بازگشت

منها: في مصائب الدهر






يا نكبات الدهر دولي دولي

و اقصري ان شئت او اطيلي



رميتني رميبة لا مقيل

بكل خطب فادح جليل



و كل غب ايد ثقيل

اول ما رزئت بالرسول



و بعد بالطاهرة البتول

و الوالد البر بنا الوصول



و بالشفيق الحسن الجليل

و البيت ذي التأويل و التنزيل



و زورنا المعروف من جبريل

فماله في الزرء من عديل



مالك عني اليوم من عدول

و حسبي الرحمن من مثيل [1] .





پاورقي

[1] کشف الغمة ج 2 ص 250.