بازگشت

موت معاوية


و توفي معاوية ليلة النصف من رجب سنة ستين، و بايع الناس ليزيد.

ابن سعد، الحسين عليه السلام، / 55 - عنه: ابن عساكر، الحسين عليه السلام ط المحمودي، / 199، تهذيب ابن بدران، 327 / 4، مختصر ابن منظور، 138 / 7؛ ابن العديم، بغية الطلب، 2607 / 7، الحسين بن علي، / 66؛ المزي، تهذيب الكمال، 414 / 6؛ ابن كثير، البداية و النهاية، 162 / 8

فلما توفي معاوية - رحمه الله - للنصف من رجب سنة ستين، و ولي يزيد بن معاوية الأمره بعده.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 368 / 3، أنساب الأشراف، 155 / 3

حدثني عباس بن هشام الكلبي، عن أبيه، عن عوانة و غيره قالوا: توفي معاوية للنصف من رجب سنة ستين و له اثنتان و ثمانون سنة.

البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 161 / 5

و توفي مستهل رجب (و يقال) للنصف من رجب سنة 60 و هو ابن سبع و سبعين سنة (و يقال) ثمانين سنة. [1] اليعقوبي، التاريخ، 213 / 2

و في هذه السنة [سنة 60 ه] هلك معاوية بن أبي سفيان بدمشق، فاختلف في وقت وفاته بعد اجماع جميعهم علي أن هلاكه كان في سنة ستين من الهجرة، و في رجب منها، فقال هشام بن محمد: مات معاوية لهلال رجب من سنة ستين.

و قال الواقدي: مات معاوية للنصف من رجب.

و قال علي بن محمد: مات معاوية بدمشق سنة ستين يوم الخميس لثمان بقين من رجب؛ حدثني بذلك الحارث عنه.

و توفي معاوية في رجب سنة ستين، و كانت خلافته تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر.

و حدثني الحارث، قال: حدثنا محمد بن سعد، قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثني يحيي بن سعيد بن دينار السعدي، عن أبيه، قالوا: توفي معاوية ليلة الخميس للنصف من رجب سنة ستين، و كانت خلافته تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر و سبعة


و عشرين يوما.

و حدثني عمر، قال: حدثنا علي، قال: بايع أهل الشام معاوية بالخلافة في سنة سبع و ثلاثين في ذي القعدة حين تفرق الحكمان، و كانوا قبل بايعوه علي الطلب بدم عثمان، ثم صالحه الحسن بن علي، و سلم له الأمر سنة احدي و أربعين، لخمس بقين من شهر ربيع الأول، فبايع الناس جميعا معاوية، فقيل: عام الجماعة؛ و مات بدمشق سنة ستين، يوم الخميس لثمان بقين من رجب. و كانت ولايته تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر و سبعة و عشرين يوما.

قال: و يقال: كان بين موت علي عليه السلام و موت معاوية تسع عشرة سنة و عشرة أشهر و ثلاث ليال.

و قال هشام بن محمد: بويع لمعاوية بالخلافة في جمادي الأولي سنة احدي و أربعين، فولي تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر الا أياما، ثم مات لهلال رجب من سنة ستين.

و اختلفوا في مدة عمره، و كم عاش؟ فقال بعضهم: مات يوم مات و هو ابن خمس و سبعين سنة.

ذكر من قال ذلك:

حدثني عمر، قال: حدثنا محمد بن يحيي، قال: أخبرني هشام بن الوليد، قال: قال ابن شهاب الزهري: سألني الوليد عن أعمار الخلفاء، فأخبرته أن معاوية مات و هو ابن خمس و سبعين سنة؛ فقال: بخ بخ! ان هذا لعمر.

و قال آخرون: مات و هو ابن ثلاث و سبعين سنة.

ذكر من قال ذلك:

حدثني عمر، قال: حدثني أحمد بن زهير، قال: قال علي بن محمد: مات معاوية و هو ابن ثلاث و سبعين؛ قال: و يقال ابن ثمانين سنة.

و قال آخرون: توفي و هو ابن ثمان و سبعين سنة.

ذكر من قال ذلك:

حدثني الحارث، قال: حدثنا محمد بن سعد، قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثني يحيي بن سعيد بن دينار، عن أبيه، قال: توفي معاوية و هو ابن ثمان و سبعين سنة.


و قال آخرون: توفي و هو ابن خمس و ثمانين سنة، حدثت بذلك عن هشام بن محمد أنه كان يقوله عن أبيه. [2] الطبري، التاريخ، 325 - 323 / 5

قال: و توفي معاوية من الغد و ليس يزيد بحضرته، و كان ملكه تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر، و توفي بدمشق يوم الأحد لأيام خلت من رجب سنة ستين، و هو ابن ثمان و سبعين سنة - و الله أعلم. ابن أعثم، الفتوح، 265 / 4

توفي معاوية في سنة ستين من الهجرة، و عهد الي اللعين ابنه يزيد لعنه الله، فملك بعد أبيه [3] .

المسعودي، اثبات الوصية، / 126


مات يوم الخيمس لثمان بقين من رجب سنة ستين، و قد قيل: ان معاوية مات للنصف من رجب من هذه السنة، و كان له يوم توفي ثمان و سبعون سنة.

ابن حبان، الثقات (السيرة النبوية)، 306 - 305 / 2، السيرة النبوية (ط بيروت)، / 554

حدثنا [4] أبوالزنباع روح بن الفرح، ثنا يحيي بن بكير، حدثني الليث بن سعد، قال: توفي معاوية رضي الله عنه في رجب لأربع ليال، خلت منه و استخلف يزيد سنتين. [5] .

الطبراني، المعجم الكبير، 108 / 3 رقم 2803، مقتل الحسين، / 38 - عنه: الشجري، الأمالي، 185 / 1.

مات معاوية و ذلك للنصف من رجب سنة ستين من الهجرة. [6] .

المفيد، الارشاد، 30 / 2 - عنه: المجلسي، البحار، 324 / 44؛ البحراني، العوالم، 173 / 17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، / 206؛ الأعرجي، مناهل الضرب، / 383؛ القمي، نفس المهموم، / 64؛ السماوي، ابصار العين، / 3؛ الأمين، أعيان الشيعة، 587 / 1، لواعج الأشجان، / 23؛ المقرم، مقتل الحسين عليه السلام، / 136؛ مثله الفتال، روضة الواعظين، / 146.

و في اليوم الثاني عشر منه [شهر رجب] سنة ستين من الهجرة كان هلاك معاوية بن أبي سفيان (لعنه الله). المفيد، مسار الشيعة (من مجموعة نفيسة)، / 70.

مات معاوية، و ذلك في النصف من رجب سنة ستين. الطبرسي، اعلام الوري، / 222

فتوفي معاوية في غد ذلك اليوم، و ليس يزيد عنده، فكان ملكه تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر، و توفي بدمشق يوم الأحد لأيام خلت من شهر رجب سنة ستين و هو ابن ثمان و سبعين سنة. الخوارزمي، مقتل الحسين، 177 / 1


أخبرنا عبدالرحمان بن محمد، قال: أخبرنا أحمد بن علي بن ثابت، قال: أخبرنا أبوالفضل، قال: أخبرنا عبدالله بن جعفر، قال: حدثنا يعقوب بن سفيان، قال: حدثني يحيي بن عبدالله، عن بكير، عن الليث قال:

توفي معاوية في رجب لأربع ليال خلت من سنة ستين، و كانت خلافته عشرين سنة و خمسة أشهر.

و قيل: تسع عشرة و ثلاثة أشهر.

قال الواقدي: و سبعة و عشرين يوما.

و اختلفوا في مدة عمره، فقال الزهري: خمسة و سبعون، و قيل: ثمان و سبعون، و قال المدائني: ثلاث و سبعون، و قيل: ثمانون، و قيل: خمس و ثمانون.

ابن الجوزي، المنتظم، 333 / 5

[أحداث سنة 60 ه] ثم مات بدمشق لهلال رجب. و قيل: للنصف منه، و قيل: لثمان بقين منه، و كان ملكه تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر و سبعة و عشرين يوما مذ اجتمع له الأمر و بايع له الحسن بن علي. و قيل: كان ملكه تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر، و قيل: و ثلاثة أشهر الا أياما. و كان عمره خمسا و سبعين سنة، و قيل: ثلاثا و سبعين سنة، و قيل: توفي و هو ابن ثمان و سبعين سنة، و قيل: خمس و ثمانين. [7] ابن الأثير، الكامل، 260 / 3

مات معاوية بن أبي سفيان في النصف من رجب سنة ستين من الهجرة، و استخلف ولده يزيد. ابن نما، مثير الأحزان، / 9

الي أن توفي معاوية، و قام يزيد في سنة ستين.

سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، / 134


السنة الستون وفاة معاوية، و ملك يزيد الخلافة.

الحموي، التاريخ المنصوري، / 75.

و توفي معاوية في السنة الستون. [8] ابن طقطقي، كتاب الفخري، / 102.

كانت وفاته بدمشق في شهر رجب من هذه السنة [سنة 60 ه]، قيل: في مستهله، و قيل: في النصف منه، و قيل: لأربع بقين منه، و قيل: في يوم الخميس لثمان بقين من شهر رجب سنة تسع و خمسين. [9] النويري، نهاية الارب، 364 / 20.

و قال أبومعشر و غيره: مات معاوية في رجب سنة ستين، و قيل: انه عاش سبعا و سبعين سنة. الذهبي، تاريخ الاسلام، 324 / 2

و مات معاوية في نصف رجب [عن ابن سعد]. الذهبي، سير أعلام النبلاء،198 / 3

(سنة ستين)

(توفي) معاوية بن أبي سفيان في رجب منها بدمشق، و له ثمان و سبعون سنة ولي الشام لعمر و لعثمان رضي الله عنه عشرين سنة و ولي الملك بعد علي رضي الله عنه عشرين سنة أخري. اليافعي، مرآة الجنان، 131 / 1

و توفي بدمشق في نصف رجب، و قيل: في مستهل رجب سنة ستين، و اختلف في عمره فقيل: ثمانون، و قيل: خمس و سبعون سنة، و قيل: خمس و ثمانون سنة، و قيل: ثمان و ثمانون، و قيل: تسعون، و كانت خلافته منذ خلص له الأمر تسع عشرة سنة و ثلاثة أشهر و خمسة أيام، و كان أميرا و خليفة أربعين سنة منها أربع سنين في خلافة عمر رضي الله تعالي عنه، و الله أعلم.

الدميري، حياة الحيوان، 87 - 86 / 1

(وفاة معاوية) و توفي معاوية سنة ستين.

(و توفي في منتصف رجب) و يقال: جمادي لتسع عشرة سنة و أشهر من ولايته. [10] .


ابن خلدون، التاريخ، 19، 18 / 3

ان معاوية لما استخلف ولده يزيد و ذلك في سنة ست و خمسين، ثم مات معاوية في سنة ستين. ابن الصباغ، الفصول المهمة، / 181

توفي معاوية خليفة الوقت بدمشق في غرة رجب، و في سيرة مغلطاي لثمان بقين من رجب سنة ستين. الدياربكري، تاريخ الخميس، 331 - 330 / 2

ثم انه لم يلبث حتي هلك، و ذلك ليلة النصف من رجب سنة ستين من الهجرة، و ضجت دمشق لموته (لعنه الله).

مقتل أبي مخنف (المشهور)، / 8



پاورقي

[1] و در غره‏ي رجب و به قولي نيمه‏ي رجب سال 60 در سن هفتاد و هفت سالگي و به قولي هشتاد سالگي درگذشت.

آيتي، ترجمه تاريخ يعقوبي، 174 / 2.

[2] در اين سال، معاويه بن ابي‏سفيان به دمشق بمرد. در وقت وفات وي اختلاف کرده‏اند، اما اتفاق هست که به سال شصتم هجرت بود و ماه رجب.

واقدي گويد: معاويه در نيمه‏ي ماه رجب مرد.

علي بن محمد گويد: روز پنج شنبه هشت روز مانده از ماه رجب بود.

وي در رجب سال شصتم بمرد. مدت خلافتش نوزده سال و سه ماه بود.

سعيد بن دينار سعدي گويد: معاويه شب پنج شنبه نيمه رجب سال شصتم بمرد و مدت خلافتش نزوده سال و سه ماه و بيست و هفت روز بود.

علي بن محمد گويد: مردم شام به سال سي و هفتم، ماه ذيقعده، به هنگام جدايي حکمان با معاويه بيعت خلافت کردند. پيش از آن با وي بيعت کرده بودند که انتقام خون عثمان را بگيرد. سپس به سال چهل و يکم پنج روز مانده از ماه ربيع الاول حسن بن علي با وي بيعت کرد و کار را به او سپرد و همه‏ي مردم با وي بيعت کردند و اين را سال جماعت گفتند.

مرگ معاويه به سال شصتم، روز پنج شنبه، هشت روز مانده از رجب به دمشق رخ داد و مدت حکومتش نوزده سال و دو ماه و سه روز بود.

هشام بن محمد گويد: در جمادي الاول سال چهل و يکم با معاويه بيعت خلافت کردند. مدت حکومت وي نوزده سال و سه ماه و چند روز کم بود. مرگش اول رجب سال شصتم بود.

در مدت عمر معاويه اختلاف کرده‏اند: بعضيها گفته‏اند، هنگام مرگ هفتاد و پنج ساله بود.

ابن‏شهاب زهري گويد: وليد مدت عمر خليفگان را از من پرسيد. گفتم: «معاويه به هنگام مرگ هفتاد و پنجس سال داشت.»

وليد گفت: «به به! عمر يعني اين».

علي بن محمد گويد: وقتي معاويه بمرد، هفتاد و سه ساله بود و به قولي هشتاد ساله و به قولي هفتاد و هشت ساله بود.

پاينده، ترجمه تاريخ طبري، 2890 - 2889 / 7.

[3] معاويه در سنه‏ي 60 هجري وفات يافت و يزيد را وليعهد قرار داد. نجفي، ترجمه‏ي اثبات الوصيه، / 302.

[4] [وفي الأمالي مکانه: «قال: أخبرنا أبوبکر محمد بن عبدالله بن ريذة قراءة عليه بأصفهان، قال: أخبرنا أبوالقاسم سليمان بن أحمد بن أيوب، الطبراني، قال حدثنا...»].

[5] [أمالي: «ستين»].

[6] معاويه در سال شصت هجري نيمه‏ي ماه رجب از اين جهان رخت بربست.

رسولي محلاتي، ترجمه‏ي ارشاد، 30 / 2.

[7] معاويه در دمشق مرد و مرگ او در آغاز ماه رجب بود. گفته شده در نيمه‏ي همان بود و باز گفته شد: هشت روز مانده به آخر رجب درگذشت. مدت خلافت او نوزده سال و سه ماه و بيست و هفت روز بود و آن مدت از تاريخ استقرار کار و بيعت حسن بن علي بود. سن او هفتاد و پنج سال بود. گفته شده هفتاد و سه سال بود و باز گفته شد که هنگام مرگ هفتاد و هشت سال داشت و باز روايت شده که هشتاد و پنج سال بوده.

خليلي، ترجمه‏ي کالم، 90 / 5.

[8] معاويه در سال شصت هجري درگذشت. گلپايگاني، ترجمه تاريخ فخري، / 153.

[9] و وفات معاويه در سنه‏ي ستين هجري بود. هندوشاه، تجارب السلف، / 63.

[10] معاوية در سال 60 بمرد.

معاويه در نيمه‏ي رجب و به قولي در ماه جمادي الاولي از دنيا برفت. نوزده سال و چند ماه حکومت کرد. آيتي، ترجمه تاريخ ابن‏خلدون، 27، 26 / 2.