمامة الصائدي يقتل ابن عم له


و قتل أبوثمامة الصائدي ابن عم له كان [1] عدوا له [2] . [3] .

الطبري، التاريخ، 441/5 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، /275؛ المحمودي، العبرات، 41/2؛ مثله الأمين، لواعج الأشجان، /155

و قتل أبوثمامة ابن عم له، كان عدوه. [4] .

ابن الأثير، الكامل، 292/3 مساوي عنه: النويري، نهاية الارب، 451/20

و قتل أبوثمامة الصائدي ابن عم له كان عدوا له.

ابن كثير، البداية و النهاية، 184/8

و خرج أبوثمامة الصائدي [5] ، فقاتل حتي أثخن بالجراح، و كان مع عمر بن سعد ابن عم له يقال له: قيس بن عبدالله، بينهما عداوة، [6] فشد عليه، و قتله.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، /305 مساوي مثله بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، /403



پاورقي

[1] [اللواعج: «عدوه»].

[2] [اللواعج: «عدوه»].

[3] گويد: ابوثمامه‏ي صايدي پسر عموي خويش را که دشمن وي بود، بکشت.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3045/7

[4] ابوثمامه‏ي صايدي پسر عم خود را که در لشکر دشمن بود، کشت.

خليلي، ترجمه‏ي کامل، 181/5

[5] [أضاف في بحرالعلوم: «فوقف قبالة الحسين عليه‏السلام و قال: يا أباعبدالله، اني قد هممت أن ألحق بأصحابي، و کرهت أن أتخلف و أراک وحيدا من أهلک قتيلا. فقال له الحسين عليه‏السلام: تقدم، فانا لاحقون بک عن ساعة. فتقدم أمام الحسين»].

[6] [الي هنا حکاه في بحرالعلوم، و أضاف: «سابقة، فشد اللعين علي أبي‏ثمامة، فقتله، و کان ذلک بعد قتل الحر»].