بازگشت

و زاد الاسفرائني له






فابكي و قولي هد ركني بعد ما

كانت تزعزع منه بالاركان



قد كنت آمل ان اعيش بظله

ابدا من الايام ما يرعاني



ادني الي يا سكينة عاجلا

حتي اودعكم وداع الفاني



اوصيك بالولد الصغير و بعد

بالال و الايتام و الجيران



فاذا قتلت فلا تشقي منزاء

ايضا و لا تدعي ثبور هوان






لكن صبرا يا سكينة في القضاء

ها انتم اهل الصبر و الاحسان



لي اسوة بابي و جدي و اخوتي

اخذوا حقوقهم من بني الطغيان