بازگشت
و العقيلة زينب تحيي ليلها بالعبادة
قالت فاطمة بنت الحسين عليهاالسلام: و أما عمتي زينب، فانها لم تزل قائمة في تلك الليلة في محرابها، تستغيث الي ربها، و الله فما هدات لنا عين، و لا سكنت لنا رنة.
الجواهري، مثيرالأحزان، /56