الصلب بعد الشهادة
و صلبهما. ابن سعد، الطبقات، 29 / 1 - 4
و صلب عبيدالله ابن مرجانة هانئ بن عروة المرادي بسوق الكوفة. و مسلم بن عقيل أيضا. و كان مسلم بن عقيل بن أبي طالب مستخفيا عنه حين وجهه الحسين بن علي رضي الله عنه. محمد بن حبيب، المحبر، / 480
فصلب [هانئ] هنالك. [1] [بسند تقدم عن أبي جعفر عليه السلام]
الطبري، التاريخ، 350 / 5 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 118؛ مثله الشجري، الأمالي، 191 / 1؛ المزي، تهذيب الكمال، 427 / 6؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب، 352 / 2؛ مثله بلا اسناد ابن الجوزي، المنتظم، 326 / 5
ثم أمر عبيدالله بن زياد بمسلم بن عقيل و هانئ بن عروة رحمهما الله، فصلبا جميعا [2] منكسين. ابن أعثم، الفتوح، 105 / 5
و صلبه [مسلم بن عقيل] القاضي النعمان، شرح الأخبار، 147 / 3
ثم أمر ابن زياد بجثة مسلم، فصلبت، و هذا أول قتيل صلبت جثته من بني هاشم.
المسعودي، مروج الذهب، 70 / 3 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 120؛ المازندراني، معالي السبطين، 242 / 1
ثم أمر ابن زياد بمسلم و بهانئ، فصلبا منكسين. الخوارزمي، مقتل الحسين، 214 / 1
ثم أمر بصلبه [3] [هانئ] منكوسا.
ابن شهر آشوب، المناقب، 94 / 4 مساوي عنه: الدربندي، أسرار الشهادة، / 228
و صلب [هانئ] هنالك. ابن نما، مثير الأحزان، / 18
و صلب جثته بالكناسة، ثم فعل بهانئ بن عروة كذلك [...] و جثة مسلم أول جثة صلبت منهم [من بني هاشم]. سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 139
و صلب [هانئ] بمكان من الكوفة يقال له: الكناسة. ابن كثير، البداية و النهاية، 157 / 8
و صلبهما. [بسند تقدم عن أبي جعفر عليه السلام]
ابن حجر، الاصابة، 332 / 1 مساوي عنه: ابن بدران في ما استدركه علي ابن عساكر، 337 / 4
و أمر ابن زياد بجثة مسلم و هانئ، فصلبتا بالكناسة. [4] .
الأمين، أعيان الشيعة 503 / 1، لواعج الأشجان، / 68
و صلبهما بالكناسة منكوسين. المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 190
ثم أمر ابن زياد بجثتي مسلم و هانئ، فصلبتا بالكناسة منكوستين.
بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 245
أمر بصلب جثته و جثة مسلم بن عقيل بالكناس منكوسين.
أسد حيدر، مع الحسين في نهضته، / 125
پاورقي
[1] [و در بازار هاني را] بياويختند. پاينده،ترجمهي تاريخ طبري، 2921 / 7.
[2] ليس في د.
[3] [الأسرار: «بصلبهما»].
[4] [أضاف في اللواعج: «و جثته أول جثة صلبت»].