بازگشت

كيف عبأ الحسين أصحابه؟ و كم هم؟


و عبأ الحسين أصحابه صلاة الغداة، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا، فجعل زهير بن القين في ميمنة أصحابه، و حبيب بن مظهر في ميسرة أصحابه، و أعطي رايته العباس بن علي أخاه [1] ، و جعل البيوت في ظهورهم.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 395/3، أنساب الأشراف، 187/3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 6/2

و انهم لمائة رجل أو قريب من مائة، فيهم من صلب علي خمسة. و ستة عشر من الهاشميين. و فيهم رجل من سليم حليف لهم، و رجل من كنانة حليف لهم.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 424/3، أنساب الأشراف، 226/3

و عبي الحسين عليه السلام أيضا أصحابه، و كانوا اثنين و ثلاثين فارسا و أربعين راجلا، فجعل زهير بن القين علي ميمنة، و حبيب بن مظهر [2] علي ميسرته، و دفع الراية الي أخيه العباس بن علي، ثم وقف، و وقفوا معه أمام البيوت. [3] .

الدينوري، الأخبار الطوال، /254 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2628/6، الحسين بن علي، 87

و أني لأنظر اليهم، و انهم لقريب من مائة رجل، فيهم لصلب علي بن أبي طالب عليه السلام خمسة، و من بني هاشم ستة عشر، و رجل من بني سليم حليف لهم، و رجل من بني كنانة حليف لهم، و ابن عمر بن زياد. [4] .

الطبري، التاريخ، 393/5


قال: و عبأ الحسين أصحابه، [5] ، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا، فجعل زهير بن القين في ميمنة أصحابه، و حبيب بن مظاهر في ميسرة أصحابه، و أعطي رايته العباس بن علي أخاه، و جعلوا البيوت في ظهورهم. [6] .

الطبري، التاريخ، 422/5 مساوي مثله الجواهري، مثير الأحزان، /61

قال: فوثب أصحاب الحسين، فخرجوا من باب خندقهم، و هو يومئذ اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا.

ابن أعثم، الفتوح، 183/5

حدثني أحمد بن سعيد، قال: حدثني يحيي بن الحسن، قال: حدثنا بكر بن عبدالوهاب، قال: حدثني ابن أبي أويس، عن أبيه، عن جعفر بن محمد قال: عبأ الحسين بن علي أصحابه، فأعطي رايته أخاه العباس بن علي عليه السلام. [7] .

أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، /56

ثم صلي بهم الفجر، و عبأهم تعبية الحرب. [8] [بسند تقدم عن علي بن الحسين عليه السلام]

الصدوق، الأمالي، /157 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 317/44؛ البحراني، العوالم، 166/17

و أصبح [9] الحسين عليه السلام فعبأ أصحابه [10] بعد صلاة الغداة [11] و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا


و أربعون راجلا، [12] [13] فجعل زهير بن القين في [14] ميمنة أصحابه [15] ، و حبيب بن مظاهر في [16] ميسرة أصحابه [17] ، و أعطي رايته العباس أخاه [18] ، و جعلوا البيوت [19] في ظهورهم. [20] .

المفيد الارشاد، 98/2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 4/45؛ البحراني، العوالم، 248 - 247/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 278/4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /271؛ المازندراني، معالي السبطين، 347/1؛ الجواهري، مثير الأحزان، /61؛ مثله الفتال، روضة الواعظين /158؛ الأمين، أعيان الشيعة، 601/1، لواعج الأشجان، /121؛ السماوي، ابصار العين، /9

و حرسهم بالليل أصحاب عمر بن سعد. فلما أصبحوا - و ذلك يوم الجمعة، و قيل: يوم السبت، و كان يوم عاشوراء - خرج الحسين، فعبي أصحابه، و أمر بأطناب البيوت، فقرنت حتي دخل بعضها في بعض، و جعلوها وراء ظهورهم لتكون الحرب من وجه واحد.

أبوعلي مسكويه، تجارب الأمم، 69/2

و جميع أصحاب الحسين عليه السلام كانوا اثنين و سبعين نفسا من بني عبدالمطلب، و من سائر الناس.

الطبرسي، تاج المواليد (من مجموعة نفيسة)، /107

و أصبح عليه السلام و عبأ أصحابه بعد صلاة الغداة، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا، فجعل زهير بن القين في ميمنة أصحابه، و حبيب بن مظهر في ميسرة أصحابه، و أعطي الراية العباس أخاه، و جعل البيوت في ظهورهم.

الطبرسي، اعلام الوري، /240


و لما أصبح الحسين عليه السلام يوم الجمعة عاشر محرم - و في رواية يوم السبت - عبأ أصحابه، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا. و في رواية: اثنان و ثمانون راجلا. فجعل [21] علي ميمنته زهير بن القين، و علي ميسرته حبيب بن مظاهر، [22] و دفع اللواء الي أخيه العباس بن علي [23] ، و ثبت عليه السلام مع أهل بيته في القلب.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 4/2 مساوي عنه: المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، /275

و كان جميع أصحاب الحسين اثنين و ثمانين رجلا، منهم الفرسان اثنان و ثلاثون فارسا، [24] و لم يكن لهم من السلاح الا السيف و الرمح.

ابن شهر آشوب، المناقب، 98/4 مساوي عنه: الدربندي، أسرار الشهادة، /271

فلما أصبحوا عبي الحسين عليه السلام أصحابه، و أمر بأطناب البيوت، فقربت، حتي دخل بعضها في بعض، و جعلوها وراء ظهورهم ليكون الحرب من وجه واحد.

ابن شهر آشوب، المناقب، 99/4

فجعل عليه السلام زهير بن القين علي الميمنة، و حبيب بن مظاهر في الميسرة، [25] و أعطي رايته [26] العباس بن علي عليه السلام [27] .

ابن شهر آشوب، المناقب، 100/4 مساوي مثله بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، /368

فلما صلي عمر [28] بن سعد الغداة - و ذلك يوم عاشوراء - خرج فيمن معه من الناس. و عبأ الحسين أصحابه، و كانوا اثنين و ثلاثين فارسا، و أربعين راجلا.

ابن الجوزي، المنتظم، 339 - 338/5


و عبي الحسين أصحابه، [29] و صلي بهم صلاة الغداة [30] ، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا.

[31] فجعل زهير بن القين في [32] ميمنة أصحابه [33] ، و حبيب بن مطهر [34] في ميسرتهم [35] ، و أعطي رايته العباس أخاه [36] ، و جعلوا البيوت في ظهورهم [37] . [38] .

ابن الأثير، الكامل، 286/3 مساوي مثله النويري، نهاية الارب، 438/20؛ القمي، نفس المهموم، /237

و عبي الحسين عليه السلام أصحابه للقتال، و كانوا خمسة و أربعين فارسا، و مائة راجل.

ابن نما، مثيرالأحزان، /28 - 27

و لما طلع الفجر و هو يوم الجمعة عاشر المحرم، و قيل: يوم السبت من سنة احدي و ستين. عبي أصحابه ميمنة، و ميسرة، و كانوا كما ذكرنا خمسة و أربعين فارسا و مائة راجل، و قال قوم: كانوا سبعين فارسا، و مائة راجل، و قيل: كان معه ثلاثون فارسا [39] .

و ذكر المسعودي أنه كان معه ألف، و الأول أصح. و قال المسعودي: قتل منهم أحد و ثمانون نفسا، فأعطي الحسين الراية أخاه العباس. [40] .

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، /143


ثم [41] نزل عليه السلام و [42] دعا بفرس رسول الله صلي الله عليه و آله المرتجز، فركبه و عبي أصحابه للقتال. [43] .

[44] فروي عن الباقر عليه السلام: أنهم كانوا خمسة و أربعين فارسا، و مائة راجل [45] . و روي غير ذلك. [46] .

ابن طاووس، اللهوف، /100 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 4/45؛ البحراني، العوالم، 248/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 278/4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /271؛ بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، /367؛ مثله القمي، نفس المهموم، /236؛ المازندراني، معالي السبطين، 347/1

قال سعد: و اني لأنظر اليهم و انهم لقريب مائة رجل، ففيهم من صلب علي رضي الله عنه خمسة، أو سبعة، و عشرة من الهاشميين، و رجل من بني سليم، و آخر من بني كنانة.

الذهبي، تاريخ الاسلام، 348/2

و اني لأنظر اليهم و هم قريب من مائة رجل، و رجل من بني سليم حليف لهم، و رجل من بني كنانة حليف لهم، و ابن عم ابن زياد. [47] .

و صلي الحسين أيضا بأصحابه، و هم اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا، ثم انصرف، فصفهم، فجعل علي ميمنته زهير بن القين، و علي الميسرة حبيب بن المطهر، و أعطي رايته العباس بن علي أخاه، و جعلوا البيوت بما فيها من الحرم وراء ظهورهم. [48] .


ابن كثير، البداية و النهاية، 178، 171/8

قال ابن شاكر في تاريخه: [...] فلما أصبحوا - و ذلك يوم عاشوراء - صلي عمر بن سعد بأصحابه، و خرج بالناس.

فعبأ الحسين [عليه السلام] أصحابه و كانوا اثنين و ثلاثين فارسا، و أربعين راجلا، فركب الحسين دابته، و دعا بالمصحف /136/أ/ فوضعه أمامه.

الباعوني، جواهر المطالب، 284/2

و معه من اخوته و أهله نيف و ثمانون نفسا، فثبت في ذلك الموقف ثباتا باهرا مع كثرة أعدائه، و عددهم، و وصول سهامهم و رماحهم اليه. [49] .

ابن حجر الهيثمي، الصواعق المحرقة، /117

و كان عدد أصحاب الحسين عليه السلام - فيما روي عن الباقر - خمسا و أربعين فارسا و مائة راجل، و نقل أنهم كانوا نيفا و سبعين، فخيره بين البيعة ليزيد و الحرب، فاختار القتل علي الذل.

تاج الدين العاملي، التتمة، /78

و جمع الحسين عليه السلام أصحابه، فجعل زهير بن القين و معه عشرون فارسا، و جعل في الميسرة هلال بن نافع البجلي و معه عشرون فارسا، و وقف هو بباقي أصحابه في القلب، و أدخل الأطفال و الحرم في الخيمة.

مقتل أبي مخنف (المشهور)، /63

و قال محمد بن أبي طالب: و في رواية أخري اثنان و ثمانون راجلا. [50] .


المجلسي، البحار، 4/45 مساوي عنه: البحراني، العوالم، 248/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 278/4

فحارب الحسين عليه السلام أولئك العدد الكثير، و معه من اخوته و أهله نيف و ثمانون نفسا.

القندوزي، ينابيع المودة، 26/3

و جعل الحسين عليه السلام في الميمنة من جيشه زهير بن القين معه عشرون رجلا، و جعل في الميسرة حبيب بن مظاهر في ثلاثين فارس، و وقف هو و باقي جيشه في القلب. [51] .


[عن أبي مخنف]

القندوزي، ينابيع المودة، 70/3



پاورقي

[1] [لم يرد في العبرات].

[2] [ابن‏العديم: «مطهر»].

[3] امام حسين عليه‏السلام هم ياران خود را سي و دو سوار و چهل پياده بودند؛ آرايش جنگي داد. زهير بن قين را بر سمت راست و حبيب بن مظاهر را بر سمت چپ گماشت و پرچم را به برادرش عباس سپرد و خود و همراهانش برابر خيمه‏ها ايستادند.

دامغاني، ترجمه‏ي اخبار الطوال، /302

[4] ديدمشان که نزديک به يک صد کس بودند، پنج کس از نسب علي بن ابيطالب عليه‏السلام، شانزده کس از بني‏هاشم، يکي از بني‏سليم و يکي از بني‏کنانه. هر دوان وابسته بني‏هاشم، و پسر عمر بن زياد.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 2979/7

[5] [لم يرد في مثير الأحزان].

[6] گويد: حسين ياران خويش را بياراست و با آنها نماز صبح بکرد. سي و دو سوار با وي بودند و چهل پياده. زهير بن قين را به پهلوي راست ياران خود نهاد و حبيب بن مظاهر را به پهلوي چپ ياران خود نهاد. پرچم خويش را به عباس بن علي، برادرش داد. خيمه‏ها را پشت سر نهاد.

پاينده ترجمه‏ي تاريخ طبري، 3020/7

[7] و در کربلا پرچم لشگر حسين بن علي عليهماالسلام به دست او بود، چنان که احمد بن سعيد در حديثي مسند از امام صادق عليه‏السلام روايت کرده [است] که فرمود: «حسين بن علي عليهماالسلام اصحاب خود را صف آرايي کرد و پرچم را به دست برادرش عباس بن علي سپرد.»

رسولي محلاتي، ترجمه مقاتل الطالبيين، /82

[8] سپس، نماز بامداد را با آنها خواند و آنها را براي جنگ به صف کرد.

کمره‏اي، ترجمه‏ي امالي، /157

[9] [روضة الواعظين: «فلما أصبح»].

[10] [لم يرد في ابصار العين و بحرالعلوم، و في المعالي: «للقتال»].

[11] [لم يرد في ابصار العين و بحرالعلوم، و في المعالي: «للقتال»].

[12] [أضاف في أعيان الشيعة و اللواعج: «و قيل ثمان و أربعون راجلا (و في رواية)، ثمانون راجلا (و عن) الباقر عليه‏السلام انهم کانوا خمسة و أربعين فارسا و مائة راجل (و قيل) کانوا سبعين فارسا و مائة راجل» و أضاف في المعالي: «هذا هو المشهور» و الي هنا حکاه عنه في بحرالعلوم، /366].

[13] [ابصار العين: «فجعل الميمنة لزهير، و المسيرة لحبيب،، و أعطي أخاه العباس الراية»].

[14] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميمنة»].

[15] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميمنة»].

[16] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميسرة».

[17] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميسرة»].

[18] [ابصار العين: «فجعل الميمنة لزهير، و المسيرة لحبيب، و أعطي أخاه العباس الراية»].

[19] [المعالي: «البيوت و الخيم»].

[20] و چون صبح شد، حسين عليه‏السلام پس از نماز بامداد، ياران خويش را براي جنگ به صف کرده، ايشان را که سي و دو نفر سواره و چهل تن پياده بودند، ترتيب داد و زهير بن قين را در سمت راست لشگر و حبيب بن مظاهر را در سمت چپ و پرچم جنگ را به دست برادرش عباس سپرد و خيمه‏ها را پشت سر قرار داده.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 98/2

[21] [و في المقرم مکانه: «ثم صفهم للحرب، و کانوا اثنين و ثمانين فارس و راجل، فجعل...»].

[22] [المقرم: «و أعطي رايته أخاه العباس، لأنه وجد قمر الهاشميين أکفأ ممن معه لحملها، و أحفظهم لذمامه، و أرأفهم به و أدعاهم الي مبدئه، و أوصلهم لرحمه، و أحماهم لجواره، و أثبتهم للطعان، و أربطهم جاشا، و أشدهم مراسا»].

[23] [المقرم: «و أعطي رايته أخاه العباس، لأنه وجد قمر الهاشميين أکفأ ممن معه لحملها، و أحفظهم لذمامه، و أرأفهم به و أدعاهم الي مبدئه، و أوصلهم لرحمه، و أحماهم لجواره، و أثبتهم للطعان، و أربطهم جاشا، و أشدهم مراسا»].

[24] [و استنتج منها في بحرالعلوم، /366: «انهم کانوا اثنين و ثلاثين فارسا، و خمسين راجلا»].

[25] [أضاف في بحر العلوم: «و ثبت هو عليه‏السلام في القلب»].

[26] [بحر العلوم: «رايته العظمي أخاه»].

[27] [أضاف في بحرالعلوم: «و جعلوا البيوت في ظهورهم»].

[28] [في المطبوع: «عمرو»].

[29] [نهاية الارب: «بالغداة»].

[30] [نهاية الارب: «بالغداة»].

[31] [من هنا حکاه عنه في نفس المهموم].

[32] [نهاية الارب: «ميمنته»].

[33] [نهاية الارب: «ميمنته»].

[34] [في نهاية الارب: «مظهر» و في نفس المهموم: «مظاهر»].

[35] [في نهاية الارب: «ميسرته» و في نفس المهموم: «ميسرة أصحابه»].

[36] [لم يرد في نهاية الارب].

[37] [لم يرد في نهاية الارب].

[38] حسين هم صف ياران را آراست. نماز صبح را هم با آنها خواند. سي و دو سوار و چهل پياده بودند. زهير بن القين فرمانده‏ي ميمنه و حبيب بن مظاهر (مطهر آمده که غلط است) فرمانده‏ي ميسره و عباس برادرش حامل لواء (پرچمدار) بودند. خيمه‏ها را هم پشت سر گذاشتند.

خليلي، ترجمه‏ي کامل، 166/5

[39] [في المطبوع: «فرسا» و هو تصحيف].

[40] سي و دو سوار بودند و چهل پياده. حسين عليه‏السلام ميمنه لشگر خود به زهير داد و ميسره به حبيب بن مظاهر و رايت به برادر خود عباس.

عماد الدين طبري، کامل بهائي، 281/2

[41] [لم يرد في نفس المهموم و المعالي، و في الأسرار: «ان الحسين»].

[42] [لم يرد في نفس المهموم و المعالي، و في الأسرار: «ان الحسين»].

[43] [الي هنا حکاه في المعالي، و زاد في نفس المهموم و المعالي: «و کان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا»].

[44] [حکاه عنه في البحار و العوالم و الدمعة الساکبة و بحرالعلوم].

[45] [حکاه عنه في البحار و العوالم و الدمعة الساکبة و بحر العلوم].

[46] سپس از مرکب فرود آمد و اسب سواري پيغمبر را که مرتجز نام داشت؛ بخواست و بر آن سوار شد و براي جنگ از اصحاب خود صف آرايي نمود.

از امام باقر عليه‏السلام روايت شده است: که همه‏ي سربازان حضرت، چهل و پنج سوار و صد پياده بودند. غير از اين هم روايت شده است.

فهري، ترجمه‏ي لهوف، /100

[47] [الصحيح: ابن‏عمر بن زياد ابن أخي عبيدالله بن زياد، و هکذا تختلف المواقف حقا و باطلا حسب الايمان و الکفر، لا حسب الأنساب و الأحساب!].

[48] و چون امام حسين عليه‏السلام مشاهده فرمود که اهل ظلام، جوق جوق، به ميدان قتال مي‏آيند، به تعبيه‏ي اندک مردمي که در رکاب امامت انتساب بودند اشتغال نموده، زهير بن القين را به ميمنه‏ي ميمنت آئين فرستاد و ميسره‏ي سره را به وجود حبيب بن مظاهر تزيين داد و علم به برادر خويش عباس رضي الله عنه تفويض فرمود و در آن روز به قول مشهور: «سي و دو سوار و چهل پياده در ملازمت شاهزاده بودند.»

خواند امير، حبيب السير، 51/2

[49] و به آن که زياده از هشتاد و سه کس از اهل بيت و برادران خود همراه وي نبود. با آن لشگر کثير محاربه نمودند و ثبات قدم ورزيد در آن موقف و از کثرت رماح ايشان اصلا انديشه به خاطر مبارک او راه نداد و حمله بر ايشان نمود.

جهرمي، ترجمه‏ي صواعق المحرقه، /342

[50] به روايت ديگر: آن امام مظلوم بعد از نماز به تهيه‏ي صفوف قتال پرداخت و مجموع لشکر قليل و عسکر جليل آن حضرت، سي و دو سوار و چهل پياده بودند.

به روايت ديگر: هشتاد و دو پياده.

و از حضرت امام محمد باقر عليه‏السلام منقول است که چهل و پنج سوار و صد پياده بودند، و جنود مردود مخالف به قول مشهور بيست و دو هزار بودند. از حضرت صادق عليه‏السلام منقول است که سي هزار نفر بودند.

حضرت، زهير بن قين را در ميمنه‏ي لشکر سعادت اثر و حبيب بن مظاهر را در ميسره مقرر فرموده و علم هدايت شيم را به دست عباس برادر خود داد.

مجلسي، جلاء العيون، /654

[51] اما اصحاب حسين عليه‏السلام آنچه فاضل مجلسي رقم کرده، چهل تن پياده و سي و دو کس سوار بود و محمد بن ابي‏طالب سي و دو تن سوار و هشتاد و دو تن پياده دانسته و از محمد بن علي بن الحسين عليهم‏السلام حديث کرده‏اند که: «لشکر حسين عليه‏السلام چهل و پنج تن سوار و صد تن پياده بود.»

و در کتاب اعلام الوري لشکر امام حسين عليه‏السلام را سي و سه تن سواره و چهل تن پياده مرقوم داشته [است] و ابن‏جوزي در تذکرة خواص الامة مي‏نويسد: «لشکر آن حضرت هفتاد سوار و صد پياده بودند و نيز سي سوار و صد پياده گفته‏اند.»

و در شرح شافيه‏ي ابي‏فراس في مناقب آل‏الرسول و مثالب (مثالب، جمع مثلبه، بر وزن دحرجة: عيب) بني‏العباس مسطور است که: «سپاه حسين عليه‏السلام هزار تن بودند.»

و مسعودي در کتاب مروج الذهب مي‏گويد: «هزار سوار و صد تن در رکاب حسين جهاد کردند تا شهيد شدند.»

و در جلد هفدهم عوالم عبدالله بن نورالله سي و دو تن سوار و چهل تن پياده رقم کرده و عبدالله بن محمدرضا الحسيني در کتاب خود که جلاء العيون نيز نام دارد سي و دو تن سوار و چهل تن پياده آورده و نيز عبوس منصوري در کتاب «زبدة الفکرة في تاريخ الهجرة»، لشکر حسين عليه‏السلام را سي و دو تن سوار و چهل تن پياده نگاشته و يافعي در تاريخ مرآت الجنان، سپاه حسين عليه‏السلام را از سواره و پياده هشتاد و دو تن دانسته و ديگر طبري در تاريخ خود، سپاه حسين عليه‏السلام را چهل سوار و صد پياده رقم کرده و در تاريخ معيني مسطور است که: «هفت تن از اولاد علي عليه‏السلام و سه تن از اولاد حسين بن علي عليهماالسلام و از اصحاب آن حضرت هشتاد و هفت تن شهيد شدند.»

بالجمله، علماي احاديث و اخبار و مورخين قصص و آثار، در شمار سپاه حسين و عدد لشکر ابن‏زياد به اختلاف سخن کرده‏اند. اگر بخواهم کتب عربيه و فارسيه را که هنگام اسوداد اين اوراق از نظر مي‏گذرد به نام رقم زنم و شمار لشکر جانبين را به روايات مختلفه جداگانه ياد کنم، خوانندگان را موجب کلالت (کلالت: خستگي، رنج.) و ملالت گردد. لاجرم مختار خويش را در قلم مي‏آورم. همانا آنچه من بنده از اين استقراء و استيعاب به دست کردم، آن است که سپاه امام حسين عليه‏السلام از يکصد و چهل و پنج تن به زيادت نبوده.

اين وقت حسين عليه‏السلام اصحاب خويش را به صف خواست کرد و همگان سي و دو تن سوار و چهل تن پياده بودند. پس زهير بن القين را با بيست تن در ميمنه باز داشت و حبيب بن مظاهر را با بيست کس به ميسره گماشت و رايت جنگ را با برادر خود عباس عطا فرمود و خويشتن با ساير سپاه در قلب جاي کرد و معسکر خويش را از پس پشت انداخت.

سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليه‏السلام، 229، 186 - 185/2

و اما آن چه عزالدين ابن‏اثير جزري در کامل التواريخ و شيخ مفيد به اختصار آورده آن است که: «عمر سعد بعد از آن که نماز صبح بخواند در روز شنبه و به قولي روز جمعه‏ي عاشر محرم مهياي قتال شد با کسانيکه با او بودند؛ حضرت امام حسين عليه‏السلام نيز نماز صبح بخواند و با اصحاب خود و با اهل بيت خود که مجموع سي و دو سواره و چهل پياده بودند خيام را در پشت سر قرار دادند و ميمنه را به زهير بن قين و ميسره را به حبيب سپرد و رايت را به برادرش عباس عطا فرمود.

بيرجندي، کبريت احمر، /341 - 340