بازگشت

و يسأل الامام عن السبب


فلما دخل مكة، فقال له عمرو بن سعيد: ما أقدمك؟ فقال: عائذا بالله و بهذا البيت. سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 135