يبعث عبدالله بن يقطر برسالة الي مسلم
ثم سار الي زبالة و قد استكثر من الماء، و كان كلما مر بماء اتبعه منه قوم.
[1] و بعث الحسين أخاه من الرضاعة [2] - و هو عبدالله بن يقطر - الي مسلم قبل أن يعلم أنه قتل.
البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 379 / 3، أنساب الأشراف، 168 / 3 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 380 / 1
و كان سرحه الي مسلم بن عقيل من الطريق، و هو [3] لا يدري أنه قد [4] أصيب [5] . [6] [7] .
الطبري، التاريخ، 398 / 5 مساوي عنه: الأمين أعيان الشيعة، 595 / 1؛ المحمودي، العبرات، 385 / 1؛ مثله النويري، نهاية الارب، 415 / 20؛ الأمين، لواعج الأشجان، / 85
و كان الحسين قد بعث بأخيه من الرضاعة، عبدالله بن يقطر الي أهل الكوفة.
الخوارزمي، مقتل الحسين، 228 / 1
و كان سرحه الي مسلم بن عقيل من الطريق، و هو لا يعلم بقتله. [8] .
ابن الأثير، الكامل، 278 / 3
و كان أرسله من الطريق الي مسلم بن عقيل، [9] يتقدم اليه، و يأتيه [10] بخبره من الكوفة.
ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 189 مساوي عنه: الشبلنجي، نور الأبصار، / 260
عبدالله بن يقطر رسوله الذي أرسله عليه السلام من الطريق الي أهل الكوفة، و يحمل كتابه الي مسلم بن عقيل. بحر العلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 186
پاورقي
[1] [من هنا حکاه عنه في العبرات].
[2] [علق في العبرات: «کذا غير واحد من مصادر قدماء المؤرخين و بعض الکتب الرجال، و لکن المستفاد من روايات أصحابنا، أن الامام الحسين عليهالسلام لم يرتضع من ثدي غير ثدي أم الأئمة فاطمة عليهاالسلام، و هل هي عليهاالسلام أرضعت غير أولادها أم لا؟ أخبارنا ساکتة عن ذلک»].
[3] [في أعيان الشيعة واللواعج: «لا يعلم بقتله»].
[4] [لم يرد في نهاية الارب].
[5] [في أعيان الشيعة و اللواعج: «لا يعلم بقتله»].
[6] [أضاف في أعيان الشيعة: «قيل: بل أرسله الحسين عليهالسلام مع مسلم، فلما رأي مسلم الخذلان،بعثه الي الحسين يخبره بما انتهي اليه الأمر.»].
[7] عبدالله را از راه سوي مسلم بن عقيل فرستاده بود که هنوز از کشته شدن وي خبر نيافته بود.
پاينده، ترجمهي تاريخ طبري، 2986 / 7.
[8] او عبدالله را به دنبال مسلم فرستاده بود که در آن هنگام بر کشتن مسلم آگاه نبود.
خليلي، ترجمهي کامل، 143 / 5.
[9] [نور الأبصار: «ليأتيه»].
[10] [نور الأبصار: «ليأتيه»].