بازگشت

قافية الالف






تبارك ذوالعلي و الكبرياء

تفردّ بالجلال و بالبقاء



و سوي الموت بين الخلق طرا

و كلهم رهائن للفناء



و دنيانا و ان ملنا اليها

فطال بها المتاع الي انقضاء



الا ان الركون الي الغرور

الي دار الفناء من العناء



و قاطنها سريع الظعن عنها

و ان كان الحريص علي الثواء