بازگشت

قافية الزاء






ايغتر الفتي بالمال زهوا

و ما فيها يموت من اعتزاز



و يطلب دولة الدنيا جنونا

و دولتها مخالفة المجاز



و نحن و كل من فيها كسفر

دنامنها الرحيل علي الوفاز



جهلناها كان لم نختبرها

علي طول التهاني و التعاز [1] .



الم نعلم بان لا لبث فيها

و لا تعريج غير الاجتياز [2] .




پاورقي

[1] و في نسخة علي طول التواني بالنهار.

[2] و لا تفريح علي نسخة.