عزت و افتخار حسيني
(مبارزه با طاغوت و به رسميت نشناختن او، زير بار ذلت نرفتن ؛ در برابر سختيها مقاوم و پايدار بودن ).
-در پاسخ وليد بن عقبه : «أيها الامير! انا اهل بيت النبوة و معدن الرسالة و مختلف الملائكة و مهبط الرحمة ؛ بنا فتح الله و بنا يختم ، و يزيد رجل شارب الخمر و قاتل النفس المحترمة معلن بالفسق ، و مثلي لا يبايع مثله ».
- در پاسخ مروان بن حكم : «انالله و انا اليه راجعون و علي الاسلام السلام ،
اذ بليت الامة براع مثل يزيد.»
- در پاسخ برادرش عمر اطرف : «والله اعطي الدنيّة من نفسي ابداً و لتلقين ّفاطمة اباها شاكية ما لقيت ذرّيّتها من امته و لاتدخل الجنة احدٌ اذاها في ذرّيّتها».
- در پاسخ برادرش محمد بن حنفيه «يا اخي لو لم يكن في الدنيا ملجأ و لامأوي لما بيعت يزيد بن معاوية »
- پس از ورود به سرزمين كربلا: «فانّي لا أري الموت الا سعادة و الحياة مع الظالمين اِلاّ برماً».
- درآغازين نبردهاي عاشورا: «صبرا يا بني الكرام ، فما الموت الا قنطرة تعبر بكم عن البؤس و الّضّراء الي الجنان الواسعة و النّعم الدائمة ».
- در دومين سخنراني در روز عاشورا:«الا و ان ّ الدّعي قد ركز بين أثنتين ؛ بين السّلة و الّذلّة و هيهات منّا الذّلّة ، يأبي الله لنا ذلك و رسوله و المؤمنون و حجورُ طابت وطهرت و انوف حميّه و نفوس ٌ أبيّه من ان نؤثر طاعة اللئام علي مصارع الكرام ».
- پس از جنگ مغلوبه مرحلة عمليات : «اما والله! أحبيبهم الي شي ء مّما يريدون حّتي ألقي الله و أنا مُخضب ُ يدمي ».
- خطاب به فرزندان ابوطالب : «صبراً علي الموت يا بن عمومتي ، صبراً يا اهل بيتي ، والله رأيتم هواناً بعد هذا اليوم ».