بازگشت

كتاب مسلم بن عقيل الي الامام الحسين


و كتب الي حسين بن علي: اني قدمت الكوفة، فبايعني منهم الي أن كتبت اليك ثمانية عشر ألفا، فعجل القدوم فانه ليس دونها مانع!.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 65 مساوي مثله ابن عساكر، مختصر ابن منظور، 58 / 27

و قد كان مسلم كتب اليه قبل أن يقتل ببضع و عشرين ليلة: أما بعد، فان الرائد لا يكذب أهله، ان جميع أهل الكوفة معك. فأقبل حين تنظر في كتابي. [1] البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 378 / 3، أنساب الأشراف، 167 / 3

قالوا: و لما ورد كتاب مسلم بن عقيل علي الحسين عليه السلام: ان الرائد لا يكذب أهله، و قد بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر آلاف رجل، فاقدم، فان جميع الناس معك، و لا رأي لهم في آل أبي سفيان. [2] الدينوري، الأخبار الطوال، / 243

كتب مسلم [3] بن عقيل [4] الي الحسين [5] بن علي [6] عليه السلام، يخبره [7] ببيعة اثني عشر ألفا من أهل الكوفة، و يأمره بالقدوم. [بسند تقدم عن أبي جعفر عليه السلام]

الطبري، التاريخ، 348 / 5 مساوي مثله الشجري، الأمالي، 191 / 1؛ المزي، تهذيب الكمال، 424 / 6؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب، 350 / 2؛ مثله بلا اسناد ابن الجوزي، المنتظم، 326 / 5

و قد كان مسلم بن عقيل حيث تحول الي دار هانئ بن عروة، و بايعه ثمانية عشر ألفا،


قدم كتابا الي الحسين مع عابس بن أبي شبيب الشاكري: أما بعد، فان الرائد لا يكذب أهله، و قد بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفا، فعجل الاقبال حين يأتيك كتابي، [8] فان الناس كلهم معك، ليس لهم في آل معاوية رأي و لا هوي؛ و السلام.

الطبري، التاريخ، 375 / 5 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 114؛ المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 168؛ بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 218 - 217.

و كان مسلم بن عقيل، قد كان كتب الي الحسين قبل [9] أن يقتل لسبع و عشرين ليلة: أما بعد، فان الرائد لا يكذب أهله [10] ، ان جمع [11] أهل الكوفة معك، فأقبل حين تقرأ كتابي؛ و السلام عليك. [12] .

الطبري، التاريخ، 395 / 5 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 375 / 1؛ مثله النويري، نهاية الارب، 413 / 20؛ ابن كثير، البداية و النهاية، 168 / 8؛ القمي، نفس المهموم، / 177

فكتب بالخبر الي الحسين، و سأله القدوم اليه. المسعودي، مروج الذهب، 64 / 3


قالوا: و كان مسلم قد كتب الي الحسين عليه السلام بأخذ البيعة له و اجتماع الناس عليه و انتظارهم اياه. [13] أبوالفرج، مقاتل الطالبيين، / 72

فكتب مسلم الي الحسين عليه السلام، [14] يخبره ببيعة ثمانية عشر ألفا، و يأمره بالقدوم. [15] .

المفيد، الارشاد، 38 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 336 / 44؛ البحراني، العوالم، 185 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 218؛ القمي، نفس المهموم، / 84؛ المازندراني، معالي السبطين، 232 / 1؛ مثله الفتال، روضة الواعظين، / 148؛ السماوي، ابصار العين، / 5

و كان مسلم كتب اليه قبل أن يقتل بسبع و عشرين ليلة، [16] و كتب [17] اليه أهل الكوفة: أن لك هذا مأة ألف سيف، و لا تتأخر [18] . [19] .

المفيد، الارشاد، 72 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 370 / 44؛ البحراني، العوالم، 220 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 248؛ المقرم، [20] مقتل الحسين عليه السلام، / 168؛ مثله الأمين، أعيان الشيعة، 594 / 1، لواعج الأشجان، / 79.

و كتب الي الحسين يخبره ببيعة بضعة عشر ألفا من أهل الكوفة، و يأمره بالقدوم عليه. أبوعلي مسكويه، تجارب الأمم، 44 - 43 / 2


و قد كان وصل الي الحسين كتاب مسلم بن عقيل، قبل أن يقتل بأيام، يقول:

«أما بعد، فان الرائد لا يكذب أهله، ان جميع أهل الكوفة معك، فأقبل حين تقرأ كتابي، و السلام». أبوعلي مسكويه، تجارب الأمم، 57 / 2

فكتب مسلم الي الحسين بن علي، يخبره بذلك، و يأمره بالقدوم.

الطبرسي، اعلام الوري، / 224

و كان مسلم حين تحول الي دار هانئ، كتب الي الحسين كتابا، ذكر فيه كثرة من بايعه. الخوارزمي، مقتل الحسين، 211 / 1

و كتب مسلم بن عقيل الي الحسين: قد بايعني ثمانية عشر ألفا فعجل القدوم.

ابن الجوزي، الرد علي المتعصب العنيد، / 36

و كان سبب مسيره من مكة كتاب مسلم اليه، يخبره أنه بايعه ثمانية عشر ألفا، و يستحثه للقدوم. [21] ابن الأثير، الكامل، 273 / 3

و كتب مسلم بن عقيل الي الحسين عليه السلام كتابا: أما بعد، فان الرائد لا يكذب أهله، و أن جميع أهل الكوفة معك، و قد بايعني منهم ثمانية عشر ألفا، فعجل الاقبال حين تقرأ كتابي، و السلام [22] عليك و رحمة الله و بركاته، و حمله مع عابس بن أبي شبيب الشاكري و قيس بن مسهر الصيداوي. [23] .

ابن نما، مثير الأحزان، / 15 مساوي عنه: القمي، نفس المهموم، / 114؛ مثله الأمين، أعيان الشيعة، 589 / 1، لواعج الأشجان، / 38 - 37

فكتب الي الحسين، يخبره بذلك.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 138


و كتب الي الحسين: بايعني الي الآن ثمانية عشر ألفا، فعجل، فليس دون الكوفة مانع. [عن ابن سعد] الذهبي، سير أعلام النبلاء، 201 / 3

فكتب مسلم الي الحسين، ليقدم عليها، فقد تمهدت له البيعة و الأمور، فتجهز الحسين من مكة قاصدا الكوفة كما سنذكره. ابن كثير، البداية و النهاية، 152 / 8.

فأرسل الي الحسين، يخبره بذلك. [24] ابن عنبة، عمدة الطالب، / 158.

فكتب مسلم الي الحسين كتابا بمبايعة أهل الكوفة، و انك تعجل بالاقبال الينا. الطريحي، المنتخب، 423 / 2

و كتب الي الحسين عليه السلام: ان لك ههنا مائة ألف سيف، فعجل، و لا تتأخر، و ذلك قبل أن يقتل مسلم بن عقيل عليه السلام بسبعة و عشرين يوما.

المازندراني، معالي السبطين، 229 / 1



پاورقي

[1] و لعل الأقرب بحسب رسم الخط أن يقرء: «فأقبل حين النظر في کتابي».

[2] گويند:

نامه‏ي مسلم بن عقيل که به امام حسين عليه‏السلام رسيد چنين بود: «پيشرو کاروان به اهل خود دروغ نمي‏گويد؛ همانجا هيجده هزار تن از مردم کوفه با من بيعت کرده‏اند. بيا که همه‏ي مردم همراه تو هستند و اعتقاد و علاقه‏اي به خاندان ابوسفيان ندارند.» دامغاني، ترجمه اخبار الطوال، / 291.

[3] [لم يرد في الأمالي و المنتظم].

[4] [لم يرد في الأمالي و المنتظم].

[5] [لم يرد في المنتظم و تهذيب الکمال و تهذيب التهذيب].

[6] [لم يرد في المنتظم و تهذيب الکمال و تهذيب التهذيب].

[7] [لم يرد في المنتظم].

[8] [الي هنا حکاه عنه في المقرم و بحرالعلوم].

[9] [و في البداية مکانه: «و کان کتاب مسلم قد وصل اليه قبل...»].

[10] [الي هنا حکاه في نفس المهموم و زاد: «و قد بايعني من أهل الکوفة ثمانية عشر ألفا، فعجل الاقبال حين يأتيک کتابي»].

[11] [نهاية الارب: «جميع»].

[12] گويد: مسلم به حسين بن علي عليه‏السلام نوشت و بدو خبر داد که دوازده هزار کس از مردم کوفه بيعت کرده‏اند و گفت بيايد.

گويد: و چنان بود که وقتي مسلم بن عقيل به خانه‏ي هاني رفت و هيجده هزار کس با وي بيعت کردند، همراه عابس بن ابي‏شبيب شاکري نامه‏اي به حسين نوشت به اين مضمون:

«اما بعد، پيشتاز با کسان خويش دروغ نمي‏گويد. هيجده هزار کس از مردم کوفه با من بيعت کرده‏اند. وقتي نامه‏ي من به تو رسيد، در کار آمدن شتاب کن که همه‏ي مردم با تواند و به خاندان معاويه عقيده و علاقه ندارند. و السلام»

گويد: و چنان بود که مسلم بن عقيل بيست و هفت روز پيش از آن که کشته شود، به حسين نوشته بود:

«اما بعد پيشتاز به کسان خود دروغ نمي‏گويد. جماعت مردم کوفه با تواند. وقتي نامه‏ي مرا خواندي، بيا. درود بر تو باد.»

پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 2982، 2954، 2918 / 7.

[13] گويند: مسلم نامه‏اي به حسين عليه‏السلام در مورد گرفتن بيعت براي آن حضرت نوشته بود و متذکر شده بود که مردم همگي بيعت کرده‏اند و چشم به راه آمدن او هستند.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي مقاتل الطالبيين، / 108.

[14] [الي هنا حکاه في الابصار و أضاف: «مع قيس بن مسهر»].

[15] [زاد في نفس المهموم: «و ذلک قبل أن يقتل مسلم بسبعة و عشرين يوما»].

[16] [الي هنا حکاه في أعيان الشيعة و اللواعج].

[17] [المقرم: «و انضم اليه کتاب أهل الکوفة و فيه: عجل القدوم يا ابن‏رسول الله، فان لک بالکوفة مائة ألف سيف، فلا تتأخر»].

[18] [المقرم: «و انضم اليه کتاب أهل الکوفة و فيه: عجل القدوم يا ابن‏رسول الله، فان لک بالکوفة مائة ألف سيف، فلا تتأخر»].

[19] پس مسلم نامه به حسين عليه‏السلام نوشت و او را به بيعت کردن هيجده هزار نفر آگاه ساخت و خواست که آن حضرت به کوفه بيايد.

و مسلم بن عقيل بيست و هفت شب پيش از آن که کشته شود، نامه به آن حضرت عليه‏السلام نوشته بود، و مردم کوفه نيز نوشته بودند که در اين جا صد هزار شمشير براي ياري تو آماده است. درنگ مکن (و بشتاب)!

رسولي محلاتي، ترجمه ارشاد، 72، 38 / 2.

[20] [حکاه في المقرم عن البحار].

[21] علت توجه او به کوفه و خروج از مکه هم اين بود که مسلم به او نوشته بود: «هيجده هزار تن با من بيعت کرده‏اند.» خليلي، ترجمه کامل، 130 / 5.

[22] [الي هنا حکاه في أعيان الشيعة].

[23] [أضاف في اللواعج: «و عن الشعبي: أنه بايع الحسين عليه‏السلام أربعون ألفا من أهل الکوفة علي أن يحاربوا من أرب و يسالموا من سالم»].

[24] به ثبوت پيوسته که در آن اوان که هژده هزار نفر از کوفيان با مسلم بن عقيل رضي الله عنه بيعت نمودند و نسبت به عترت طاهره‏ي نبويه اظهار ارادت و اخلاص فرمودند، مسلم به امام حسين نوشت که: (الرائد لا يکذب أهله و قد بايعني من أهل الکوفة ثمانية عشر ألف رجل، فاقدم، فان الناس معک، و لا رأي لهم في آل أبي‏سفيان) يعني بدرستي که کسي که مسافران او را به جهت اختيار منزل مي‏فرستند، با اهل خود دروغ نمي‏گويد و حال آن که بيعت کردند با من از اهل کوفه هژده هزار مرد. پس تشريف قدوم ارزاني فرماي که مردم باتو محبت دارند و ميل به آل ابي‏سفيان نمي‏نمايند. خواندامير، حبيب السير، 46 - 45 / 2.