بازگشت

باب تصحيح اسامي و ضبط بعضي از مشكلات


الحصاصة - بالمهملات بفتح اوله و تشديد ثانيه من قري السواد قرب قصر ابن هبيره


تكريت - بفتح المثناة من فوق والعامة يكسرونها وبعد الكاف راء ثم ياء المثناة من تحت و بعدها تاء ايضا بلدة مشهورة بين بغداد والموصل ، و هي الي بغداد اقرب ، بينها و بين بغداد ثلثون فرسخا .

صلب - بفتح الصاد المهمله وسكون ثانيه و آخره باء موحدة وادي صلب بين آمد و ميا فارقين .

ولم - اقف في المعجم علي :

وادي النخله - و ان كانت النسخ كذلك ، و انما هي وادي النمل بين جيرين و عسقلان ، و لعله موضع آخر .

الكحيل - تصغير الكحل موضع بالجزيره ، قال احمد بن الطيب السرخسي الفيلسوف : الكحيل مدينة عظيمة علي دجله بين الزابين ، فوق تكريت من الجانب الغربي

حهينة - بضم الجيم ، و فتح الهاء ، وسكون الياء التحتية ، و بعدها نون مفتوحة من اعمال موصل .

موصل - بفتح الميم و كسر الصاد المهملة .

تل اعفر - وقد تقدم القول فيه .

سنجار - بكسر السين المهملة ، و سكون النون ، و آخره راء ، مدينة مشهورة من نواحي الجزيرة بينها و بين الموصل ثلثة ايام ، و هي في لحف جبل ، وقال حمزة الاصبهاني سنجار تعريب سنكار ، و لم يفسره وبين نصيبين و بينها ثلثة ايام ايضا .

نصيبين - بفتح النون و كسر المهملة ثم ياء تحتية وموحدة مكسورة و علامة الجمع الصحيح ، مدينة عامرة من بلاد الجزيرة علي جادة القوافل من الموصل ، الي الشام ، بينها وبين سنجار تسعة فراسخ و بينها و بين الموصل ستة ايام .

عين الورودة - بلفظ واحدة و هو رأس عين المدينة المشهورة بالجزيرة .

الرقه - بفتح الراء و تشديد الفاف كل ارض الي جنب و اد ينبسط عليها الماء و جمعها رقاق ، و قال الاصمعي : الارض اللينة من غير رمل ، و هي مدينة مشهورة علي الفرات بينها و بين حران ثلثة ايام معدودة في بلاد الجزيرة لانها من جانب الفرات الشرقي


الجوسق - بفتح الجيم و سكون الواو و بعد السين المهملة المفتوحة قاف .

البشر - بكسر الباء الموحدة و سكون الشين المعجمة اسم جبل تميد من عرض الي الفرات من ارض الشام . من جهة البادية و فيه اربعة معادن معدن القار ، و المغره ، و الطين الذي يعمل منه البواتق ، والرمل الذي في حلب يعمل منه الزجاج و اما :

البسر - بضم الموحدة و سكون المهملة قرية من اعمال حوران ، من اراضي دمشق .

حلب - بالتحريك مدينة عظيمة واسعة كثيرة الخيرات طيبة الهواء ، و هي قصبة جند قنسرين في ايامنا هذا .

قال الحموي في سفح جبل جوشن قبر المحسن بن حسين بن علي عليهماالسلام يزعمون انه سقط لما جيئي بالسبي من العراق ليحمل الي دمشق ، او طفل كان معهم بحلب . فدفن هنالك انتهي و قد تقدم القول فيه [1] .



في نسخة سرمين بالمهملتين بفتح اوله و سكون ثانيه و كسر ميمه ثم ياء مثناة من تحت ساكنة و آخره نون بلدة مشهورة من اعمال حلب و ذكر الميداني في كتاب الامثال ان سرمين في مدينة سدوم التي يضرب بقاضيها المثل . و اهلها اليوم اسمعيلية .

و في نسخة قنسرين بكسر القاف و فتح النون و تشديده و قد كسره قوم ثم سين مهلمة و هي مدينة بينها و بين حلب مرحلة من جهة حمص بقرب العواصم .

معرة النعمان - بفتح الميم و عين المهملة و تشديد راء مفتوحة بعدها تاء و ضم النون و سكون العين المهملة من اعمال حمص بين حماة و حلب و تضاف الي النعمان لانه اجتاز به نعمان بن بشير الانصاري فدفن به ولدا فاضيف اليه .

شيزر - بفتح الشين المعجمة و سكون الياء التحتية و تقديم الزاي علي الراء قلعة تشتمل علي كورة بالشام قرب المعرة بينها و بين حماة يوم في وسطها نهر الارند


عليه قنطرة في وسط المدينة .

العقر - بفتح المهملة و سكون قاف ثم راء قرية تكريت والموصل تنزلها القوافل ، و هي اول حدود اعمال الموصل من جهة العراق .

حماه - بفتح الحاء المهملة بلفظ المراة و هي ام زوجها لالغة فيه غير هذه مدينة كبيرة عظيمة كثيرة الخيرات رخيصة الاسعار .

حمص - بكسر المهملة و سكون الميم و الصاد مهملة بلد مشهور قديم كبير و هي بين دمشق وحلب و كان اهل حمص اشد الناس علي علي عليه السلام بصفين مع معويه و اكثرهم تحريضا عليه و جدا في حربه ، فلما انقضت تلك الحروب ومضي ذلك الزمان صاروا من غلاة الشيعة حتي ان في اهلها كثيرا ممن راي مذهب النصيريه .

بعلبك - بالفتح ثم السكون و فتح اللام و الباء الموحدة و الكاف مشددة مدينة قديمه بينها و بين دمشق ثلثة ايام ، و قيل اثنا عشر فرسخا من جهة الساحل

والارنب - وقعة كانت لبني زبيد علي بني زياد من بني الحرث بن كعب ، و هذا البيت لعمرو بن معديكرب .

عبد الله بن السائب - بالمهملة ابن ابي السائب بن عائذ المخزومي المكي ، له ولابيه صحبة ، و كان قاري اهل مكة مات سنة بصع و ستين و هو عبد الله بن السائب قائد ابن عباس رضي الله عنهما .

ربيع بن خثيم - بضم المعجمة و فتح المثلثه ابن عائذ بن عبد الله الثوري ابو يزيد الكوفي ، ثقه عابد مخضرم من الثانيه ، قال له ابن مسعود لورأك رسول الله صلي الله عليه و آله لاحبك ، مات سنة احدي و قيل ثلاث و ستين و في رجال الكشي : الزهاد الثمانية علي بن محمد بن قتيبه . قال سئل ابو محمد الفضل بن شاذان ، عن الزهاد الثمانية ؟ فقال الربيع بن خثيم ، و هرم بن حيان و اويس القرني ، و عامر بن قيس ، و كانوا مع علي عليه السلام و من اصحابه ، و كانوا زهادا اتقياء وصرح بطعن ثلثة آخر ، و هم ابومسلم ، و مسروق بن الاجدع ، و الحسن ، اضربنا عن ذكرهم .

سليمان بن يسار - بتحتية مفتوحة و خفة سين مهملة وبعد الالف راء ، الهلالي


المدني مولي ميمونه ، و قيل ام سلمه ، ثقة فاضل احد الفقهاء السبعة من كبار الثالثه ، مات بعد المائة و قيل قبلها برديا - بفتح الموحده و المهملتين وياء مشددة و الف و في كتاب التكمله للخارزبحي ، بكسر الدال المهملة و هو من اغلاطه قيل هو نهر دمشق و قيل غير ذلك ويقال لها نهر بردا ايضا ولها آخر و يقال لها با ناس


پاورقي

[1]

فانظر الي حظ هذا الاسم کيف

لقي من الاواخر ما لاقي من الاول.