دستبي - بفتح اوله و سكون ثانيه و فتح التاء المثناة من فوق و الباء الموحدة المقصورة و اصله دشت پي اي سمة وعقب فسميت دست بي ، كورة كبيرة مقسومة بين الري و همدان الي ان سعي رجل من سكان قزوين من بني تميم يقال له حنظلة بن خالد . و يكني ابا مالك في امرها هي صيرت كلها الي قزوين فسمه رجل من اهل بلده يقول كورتها و انا ابومالك ، فقال بل اتلفتها و انت ابومالك .

حمام اعين - بتشديد الميم بالكوفة ذكره في الاخبار مشهور منسوب الي اعين مولي سعد بن ابي وقاص .

عزره - بفتح العين و معجمة ساكنة بين المهملتين . و في بعض النسخ عروه .

احمس - بطن من ضبيعه قاله الفيروز آبادي و في المغني بمفتوحه و سكون


حاء مهمله و فتح ميم و بسين مهمله منسوب الي احمس ربيعه ، احمس بجيله و هو ابن انمار بن اراش .

شعب - بفتح الشين المعجمة بطن من حمير من ولد عمر بن حسان بن عمر الحميري ، قد نزل هو و ولده جبلا باليمن ذا شعبتين فنسبوا له ثم تفرقوا في البلاد فنزلت فرقة منهم بالكوفه فقيل لهم الشعبيون علي الاصل و اليهم ينسب عامر الشعبي بمفتوحه و سكون مهمله و بموحده و ان كان عداده في همدان و نزلت فرقة منهم مصر و المغرب فعرفوا بالاشعوب ، و نزلت فرقه منهم الشام فعرفوا بالشعبانيين و في القاموس الشعب بفتح الشين بطن من همدان .

وثمامة - بمثلثه مضمومه و خفة ميمين في رجال الاخباري عمرو بن عبيد الله ابوثمامة الانصاري الجندعي الشهيد بكربلا و في المنهج عمرو بن عبد الله يكني ابوثمامة و لم يذكر قبيلته .

والجندعي - بجيم مضمومة فنون ساكنه فضم دال و بعين مهملتين و يجوز فتح داله و ليس فيه الجندعي بحاء مهملة كذا في المغني .

الصيداء - بفتح الصاد المهمله و سكون التحتية و بعدها دال مفتوحة بطن من بني اسد ، و النسبة الي الصيداء صيدائي و في بعض النسخ ابوثمامة الصائدي .

والصائد - بكسر تحتيه و بدال مهمله منسوب الي الصائد اسمه كعب بن شرحبيل بطن من همدان و النسبة اليهم صائدي

قره - بضم قاف و شدت راء

فائد - بالفاء و الدال المهملة و معناه الجبل و به سموا

عبس - بفتح العين و سكون الباء الموحدة محلة بالكوفه و ابن بغيض بن ريث ابوقبيلة .

النخيلة - تصغير موضع قرب الكوفه علي سمت الشام و النخيله ايضا ماء عن يمين الطريق قرب المغيثه .

العقبة - علي سبعة اميال من جوي غربي واقصة .


مازن - اوله ميم و بعد الالف زاي كصاحب ابوقبيلة .

مزينة - كجهينة قبيلة و هو مزني بمضمومة و فتح زاي و بنون منسوب الي مزينة بنت كلب كذا في المغني .

اتخذالليل جملا - يضرب لمن يعمل العمل بالليل من قراءة و صلوة او غيرها ممايركب فيه الليل و قال بعض الكتاب في رجل : فات بمال ، و طوي المراحل ، اتخذ الليل جملا وفات بالمال كملا و عبر الوادي عجلا

بريربن خضير - بضم الباء الموحده و فتح المهملة و سكون الياء المثناه من تحتها و آخره راء و خضير بالخاء و الضاد المعجمتين كذا ضبطه في الكامل و في بعض النسخ يزيد بن الحصين و قال الاستر آبادي في المنهج في باب الياء و الزاي يزيد بن الحصين المشرقي سين و قال الاخباري في رجاله في باب الباء الموحده مع الراء و الدال المهملتين بريد بن خضير مصغرا الهمداني من خواص الحسين و اصحابه المستشهدين معه انتهي .

في المغني صداء - بضم صاد و خفة دال مهمله فالف فهمزه نسبة الي صداء اسمه الحارث بن صعب و فيه ايضا الصدائي بزيادة الف حي باليمن منهم زياد بن الحارث الصدائي انتهي و قيل صداء اسمه يزيد بن يزيد فبنو صداء بطن من كهلان و سموا صداء لانهم صدوا عن بني يزيد بن حرب و جانبوهم و خالفوا بنو الحارث بن كعب ومن بني صداء زياد بن الحارث الصدائي و قد علي النبي صلي الله عليه و آله و سلم و بعثه الي قومه فاسلموا و قال له النبي انك المطاع في قومك كذا في الاستيعاب [1] .

قرظه - بقاف وراء مفتوحتين و اعجام ظاء

عقبه - بضم العين و سكون القاف و فتح الباء الموحده .

سمعان - بكسر سين مهمله و فتحها و سكون ميم و اهمال عين

جويريه - تصغير جاريه .


نسير - بالنون و السين المهمله تصغير نسر .

بد - بباء موحده مفتوحة وبعدها مهملة مشددة وفي بعض النسخ مالك بن نسير الكندي البدئي بالهمزه .

قلاقس - بقافين الاولي مفتوحة و الثانية مكسورة وبينهما لام والف و في اخره سين مهملة و هو جمع قلقاس و هو معروف .

جون - بفتح الجيم مولي ابي ذر و في كامل التاريخ حوي مولي ابي ذر الغفاري و قد رايت في بعض النسخ هكذا : جون بن ابي حوي و حوي بضم الحاء المهمله و فتح الواو و شدة التحتية كسمي .

سبره - بمفتوحة و سكون موحدة بعدها راء

الخدره - بالمهملتين بعد المعجمة المضمومه الظلمة الشديده و اتان معروفة و بلالام حي من الانصار

ابوسعيد - هو سعد بن مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن ابجر و الابجر هو خدرة بن عوف بن الحارث بن الخزرج ابوسعيد الخدري هو مشهور بكنيته اول مشاهدة الخندق توفي سنه اربع و سبعين .

و في اسد الغابه قال عرضت علي رسول الله يوم الخندق و انا بن ثلثة عشر سنة فجعل ابي يا خذ بيدي و يقول يا رسول الله انه عبل الذراعين و النبي يصمد في بصره و يصوب ثم قال رده و في التقريب مات بالمدينه سنه ثلث اواربع او خمس وستين وقيل سنه اربع و سبعين .

فروة بن مسيك - بمهمله مصغرا وقيل مسيكه و مسيك اكثر و هو ابن الحارث بن سلمة المرادي قدم علي رسول الله سنه عشر فاسلم فبعثه علي مراد و زبيد و مذحج و عن ابن اسحق و قدم علي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فروة بن مسيك المرادي مفارقا لملوك كنده و مباعدا لهم و قد كان قبيل الاسلام بين همدان ومراد وقعة اصابت فيهما همدان من مراد ما ارادوا حتي اثخنوهم في يوم يقال له يوم الردم و كان الذي سار الي مراد من همدان الاجدع بن مالك ففضهم ( ففضحهم خ - ل )


يؤمند و في ذلك يقول فروة بن مسيك .



فان نغلب فغلا بون قدما

وان نهزم فغير مهز مينا



و ما ان طبنا جبن ولكن

منايانا و دولة آخرينا



كذاك الدهر دولته سجال

تكرصروفه حينا فحينا



و هو اكثر من هذا قال ابن اسحق و لما توجه فروه الي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم قال :



لمارايت ملوك كندة اعرضوا

كالرجل خان الرجل عرق نسائها



يممت راحلتي اؤم محمدا

ارجوفو اضلها وحسن ثرائها



قال ابن اسحق فلما انتهي الي رسول الله صلي الله عليه و آله قاله له فيما بلغنا يا فروه هل ساءك ما اصاب قومك يوم الروم ؟ قال يا رسول الله و من ذا الذي يصيب قومه مااصاب قومي يوم الروم و لايسوءه ، فقال رسول الله صلي الله عليه و آله اما ان ذلك لم يزد قومك في الاسلام الا خيرا .

ساعده - بالمهملات و كسر عين قوم من الخزرج و هم بنوساعدة بن كعب بن الخزرج .

طهيه - هم بنوسوربن مالك و عوف بن مالك امهم طهيه يعرفون بها و يقال لبني طهيه و بني العدويه الجمار و طهية اولها مهملة مضمومه كسميه قبيلة و النسبة طهوي بالضم و الفتح و يفتح هائهما و في المغني بضم مهمله و فتح ها

يربوع - هوير بوع بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم

لو ترك القطاليلا لنام - نزل عمرو بن مامه علي قوم من مراد فطرقوه ليلا فاثاروا القطا من اماكنها فرأتها امرئته طاهرة فنبهت المراة زوجها فقال انما هذا القطا فقالت لو ترك القطاليلا لنام يضرب لمن حمل علي مكروه من غير ارادته و قال المفضل اول من قال ذلك حذام بنت الريان و ذلك ان عاطس بن خلاج سار الي ابيها في حمير و خثعم و جعفي و همدان و لقيهم الريان في اربعة عشر حيا من احياء اليمن فاقتتلوا قتالا شديدا ثم تحاجزوا و ان الريان خرج تحت ليلته و اصحابه هرابا فسار وايومهم و ليلتهم ثم عسكروا


و اصبح عاطس فغدا لقتالهم فاذا الارض منهم بلاقع فجردخيله في الطلب فانتهوا الي عسكر الريان ليلا فلما كانوا قريبا منه اثاروا القطا فمرت باصحاب الريان فخرجت حذام بنت الريان الي قومها فقالت



الا يا قومنا ارتحلوا و سيروا

فلو ترك القطا ليلا لناما



اي ان القطا لوترك لما طار هذه الساعة و قد اتاكم القوم فلم يلتفثوا الي قولها واخلدوا الي المضاجع لما نالهم من الكلال فقام ويسم بن طارق و قال بصوت عال .



اذا قالت حذام قصد قوها

فان القول ما قالت حذام [2] .



المشرقي - بكسر الميم و سكون الشين المعجمه وبعد المهملة المفتوحه قاف . ومخلاف المشرق باليمن و الضحاك المشرقي تابعي و صوابه كسر الميم و فتح الراء نسبة الي مشرق بطن من همدان ، قال في المغني و عن بعض بفتح ميم و كسر راء و هو تصحيف

نعيم - بالنون و العين المهملة كزبير .

عجلان - بفتح المهمله وسكون الجيم

اشجع - بهمزه و جيم مفتوحتين و عين مهمله ابن ريث بن غطقان ابوقبيله .

نمير بن عامر - كزبير ابوقبيلة

حيان - بفتح الحاء المهمله كشداد

سلمان - بفتح السين و سكون اللام جبل و بطن من مراد عنهم عبيدة السلماني و في المغني نسبة الي سلمان بن يشكر و منه عبيده .

خلاس - بكسر الخاء المعجمة و تخفيف اللام ابن عمرو الهجري البصري كان علي شرطة علي عليه السلام و في المنهج في باب الحاء المهملة ابن عمر « سين » الهجري .

راسب - بالالف بين المهملتين حي.

سوار - بمفتوحة و شدة واو و آخرها راء

فهم - بن عمرو بن قيس عيلان بفاء مفتوحة و سكون هاء ابوحي


دالان - بالدال المهملة بنود الان بطن بالكوفة و دالان بن سابقة بن ناشح بن مانع بن حشم بن حاشد بطن من همدان منهم مالك بن حريم الذي يقول .



متي تجمع القلب الذكي و صارما

وانفا حميا تجتنبك المظالم



و همدان - بسكون الميم و الدال المهمله

زاهر - اوله المعجمة و آخره المهمله .

عمرو بن حمق - بفتح المهمله ككتف .

جبلة - بفح المعجمتين .

غفار - ككتاب

خثعم - بالخاء ثم المثلثة الساكنة و مهمله مفتوحة ابن انمار ابوقبيلة من معد كذا في القاموس ، وذكر ابن الكلبي انه لا عقب له الا ما يقال في بجيله و خثعم انهما ابناه و بجيله و خثعم تنكر ذلك و يقال ان خثعم اسمه اقبل و انما خثعم جمل كان لهم فنسبوا اليه .

حويزه - بحاء مهمله وزاي كجهينه ، ممن قاتل الحسين قاله الفيروز آبادي .

وائل - بالواو كقائل ابن قاسط ابوقبيله .

وضبه - بفتح المعجمه وتشديد الموحده ابن ادبن طابخه عم تميم بن مر .

ثبيت - بضم الثاء المثلثه و فتح الباء الموحده وسكون الياء المثناة من تحتها و آخرها تاء مثناةمن فوقها .

خيثمة - بفتح الخاء المعجمه و بعدها تحتانيه ساكنه ثم المثلثة المفتوحه .

الاوزاعي - بمفتوحه فواو ساكنه و بزاي و اهمال عين منسوب الي الاوزاع .بطن

حبيب بن مظاهر - بعد الميم ظاء مشاله و في كتب الرجال و اكثر التواريخ مظهر بهاء مشدده مفتوحه الا ان يقال ان المظاهر اشهر و الظاهر عندي المظهر لانه لم يتفق للعرب في اراجيزها و قصائدها احدي القوافي مؤسسه و الاخر غيرها في المغني مظهر مفعول التظهير بظاء معجمه و براء و في المنهج حبيب بن مظهر الاسدي بضم الميم و فتح الظاء المعجمه و تشديد الهاء والراء اخيرا


ضباب - بكسر معجمة و خفه موحده ابن كلاب واسمه معويه بطن من عامر بن صعصعه منهم ذو الجوشن بن الاعور .

والوحيد - بفتح الواو و تحتية بين المهملتين هو وحيد بن عامر بن كلاب بطن من عامر بن صعصعه كذا قالو في نسب ام البنين انها الوحيديه ، وقال ابن ادريس في السرائر : و نسب شيخنا المفيد في كتاب الارشاد العباس بن علي فقال : امه ام البنين بنت حزام بن خالد بن دارم و انما ام العباس المسمي بالسقاء و يسميه اهل النسب ابا قربة المقتول بكربلا صاحب راية الحسين ذلك اليوم .

ام البنين - بنت الحزام بن خالد بن ربيعة و ربيعه هذا هو اخولبيد الشاعر ابن عامر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعه و ليست من بني دارم التميميين و قال ابن حبيب النسابه في كتاب المنمق بالتشديد لما ذكر ابناء الحبشيات من قريش ذكر من جملتهم العباس بن علي بن ابي طالب ، وهذا خطاء منه و تغفيل وقلة تحصيل ، وقال ابوالفرج ، ام البنين بنت حزام بن خالد بن ربيعة بن الوحيد و هو عامر بن كلاب .

و لم اقف في لغة العرب علي خشكاره وانما :

خشكار - بضم خاء المعجمعة و سكون الشين لغة فارسية وهو دقيق لم ينخل او طعام يسمونه العجة و في بعض النسخ خشاره بغير الكاف .

عزره - بفتح مهملة وسكون زاي فراء مفتوحة

عزه - بفتح مهملة و شدة زاي .

صريما - بالمهملتين في القاموس سموا صريما كزبير .

بديل - بالموحدة المضمومة و فتح مهملة و سكون تحتية .

باجميرا - بضم الجيم و اولها الموحده و فتح الميم و يأ ساكنه وراء مقصورة موضع دون تكريت ، ذكر الاخباريون ان عبدالملك بن مروان كان اذا هم بقصد مصعب ابن الزبير بالعراق يخرج كل سنة الي بطنان حبيب و هي من ادني قنسرين الي الجزيرة فيعسكر بها و يخرج مصعب بن الزبير الي مسكن فيمسكر ببا جميرا من ارض الموصل كل واحد منهما يري صاحبه انه يقصده و لايتم كل واحد منهما قصده فاذا اشتد الشتاء


انصرف عبد الملك الي دمشق ومصعب الي الكوفة فكان يقول عبد الملك ان مصعبا قد ابي الاجمير اته ؛ و الله موقدهن عليه فقال ابو الجهم الكناني .



اكل عام لك باجميرا

تغزو بنا و لا تفيد خيرا



و قال الاخر



ابيت يا مصعب الاسيرا

في كل يوم لك باجميرا



السلق - بفتح المهملة و اللام جبل عال مشرف علي الزاب من اعمال الموصل متصل باعمال شهر زور يعرف بسلق بني الحسن بن الصباح الهمداني له ذكر في الاخبار ، والفتوح ، و الزاب الاعلي بين الموصل و الاربل و مخرجه من بلاد مشتكهر وهو حد ما بين آذربايجان وبايغيش و هو مابين قطينا و الموصل و اما الزاب الاسفل فمخرجه من جبال السلق احمد بن روح بن معويه من بني اددمابين شهر زور ، و آذربايجان .

مسرح - كمحمد بالمهملات علم

شوذب - بشين معجمة مفتوحة ، وسكون واو وفتح ذال معجمة و موحدة

الشعثاء - بفتح الشين و بعد المهملة الساكنة ثاء مثلثه و يمد .

المهاصر - بالمهملتين و في نسخة المهاجر بالجيم .

خندف - كزبرج هي ليلي بنت حلوان بن عمران و سميت خندف لان الياس رآها يوما تمشي فقال لها مالك تخندفين ؟فقالت ما زلت اخندف في اثركم و الخندفة ان يمشي مفاجا و يقلب قدميه كانه يغرف بهما و هو من التبختر و جميع بني الياس بنوها و يقال لبنيها خندف .

والياس - بكسر الهمزة في قول الانباري و بفتحها في قول قاسم بن ثابت و يكني ابا عمرو و هو اول من اهدي البدن الي الحرم .

مضر - كزفرابن نزار ابوقبيلة و هو مضر الحمرا و كانت مضر اهل الكثرة و الغلبة بالحجاز من ساير بني عدنان و كانت لبني مضر هذا الرياسة بمكة و الحرم و مضر اول من سن الحداء للابل ، و كان من احسن الناس صوتا .


دودان - بضم دال مهملة اولي و بنون ابن اسد بن خزيمة بن مدركة بن الياس قبيلة .

عيلان - بفتح المهملة و سكون التحتية بلالام ابوقيس و الصواب قيس عيلان مضافا و ليس له سمي و هو في الاصل اسم فرسه و اسمه الناس بالنون .

الجملي - بجيم وميم مفتوحتين نسبة الي جمل بن كنانه .

جعفي - بجيم مضمومه و سكون عين مهملة و بفاء ابوحي باليمن و النسبة جعفي ايضا من غير زيادة و نقص و هو ابن سعد العشيرة من من مذحج .

جناده - بجيم و نون مفتوحة و بعد الالف دال مهملة

منقذ - بضم ميم و سكون نون و كسر قاف و ذال معجمه قال الفيروز آبادي منقذ كمحسن رجل .

العبدي - نسبة الي عبد القيس ويقال عبقسي

الشقر - بالشين المعجمه و بعد القاف راء ككتف و في نسخة ام الثغر بالمثلثة وبعدها غين معجمه

هصان - بفتح الهاء و بعدها صاد مهمله مشدده و في نسخة هضاب .

الخوص - محركة اوله معجمة و الاخر مهمله غوؤر العينين و الخوصاء من اسمائهن و اما الحوص محركة بالمهملتين ضيق في مؤخر العينين اوفي احديهما .

القته - بفتح قاف و التاء المثناة من فوق ام سليمان التابعي الخزاعي شاعر شيعي و قيل هو اول من رثي الحسين عليه السلام و بعض الناس يروونه قبه بكسر القاف وفتح الباء و هذا غلط و انما هو ابن قبة الفقيه .

جماعة - بالجيم كثمامه من اسمائهن و كذلك جمانه بالنون .

زحر - بالمعجمة المفتوحة و بعدها المهملتن ابن قيس الكوفي ودفع اليه ابن زياد راس الحسين عليه السلام و رؤس الشهدا و ارسله بها الي دمشق و ضم معه ابابردة بن عوف الازدي و طارق بن ابي ظبيان في جماعة من اهل الكوفة لعنهم الله تعالي ، و كان لعنه الله تعالي بعد فتح البصرة رسول اميرالمؤمنين علي عليه السلام الي جرير و شهد صفين


معه عليه السلام وكان عامل عثمان علي همدان .

قطبه - بضم القاف و سكون الطاء المهملة بعد ها باء موحدة مفتوحة

نبهان - بفتح النون و سكون الموحدة ابوحي .

ازد - بسكون المعجمة و بعد ها دال از دبن الغوث وبالسين افصح ابوحي باليمن ومن اولاده الانصار كلهم ويقال ازد شنؤه و ازد عمان .

و خولي - بفتح معجمة وسكون واو و كسر لام و شدة ياء ابن يزيد الاصبحي الايادي الكوفي في المغني : ابن يزيد من حمير هو مجهز السيد الحسين بن علي و بعد قتله حز راسه

الاصبحي - بمفتوحة و سكون مهملة و فتح موحدة و اهمال حاء منسوب الي ذي اصبح واسمه الحارث بن عوف .

ذو الجوشن - الضبابي والد شمر بن ذي الجوشن صاحب الحادثة مع الحسين بن علي عليهماالسلام اختلف في اسمه فقيل اوس بن الاعور وقيل اسمه شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معوية و هو الضباب بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة العامري الكلابي ثم الضبابي و انما قيل له ذو الجوشن لان صدره كان ناتئا قال اتيت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بعد ان فرغ من بدر بابن فرس لي يقال لها القرحاء فقلت يا محمد اتيتك بابن القرحاء لتتخذه قال لاحاجة لي فيه ان احببت ان اقيضك به المختارة من دروع بدر فعلت ؟ قال قلت ما كنت لاقيضه قال صلي الله عليه و آله فلا حاجة لي فيه ثم قال يا ذالجوشن الا تسلم ، فتكون من اول هذه الامه ي ؟ قال قلت لاقال ولم ؟ قال قلت لاني قد رايت قومك قد ولعوابك قال و كيف وقد بلغك مصارعهم قال قلت بلغني قال فاني يهدي بك ؟ قلت ان تغلب علي الكعبة و تقطنها قال لعل ان عشت ان تري ذلك ثم قال يا بلال خذحقيبة الرجل فزوده من العجوة فلما ادبرت قال انه من خير فرسان بني عامر قال فوالله اني باهلي بالعودة اذ اقبل راكب فقلت من اين ؟ قال من مكه فقلت ما الخبر ؟ قال غلب عليها محمد و قطنها قال قلت هبلتني امي لو اسلمت يؤمئذ ثم سئلت الحيرة لا قطعنيها


شمر بكسر الشين اسم و ربما يرونه بفتح الشين وكسر الميم و كان لعنه الله تعالي و اخزاه في عسكر العراق بصفين مع اميرالمؤمنين عليه الصلوة و السلام .

قال نصر و حدثنا عمر قال حدثني يونس بن ابي اسحق قال قال ادهم بن محرز الباهلي و نحن معه باذرح ، هل راي احد منكم شمر بن ذي الجوشن ؟ فقال عبد الله بن كناز النهدي وسعد بن حازم السلولي نحن رايناه ، قال فهل رايتما ضربة بوجهه ؟ قالا نعم قال انا و الله ضربته تلك الضربة بصفين ، قال نصر و قال قد كان خرج ادهم بن محرز من اصحاب معويه الي شمر بن ذي الجوشن في هذا اليوم ، فاختلفا ضربتين فضربه ادهم علي جبينه فاسرع فيه السيف حتي خالط العظم و ضربه شمر فلم يصنع شيئا فرجع الي عسكره فشرب ماء او اخذرمحا ثم اقبل و هو يقول



اني زعيم لاخي باهله

بطعنة ان لم تكن عاجله



وضربة تحت الوغي فاصله

شبيهة بالقتل او قاتله



ثم حمل علي ادهم وهو يعرف وجهه وادهم ثابت له لم ينصرف فطعنه فوقع عن فرسه و حال اصحابه دونه فانصرف شمر و قال هذه بتلك .

مجاشع - بضم الميم و بعدها جيم و بعد الالف شين معجمة ابوقبيلة و هو مجاشع بن دارم بن مالك بن حنظلة من تميم

واصبغ - بكسر اوله وبعدها صاد مهملة و بعد الموحده غين معجمة

حرمله - بفتح مهمله و سكون راء و فتح ميم ابن كاهل و في بعض النسخ ( كاهن ) بالنون

سنان - بن انس لعنه الله وضاعف عليه العذاب الاليم من بني ( وهبيل ):

وهبيل - بفتح الواو و بعد الهاء الساكنه باء موحدة مكسورة ثم ياء مثناه ابن سعد بن مالك بن النخع .

بحر - بالموحده و بعدها المهملتين و في بعض النسخ ابجر .

قشعم - بالقاف و الشين المعجمة او هو كاردب .

تيم - الله بن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج بالمثناة من فوق و بعدها التحتيه


و زرعه - بضم الزاء المعجمه و بعدها المهملتين بلالام اسم .

خرشه - بمعجمه و را، و شين معجمه مفتوحات .

اخنس - بسكون الخاء المعجمه و بعدها نون ساكنه ثم سين مهمله .

ومرثد - بمفتوحة و سكون راء و مثلثه مفتوحه

ابوالجنوب - اسمه عبد الرحمن الجعفي او زياد بن عبدالرحمن لعنه الله تعالي و لما رايت الناس يرونه ابوالحتوف بالتاء المثناة من فوق و بعد الواو فاء و بعضهم ابو الحنوق بالحاء المهمله و النون و القاف احببت توضيحه كلاهما تصحيف و غلط و انما كني ابعده الله باسم ابنته جنوب بفتح الجيم و ضم النون و بعد الواو باء موحده و كثير اما يكتنون باسمائهن

و عيوف - بفتح العين وبعدها المثناة من تحت .

نوار - بالنون و آخرها راء كسحاب المراة النفور من الريبه

مرقع - بفتح القاف بعد الراء وعين مهمله كمعظم .

ابن ثمامه - في بعض النسخ و في كتب الرجال ابن قمامه بالقاف من اصحاب علي و كان كيسانيا و عن عبد الله بن شريك العامري عن المرقع بن قمامة الاسدي قال اذا هز محمد بن علي الراية المعلنه ( المعلية ) بين الركن و المقام لوددت اني في ظلها محزوم ( مجذوم - خ ) الانفي و الاذنين ذاهب البصر لاشيئي يسددني ( مسدول - خ ) قال قلت ان هذا لخطر عظيم ، قال فقال مرقع : اني سمعت عليا يقول : ان تلك العصابة نظراء لاهل بدر ، هذا لخبريدل علي انه كان كيسانيا و في رجال الاخباري مرقع بي قمامة بن خويلد بن عصم بن اويس بن عبد ثبير بن محلم بن غنم الاسدي ، الثبري ، نسبة الي جبل الثبير بفتح الثاء المثلثه و الباء الموحدة واصاب المرقع جراحة مع الحسين عليه السلام ثم مات الكوفه

عثمان - بن مظعون بالمهمله بعد المعجمه ابن حبيب بن وهب بن خدافة بن جمح بن عمرو بن هصيص القرشي الجمحي ، يكني ابا السائب اسلم بعد ثلثة عشر رجلا و هاجر الهجرتين و شهد بدرا و كان اول رجل مات بالمدينه من المهاجرين بعد ما رجع من بدر ، وتوفي سنه اثنتين من الهجره ، وقيل بعد اثنين و عشرين شهرا من مقدم رسول الله المدينة ، و قيل انه مات علي راس تلثين شهرا من الهجرة


بعد شهوده بدرا فلما غسل و كفن قبل رسول الله مابين عينيه فلما دفن قال : نعم السلف هو لنا عثمان بن مظعون و لما توفي ابراهيم بن النبي صلي الله عليه و آله قال رسول الله : الحق بالسلف الصالح عثمان بن مظعون و كان اول من تبعه ابراهيم .

و روي عنه صلي الله عليه و آله انه قال : ذلك حين توفيت زينب ابنته

سنبس - بكسر السين المهملة و سكون النون و بعدها موحدة مكسورة ثم سين مهملة ابن معوية بن جرول ابوحي من طي .

حيوه - بالتحتية الساكنة بعد المهملة المفتوحه ، وفي نسخة : حيويه بفتح الحاء المهملة و بعدها ياء المثناة من تحت مشدده مضمومة و بعد الواو ايضا ياء تحتيه مخففه

الاودي - بمفتوحه فواو ساكنه فدال مهمله منسوب الي او دبن صعب

جابر سا - و جابلقا قال في معجم البلدان جابرس مدينة باقصي المشرق و جابلق مدينة باقصي المغرب ، واهلها من ولد عادو اهل جابرس من ولد ثمود ، ففي كل واحدة منهما بقايا ولد موسي عليه السلام كل واحدة من الامتين ، ولما بايع الحسن بن علي عليهماالسلام معويه قال عمرو بن العاص لمعاوية قد اجتمع اهل الشام و العراق فلو امرت الحسن ان يخطب فلعله يحصر ، فيسقط من اعين الناس ، فقال يا بن اخي لو صعدت و خطبت واخبرت الناس بالصلح ؟ قال فصعد المنبر و قال بعد حمد الله و الصلوة علي رسوله صلعم : ايها الناس انكم لو نظرتم ما بين جابرس و جابلق و في رواية جابلص ما وجدتم ابن نبي غيري ، و غير اخي ، و اني رايت ان اصلح بين امة محمد صلي الله عليه و آله و سلم و كنت احقهم بذلك ، الا انا بايعنا معاوية و جعل يقول : و ان ادري لعله فتنة لكم و متاع الي حين : فجعل معويه يقول ؟ انزل انزل

شاكر - اوله شين معجمة و آخره راء مهملة ابن ربيعة بن مالك بن معاويه بن صعب بن رومان بن بكيل من بني حاشد من همدان

الطف - بفتح الطاء المهملة و بعدها فاء مشدده و هو في اللغة مااشرف من ارض العرب علي ريف العراق طف الفرات الشاطي و الطفة ارض من ضاحية الكوفه في طريق البرية فيها كان مقتل الحسين بن علي و هي ارض بادية قريب من الريف


فيها عدة عيون ماء جارية منها الصيد والقطقطانه و الرهيمه و عين جمل .

براء - بمفتوحه و خفة راء و مد ، ابن عازب بمهمله و كسر زاي و موحدة ابن الحارث بن عدي الانصاري الاوسي صحابي ابن صحابي نزل الكوفة استصغر يوم بدر كان هو و ابن عمر لدة ، مات سنة اثنتين و سبعين قاله في التقريب و في الاستيعاب الحارثي الخزرجي يكني اباعماره و قيل ابوالطفيل وقيل يكني اباعمر و الاشهر ابو عماره وهو اصح . و شهد مع علي الجمل و صفين والنهر و ان ثم نزل الكوفة و مات بها ايام مصعب بن الزبير .

حيص بيص - ابو الفوارس سعد بن محمد بن سعد بن صيفي التميمي الملقب شهاب الدين المعروف بحيص بيص الشاعر المشهور كان فقيها شافعي المذهب و انما قيل حيص بيص لانه راي الناس يوما في حركة مزعجة و امر شديد فقال : ما للناس في حيص بيص فبقي عليه هذا اللقب مات شعبان سنة اربع وسبعين و خمس مأة ببغداد