بازگشت

خطر بي تفاوتي در برابر رهبري


- در پاسخ عبيدالله حّر جعفي كه از هواداران عثمان و از دوستداران معاويه بود: «واني انصحك كما نصحتني ، ان استطعت ان لاتسمع صراخنا و لا تشهد وقعتنا فافعل ،فوالله لا سمع و اعيتنا احدٌ و لاينصرنا الاّ اكبّه الله في نار جهّنم ».

- در پاسخ عمروبن قيس مشرفي و پسر عمويش كه به بهانه كثرت اولاد و نابودي اموال و سرمايه ، از پشتيباني امام حسين (ع) گريختند: «انطلقا فلا تسمعا لي واعية ولاتريا لي سواداً. فانه من سمع واعيتنا او رآي سوادنا فلم يجبنا او يغثنا، كان حقا علي الله عزوجل ان يكبّه علي منخريه في النار».