كيف عبأ الحسين أصحابه؟ و كم هم؟
و عبأ الحسين أصحابه صلاة الغداة، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا، فجعل زهير بن القين في ميمنة أصحابه، و حبيب بن مظهر في ميسرة أصحابه، و أعطي رايته العباس بن علي أخاه [1] ، و جعل البيوت في ظهورهم.
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 395/3، أنساب الأشراف، 187/3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 6/2
و انهم لمائة رجل أو قريب من مائة، فيهم من صلب علي خمسة. و ستة عشر من الهاشميين. و فيهم رجل من سليم حليف لهم، و رجل من كنانة حليف لهم.
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 424/3، أنساب الأشراف، 226/3
و عبي الحسين عليه السلام أيضا أصحابه، و كانوا اثنين و ثلاثين فارسا و أربعين راجلا، فجعل زهير بن القين علي ميمنة، و حبيب بن مظهر [2] علي ميسرته، و دفع الراية الي أخيه العباس بن علي، ثم وقف، و وقفوا معه أمام البيوت. [3] .
الدينوري، الأخبار الطوال، /254 مساوي عنه: ابن العديم، بغية الطلب، 2628/6، الحسين بن علي، 87
و أني لأنظر اليهم، و انهم لقريب من مائة رجل، فيهم لصلب علي بن أبي طالب عليه السلام خمسة، و من بني هاشم ستة عشر، و رجل من بني سليم حليف لهم، و رجل من بني كنانة حليف لهم، و ابن عمر بن زياد. [4] .
الطبري، التاريخ، 393/5
قال: و عبأ الحسين أصحابه، [5] ، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا، فجعل زهير بن القين في ميمنة أصحابه، و حبيب بن مظاهر في ميسرة أصحابه، و أعطي رايته العباس بن علي أخاه، و جعلوا البيوت في ظهورهم. [6] .
الطبري، التاريخ، 422/5 مساوي مثله الجواهري، مثير الأحزان، /61
قال: فوثب أصحاب الحسين، فخرجوا من باب خندقهم، و هو يومئذ اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا.
ابن أعثم، الفتوح، 183/5
حدثني أحمد بن سعيد، قال: حدثني يحيي بن الحسن، قال: حدثنا بكر بن عبدالوهاب، قال: حدثني ابن أبي أويس، عن أبيه، عن جعفر بن محمد قال: عبأ الحسين بن علي أصحابه، فأعطي رايته أخاه العباس بن علي عليه السلام. [7] .
أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، /56
ثم صلي بهم الفجر، و عبأهم تعبية الحرب. [8] [بسند تقدم عن علي بن الحسين عليه السلام]
الصدوق، الأمالي، /157 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 317/44؛ البحراني، العوالم، 166/17
و أصبح [9] الحسين عليه السلام فعبأ أصحابه [10] بعد صلاة الغداة [11] و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا
و أربعون راجلا، [12] [13] فجعل زهير بن القين في [14] ميمنة أصحابه [15] ، و حبيب بن مظاهر في [16] ميسرة أصحابه [17] ، و أعطي رايته العباس أخاه [18] ، و جعلوا البيوت [19] في ظهورهم. [20] .
المفيد الارشاد، 98/2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 4/45؛ البحراني، العوالم، 248 - 247/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 278/4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /271؛ المازندراني، معالي السبطين، 347/1؛ الجواهري، مثير الأحزان، /61؛ مثله الفتال، روضة الواعظين /158؛ الأمين، أعيان الشيعة، 601/1، لواعج الأشجان، /121؛ السماوي، ابصار العين، /9
و حرسهم بالليل أصحاب عمر بن سعد. فلما أصبحوا - و ذلك يوم الجمعة، و قيل: يوم السبت، و كان يوم عاشوراء - خرج الحسين، فعبي أصحابه، و أمر بأطناب البيوت، فقرنت حتي دخل بعضها في بعض، و جعلوها وراء ظهورهم لتكون الحرب من وجه واحد.
أبوعلي مسكويه، تجارب الأمم، 69/2
و جميع أصحاب الحسين عليه السلام كانوا اثنين و سبعين نفسا من بني عبدالمطلب، و من سائر الناس.
الطبرسي، تاج المواليد (من مجموعة نفيسة)، /107
و أصبح عليه السلام و عبأ أصحابه بعد صلاة الغداة، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا، فجعل زهير بن القين في ميمنة أصحابه، و حبيب بن مظهر في ميسرة أصحابه، و أعطي الراية العباس أخاه، و جعل البيوت في ظهورهم.
الطبرسي، اعلام الوري، /240
و لما أصبح الحسين عليه السلام يوم الجمعة عاشر محرم - و في رواية يوم السبت - عبأ أصحابه، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا. و في رواية: اثنان و ثمانون راجلا. فجعل [21] علي ميمنته زهير بن القين، و علي ميسرته حبيب بن مظاهر، [22] و دفع اللواء الي أخيه العباس بن علي [23] ، و ثبت عليه السلام مع أهل بيته في القلب.
الخوارزمي، مقتل الحسين، 4/2 مساوي عنه: المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، /275
و كان جميع أصحاب الحسين اثنين و ثمانين رجلا، منهم الفرسان اثنان و ثلاثون فارسا، [24] و لم يكن لهم من السلاح الا السيف و الرمح.
ابن شهر آشوب، المناقب، 98/4 مساوي عنه: الدربندي، أسرار الشهادة، /271
فلما أصبحوا عبي الحسين عليه السلام أصحابه، و أمر بأطناب البيوت، فقربت، حتي دخل بعضها في بعض، و جعلوها وراء ظهورهم ليكون الحرب من وجه واحد.
ابن شهر آشوب، المناقب، 99/4
فجعل عليه السلام زهير بن القين علي الميمنة، و حبيب بن مظاهر في الميسرة، [25] و أعطي رايته [26] العباس بن علي عليه السلام [27] .
ابن شهر آشوب، المناقب، 100/4 مساوي مثله بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، /368
فلما صلي عمر [28] بن سعد الغداة - و ذلك يوم عاشوراء - خرج فيمن معه من الناس. و عبأ الحسين أصحابه، و كانوا اثنين و ثلاثين فارسا، و أربعين راجلا.
ابن الجوزي، المنتظم، 339 - 338/5
و عبي الحسين أصحابه، [29] و صلي بهم صلاة الغداة [30] ، و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا.
[31] فجعل زهير بن القين في [32] ميمنة أصحابه [33] ، و حبيب بن مطهر [34] في ميسرتهم [35] ، و أعطي رايته العباس أخاه [36] ، و جعلوا البيوت في ظهورهم [37] . [38] .
ابن الأثير، الكامل، 286/3 مساوي مثله النويري، نهاية الارب، 438/20؛ القمي، نفس المهموم، /237
و عبي الحسين عليه السلام أصحابه للقتال، و كانوا خمسة و أربعين فارسا، و مائة راجل.
ابن نما، مثيرالأحزان، /28 - 27
و لما طلع الفجر و هو يوم الجمعة عاشر المحرم، و قيل: يوم السبت من سنة احدي و ستين. عبي أصحابه ميمنة، و ميسرة، و كانوا كما ذكرنا خمسة و أربعين فارسا و مائة راجل، و قال قوم: كانوا سبعين فارسا، و مائة راجل، و قيل: كان معه ثلاثون فارسا [39] .
و ذكر المسعودي أنه كان معه ألف، و الأول أصح. و قال المسعودي: قتل منهم أحد و ثمانون نفسا، فأعطي الحسين الراية أخاه العباس. [40] .
سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، /143
ثم [41] نزل عليه السلام و [42] دعا بفرس رسول الله صلي الله عليه و آله المرتجز، فركبه و عبي أصحابه للقتال. [43] .
[44] فروي عن الباقر عليه السلام: أنهم كانوا خمسة و أربعين فارسا، و مائة راجل [45] . و روي غير ذلك. [46] .
ابن طاووس، اللهوف، /100 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 4/45؛ البحراني، العوالم، 248/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 278/4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /271؛ بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، /367؛ مثله القمي، نفس المهموم، /236؛ المازندراني، معالي السبطين، 347/1
قال سعد: و اني لأنظر اليهم و انهم لقريب مائة رجل، ففيهم من صلب علي رضي الله عنه خمسة، أو سبعة، و عشرة من الهاشميين، و رجل من بني سليم، و آخر من بني كنانة.
الذهبي، تاريخ الاسلام، 348/2
و اني لأنظر اليهم و هم قريب من مائة رجل، و رجل من بني سليم حليف لهم، و رجل من بني كنانة حليف لهم، و ابن عم ابن زياد. [47] .
و صلي الحسين أيضا بأصحابه، و هم اثنان و ثلاثون فارسا، و أربعون راجلا، ثم انصرف، فصفهم، فجعل علي ميمنته زهير بن القين، و علي الميسرة حبيب بن المطهر، و أعطي رايته العباس بن علي أخاه، و جعلوا البيوت بما فيها من الحرم وراء ظهورهم. [48] .
ابن كثير، البداية و النهاية، 178، 171/8
قال ابن شاكر في تاريخه: [...] فلما أصبحوا - و ذلك يوم عاشوراء - صلي عمر بن سعد بأصحابه، و خرج بالناس.
فعبأ الحسين [عليه السلام] أصحابه و كانوا اثنين و ثلاثين فارسا، و أربعين راجلا، فركب الحسين دابته، و دعا بالمصحف /136/أ/ فوضعه أمامه.
الباعوني، جواهر المطالب، 284/2
و معه من اخوته و أهله نيف و ثمانون نفسا، فثبت في ذلك الموقف ثباتا باهرا مع كثرة أعدائه، و عددهم، و وصول سهامهم و رماحهم اليه. [49] .
ابن حجر الهيثمي، الصواعق المحرقة، /117
و كان عدد أصحاب الحسين عليه السلام - فيما روي عن الباقر - خمسا و أربعين فارسا و مائة راجل، و نقل أنهم كانوا نيفا و سبعين، فخيره بين البيعة ليزيد و الحرب، فاختار القتل علي الذل.
تاج الدين العاملي، التتمة، /78
و جمع الحسين عليه السلام أصحابه، فجعل زهير بن القين و معه عشرون فارسا، و جعل في الميسرة هلال بن نافع البجلي و معه عشرون فارسا، و وقف هو بباقي أصحابه في القلب، و أدخل الأطفال و الحرم في الخيمة.
مقتل أبي مخنف (المشهور)، /63
و قال محمد بن أبي طالب: و في رواية أخري اثنان و ثمانون راجلا. [50] .
المجلسي، البحار، 4/45 مساوي عنه: البحراني، العوالم، 248/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 278/4
فحارب الحسين عليه السلام أولئك العدد الكثير، و معه من اخوته و أهله نيف و ثمانون نفسا.
القندوزي، ينابيع المودة، 26/3
و جعل الحسين عليه السلام في الميمنة من جيشه زهير بن القين معه عشرون رجلا، و جعل في الميسرة حبيب بن مظاهر في ثلاثين فارس، و وقف هو و باقي جيشه في القلب. [51] .
[عن أبي مخنف]
القندوزي، ينابيع المودة، 70/3
پاورقي
[1] [لم يرد في العبرات].
[2] [ابنالعديم: «مطهر»].
[3] امام حسين عليهالسلام هم ياران خود را سي و دو سوار و چهل پياده بودند؛ آرايش جنگي داد. زهير بن قين را بر سمت راست و حبيب بن مظاهر را بر سمت چپ گماشت و پرچم را به برادرش عباس سپرد و خود و همراهانش برابر خيمهها ايستادند.
دامغاني، ترجمهي اخبار الطوال، /302
[4] ديدمشان که نزديک به يک صد کس بودند، پنج کس از نسب علي بن ابيطالب عليهالسلام، شانزده کس از بنيهاشم، يکي از بنيسليم و يکي از بنيکنانه. هر دوان وابسته بنيهاشم، و پسر عمر بن زياد.
پاينده، ترجمهي تاريخ طبري، 2979/7
[5] [لم يرد في مثير الأحزان].
[6] گويد: حسين ياران خويش را بياراست و با آنها نماز صبح بکرد. سي و دو سوار با وي بودند و چهل پياده. زهير بن قين را به پهلوي راست ياران خود نهاد و حبيب بن مظاهر را به پهلوي چپ ياران خود نهاد. پرچم خويش را به عباس بن علي، برادرش داد. خيمهها را پشت سر نهاد.
پاينده ترجمهي تاريخ طبري، 3020/7
[7] و در کربلا پرچم لشگر حسين بن علي عليهماالسلام به دست او بود، چنان که احمد بن سعيد در حديثي مسند از امام صادق عليهالسلام روايت کرده [است] که فرمود: «حسين بن علي عليهماالسلام اصحاب خود را صف آرايي کرد و پرچم را به دست برادرش عباس بن علي سپرد.»
رسولي محلاتي، ترجمه مقاتل الطالبيين، /82
[8] سپس، نماز بامداد را با آنها خواند و آنها را براي جنگ به صف کرد.
کمرهاي، ترجمهي امالي، /157
[9] [روضة الواعظين: «فلما أصبح»].
[10] [لم يرد في ابصار العين و بحرالعلوم، و في المعالي: «للقتال»].
[11] [لم يرد في ابصار العين و بحرالعلوم، و في المعالي: «للقتال»].
[12] [أضاف في أعيان الشيعة و اللواعج: «و قيل ثمان و أربعون راجلا (و في رواية)، ثمانون راجلا (و عن) الباقر عليهالسلام انهم کانوا خمسة و أربعين فارسا و مائة راجل (و قيل) کانوا سبعين فارسا و مائة راجل» و أضاف في المعالي: «هذا هو المشهور» و الي هنا حکاه عنه في بحرالعلوم، /366].
[13] [ابصار العين: «فجعل الميمنة لزهير، و المسيرة لحبيب،، و أعطي أخاه العباس الراية»].
[14] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميمنة»].
[15] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميمنة»].
[16] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميسرة».
[17] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «الميسرة»].
[18] [ابصار العين: «فجعل الميمنة لزهير، و المسيرة لحبيب، و أعطي أخاه العباس الراية»].
[19] [المعالي: «البيوت و الخيم»].
[20] و چون صبح شد، حسين عليهالسلام پس از نماز بامداد، ياران خويش را براي جنگ به صف کرده، ايشان را که سي و دو نفر سواره و چهل تن پياده بودند، ترتيب داد و زهير بن قين را در سمت راست لشگر و حبيب بن مظاهر را در سمت چپ و پرچم جنگ را به دست برادرش عباس سپرد و خيمهها را پشت سر قرار داده.
رسولي محلاتي، ترجمهي ارشاد، 98/2
[21] [و في المقرم مکانه: «ثم صفهم للحرب، و کانوا اثنين و ثمانين فارس و راجل، فجعل...»].
[22] [المقرم: «و أعطي رايته أخاه العباس، لأنه وجد قمر الهاشميين أکفأ ممن معه لحملها، و أحفظهم لذمامه، و أرأفهم به و أدعاهم الي مبدئه، و أوصلهم لرحمه، و أحماهم لجواره، و أثبتهم للطعان، و أربطهم جاشا، و أشدهم مراسا»].
[23] [المقرم: «و أعطي رايته أخاه العباس، لأنه وجد قمر الهاشميين أکفأ ممن معه لحملها، و أحفظهم لذمامه، و أرأفهم به و أدعاهم الي مبدئه، و أوصلهم لرحمه، و أحماهم لجواره، و أثبتهم للطعان، و أربطهم جاشا، و أشدهم مراسا»].
[24] [و استنتج منها في بحرالعلوم، /366: «انهم کانوا اثنين و ثلاثين فارسا، و خمسين راجلا»].
[25] [أضاف في بحر العلوم: «و ثبت هو عليهالسلام في القلب»].
[26] [بحر العلوم: «رايته العظمي أخاه»].
[27] [أضاف في بحرالعلوم: «و جعلوا البيوت في ظهورهم»].
[28] [في المطبوع: «عمرو»].
[29] [نهاية الارب: «بالغداة»].
[30] [نهاية الارب: «بالغداة»].
[31] [من هنا حکاه عنه في نفس المهموم].
[32] [نهاية الارب: «ميمنته»].
[33] [نهاية الارب: «ميمنته»].
[34] [في نهاية الارب: «مظهر» و في نفس المهموم: «مظاهر»].
[35] [في نهاية الارب: «ميسرته» و في نفس المهموم: «ميسرة أصحابه»].
[36] [لم يرد في نهاية الارب].
[37] [لم يرد في نهاية الارب].
[38] حسين هم صف ياران را آراست. نماز صبح را هم با آنها خواند. سي و دو سوار و چهل پياده بودند. زهير بن القين فرماندهي ميمنه و حبيب بن مظاهر (مطهر آمده که غلط است) فرماندهي ميسره و عباس برادرش حامل لواء (پرچمدار) بودند. خيمهها را هم پشت سر گذاشتند.
خليلي، ترجمهي کامل، 166/5
[39] [في المطبوع: «فرسا» و هو تصحيف].
[40] سي و دو سوار بودند و چهل پياده. حسين عليهالسلام ميمنه لشگر خود به زهير داد و ميسره به حبيب بن مظاهر و رايت به برادر خود عباس.
عماد الدين طبري، کامل بهائي، 281/2
[41] [لم يرد في نفس المهموم و المعالي، و في الأسرار: «ان الحسين»].
[42] [لم يرد في نفس المهموم و المعالي، و في الأسرار: «ان الحسين»].
[43] [الي هنا حکاه في المعالي، و زاد في نفس المهموم و المعالي: «و کان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا»].
[44] [حکاه عنه في البحار و العوالم و الدمعة الساکبة و بحرالعلوم].
[45] [حکاه عنه في البحار و العوالم و الدمعة الساکبة و بحر العلوم].
[46] سپس از مرکب فرود آمد و اسب سواري پيغمبر را که مرتجز نام داشت؛ بخواست و بر آن سوار شد و براي جنگ از اصحاب خود صف آرايي نمود.
از امام باقر عليهالسلام روايت شده است: که همهي سربازان حضرت، چهل و پنج سوار و صد پياده بودند. غير از اين هم روايت شده است.
فهري، ترجمهي لهوف، /100
[47] [الصحيح: ابنعمر بن زياد ابن أخي عبيدالله بن زياد، و هکذا تختلف المواقف حقا و باطلا حسب الايمان و الکفر، لا حسب الأنساب و الأحساب!].
[48] و چون امام حسين عليهالسلام مشاهده فرمود که اهل ظلام، جوق جوق، به ميدان قتال ميآيند، به تعبيهي اندک مردمي که در رکاب امامت انتساب بودند اشتغال نموده، زهير بن القين را به ميمنهي ميمنت آئين فرستاد و ميسرهي سره را به وجود حبيب بن مظاهر تزيين داد و علم به برادر خويش عباس رضي الله عنه تفويض فرمود و در آن روز به قول مشهور: «سي و دو سوار و چهل پياده در ملازمت شاهزاده بودند.»
خواند امير، حبيب السير، 51/2
[49] و به آن که زياده از هشتاد و سه کس از اهل بيت و برادران خود همراه وي نبود. با آن لشگر کثير محاربه نمودند و ثبات قدم ورزيد در آن موقف و از کثرت رماح ايشان اصلا انديشه به خاطر مبارک او راه نداد و حمله بر ايشان نمود.
جهرمي، ترجمهي صواعق المحرقه، /342
[50] به روايت ديگر: آن امام مظلوم بعد از نماز به تهيهي صفوف قتال پرداخت و مجموع لشکر قليل و عسکر جليل آن حضرت، سي و دو سوار و چهل پياده بودند.
به روايت ديگر: هشتاد و دو پياده.
و از حضرت امام محمد باقر عليهالسلام منقول است که چهل و پنج سوار و صد پياده بودند، و جنود مردود مخالف به قول مشهور بيست و دو هزار بودند. از حضرت صادق عليهالسلام منقول است که سي هزار نفر بودند.
حضرت، زهير بن قين را در ميمنهي لشکر سعادت اثر و حبيب بن مظاهر را در ميسره مقرر فرموده و علم هدايت شيم را به دست عباس برادر خود داد.
مجلسي، جلاء العيون، /654
[51] اما اصحاب حسين عليهالسلام آنچه فاضل مجلسي رقم کرده، چهل تن پياده و سي و دو کس سوار بود و محمد بن ابيطالب سي و دو تن سوار و هشتاد و دو تن پياده دانسته و از محمد بن علي بن الحسين عليهمالسلام حديث کردهاند که: «لشکر حسين عليهالسلام چهل و پنج تن سوار و صد تن پياده بود.»
و در کتاب اعلام الوري لشکر امام حسين عليهالسلام را سي و سه تن سواره و چهل تن پياده مرقوم داشته [است] و ابنجوزي در تذکرة خواص الامة مينويسد: «لشکر آن حضرت هفتاد سوار و صد پياده بودند و نيز سي سوار و صد پياده گفتهاند.»
و در شرح شافيهي ابيفراس في مناقب آلالرسول و مثالب (مثالب، جمع مثلبه، بر وزن دحرجة: عيب) بنيالعباس مسطور است که: «سپاه حسين عليهالسلام هزار تن بودند.»
و مسعودي در کتاب مروج الذهب ميگويد: «هزار سوار و صد تن در رکاب حسين جهاد کردند تا شهيد شدند.»
و در جلد هفدهم عوالم عبدالله بن نورالله سي و دو تن سوار و چهل تن پياده رقم کرده و عبدالله بن محمدرضا الحسيني در کتاب خود که جلاء العيون نيز نام دارد سي و دو تن سوار و چهل تن پياده آورده و نيز عبوس منصوري در کتاب «زبدة الفکرة في تاريخ الهجرة»، لشکر حسين عليهالسلام را سي و دو تن سوار و چهل تن پياده نگاشته و يافعي در تاريخ مرآت الجنان، سپاه حسين عليهالسلام را از سواره و پياده هشتاد و دو تن دانسته و ديگر طبري در تاريخ خود، سپاه حسين عليهالسلام را چهل سوار و صد پياده رقم کرده و در تاريخ معيني مسطور است که: «هفت تن از اولاد علي عليهالسلام و سه تن از اولاد حسين بن علي عليهماالسلام و از اصحاب آن حضرت هشتاد و هفت تن شهيد شدند.»
بالجمله، علماي احاديث و اخبار و مورخين قصص و آثار، در شمار سپاه حسين و عدد لشکر ابنزياد به اختلاف سخن کردهاند. اگر بخواهم کتب عربيه و فارسيه را که هنگام اسوداد اين اوراق از نظر ميگذرد به نام رقم زنم و شمار لشکر جانبين را به روايات مختلفه جداگانه ياد کنم، خوانندگان را موجب کلالت (کلالت: خستگي، رنج.) و ملالت گردد. لاجرم مختار خويش را در قلم ميآورم. همانا آنچه من بنده از اين استقراء و استيعاب به دست کردم، آن است که سپاه امام حسين عليهالسلام از يکصد و چهل و پنج تن به زيادت نبوده.
اين وقت حسين عليهالسلام اصحاب خويش را به صف خواست کرد و همگان سي و دو تن سوار و چهل تن پياده بودند. پس زهير بن القين را با بيست تن در ميمنه باز داشت و حبيب بن مظاهر را با بيست کس به ميسره گماشت و رايت جنگ را با برادر خود عباس عطا فرمود و خويشتن با ساير سپاه در قلب جاي کرد و معسکر خويش را از پس پشت انداخت.
سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليهالسلام، 229، 186 - 185/2
و اما آن چه عزالدين ابناثير جزري در کامل التواريخ و شيخ مفيد به اختصار آورده آن است که: «عمر سعد بعد از آن که نماز صبح بخواند در روز شنبه و به قولي روز جمعهي عاشر محرم مهياي قتال شد با کسانيکه با او بودند؛ حضرت امام حسين عليهالسلام نيز نماز صبح بخواند و با اصحاب خود و با اهل بيت خود که مجموع سي و دو سواره و چهل پياده بودند خيام را در پشت سر قرار دادند و ميمنه را به زهير بن قين و ميسره را به حبيب سپرد و رايت را به برادرش عباس عطا فرمود.
بيرجندي، کبريت احمر، /341 - 340