الابيض - قصر الاكاسرة بالمداين ، كان من عجايب الدنيا لم يزل الي ايام المكتفي في حدود سنة 290 فانه نقض و بني بشر افاته اساس التاج ، الذي بدار الخلافة و باساسه شرافاته

ليس هذا بعشك فادرجي - اي ليس هذا من الامر الذي لك فيه حق فدعه ، يقال درج اي مشي ، و مضي يضرب لمن يرفع نفسه فوق قدره .

ابن عرق - هو عبدالرحمن ، و ولده محمد ، و في التقريب و عبدالرحمن بن عرق بكسر المهمله و سكون الراء بعدها قاف الحمصي .

صقعب - بقاف بين المهملتين و آخره موحدة و في التقريب بوزن جعفر ابن عبدالله بن زبير الاسدي الكوفي ثقة من السادسة

هاني بن حية - بمهملة مفتوحة و شدة مثناة تحت و في بعض النسخ : هاني بن ابي حيه .

عبدالله بن يزيد بن الحصين الخطمي - الانصاري بفتح المعجمة و سكون المهملة صحابي صغيره ولي الكوفة لابن الزبيرو في المغني الخطمي نسبه الي خطمة فخذ من الاوس منه عبدالله بن يزيد بن حصين بن عمرو بن الحارث بن خطمة بن جشم بن مالك بن الاوس الانصاري الاوسي . ثم الخطمي يكني ابا موسي و هو كوفي و له بهادار ، شهر الحديبية و هو ابن سبع عشر سنه ، و شهد ما بعدها و ساتعمله عبدالله بن الزبير علي الكوفه ، و شهد مع علي بن ابي طالب الجمل و الصفين و النهروان .