بازگشت

جر جسدي مسلم و هانئ في الأسواق و انقاذ الجسدين و كفنهما و دفنهما


و جر برجله [مسلم] في السوق. [1] اليعقوبي، التاريخ، 216 / 2

ثم انهم أخذوا مسلما و هانئا يسحبونهما في الأسواق، فبلغ خبرهما الي مذحج [2] ، فركبوا خيولهم، و قاتلوا القوم، و أخذوهما، [3] و دفنوهما، رحمة الله عليهما و عذب قاتليهما بالعذاب الشديد [4] يوم الوعيد. [5] .

الطريحي، المنتخب، 428 / 2 مساوي عنه: الدربندي، أسرار الشهادة، / 228؛ القمي، نفس المهموم، / 121 - 120

فبلغ ذلك مذحج، فركبوا جميعا، و قاتلوا ابن زياد (لعنه الله) قتالا شديدا و كانوا يسحبون مسلما و هانئا في الشوارع، فحملت عليهم مذحج، ففرقوهم و أخذوا مسلما و هانئا و غسلوهما و كفنوهما و صلوا عليهما و دفنوهما.

مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 38 - 37

فبلغ ذلك مذحج شعره [6] و ذكره لهم، فركبوا عن آخرهم، و اقتتلوا قتالا شديدا ثلاثة أيام بلياليها، و ما كان يسحبون هانئا و مسلما في الأسواق، فغلبت عليهم مذحج، فأخذوهما، و غسلوهما، و كفنوهما، و صلوا عليهما، و دفنوهما في الجامع.

الدربندي، أسرار الشهادة، / 228

فبلغ خبرهما الي بني مذحج، فركبوا خيولهم، و قاتلوا القوم، و أخذوا مسلما و هانئا، فغسلوهما، و دفنوهما. المازندراني، معالي السبطين، 244 / 1.


و أمر ابن زياد بسحب مسلم و هانئ بالحبال من أرجلهما في الأسواق.

المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 190

سحبوهما بالحبال من أرجلهما في الأسواق طوال ذلك النهار.

بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 246

ثم أمر ابن زياد بسحبه [هانئ] في الأسواق أمام أعين عشيرته و أحلافه، تحديا للكرامة العربية و سحقا للقيم. أسد حيدر، مع الحسين في نهضته، / 125



پاورقي

[1] و در بازارها بپايش کشيده شد. آيتي، ترجمه تاريخ يقعوبي، 179 / 2.

[2] [نفس المهموم: «بني مذحج»].

[3] [نفس المهموم: «أخذوا مسلما و هانئا فغسلوهما»].

[4] [لم يرد في نفس المهموم].

[5] [لم يرد في نفس المهموم].

[6] [أي شعر من رثاهما و لا مذحجا علي التخلي عنهما].