قال: و أرسل الوليد بن عتبة الي منزل الحسين لينظر هل خرج من المدينة أم لا، فلم يصبه في منزله، فقال: الحمد لله الذي لم يطالبني الله عزوجل بدمه! و ظن أنه خرج من المدينة. قال: و رجع الحسين الي منزله مع الصبح.

ابن أعثم، الفتوح، 27 / 5

قال: و أرسل الوليد بن عتبة الي منزل الحسين لينظر أخرج من المدينة أم لا، فلم يصب في منزله، فقال: الحمد لله اذ خرج و لم يبتلني الله في دمه! قال: و رجع الحسين الي منزله عند الصبح.

الخوارزمي، مقتل الحسين، 186 / 1

قال [محمد بن أبي طالب في مقتله]: و أرسل الوليد الي منزل الحسين عليه السلام لينظر أخرج من المدينة أم لا؟ فلم يصبه في منزله، فقال: الحمد لله الذي خرج [1] ! و لم يبتلني بدمه، قال: و رجع الحسين الي منزله عند الصبح.

المجلسي، البحار، 328 / 44 مساوي مثله البحراني، العوالم، 177 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 207؛ القمي، نفس المهموم، / 72.

و أرسل الوليد الي منزل الحسين تلك الليلة ليتعرف خبره، و حيث لم يصبه في منزله، اعتقد أنه خارج المدينة، فحمدالله علي عدم ابتلائه بدمه، و رجع الحسين الي منزله عند الصباح. بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 132