بازگشت

الوليد يبعث خلف الامام


فأما حسين، فقال: كف حتي تنظر و ننظر، و تري و نري.

الطبري، التاريخ، 340 / 5

ثم بعث الرجال الي حسين عند المساء، فقال: أصبحوا ثم ترون و نري، فكفوا عنه تلك الليلة، و لم يلحوا عليه. [1] . الطبري، التاريخ، 341 / 5 مساوي عنه: المحمودي، العبرات، 277 / 1

فلما كان آخر نهار يوم [2] السبت، بعث [3] الرجال الي الحسين عليه السلام ليحضر، فيبايع [4] الوليد ليزيد بن معاوية، [5] قال لهم الحسين عليه السلام: أصبحوا ثم ترون و نري! فكفوا تلك الليلة عنه، و لم يحلوا عليه. [6] .

المفيد، الارشاد، 32 - 31 / 2 مساوي عنه: المجلسي، البحار، 326 / 44؛ البحراني، العوالم، 176 / 17؛ الأعرجي، مناهل الضرب، / 385؛ القمي، نفس المهموم، / 71؛ بحرالعلوم، مقتل الحسين عليه السلام، / 131؛ مثله الفتال، روضة الواعظين، / 147

فلما كان آخر النهار، بعث الي الحسين عليه السلام ليبايع، فقال عليه السلام: أصبحوا و ترون و نري. فكفوا تلك الليلة عنه. الطبرسي، اعلام الوري، / 222


ثم أرسل الرجال الي الحسين، فقال لهم: أصبحوا ثم ترون و نري. و كانوا يبقون عليه فكفوا عنه، فسار من ليلته. [7] ابن الأثير، الكامل، 265 - 264 / 3

ثم أرسل الوليد الرجال الي الحسين، فقال لهم: أصبحوا ثم ترون و نري. فكفوا عنه. النويري، نهاية الارب، 380 / 20

ثم ان الوليد، أرسل الي الحسين عليه السلام رسلا بالليل، و قال لهم: لا ترجعوا الا به. فساروا اليه مستعدين لذلك، فوجدوه قد طلع يريد مكة بأهله و بني عمه الا محمد ابن الحنفية. الطريحي، المنتخب، 420 / 2

فلج عليه و علي الحسين عليه السلام في الرسل، فأما الحسين عليه السلام فأرسل اليه يقول: اياك و العجلة حتي ننظر و تنظرون. و أما عبدالله بن الزبير، فأرسل اليه يقول: لا تعجل، فان أمهلتني أتيتك و ان أعجلتني عصيتك، فأبي الا لجاجا عليه، و علي الحسين عليه السلام.

مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 13

بعث الوليد الرجال الي الحسين عليه السلام ليحضر، فيبايع. فقال لهم الحسين عليه السلام: أصبحوا، ثم ترون و نري. فكفوا تلك الليلة عنه، و لم يلحوا عليه. فخرج في تلك الليلة و قيل في غداتها. الأمين، أعيان الشيعة، 588 / 1، لواعج الأشجان، / 26.



پاورقي

[1] حسين گفته بود: «دست بدار تا بنگري و بنگريم و بينديشي و بينديشيم.»

هنگام شب کسان پيش حسين فرستاد که گفت: «تا صبح صبر کنيد. آن گاه بنگريم و بنگريد.»

گويد: آن شب دست از حسين بداشتند و با وي اصرار نکردند.

پاينده، ترجمه‏ي تاريخ طبري، 2909، 2908 / 7.

[2] [لم يرد في نفس المهموم].

[3] [نفس المهموم: «بعث الوليد»].

[4] [لم يرد في نفس المهموم].

[5] [لم يرد في نفس المهموم].

[6] چون عصر روز شنبه شد، وليد گروهي به نزد حسين عليه‏السلام فرستاد که آن حضرت نزد وليد رفته براي يزيد با وليد بيعت کند. حسين عليه‏السلام فرمود: «تا بامداد فردا درنگ کنيد. آن گاه شما در اين باره انديشه کنيد و ما هم مي‏انديشيم.»

آن شب را نيز از آن حضرت دست بداشتند و اصراري نورزيدند.

رسولي محلاتي، ترجمه ارشاد، 32 - 31 / 2.

[7] بعد از آن، عده‏اي نزد حسين فرستاد. حسين گفت: «فردا هنگام بامداد، هم ما و هم شما تصميم خواهيم گرفت.»

آنها هم با حسين مدارا مي‏کردند. از تعقيب او منصرف شدند. خليلي، ترجمه‏ي کامل، 105 / 5.