قافية الظاء
اذا الانسان خان النفس منه
فما يرجوه راج للحفاظ
و لا ورع لديه و لا وفاء
و لا الاصغاء نحو الاتعاظ
و ما زهد التقي بحلق رأس
و لا لبس باثواب غلاظ
و لكن بالهدي قولا و فعلا
و ادمان التخشع في اللحاظ
و بالعمل الذي ينجي و ينمي
و يوسع للفرار من الشواظ