قافية الخاء
و ان صافيت او خاللت خلا
ففي الرحمن فاجعل من تواخ
و لا تعدل بتقوي الله شيئا
ودع عنك الضلالة و التراخ
فكيف تنال في الدنيا سرورا
و ايام الحيوة الي انسلاخ [1] .
وجل سرورها فيما عهدناه
مشوب بالبكاء و بالصراخ
لقد عمي ابن آدم لا نراها
عمي افضي الي صم الصماخ
پاورقي
[1] ملاخ في النسخة الثانية.