بازگشت

الاشدق يخبر يزيد بنزول الامام مكة


وهاب ابن سعيد [1] أن يميل الحجاج مع الحسين لما يري من كثرة اختلاف الناس اليه من الآفاق، فانحدر الي المدينة، و كتب بذلك الي يزيد. الخوارزمي، مقتل الحسين، 190 / 1

و كتب والي مكة - يومئذ - عمرو بن سعيد الأشدق الي يزيد بن معاوية بنزول الحسين و أبنائه و أهل بيته (مكة) و اجتماع الناس اليه و التفافهم حوله، و أن في ذلك الخطر علي خلافته.

بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 144



پاورقي

[1] [في المطبوع: «ابن‏سعد»].