جماعة من أصحاب ابن سعد يهتدون فليتحقون بالحسين
قال: و كان عمر بن سعد [1] من قريش ثلاثون رجلا من أهل الكوفة. فقالوا: يعرض عليكم ابن بنت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ثلاث خصال لا تقبلون واحدة منها؟ فتحولوا مع الحسين، فقاتلوا.
ابن قتيبة، الامامة و السياسة، 6/2 مساوي عنه: القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 237/1
قال: و كان مع عمر بن سعد ثلاثون [2] رجلا [3] من أهل الكوفة، فقالوا: يعرض عليكم ابن بنت [4] رسول الله صلي الله عليه و سلم ثلاث خصال، فلا تقبلون منها شيئا؟ فتحولوا مع الحسين [5] ، فقاتلوا.
ابن عبد ربه، العقد الفريد، 380 - 379/4 مساوي عنه: الباعوني، جواهر المطالب، 269/2؛ القمي المهموم، /235؛ القزويني، الامام الحسين عليه السلام و أصحابه، 258/1
و كان مع [6] عمر [7] [8] قريب [9] من ثلاثين رجلا [10] من أهل الكوفة [11] ، فقالوا: يعرض عليكم ابن بنت رسول الله صلي الله عليه و سلم - ثلاث خصال، فلا تقبلون [12] شيئا منها [13] ؟ فتحولوا [14] .
مع [15] الحسين، فقاتلوا [16] .
ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، /220، تهذيب ابن بدران، 335/4، مختصر ابن منظور، 147/7 مساوي ابن العديم، بغية الطلب، 2617/6، الحسين بن علي، /76؛ محب الدين الطبري، ذخائر العقبي، /149؛ الذهبي، تاريخ الاسلام، 347/2، سير أعلام النبلاء، 210/3؛ ابن كثير، البداية و النهاية، 170/8؛ الدياربكري، تاريخ الخميس، 332/2
فجاء اليهم جماعة من أصحاب عمر بن سعد.
ابن نما، مثيرالأحزان، /26
و لما أبي عبيدالله أن يعطي الحسين واحدة من الخلال الثلاث التي طلب، قالت طائفة من عسكر عبيدالله: يعرض عليكم ابن بنت رسول الله واحدة من ثلاث خلال فلم تسعفوه بها! لقد خاب سعيكم، و شقي من يتبعكم. فانصرفوا الي الحسين، فقتلوا معه، رضي الله عنهم و رحمهم.
البري، الجواهرة، /44
فعبر عليهم [17] في تلك الليلة من [18] عسكر عمر بن سعد اثنان و ثلاثون رجلا [19] . [20] .
ابن طاووس، اللهوف، /94 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 394/44؛ البحراني، العوالم، 245/17؛ البهبهاني، الدمعة الساكبة، 277، 270/4؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /269؛ القمي، نفس المهموم، /235؛ المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، /264 - 263؛ بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام، /284؛ مثله الأمين، أعيان الشيعة، 601/1
و مع الحسين خمسون رجلا، و تحول اليه من الجيش عشرون رجلا.
الذهبي، تاريخ الاسلام، 346/2
قال: و أقبلوا يزحفون نحوه، و قد تحيز الي جيش الحسين من أولئك طائفة قريب من ثلاثين فارسا فيما قيل. [21] .
ابن كثير، البداية و النهاية، 179/8
(فجعل) يتسلل الي الحسين من أصحاب عمر بن سعد في ظلام الليل الواحد و الاثنان، حتي بلغوا في اليوم العاشر زهاء ثلاثين ممن هداهم الله الي السعادة، و وفقهم للشهادة.
السماوي، ابصار العين، /8
پاورقي
[1] [في المطبوع: «عمرو بن سعيد»].
[2] [في نفس المهموم و الامام الحسين عليهالسلام و أصحابه: «اثنان و ثلاثون»].
[3] [الامام الحسين عليهالسلام و أصحابه: «فحولوا مع الحسين»].
[4] [لم يرد في جواهر المطالب].
[5] [الامام الحسين عليهالسلام و أصحابه: «فحولوا مع الحسين»].
[6] [السير: «من جند»].
[7] [لم يرد في المختصر].
[8] [في تاريخ الاسلام: «ثلاثون رجلا»، و في السير: «ثلاثون»].
[9] [التهذيب: «قريبا»].
[10] [في تاريخ الاسلام: «ثلاثون رجلا»، و في السير: «ثلاثون»].
[11] [البداية: «أعيان أهل الکوفة].
[12] [في التهذيب و المختصر و ابنالعديم و ذخائر العقبي و تاريخ الاسلام و البداية و تاريخ الخميس: «منها شيئا»، و في السير: «واحدة»].
[13] [في التهذيب و المختصر و ابنالعديم و ذخائر العقبي و تاريخ الاسلام و البداية و تاريخ الخميس: «منها شيئا»، و في السير: «واحدة»].
[14] [في تاريخ الاسلام و السير: «و تحولوا»].
[15] [السير: «الي»].
[16] [البداية: «يقاتلون معه»، و أضاف في ذخائر العقبي: «خرجه ابن بنت منيع هو أبوالقاسم البزي»، و تاريخ الخميس: «أخرجهما ابن بنت منيع أبوالقاسم البزي»].
[17] [في البحار و العوالم و الأسرار و أعيان الشيعة: «اليهم»، و لم يرد في بحر العلوم].
[18] [و في المقرم مکانه: «و يقال انه في هذه الليلة أنضاف الي أصحاب الحسين من...»].
[19] [زاد في بحر العلوم: «الي جهة الحسين، فنالوا السعادة و الشهادة بين يديه»، و في المقرم: «حين رأوهم متبتلين متهجدين عليهم سيماء الطاعة و الخضوع لله تعالي»].
[20] آن شب، سي و دو نفر از سربازان عمر سعد که گذارشان به خيمههاي حسين افتاد (به آن حضرت ملحق شدند).
فهري، ترجمهي لهوف، /94
[21] به روايتي: در آن شب، سي و دو نفر از لشکر عمر بد اختر به عسکر آن حضرت ملحق شدند و سعادت ملازمت آن حضرت را اختيار کردند.
مجلسي، جلاء العيون، /652 - 651
به روايت مجلسي هم در اين شب سي و دو تن از سپاه عمر بن سعد بيرون شدند و به لشکرگاه حسين عليهالسلام پيوسته گشتند.
سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليهالسلام، 211/2