بازگشت

عقيلة بني هاشم امام الجثمان العظيم


و وقفت حفيدة الرسول (صلي الله عليه وآله) وابنة أمير المؤمنين (عليه السلام)

العقيلة زينب (عليها السلام) علي جثمان أخيها العظيم، وهي تدعو قائلةً: «اللهم تقبّل

هذا القربان» [1] .

إنَّ الإنسانية لتنحني إجلالاً وخضوعاً أمام هذا الإيمان الذي هو السر الوحيد في خلود تضحية الحسين(عليه السلام) وأصحابه رضوان الله تعالي عليهم أجمعين.


پاورقي

[1] حياة الإمام الحسين بن علي (عليه السلام): 3 / 304.