بازگشت

تسليم فرمان و رضاي خدا شدن


- هنگام وداع با جدش پيامبر (ص):«اللهم ان ّ هذا قبر نبيك محمد (ص) و انا ابن بنت نبيّك و قد حضرني من الامر ما قد علمت و اسئلك يا ذالجلال و الاكرام بحق ّ القبر و من فيه الاّ اخترت لي ما هو لك رضي و لرسولك رضي ».

- در ديدار با مردي كه از اوضاع نابسامان كوفه گزارش داد: «ان الامر لله يفعل ما يشاء و ربّنا تبارك كّل يوم هو في شأن ».

- در پاسخ طرماح بن عدي و عمرو خالد و سعد و مجمع و نافع بن هلال كه پس از شهادت مسلم و قيس بن مسّهر صيداوي از كوفه گريختند و به امام حسين (ع) پيوستند:«اما والله اني لارجو ان يكون خيراً ما اراد الله بنا، قتلنا ام ظفرنا».

- در واپسين لحظه هاي حيات : «اللهم متعالي المكان ، عظيم الجبروت ، شديدالمحال ، غنُّي عن الخلائق ، عريض الكبرياء، قادرُ علي ما تشاء... صبراً علي قضائك ،يارب ّ لا اله سواك يا غياث المستغيثين ، مالحارب سواك و لا معبود غيرك ، صبراً علي حلمك يا غياث من لا غياث له ».