عذيب الهجانات
نزل عليه السلام به يوم الاثنين الثامن و العشرين من ذي الحجه.
قد مر ضبط العذيب و ان هناك مرعي هجائن النعمان. [1] .
و سيذكر في مجمع و الطرماح و نافع ما جري بينهم و بين الحسين عليه السلام في عذيب الهجانات و ان الحر اراد ان ياخذهم او يردهم فمنعه الحسين و قال: هم اصحابي، فتركهم الحر.
و يظهر من الطبري و جماعه ان في هذا الموضع بلغه قتل قيس بن مسهر الصيداوي.
پاورقي
[1] انظر معجم البلدان 92:4، و الهجائن: البيض الکرام من الابل.